بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
كما اقترحنا وخير اللهم اجعلو خير ترشيح الصنديد فاروق الشرع هات دف وخود خلع وهات شعر وخود سجع للقيام بدور انتقالي وسياسي خيالي منوهين الى أن الرجل المنتمي للطائفة السنية غير محبوب اجمالا لانتمائه اصلا وفصلا للنظام الهمام خطوتين لورا وخطوة لقدام لكن من باب وكتاب الكحل أحسن من العمى ودخان يعمي ولابرد يضني باعتبار ان جل اعوان نظام محرر الجولان وفلسطين وفييتنام غير مرغوب بهم من قبل الشعب السوري حتى ولو لم تتلطخ أياديهم بدم ابناء شعبهم باعتبار أن الساكت عن الباطل غير مناسب وباطل وياخسا وياحيف وياباطل
ولذلك فان المقترح بعيدا عن هبات الفرح وقمزات اللطم والترح كان حصرا وخص نص لحقن الدم السوري لان منحى الحرب على البشر والحجر في سوريا بدأت تتخذ منحى حرب اقليمية قد تتبعها حرب دولية ان استمرت القضية تترنح بالمعية على موائد ومجالس مايسمى بالقوى الدولية بعد التفرج بروية على قتل البرية في جمهورية الكبة بلبنية وكأن من يتساقطون مجرد عصافير أو أقراص فول وطعمية
عندما نوهنا مرارا وتكرارا الى عجز مايسمى بجوقة الخصورة والهز أو تندرا بمجالس الشاورما والسجق والبسطرما اشارة الى معارضة الخارج حيث الهارج والمارج والتي لم تقنع جوقاتها أحد لاجمعة ولاسبتا ولااحد معارضة قفز أعضاؤها وقمزوا كمهرجي السيرك بالخصر والورك وكل يتمايل ارضاءا لسيده ورب نعمته ودافع ثمن وجبته وبطاقة طائرته سيان أكانت بالدرهم والدينار أو باليورو والدولار معتبرين أن الرهط المذكور حريما وذكور لم ولن يقنع اسرائيل مهما تعددت القفزات وتناثرت المواويل والنغمات بافتراض أن من يبيع نفسه مرة سيبيعها كل مرة بسندويش فلافل أو بشفطة قهوة مرة وبالتالي ومن باب وكتاب عبد في اليد خير من عشرة على الشجرة كان مقترح واستحسان النشمي الطرزان والصنديد السوبرمان والحكيم الفهمان باطح الحيتان ومشرشح الغربان زين العجم ودرة العربان فاروق باشا الشرع هات دف وخود خلع تطبيقا سياسة من تعرفه خير ممن تتعرف عليه ويسلملي طوله وحولو وحواليه
لذلك فلاسبب ولاداعي لطرح القناع وشلح الأواعي فالنظام ومن يسيره من سيد وراعي يقظ وواعي للمسلسل الاصطناعي أو ماسميناه مغامرات سلاحف النينجا الشرع راح والشرع اجا عندما هم بعضهم طبعا برضى النظام بمسلسل اخراج الشرع بشكل ذاتي الدفع ومسبق الدفع والعربون والبلع من سوريا على غرار مغامرات طلاس هات بطحة وخود كاس المتفق عليها ايضا ومسبقا مع نظام اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام هذا المسلسل القديم والركيك في ابواب التخطيط والتكتيك والذي نوهنا مسبقا الى فشله بحيث ظهر والشرع وبان بعد ايام من الاختفاء والزوغان تناثرت في اثره الحكايا والاشاعات وتاهت في سيرته المحطات والفضائيات وداخت في تعقبه التحليلات والتكهنات وادهشت مغامراته المجالس والقناقات
ترشيح الشرع لقيادة مايسمى بالمرحلة الانتقالية في جمهورية الكبة بلبنية قد يكون فيه حقن لدماء وماتبقى من هياكل واشلاء الوطن السوري ليس حبا في النفر المذكور لكن تزايد العنف ومظاهر الدمار والقصف في جمهورية النتف والشلف وامتداده الفعلي الى دول الجوار وتحوله الى مشروع حرب متكامل ودمار عام وشامل يجعل من الروية والتأمل في المسائل أمرا حتميا لايختلف عليه اثنان ولايتناطح على فهمه فحلان.
أما مخاوف البعض من أن الشرع قد يتعرض للانتقام والخلع والانتحار والشلع على الطريقة السياسية السورية بعد ان يطلق على نفسه ثلاث رصاصات واربع نقافات وخمس مصاصات أو أن تنفجر به عربة مفخخة على طريقة الابهة والفخفخة السياسية اللبنانية أو أن يتعرض لحادث اليم على الطريقة العراقية أو أن تسقط به الهليكوبتر وتتحطم المروحيةعلى الطريقة السودانية فهي حالات وحوادث مستبعدة لأن الرجل قد اتفقت عليه الاطراف واعطت تعليماتها لكل الجوقات والاطياف بل وحتى لوزارة الأوقاف لنتره فتاوى والطاف من فئة اعتمر وطاف بعد أن نال الرضى والاعجاب من الاعاجم والأعراب متحولا الى صالح وتقي وحباب تتساقط عليه الحسنات و وتتهافت طلبات الاعجاب تماما كتهافت المتضور جوعا على سيخ الشاورما والشيش كباب.
وعليه وتسلم يابيه فاننا نقترح وبالالم نشرح على مايسمى بجوقات معارضة الخارج معارضة الهارج والمارج والفالج لاتعالج ان تتاهب لتلقي أوامر اسيادها بأن تقف وتصف بالدور وتلتزم الطابور خلف النفر المذكور حبيب الحريم ومكيع الذكور وأن يبدوا علامات الرضى والحبور والخنوع والسرور خوفا من أن يخرجوا من الطبخة بكفي حنين وأن يتوقف المال الثمين الذي يسقط فوقهم شمالا ويهبط من اليمين فيتحول المعارض الزين الى مجرد غراب فطين أومالك حزين يباع بالكيلو أو يشترى بالدين.
وفي نهاية المطاف وبعيدا عن مظاهر اللطف والاستلطاف فاننا نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
هل سيتمكن الجيش السوري الحر أن يفرض حسما عسكريا قريبا ونهائيا قبل ان يفرض الحل السياسي السابق فتنجو القتلة من المشانق وتتبعثر الضحايا في المناطق والحقوق في المفارق فنرجع الى حالة مشابهة لمحكمة الحريري أنا مادخلني شوف غيري بمعنى ان الدم السوري بعد اي حل سياسي وتعتيري سيضيع بين القبائل بعد بلع العربون عالطالع وشفط الكومسيون عالنازل
هو سؤال من سيربح المليون والشرع عالبلكون وهات اركيلة وخود غليون
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
مرادآغا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق