كل يون نكتشف شبيحا جديدا ممن كانوا للامس معارضين
وكل يوم نخسر نفرا ممن كانوا للأمس مناضلين
هل أصبحت بلادنا مصنعا لدود الخل والتين ايها السوري المسكين
وهل يجب علينا أن نعد أصابع اليدين والقدمين كلما تعرفنا على نشمي أو زين ممن يدعون النصر المبين والعتق من الظالمين
وكم سيبقى من الثوار الحقيقيين الى أن نحقق النصر ويأتي اليقين
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق