بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
من المترقب أن نشهد وخير اللهم اجعلوا خير السيناريو التالي وبناءا على تمنيات اسرائيلية وتفاهمات روسية صينية من فئة حط بالخرج وانبطح بالصينية
سيعلن النظام انتهاء عملياته الأمنية في مطاردة الجحافل المندسة والارهابيين والسلفيين والانبطاحيين والزئبقيين واعادة انتشار جيشه في المدن السورية بدون اي انسحاب فعلي
ثم يقوم بفتح القمقم وصندوق العجائب ليخرج منه مهرجين من عرايس ودمى من أهل السنة وعلى رأسهم النائب خازوق الشرع مفاوضا وممثلا لأحبابه وعشيرته من نشامى السنة يرافقه صالحون ممن يدخلون النظام الجنة مع بيلون وحنة من ماتيسر من مفتين ومستفتين من جوقة الصالحين مابين ابواط وحساسين -البوطي وحسون- ليرسلوا رسائل وغمزات وكمشة اشارات طبعا مع بركات قوى خارجيات وغمزات عربيات لجوقات غليون والعودات -مناع- ودعوتهم للحوار على طاولات الخود وهات في ربوع الوطن الحنون من باب وكتاب عفى الله عما مضى وخلينا في ماسيكون يعني عفى الله عما مضى باعتبار أن من مضى قد مضى ومن قضى قد قضى وهي حالة اعتيادية اعتادها وتعودها السوريون ولمدة حوالي نصف قرن تطبيقا لمثل حماة حيث قال من قال يومها ماحدث في حماة حدث وانتهى وخليها مستورة يامنتهى.
طبعا سيهلل الكثيرون وسيطبل المطبلون وستمحى الشجون بشفطة مته وسحبة غليون بعد كبس الألف ودس المليون .
وهنا سيقوم بعضهم بهبات وافلام من باب العزة والكرامة والشفقة والندامة وفزعات النشامى بمعارضتهم الحوار مع النظام المغوار فيتم وعدهم بعد اكرامهم وكبسهم ونقدهم بماتيسر من دراهم ومراهم ووعدهم وتطمينهم بأن الرئيس سيتنحى وقد يغادر جمهورية الفرحة بعد شلح الطرحة وبلع البطحة وخلع القرون ولحش الشلحة وكأن شيئا لم يكون أيها الصنديد المفتون.
أما بالنسبة لارواح شهداء سوريا ولجرحاها ومعتقليها وكل من تشرشح فيها فان النتيجة ستكون ضد مجهول تماما كما حصل في محكمة الحريري يعني موأنا غيري
وهنا نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة
لماذا لم تستخدم روسيا والصين الفيتو الحزين عندما تم قصف العراقيين ونتف الليبيين بالرغم من احتواء الجمهوريتين للبانزين والمازوت بينما استخدمتا الفيتو لحماية جمهورية العلكة والبسكوت حيث يعم الكبت ويشيع السكوت
لكن كل ماسبق وماقد يلحق قد يتغير جذريا ان استطاع الجيش السوري الحر شقلبة الواقع المر والحكم بالأمر في جمهورية هات دولار وخود كر.
سؤال المليون نوجهه للغرب الحنون والعربرب المفتون ومن ورائهما مجلس غليون والفرج لحشة حجر وشدة سيفون
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق