![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiBFDjUj3-rXpA-WQinDXoGnOQ59X-t_suIKpWGESXIYoD_Sg2JZaB5ZTMHouIrk9hhoS9bIPfQgjFUEMnSU-SPPNrmYoe2tRA8hKhZgIHDvjxELyh5g_osRim9zSzopcLnjUhEoUFiEIcz/s320/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A.jpg)
المتين الشديد في سيرة التهديد والوعيد
قد تكون العاطفيات الجياشة وتحويل العقلاء الى مترنحين وحشاشة وخير اللهم اجعلو خير وخير ياطير والتي يتم اخراجها واستخراجها كلما دق الكوز بالجرة مرة تلو المرة لمواجهة أعداء البلاد والذين لانعرف لماذا يأخذون بالتكاثر والازدياد في بلاد الأعراب التي أصبحت بلادا وعبادا فريسة فيها كل مالذ وطاب لجوقات القراصنة والحيتان من الضيوف والأحباب
كل خسائرنا وهزائمنا ونكساتنا ووكساتنا وبهدلاتنا وشرشحاتنا هي من صنع الأعداء وبكسر الهاء مع حبة مسك ودهاء
كلما تقهقرت الجيوش وتبخرت الفلوس والقروش الغرب والمؤامرات هي من ورائها مرات ومرات مع شوية مواويل وآهات
كلما تدهور الاقتصاد وخسرت البورصات وهاجرت العباد وطفشت من حالات الاستعباد نقول ان الغرب ومطامعه ومآربه هي وراء المصيبة البعيدة القريبة
بطبيعة الحال وصبرك ياعبد العال يصب جام الغضب والتأديب والأدب على بعض من الضعفاء الذين يتحولون بقدرة قادر الى أذناب للخيانة وسماسرة لهدم الأمن الوطني والقومي ويصبح تحرير فلسطين سهلا عبر تحرير رقابهم وتحويلها الى مطارات تهبط عليها مختلف أنواع الطائرات ويتحول جلدهم الى دربكات يتنغم عليها سلاطين الويلات في السجون والمعتقلات مع كمشة أنغام وآهات
دائما وأبدا كلما أصابتنا الهزائم نقيم المؤتمرات والعزائم والولائم ويتم قصف الأعادي بتسونامي من الشحاحيط والأيادي ويتم عبر المؤتمرات الخطابية حشره في خانة اليك ونتره هزيمة حشك لبك
أما من يمثل الأعادي سواء حقا أو تلفيقا لطمس العاهات والفشل والمتاهات فهؤلاء يتحولون الى عبرة لمن اعتبر نهارا وتحت ضوء القمر ويتم اطلاعهم على نجوم الظهر صبحا وظهرا وعصر
حتى مايسمى اليوم بالمعارضة الواقفة كالعارضة في حلق وزور بعض متصرفي العربان مروضي اليتامى والغلمان ومكيعي الأعادي وحاشرينهم في خبر كان
هذه المعارضة والتي تسير متأرجحة مابين بلاد الاغلاق والتعتيم وسفك دماء وكرامات الرجال والحريم كما هي أنظمة الصمود والنصر الموعود أو حتى منها التي بدأت بغسل العاهات والمصائب والآهات بمايسمى بالعربقراطية والتي نوهنا أن مسيرتها مؤلفة بثلاث خطوات عالوحدة ونص والتي تنتهي بمرحلة أسمع وأرى وأكلم نفسي هذه المعارضة في هكذا بلاد كل ماحصلت عليه في أحسن الأحوال شوية وعود مع شوية غمزات وتبادل للابتسامات أمام وسائل الاعلام الغربية منها تحديدا تحاشيا للشرشحة وتحويل مخططات العربقراطية الى ممسحة
ناهيك عن قبلات ماتحت الطاولة وخلف الأبواب والنافذة وقبض المعلوم وترك العباد لمصيرها المحتوم وكلها لايعرف عن ضراوتها الاسبحانه تعالى والمشاركين فيها وحولها وحواليها
وكما هي العادة يتم الصاق التهم بالتعامل والمساألة والتساؤل ويتم حشر وزجر ماتيسر من ماقبض عليه وهرهر في أيادي سلطات البلاد العلية ذات القبضات البهية بتهمة التعامل مع الخارج بحثا عن الحجج والمخارج
أما مايتعلق بمعارضات الخارج أي من يستطيعون وبعونه تعالى وعون الدول الغربية التي طبقت مايسمى بحقوق الانسان التي دخلت في بلاد العربان من زمان غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
هذه المعارضات الخارجية المقابلة للعراضات الداخلية والتي تحتضنها دول تصون حقوق الانسان وكرامته هاربا من بلاد أذلته وأهانته
هذه الدول التي تحتضن أعتى منافسي متصرفي العربان وتوجه لهم الاتهامات أشكالا وألوان هذه المعارضات تتلقى عادة اللكمات والصدمات ومن كلو هات ويتم حشد المؤتمرات والهوبرات ورفع اللافتات ولملمة العباد والفتات لمجابهتهم اما بالضغط على عائلاتهم ومن تبقى لهم من الصابرين في بلاد بالع الموس عالحدين أو بمهاجمة مواقعهم الالكترونية ونعتهم بالخيانة وتهديدهم ان رجعوا بالمسلخ والسلخانة سواء كانو من فئة فلان أو فلانة
ناهيك عن وضع صورهم على الحدود مع الأوامر بتحويل جلدهم الى دربكة وحال اصطيادهم تقام الأفراح والدبكة مع شويه حشكة ولبكة لأن تحرير فلسطين باصطيادهم قد تم وأن الأمن والأمان بشرشحتهم قد عم
حتى من يتهمون اليوم بالارهاب مع شوية عيران وكم سيخ كباب هؤلاء قد فضلو جميعا الاحتماء في بلاد غير عربية لأن الأعاجم بالمختصر يحافظون على الوعود خلافا لبلاد الصمود والنصر الموعود القائمة والمقيمة كالعود في عين الحسود
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
ولعل مقولة ماقدرنا على الكبير فعلينا بالصغير هي ظاهرة أكبر من أن تبلع وأصغر من أن تقسم في بلاد الهلا هالله وأبشر وماقصرت وتسلم
حيث تحولت بلادنا الى غابات تتصارع فيها المصالح والغايات مابين قانص ومقنوص وداعس ومدعوس وفاعس ومفعوس ومزادات للذمم والنفوس بحيث أصبحت مهنة التهديد والوعيد لاتخرج عن كونها دفاعا عن المعلوم في تحويل الظالم الى مظلوم وتحويل الحقيقة الى نفاق وتأجيج الشقاق والفرقة والنفاق بحيث أصبحنا وبجدارة مطية للأمم وتحولت مصائرنا الى عدم وأصبح المستقبل في الهروب والطفشان من بلاد دخلت الحقوق فيها ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
ولعل مايلي يصف الحال هذا والله أعلم
كان الله في العون
أيا جموع المعذبين
والجوعى الصابرين
والضائعيتن التائهين
كان الله في العون
وياعبدة الذل
في كل محل
وماقل دل
ألا تسمعون
أماضاقت الدنيا
والنيام تصحى
والموتى تحيا
وأنتم تائهون
أما آن الأوان
لنصنع الانسان
ونشد البيان
أفلاتعقلون
كيف تبنى المصانع
وتزرع المزارع
وتجنى المنافع
والجياع يعانون
كيف تبنى الحضارات
بعد تبخر الثروات
وسرقة الخيرات
وماهو مخزون
أنبنيها على الأوراق
أم بتقطيع الأرزاق
ونفاق الشقاق
والنغم والمجون
أما قالها الرب العلي
في نبيه الأمي
بقرآنه العربي
وماصاحبكم بمجنون
كان لنا أمة
وأهل ضمير وذمة
ورجال كرم وهمة
شكلا ومضمون
هل نختصر المسافات
بزرع الناطحات
وبراعة الببغاءات
على كل شكل ولون
عار علينا هكذا حضارة
أضحت عهرا وخمارة
بجيوش السكارى الحيارى
والكل هائمون
جعلنا الهزيمة نصرا
وقلبنا الحق قسرا
صبحا ظهرا وعصرا
وافترسنا الشرع والقانون
وتسير جموع الحاشية
والقطعان الماشية
المغشية والغاشية
بخشوعها المصون
أما كفانا ياقوم
عناق الشخير والنوم
وتبادل التهم واللوم
مابين فاتن ومفتون
أما وصلت الأمم الفضاء
ونحن نصارع الغباء
ونحلف بكسر الهاء
أننا منتصرون
أماغزتنا مصانع الصين
وعمال الهند والفلبين
وضاعت فلسطين
ونحن جالسون
نحن صناع الكلام
وصفوف الأحلام
وكتل الركام
والنغم الحنون
من الخليج الى المحيط
شباشب تزاحم الشحاحيط
وتخبط يعانق التخطيط
ونحن ناظرون
أما شبعنا الضياع
والتبعية والانصياع
والخير للغير مشاع
أم نحن صامدون
أين الصمود والتصدي
أم هو الهزيمة والتردي
أمام العار والتعدي
أما ساءت الظنون
أيا بقاعنا الحبيبة
أماكفاكها مصيبة
بجحافل العجز الكئيبة
أم أنه الجنون
وجيوش تطارد الرغيف
بهياكل الجوع المخيف
وكل مترنح خفيف
يستجدي الاحسان والعون
كفانا ضحكا على اللحى
فماصدق كاذب ولا أستحى
فصبرا على هكذا شرشحة
اننا والحق لفائزون
د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
قد تكون العاطفيات الجياشة وتحويل العقلاء الى مترنحين وحشاشة وخير اللهم اجعلو خير وخير ياطير والتي يتم اخراجها واستخراجها كلما دق الكوز بالجرة مرة تلو المرة لمواجهة أعداء البلاد والذين لانعرف لماذا يأخذون بالتكاثر والازدياد في بلاد الأعراب التي أصبحت بلادا وعبادا فريسة فيها كل مالذ وطاب لجوقات القراصنة والحيتان من الضيوف والأحباب
كل خسائرنا وهزائمنا ونكساتنا ووكساتنا وبهدلاتنا وشرشحاتنا هي من صنع الأعداء وبكسر الهاء مع حبة مسك ودهاء
كلما تقهقرت الجيوش وتبخرت الفلوس والقروش الغرب والمؤامرات هي من ورائها مرات ومرات مع شوية مواويل وآهات
كلما تدهور الاقتصاد وخسرت البورصات وهاجرت العباد وطفشت من حالات الاستعباد نقول ان الغرب ومطامعه ومآربه هي وراء المصيبة البعيدة القريبة
بطبيعة الحال وصبرك ياعبد العال يصب جام الغضب والتأديب والأدب على بعض من الضعفاء الذين يتحولون بقدرة قادر الى أذناب للخيانة وسماسرة لهدم الأمن الوطني والقومي ويصبح تحرير فلسطين سهلا عبر تحرير رقابهم وتحويلها الى مطارات تهبط عليها مختلف أنواع الطائرات ويتحول جلدهم الى دربكات يتنغم عليها سلاطين الويلات في السجون والمعتقلات مع كمشة أنغام وآهات
دائما وأبدا كلما أصابتنا الهزائم نقيم المؤتمرات والعزائم والولائم ويتم قصف الأعادي بتسونامي من الشحاحيط والأيادي ويتم عبر المؤتمرات الخطابية حشره في خانة اليك ونتره هزيمة حشك لبك
أما من يمثل الأعادي سواء حقا أو تلفيقا لطمس العاهات والفشل والمتاهات فهؤلاء يتحولون الى عبرة لمن اعتبر نهارا وتحت ضوء القمر ويتم اطلاعهم على نجوم الظهر صبحا وظهرا وعصر
حتى مايسمى اليوم بالمعارضة الواقفة كالعارضة في حلق وزور بعض متصرفي العربان مروضي اليتامى والغلمان ومكيعي الأعادي وحاشرينهم في خبر كان
هذه المعارضة والتي تسير متأرجحة مابين بلاد الاغلاق والتعتيم وسفك دماء وكرامات الرجال والحريم كما هي أنظمة الصمود والنصر الموعود أو حتى منها التي بدأت بغسل العاهات والمصائب والآهات بمايسمى بالعربقراطية والتي نوهنا أن مسيرتها مؤلفة بثلاث خطوات عالوحدة ونص والتي تنتهي بمرحلة أسمع وأرى وأكلم نفسي هذه المعارضة في هكذا بلاد كل ماحصلت عليه في أحسن الأحوال شوية وعود مع شوية غمزات وتبادل للابتسامات أمام وسائل الاعلام الغربية منها تحديدا تحاشيا للشرشحة وتحويل مخططات العربقراطية الى ممسحة
ناهيك عن قبلات ماتحت الطاولة وخلف الأبواب والنافذة وقبض المعلوم وترك العباد لمصيرها المحتوم وكلها لايعرف عن ضراوتها الاسبحانه تعالى والمشاركين فيها وحولها وحواليها
وكما هي العادة يتم الصاق التهم بالتعامل والمساألة والتساؤل ويتم حشر وزجر ماتيسر من ماقبض عليه وهرهر في أيادي سلطات البلاد العلية ذات القبضات البهية بتهمة التعامل مع الخارج بحثا عن الحجج والمخارج
أما مايتعلق بمعارضات الخارج أي من يستطيعون وبعونه تعالى وعون الدول الغربية التي طبقت مايسمى بحقوق الانسان التي دخلت في بلاد العربان من زمان غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
هذه المعارضات الخارجية المقابلة للعراضات الداخلية والتي تحتضنها دول تصون حقوق الانسان وكرامته هاربا من بلاد أذلته وأهانته
هذه الدول التي تحتضن أعتى منافسي متصرفي العربان وتوجه لهم الاتهامات أشكالا وألوان هذه المعارضات تتلقى عادة اللكمات والصدمات ومن كلو هات ويتم حشد المؤتمرات والهوبرات ورفع اللافتات ولملمة العباد والفتات لمجابهتهم اما بالضغط على عائلاتهم ومن تبقى لهم من الصابرين في بلاد بالع الموس عالحدين أو بمهاجمة مواقعهم الالكترونية ونعتهم بالخيانة وتهديدهم ان رجعوا بالمسلخ والسلخانة سواء كانو من فئة فلان أو فلانة
ناهيك عن وضع صورهم على الحدود مع الأوامر بتحويل جلدهم الى دربكة وحال اصطيادهم تقام الأفراح والدبكة مع شويه حشكة ولبكة لأن تحرير فلسطين باصطيادهم قد تم وأن الأمن والأمان بشرشحتهم قد عم
حتى من يتهمون اليوم بالارهاب مع شوية عيران وكم سيخ كباب هؤلاء قد فضلو جميعا الاحتماء في بلاد غير عربية لأن الأعاجم بالمختصر يحافظون على الوعود خلافا لبلاد الصمود والنصر الموعود القائمة والمقيمة كالعود في عين الحسود
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
ولعل مقولة ماقدرنا على الكبير فعلينا بالصغير هي ظاهرة أكبر من أن تبلع وأصغر من أن تقسم في بلاد الهلا هالله وأبشر وماقصرت وتسلم
حيث تحولت بلادنا الى غابات تتصارع فيها المصالح والغايات مابين قانص ومقنوص وداعس ومدعوس وفاعس ومفعوس ومزادات للذمم والنفوس بحيث أصبحت مهنة التهديد والوعيد لاتخرج عن كونها دفاعا عن المعلوم في تحويل الظالم الى مظلوم وتحويل الحقيقة الى نفاق وتأجيج الشقاق والفرقة والنفاق بحيث أصبحنا وبجدارة مطية للأمم وتحولت مصائرنا الى عدم وأصبح المستقبل في الهروب والطفشان من بلاد دخلت الحقوق فيها ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
ولعل مايلي يصف الحال هذا والله أعلم
كان الله في العون
أيا جموع المعذبين
والجوعى الصابرين
والضائعيتن التائهين
كان الله في العون
وياعبدة الذل
في كل محل
وماقل دل
ألا تسمعون
أماضاقت الدنيا
والنيام تصحى
والموتى تحيا
وأنتم تائهون
أما آن الأوان
لنصنع الانسان
ونشد البيان
أفلاتعقلون
كيف تبنى المصانع
وتزرع المزارع
وتجنى المنافع
والجياع يعانون
كيف تبنى الحضارات
بعد تبخر الثروات
وسرقة الخيرات
وماهو مخزون
أنبنيها على الأوراق
أم بتقطيع الأرزاق
ونفاق الشقاق
والنغم والمجون
أما قالها الرب العلي
في نبيه الأمي
بقرآنه العربي
وماصاحبكم بمجنون
كان لنا أمة
وأهل ضمير وذمة
ورجال كرم وهمة
شكلا ومضمون
هل نختصر المسافات
بزرع الناطحات
وبراعة الببغاءات
على كل شكل ولون
عار علينا هكذا حضارة
أضحت عهرا وخمارة
بجيوش السكارى الحيارى
والكل هائمون
جعلنا الهزيمة نصرا
وقلبنا الحق قسرا
صبحا ظهرا وعصرا
وافترسنا الشرع والقانون
وتسير جموع الحاشية
والقطعان الماشية
المغشية والغاشية
بخشوعها المصون
أما كفانا ياقوم
عناق الشخير والنوم
وتبادل التهم واللوم
مابين فاتن ومفتون
أما وصلت الأمم الفضاء
ونحن نصارع الغباء
ونحلف بكسر الهاء
أننا منتصرون
أماغزتنا مصانع الصين
وعمال الهند والفلبين
وضاعت فلسطين
ونحن جالسون
نحن صناع الكلام
وصفوف الأحلام
وكتل الركام
والنغم الحنون
من الخليج الى المحيط
شباشب تزاحم الشحاحيط
وتخبط يعانق التخطيط
ونحن ناظرون
أما شبعنا الضياع
والتبعية والانصياع
والخير للغير مشاع
أم نحن صامدون
أين الصمود والتصدي
أم هو الهزيمة والتردي
أمام العار والتعدي
أما ساءت الظنون
أيا بقاعنا الحبيبة
أماكفاكها مصيبة
بجحافل العجز الكئيبة
أم أنه الجنون
وجيوش تطارد الرغيف
بهياكل الجوع المخيف
وكل مترنح خفيف
يستجدي الاحسان والعون
كفانا ضحكا على اللحى
فماصدق كاذب ولا أستحى
فصبرا على هكذا شرشحة
اننا والحق لفائزون
د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق