بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
نلفت عناية وعطف ورعاية كل من يصبون جام غضبهم وسيول لعاب ألسنتهم وحبر ومداد أقلامهم في مهاجمة نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام أن هبات العواطف عالمليان والناشف وتسونامي الشتم واللطم وسيول التف والنف وعراضات الصاج والدف لن تجدي مع هكذا نظام نفعا ولا قلعا ولا دفعا
مايجدي فقط وحصرا مع هذا النظام وبلا منقود وبلا صغرا هو مبدأ طعمي التسعة لتأكل العشرة يعني بالمشرمحي وبلا مانستحي عبر ارسال المعونات والأسلحة والامدادات بدلا من الشتائم المجانيات وتسليح المجموعات بدلا من البهادل الهابطات والمسبات الهاطلات
النظام المذكور هادم المساجد ونابش القبور لاتنفع معه الا لغة القوة والثبور ليتحول من قاهر الى مقهور
ويكفي أننا معشر العرب وكل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب قد أمطرنا وطمرنا اسرائيل بالشتائم عالمايل والقايم قلم قايم لأكثر من نصف قرن نبتت فيه القرون على ألسنتنا وخرجت من أقحاف رؤوسنا وهاهي اسرائيل تترنح بباعها الطويل وصبرها الجميل متمايلة طربا وتدليل على ألحان تلك الهبات والمواويل
صف الكلام وبهدلة اللئام لاتسقط الأصنام ولاتبطح الأقزام لاتنفع فوفروا تلك الطاقات واستعيضوا عنها باليورو والدولارات والنصائح المفيدات حتى لانتحول -ياعيني- الى أبواق تبعق في الآفاق تصم الأطرش وتثقب الأنفاق
فقط العمل المسلح ودعم ثوار الارض حقا وحقيقة هو الوحيد الذي يجدي وماتبقى بلاصغرا مجرد كلام مصدي ولو حتى لمجرد فشة القهر ياطويل العمر
ساهموا بدعم الجيش الحر بالمال والعدة والرجال
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
نلفت عناية وعطف ورعاية كل من يصبون جام غضبهم وسيول لعاب ألسنتهم وحبر ومداد أقلامهم في مهاجمة نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام أن هبات العواطف عالمليان والناشف وتسونامي الشتم واللطم وسيول التف والنف وعراضات الصاج والدف لن تجدي مع هكذا نظام نفعا ولا قلعا ولا دفعا
مايجدي فقط وحصرا مع هذا النظام وبلا منقود وبلا صغرا هو مبدأ طعمي التسعة لتأكل العشرة يعني بالمشرمحي وبلا مانستحي عبر ارسال المعونات والأسلحة والامدادات بدلا من الشتائم المجانيات وتسليح المجموعات بدلا من البهادل الهابطات والمسبات الهاطلات
النظام المذكور هادم المساجد ونابش القبور لاتنفع معه الا لغة القوة والثبور ليتحول من قاهر الى مقهور
ويكفي أننا معشر العرب وكل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب قد أمطرنا وطمرنا اسرائيل بالشتائم عالمايل والقايم قلم قايم لأكثر من نصف قرن نبتت فيه القرون على ألسنتنا وخرجت من أقحاف رؤوسنا وهاهي اسرائيل تترنح بباعها الطويل وصبرها الجميل متمايلة طربا وتدليل على ألحان تلك الهبات والمواويل
صف الكلام وبهدلة اللئام لاتسقط الأصنام ولاتبطح الأقزام لاتنفع فوفروا تلك الطاقات واستعيضوا عنها باليورو والدولارات والنصائح المفيدات حتى لانتحول -ياعيني- الى أبواق تبعق في الآفاق تصم الأطرش وتثقب الأنفاق
فقط العمل المسلح ودعم ثوار الارض حقا وحقيقة هو الوحيد الذي يجدي وماتبقى بلاصغرا مجرد كلام مصدي ولو حتى لمجرد فشة القهر ياطويل العمر
ساهموا بدعم الجيش الحر بالمال والعدة والرجال
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق