بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بغض النظر عن اية تحليلات وتأويلات لتفسير النكبات والويلات التي نعيشها والتي اختصرنا امرها في ارادة رب العباد في عباده ولو لم يكن الأمر كذلك لاستوطنت الكثير من الآفات التي تنخر ديارنا ومجتمعاتنا مثلا في جزيرة قبرص أو اي من الجزر اليونانية التي تنتشر محاطة بالمياه التي كانت كما في حال النبي موسى عليه السلام سلاما لنبيه من فرعون وهامان سيد العصر والأوان وعدو المطارد والهربان من آل كنعان وكان ياماكان
لكن ارادة الله تعالى كانت وماشاء فعل
أما تفسير عللنا على طريقتنا البشرية فيمكن اختصاره في انعدام وحدتنا وفي شدة تفرقنا ونقص كراماتنا
يعرف الجميع أن أمريكا يحكمها الآيباك وفلوسها التي تدخل من الباب ومن تحت الشباك
بينما يمعن العربرب في الاشتباك وعواطف الانهاك وصراع الحيتان والاسماك في كازينوهات لاس فيغاس وكل من باض واستباض وفقس عبر هبات وخوار ينقصها العقل والحوار فتذهب القوى وتنبطح الأنفار
عندما انتخب الأمريكان أوباما محرر الأرامل وناصر اليتامى تحديا للهجمات الاعلامية المدفوعة من اموال الايباك ومناصريها التي صورته على أنه ارهابي ونصير وصحابي وتصويره على أنه بن لادن مكيع بروكلين ومانهاتن نظرا لاصوله المسلمة قامت قيامة حاملي رؤوس الأموال بعدما ضاعت السطوة وخفت الموال فشفطت المليارات من أمريكا معاقبة للأمريكان على قرارهم التعبان بانتخاب مسلم ايام زمان وتحويله الى قائد للاوطان خلفا لبوش الفهمان مكيع سلاطين العربرب وفزاعة مضارب العربان
وعندما ينتخب الأمريكان اليوم ميت رومني الحنون المنتمي الى كنيسة المرمون متناسين أن المرمون يانور العيون يتزوجون وينكحون من الحريم خمسة أو خمسون بعد طبش العداد الميمون درءا للحسد وذرا للرماد في العيون فالقضية هنا وخص نص يعني فقط لاغير وخير اللهم اجعلو خير قضية مادية لايحتاج فهمها الى فطانة ذهنية ولافصاحة جلية
يعني الحكاية حكاية فلوس وهو السحر والفانوس الذي يشتري النفوس ويرفع المنحوس ويذل الرؤوس ويدعس المتعوس وعليه ومن باب عالماشي في تسيير القطعان والمواشي تم شراء واستئجار كم نفر من فئة الكر والحمار من المتحدثين بالعربية لانتاج مادة وثائقية وحدوته خلبية لمهاجمة رسول البرية ورسالته السماوية في الديار الأمريكية من باب تقوية المرشح الحباب منافس أوباما الخلاب بعد نشر ماتيسر من أعراب فاق وفائهم الكلاب في ديار الهامبرغر والسيفن آب بحيث ان تم الحدث المستطاب سترجع أمريكا الى السيطرة وتدخل من جديد في قطيع التابعين والعبيد وهات سعدان وخود سعيد
يعني وبالمختصر المفيد ياعبد الحميد وياحبذا ياهذا لو نختصر العواطف وعواصف نتر الشباشب وقصف المناشف وخلع المايوهات والمعاطف الى يوم تتحد فيه الهمم والمواقف وتصفو فيه الذمم والمصارف بحيث نخرج من العدم لتحترمنا باقي الحضارات الأمم وأذنابها من الحثالات واللمم وبقايا الفضلات والرمم
مرادآغا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق