بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الرحمة دائما لشهداء الثورة السورية وللأمة أجمعين
لعل من أبواب العجب والنهفة والطرب في جمهورية كل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب هو أننا وخير اللهم اجعلو خير لم نصل على مايبدو الى نتيجة أن المحور الأساسي والأول والأخير في ديار الخير ياطير هو لملمة الفلوس حتى ولو اقتضى الأمر القضاء على النفوس من على سدة الكرسي المنحوس والصولجان المتروس
حماية اسرائيل لايران وحمايتهما لنظام محرر الجولان والهند وأفغانستان لاتحتاج الى مواويل من فئة الكان ياماكان ولا صاجات ودفوف وألحان لفهمها وبلعها بعد هضمها وقضمها
وقد يكون للعدوين الظاهرين والحبيبين الباطنيين مصالح مشتركة تقضي بتفتيت العالم السني الى قسمين بعد دق الخازوق الزين على يد كل من حسن وعلي وحسين بمعنى ضرب الشيعة بالسنة واشعال نيران الفتنة والحروب السخنة بعد شلع القناع واظهار السحنة
دفاع اسرائيل عن ايران ونظام محرر الجولان والفلافل والعيران المستميت باطنا والعداء لهما ظاهرا ومايضخ في سبيل المصلحة من مليارات منقحة ومشاورات مفرحة وزيارات مفلحة بعد ادخال روسيا والصين في البازار الزين اشتري سوري وخود اثنين
حقيقة أن مشيئة رب العباد في تلك الديار هي التي تسير الجبال والبحار والجداول والأنهار بل هي التي تدفع وتدفش الأنفار ليلا ونهار على تقمص الدور سيان أكان النشمي المذكور شفير تركتور أو مهندس أو حتى دكتور
المهم أن يصف الجميع في الطابور ليتفرجوا على نبش القبور واغتصاب الشعب المقهور وقتل المذبوح والمنحور في شراذم وعد بلفور وحاكم في اليد خير من شعب مسطور بين مجاهل الأحراش ومتاهات الجحور
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
ماشفطه ويشفطه ممتهنوا السياسة العلية -أجلكم- في جمهورية الكبة بلبنية يجعل من أحدهم قادرا على طعن أخيه وعشيرته التي تأويه وكل من حوله وحواليه من أجل دولار يعني مائة ليرة سورية حسب آخر تسعيرة وخليها مستورة يابهيرة
بمعنى أنه من اعتاد وتعود على هزهزة الكراسي ولملمة النقطة والتماسي يصبح من العسير شلعه وقلعه من سدة المصلحة تيمنا بالمثل القائل ديل الكلب أعوج حتى لو وضعوا له منهج
يعني تماما كالعوالم لايمكن لك بمجرد الكلام النظري تحويلهن من عوالم الى هوانم بعد قذفهن بمجرد جملة من فئة حياتك من دون هز ألذ ...ألذ ...ثم ألذ
لأن العالمة يعني الراقصة أو الشطاحة قد تعلمت أبواب العوم وأتقنت كارالسباحة وأدمنت ضروب الفرفشة والراحة من باب وكتاب كل هزة بمزة وكل خلعة بلذة
وعليه فان شلع من تربطهم بالكراسي والفلوس علاقة هيام وغرام وأبواب من الغدر والانتقام وأكمام من النوع التمام هي مسالة شاقة وعسيرة لاتنفع معها عراضة كما لاتحول دونها مسيرة
وعليه فان تلك الضواري المسيرة والخاضعة واللامخيرة لايمكن قلع سحناتها النيرة ومصائبها الخيرة الا بالقوة أو باقناع أسيادها أن الوقت قد حان وأن الزمان والمكان ماعادا صالحين لحكام من فئة مالك الحزين ممن يبيعون الوطن بالتقسيط والناموس بالدين بمعنى أنه يجب اثبات أن الصلاحية قد انتهت وأن العباد قد انقرضت بالجملة أو بالقرض بعدما مسح النشمي الهمام بوجوهها الارض سنة وفرض سنجق عرض بالطول والعرض
ولعل كلمة قرض العربية التي اشتق منها الغرب كلمة الكارد أو كريديت والتي تعني بلامنقود ولا مؤاخذة بطاقات الائتمان والنقود الحسان وحسابات الخير الفلتان والمشفوط عالمليان من مضارب الكان ياماكان والتي يتقاضى بها حكام العربان العرابين الحسان هي سبب الداء وأصل المصيبة والغباء في جمهورية الالف باء فان لم تجد البغال فعليك بالجداء
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
مشيئة رب العباد وتتابع أحداث القتل عالهوية في جمهورية الكبة بلبنية وعجز هواة مؤتمرات الشاورما والكشري والبرياني في تحقيق الأماني بوقف القتل الجواني والعجز البراني جعلت من الصورة سوداء في مسلسل صراع البقاء في متصرفية الالف باء
وعليه نوهنا مرارا للحل العسكري وأن السلمية ستعني المنية على الهوية وعالبركة والنية وهذا ماحصل في ديار الكبة بلبنية وخليها مستورة يافوزية
وان كان شر البلية مايضحك وشر المنية مايسهسك وفك الأحاجي مايربك ولحلحة الصاج مايدبك فان تصور بؤس الحال ماعادت تنفع معه أفكار المتفزلك ولا حتى بركات المستبرك ولا فركات المستفرك في ايصال الفكرة للزبون والمستهلك
بلاوينا ومصائبنا التي هطلت علينا كالمطر بالجملة والنفرقضاءا وقدر يمكن تفسيرها وتعليلها فقط لاغير وخير اللهم اجعلو خير عبر فهم الارادة الالهية والمناورات البشرية والشراهة الآدمية في لملمة الفلوس الانسية حتى لو تحولت الضحية الى نفر منحوس مع أو بدون سراج وفتيلة وفانوس
وعليه وبالمختصر المفيد ياعبد الحميد فانه مهما أطلنا وقصرنا وشططنا ومططنا قاماتنا وهاماتنا فان في يد الرحمن حياتنا ومعاشنا ومماتنا وكل مانراه من هبات وصولات وجولات وبيع للتاريخ والحضارات والنواميس والكرامات وتجارة للثروات والخيرات وبلع ماتيسر من فضلات وفتات هي مجرد مهزلة في مسألة لاتغني عن الحساب والمساءلة وتنوع القوى والمؤامرات والخطط والمخططات على جمهورية الخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات هي بالمحصلة تنفيذ لارادة الهية عبر طرق هزلية بشرية يقوم بتنفيذها من يبلعون المعلوم ويشفطون الخرجية
رحم الله البرية في مضارب عربان آخر زمان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مرادآغا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق