![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj9Z4caoJ7uXeGaX9w1MFn25t0tGi8XhfA_CG56Lt_BycBUEMovAAppakTiSXDTvZ43nwM8j19Kv_5Nd01N-ojNx1Zeaz-vd2345416D-xRq5vJjC_DBe5TLBTMmuxPFJ0Deno7PbZtUUWR/s400/%D8%AE%D9%88%D8%B2%D9%82%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D9%86.jpg)
العالم العربي الكبير مابين الخوازيق والمسامير
كماذكرت سابقا عرفانا وامتنانا للحكومة التركية جهودها للدفاع عن انسانية وحقوق أهل غزة الآدمية بعد عجز مايسمى ظلما وعدوانا جوقة الدول العربية عن التحرك قيد أنملة أو ذراع نملة أو حتى جناح نحلة
كمايعصرنا الألم لمايجري في أوطان العدم من هز للخواصر والعمائم والعمم وتهاو للضمائر والناموس والذمم بمايعجز عن وصفه أي لسان أو قلم
وان كنا لنترحم ليلا ونهارا على ايام بني عثمان والذين نصبوا الخوازيق وضربو أهل الغدر والنفاق بالمنجنيق حفاظا على كرامات وضمائر وبقاع تم بيعها وقبض ثمنها لاحقا في تهاو عربي غير مسبوق ورحم الله الشاعر حين قال
كماذكرت سابقا عرفانا وامتنانا للحكومة التركية جهودها للدفاع عن انسانية وحقوق أهل غزة الآدمية بعد عجز مايسمى ظلما وعدوانا جوقة الدول العربية عن التحرك قيد أنملة أو ذراع نملة أو حتى جناح نحلة
كمايعصرنا الألم لمايجري في أوطان العدم من هز للخواصر والعمائم والعمم وتهاو للضمائر والناموس والذمم بمايعجز عن وصفه أي لسان أو قلم
وان كنا لنترحم ليلا ونهارا على ايام بني عثمان والذين نصبوا الخوازيق وضربو أهل الغدر والنفاق بالمنجنيق حفاظا على كرامات وضمائر وبقاع تم بيعها وقبض ثمنها لاحقا في تهاو عربي غير مسبوق ورحم الله الشاعر حين قال
لكل داء دواء يستطب به....................الا الحماقة أعيت من يداويها
ومانراه من جحافل غربان العربان تصدح في خراب مالطا عاجزة حتى على مجرد قمة تضم متصرفي العربان ولو على صحن فول في عار وذل مهول أنطق الأهرامات وأبو الهول
ولعل انقضاء عصر الخوازيق استبداله بعصر المسامير من نوع مسمار جحا وعلى رأسها اسرائيل هي مايميز مايسمى بالعالم العربي بالصلاة على النبي
وان كان مايجري في غزة هو ردة فعل طبيعية أمام مسمار جحا وأمام نظام عربي لااختشى ولا استحى أمام مايجري للأبرياء في غزة
ولعل مسامير جحا الاسرائيلية المنقطعة النظير والمتناثرة على امتداد العالم العربي الكبير هي مثال واضح على ماتريده اسرائيل أمام سلام هش يمكن وصفه بدلا على أنه ركوع وخنوع عالمكشوف والمسموع
يعني وبالمشرمحي لم يكفي التغلغل الاقتصادي والتجاري الاسرائيلي في مايسمى بدول الاعتدال التي وقعت وترنحت ثم انبطحت أمام التغلغل الاسرائيلي بل هناك انتهاكات متكررة للسيادة الوطنية للعديد من الدول العربية بحجة زيارة معالم ومزارات ومحجات يهودية قد تركها السلف ويجب الحج اليها والتي تسخر لها أنظمة العربان كل التدابير الأمنية بدءا من طرد سكان المناطق الأصليين أثناء فترات الحج وحظر التجول وقمع كل من تسول له نفسه مضايقة أو ازعاج حفنة من اليهود الحجاج الى بلاد المتعة والاصطهاج والابتهاج
من تلك المسامير وخير اللهم اجعلو خير مزار أبو حصيرة وهو تاريخيا مهاجر مغربي يقال أنه مسلم متصوف جلس ثم ارتكى ثم انجعى في تلك المنطقة وماكان ينلك من متاع الدنيا الا حصيرة وعليه سمي أثره بأبي حصيرة ولايعرف أحد كيف تحول وخير اللهم اجعلو خير وخير ياطير قبره الى مزار يهودي في مدينة دمنهور في شمال مصر بالرغم من التسمية الرسمية من قبل وزارة السياحة المصرية للقبر على أنه ضريح وهو اسم يطلق عادة على المزارات الاسلامية حصرا
المهم تنصب الدبكات والهوبرات ويتم تبادل الأقداح والليالي الملاح خلال فترة الحج اليهودي وتتم ازاحة ودعس وفعس الآلاف من الفقراء المصريين من طريق جوقة اليهود والتي لاتصل الى ثلاثين أو أربعين نفر ينطح نفر على أفضل تقدير
مسمار أبو حصيرة توازيه مسامير متعددة قائمة وممددة في العديد من الدول العربية من شرقها الى غربها ولاداعي للدخول في تفاصيلها لأن أهل مكة أدرى بشعابها ولكن آثرت التطرق لأكثرها غرابة وتفاهة في متاهة مايسمى بمسامير جحا المتناثرة عشية وضحى في مايسمى بالعالم العربي بالصلاة على النبي
وتندرا أذكر بأن أهالي دمنهور قد عرضوا على اليهود أن يحملو معهم رفات أبو حصيرة مع بقايا بقجته وحصيرته حلالا زلالا على أن يتركوهم بخير وسلام بدلا من دعسهم –أي مواطني دمنهور- ليلا ونهارا من قبل الأمن المصري حماية لحجاج أبو حصيرة لكن الرجاء بطبيعة الحال جوبه بالرفض ولكل أن يخمن لماذا رفض الحجاج نزع مسمارهم من بلاد الاصطهاج والابتهاج
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
وان كنا لنذكر بأن مايجري هو أكبر من مجرد مسامير انما هي مخططات قديمة حديثة عميقة وبعيدة المدى والصدى فان مايؤلم رؤية أن من يدفع ثمن تلك المسامير هي تلك الجماهير المسحوقة على امتداد العالم العربي الكبير عالم المعتر والمنتوف والملقى على الحصير
يعني ان قدرنا أنه من أجل مجرد حيط –حائط المبكى في القدس مثلا- يتم تعليق مصير 400 مليون عربي على خيط ويدخل مستقبل الأمة في ستين حيط وتتأرجح رقاب العباد في أيد أمينة أمثال الوزير المصري أبو الغيط
رحم الله خوازيق بني عثمان التي كانت أرحم من مسامير جحا التي صلبت وكبلت وقيدت تلك الأمة على خازوق أكبر أبدي وذل وهوان سرمدي لايعلم الا الله سبحانه ضراوته وامتداده ومداه
د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ومانراه من جحافل غربان العربان تصدح في خراب مالطا عاجزة حتى على مجرد قمة تضم متصرفي العربان ولو على صحن فول في عار وذل مهول أنطق الأهرامات وأبو الهول
ولعل انقضاء عصر الخوازيق استبداله بعصر المسامير من نوع مسمار جحا وعلى رأسها اسرائيل هي مايميز مايسمى بالعالم العربي بالصلاة على النبي
وان كان مايجري في غزة هو ردة فعل طبيعية أمام مسمار جحا وأمام نظام عربي لااختشى ولا استحى أمام مايجري للأبرياء في غزة
ولعل مسامير جحا الاسرائيلية المنقطعة النظير والمتناثرة على امتداد العالم العربي الكبير هي مثال واضح على ماتريده اسرائيل أمام سلام هش يمكن وصفه بدلا على أنه ركوع وخنوع عالمكشوف والمسموع
يعني وبالمشرمحي لم يكفي التغلغل الاقتصادي والتجاري الاسرائيلي في مايسمى بدول الاعتدال التي وقعت وترنحت ثم انبطحت أمام التغلغل الاسرائيلي بل هناك انتهاكات متكررة للسيادة الوطنية للعديد من الدول العربية بحجة زيارة معالم ومزارات ومحجات يهودية قد تركها السلف ويجب الحج اليها والتي تسخر لها أنظمة العربان كل التدابير الأمنية بدءا من طرد سكان المناطق الأصليين أثناء فترات الحج وحظر التجول وقمع كل من تسول له نفسه مضايقة أو ازعاج حفنة من اليهود الحجاج الى بلاد المتعة والاصطهاج والابتهاج
من تلك المسامير وخير اللهم اجعلو خير مزار أبو حصيرة وهو تاريخيا مهاجر مغربي يقال أنه مسلم متصوف جلس ثم ارتكى ثم انجعى في تلك المنطقة وماكان ينلك من متاع الدنيا الا حصيرة وعليه سمي أثره بأبي حصيرة ولايعرف أحد كيف تحول وخير اللهم اجعلو خير وخير ياطير قبره الى مزار يهودي في مدينة دمنهور في شمال مصر بالرغم من التسمية الرسمية من قبل وزارة السياحة المصرية للقبر على أنه ضريح وهو اسم يطلق عادة على المزارات الاسلامية حصرا
المهم تنصب الدبكات والهوبرات ويتم تبادل الأقداح والليالي الملاح خلال فترة الحج اليهودي وتتم ازاحة ودعس وفعس الآلاف من الفقراء المصريين من طريق جوقة اليهود والتي لاتصل الى ثلاثين أو أربعين نفر ينطح نفر على أفضل تقدير
مسمار أبو حصيرة توازيه مسامير متعددة قائمة وممددة في العديد من الدول العربية من شرقها الى غربها ولاداعي للدخول في تفاصيلها لأن أهل مكة أدرى بشعابها ولكن آثرت التطرق لأكثرها غرابة وتفاهة في متاهة مايسمى بمسامير جحا المتناثرة عشية وضحى في مايسمى بالعالم العربي بالصلاة على النبي
وتندرا أذكر بأن أهالي دمنهور قد عرضوا على اليهود أن يحملو معهم رفات أبو حصيرة مع بقايا بقجته وحصيرته حلالا زلالا على أن يتركوهم بخير وسلام بدلا من دعسهم –أي مواطني دمنهور- ليلا ونهارا من قبل الأمن المصري حماية لحجاج أبو حصيرة لكن الرجاء بطبيعة الحال جوبه بالرفض ولكل أن يخمن لماذا رفض الحجاج نزع مسمارهم من بلاد الاصطهاج والابتهاج
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
وان كنا لنذكر بأن مايجري هو أكبر من مجرد مسامير انما هي مخططات قديمة حديثة عميقة وبعيدة المدى والصدى فان مايؤلم رؤية أن من يدفع ثمن تلك المسامير هي تلك الجماهير المسحوقة على امتداد العالم العربي الكبير عالم المعتر والمنتوف والملقى على الحصير
يعني ان قدرنا أنه من أجل مجرد حيط –حائط المبكى في القدس مثلا- يتم تعليق مصير 400 مليون عربي على خيط ويدخل مستقبل الأمة في ستين حيط وتتأرجح رقاب العباد في أيد أمينة أمثال الوزير المصري أبو الغيط
رحم الله خوازيق بني عثمان التي كانت أرحم من مسامير جحا التي صلبت وكبلت وقيدت تلك الأمة على خازوق أكبر أبدي وذل وهوان سرمدي لايعلم الا الله سبحانه ضراوته وامتداده ومداه
د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق