الجمعة، 31 أغسطس 2012

الافادة في عادة وعبادة مصلحة التسول وكار الشحادة




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
منذ بداية الثورة السورية وخير اللهم اجعلو خير ونحن نستجدي ونشحد العطف الدولي والعربي والمحلي اما عبر الصور والافلام التي تظهر أشلاء وأجسام وعورات شهدائنا وكأنهم فراريج في أسواق الهال والخضروات أو شيش طاووك في وكالات البلح والخانات 
بل وملأنا الدنيا بعيقا وزعيقا زفيرا وشهيقا نعيقا ونهيقا طلبا لمعونة المجتمع الدولي والعربي والمحلي
لكن ومقارنة -ياعيني- بيننا وبين اليهود الأكثر تخصصا في العالم وبكسر الهاء في مصلحة وكار النواح ومهنة البكاء واستدرار عطف من في السماء ودموع الأصدقاء والغرباء حيث يستخدم هؤلاء القوة المادية والوحدة البشرية ووحدة المشاعر والتوجهات المصيرية بينما ينقسم شعبنا  الا مارحم ربي الى اثنان والنفر الى نفرين يانور العين
نصف من الشحادين أوالمتسولين بالكاش أو بالدين ولايعني ماسبق مهنة التسول المادي حصرا انما نفاقيات استدرار البول والعواطف عالمبلول والناشف وعالمايل والواقف  وطبعا أغلبها بجهود فردية ومهارات ذاتية وفلهويات مزاجية تخرج عالنية و وتتجلى عالسجية
والنصف الآخر من صنف الشهبندرات والمحتالين والبخلاء والنصابين وهؤلاء لاتعرف لهم لاشرعا ولادين ولاظاهرا ولايقين يعني بالمشرمحي لابينحلب ولابينجلب يعني مابتاخد منو لاحق ولاباطل وياخسا وياحيف ولاباطل
وتذكرني حالة البعيق والزعيق السورية بنظيرتها العربية المطالبة بتحرير فلسطين على عدة مراحل بوجهبن بعد نتر الشبرية وفرد السكين وبلع الموس عالحدين بالتقسيط المريح أو بالدين
فبينما توحد اليهود اعلاميا وماديا وبشريا ومعنويا وغسلوا دماغ البشرية بالليفة والطبلية والتايد والصابونية فتحولوا من محتل الى ضحية بل وأركعوا الأنظمة الدولية سيان محلية وعربية أو دولية عبر منظمات ومؤسسات من فئة الآيباك المربوطة بالموساد والشاباك والماسونية وصهيونية الزيك زاك والتي يلاحق موظفوها ومستخدموها النواب والمسؤولين الأمريكيين من الباب فان اغلق في وجوههم هبطوا من الشباك بعد فت العملة وفرد السنانير والأشباك
عدد موظفي الآيباك أكثر من 60.000 موظف بعيون الحاسد تبلى بالعمى وهم بالكامل يعملون ليلا ونهارا على خدمة اسرائيل والمصالح الاسرائيلية في أمريكا بعد فك الخط وضرب الودع والدف والمزيكا
طبعا يقابل ويبطح وينازل وينطح قوة وجبروت الآيباك لديهم مايقابله لدينا معشر العربان  مايمكننا ويسعدنا تسميته بمؤسسة ومنظمة -العبدك-  وهي مؤسسة أنشأت تيمنا بالمثل القائل شبيك لبيك عربرب بين ايديك ولعيونك ياقمر النفر بدولار وهاتو بخيرو النشمي بيورو
مؤسسة العبدك العربية هي مؤسسة لطق الحنك ومصمصة الشاورما ولحم السمك وقذف الأشواك والحسك وقنص العباد بالشبك يكثر فيها العلاكون وكل من انجعى واندعك وكل من هرش وانحك وانفرك وكل من تشرد وطفش وانترك
بالمختصر المفيد ياعبد المجيد نحن شعب متخصص في فنون الحر واللوص والتربص والغوص والطعن والقنص والكذب والفنص ولانعرف من الوحدة الا النص والتجمع والغص في مرتكيات النميمة والقرص وخلف موائد الوليمة والخبص وحلقات الدبكة والرقص ولانعرف من الزعامات الا الفخفخة والسيادة  ولانعرف من الدين أكثر من المسبحة والسجادة
لذلك ومن باب النصيحة ياسميحة أقول لمن قذفوا الكرة الى ملعب الغرب من باب وكتاب درهمونا وأغيثونا قبل أن نتشرشح وتفقدونا أقول لهم توقفوا عن مهنة الاستجداء وكار الشحادة وتوقفوا عن عادة  وعبادة عرض جثث موتانا وحافظوا على ماتبقى من كراماتنا وأوقفوا عواصف الفلهويات وغباء الزعامات وعواطف الهبات وأفلام الطفوليات والتماسيح الطائرات والدموع المنسكبات من على صحون ودشات قنوات الفضائيات والاستسقاء في الصحف والمنشورات واستغاثة العواطف والهبات بعدما هدرت الكرامات ودعست الرؤوس بالشحاطات وتحول القفا الى مطارات والجلود الى دربكات والهياكل الى صاجات في تذلل أذهب ماتبقى لنا من مهابة وحولنا -ياعيني- الى مجرد كرة أو طابة تتقاذفها القوى الحبابة وعربرب الميجنا والسكابا 
تحرير البلاد والعباد هو مهمتنا التي تقع على عاتقنا  ولاداعي لأن نرميها الى غيرنا وكل من مر بحذائنا و من حوالينا
البشر موجود والسلاح موجود فالجود بالموجود فان لم يصل من الخارج ننتزعه من يد الجنود
حتى الغذاء والمؤن يوجد منها ماخفي ومابطن الكثير من التروس والمخزن في مستودعات وموانئ ومطارات أبو شحاطة وأستك ومطاطة خلف الستارة وتحت الخراطة يعني بالمشرمحي وعالبلاطة لانحتاج الا الى مناطق آمنة لايواء المشردين والجرحى حتى يكتمل النصر وتسود الفرحة وحتى هذه يمكن أن نحظى بها بعد ضرب المطارات واعطاب المدرجات وتحويل الطائرات الى تكاتك وباصات
سوريا فيها من الترسانات والأسلحة المخفيات والمخبأة في المخازن والخزانات وفي الدهاليز والمغارات مايجعلنا نستعيض عن كل سمسار بغيض وكل مسؤول وسياسي مريض وهو غيض من فيض ممافعله الليبيون بقائدهم الحنون والثائر المصون باستخدامهم الموزون للسلاح المخزون محولين زعيمهم الى مجرد حردون سقط من على البلكون وتحول الى حلزون  تم العثور عليه في الحضيض بعد انتشاله من غياهب المجاري ومتاعات المراحيض  
وعليه فان مايسمى باستدرار بول وعطف ورحمة ولطف المجتمع الدولي والعربي والمحلي فهو أمر مستحيل لأننا لانعرف من الوحدة الا الوحدة ونصف ولانعرف من الكرامة  الا النتف ومن الوعود الا الشلف من تحت الرف ومن فوق السقف والشتيمة بالف مع هز ولف وتف ونف ودق الصاج والدف ولو كنا غير ذلك لمابعنا شهدائنا وأجسادهم بفتات من دولاراتهم على فضائياتنا وفضائياتهم وصفحاتنا وصفحاتهم والعزف على أوتارنا وأوتارهم والتغريد على تويتراتنا وتويتراتهم في كل مالايهم ويثير التقزز والغم تاركين الكرة في ملعب العم سام والنشامى من أولاد العم تاركين للغير وفقط لاغير عزل الزعيم وتنصيب الأمير بعد تسيير القطيع وحصر البعير بعدما تحولنا -ياعيني- الى مجرد خبر أو سبق صحفي  يستفيد منه دافيد بعد أن يرمي العظمة الى حنفي
توقفوا عن كار الشحادة وبيع كرامات أهل الجهاد والشهادة كما بلعتم الدين والعبادة ودرجتم على عادة بيع المسبحة وشفط السجادة
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
مرادآغا     

الأربعاء، 29 أغسطس 2012

دهشة العابر وبهجة الناظر في هز القرون وهمس الحوافر




دهشة العابر وبهجة الناظر في هز القرون وهمس الحوافر
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الرحمة دائما وأبدا لشهداء سوريا والأمة أجمعين آمين
منوها في بداية هذا المقال وخير اللهم اجعلو خير أن عبارة طج حافر التي ستتكرر في سياقه وثنايا ديباجته تعني في بلاد الشام عموما وسوريا خصوصا وبشكلها التهكمي البصمة أو التوقيع بعد طج الدمغة التي تهبط بسرعة على ورقة الطلب أو الاستدعا بعد صعوبات وفزعة وذعر وخلعة تصيب المواطنين من العبيد انتظارا للتوقيع السعيد بعد جهد جهيد وصراع عنيد يحول المواطن الى شهيد في صراعه العنيد أمام الموظف السعيد ذو الحافر الشديد محولا بامضائه المديد وأثر بصمته وهبوط وتساقط دمغته بعد طج حافره وتكريم خاطره بمايسر جيوبه ومشاعره
وتذكيرا بأيام زمان الحسان أيام الأخذ عسكر واعلان النفير على البغال والحمير مرورا بأيام بحر سفر والمجيدي المعتبر والسفرطاس أبوراس والبقجة والطاس ودحش العباد الفهمانة في الشفخانة وحشر العقول الفلتانة في الخستخانة واجلاس ذوي الضمائر التعبانة على الخازوق خانة وحرق الحشاشة في القره خانة وسلخ جلود الكفرة بالشرع والديانة في المسلخ والسلخانة ضمانا للأمن والحصانة للنفوس الفتانة صيانة للناموس وحفظا للأمانة 
لكن وبعد أن تغيرت الحال وراح زمن الأصول والافعال وتغيرت الديباجة والاسطوانة وغاب صوت الحق ولأمانة بعدما تعطل البوق وهرهرت الكوانة وصلت بنا الأمور في جمهورية المالكي وابو رمانة الى مايسمى بعصر الحافر خانة أو حقبة الطج حافر تطبيقا لباب وكتاب دهشة العابر وبهجة الناظر في هز القرون وهمس الحوافر
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
وبغض النظر عن كبر أو صغر الحافر في جمهورية هات حافر وخود مناظر وهات فلهوية وشيل مساطر يذكر الجميع أن السوري المسكين ذو الحظ المتين والبخت الثمين من معشر المهاجرين والفاركينها من الطافشين حين كان ينوي تحت ضربات الحنين وقرصات الشوق والانين القيام يماتيسر من سيران أو سيارين الى جمهورية مالك الحزين وهات شبرية وخود سكين كان يذهب منقبضا ومتجهما منتفخا ومتوذما ومنبطحا ومتورما وخاضعا ومبتسما مسلما ومستسلما خشية أن تصب على رقبته وقفاه موجات من اللبطات وتسونامي الحوافر الهابطات والرفسات الطائرات التي قد تنتهي به في الخستخانة أو في بيت الخالة أو النانة هذا ان لم ينته به المطاف في المقبرةأو الجبانة  بعد الصبر والسلوان والأخذ بالخاطر والأمانة
نظام جمهورية النظارات والمخافر ومصنع المجاهل والمخاطر وجرح المشاعر وكسر الخواطر بعد التحية والأخذ بالخاطر على وقع الرفسات وخبط الحوافر وكدمات النفوس وكوابيس المقابر لم تنته به الأمور أيها السوري القمور عند دحش العباد في السجون والعنابر خلف الشمس وتحت السواتر وخلف السطور وتحت المساطر عالمنبطح والطائر وعالمخفي والظاهر والله غالب والله مع الصابر بحيث طغت الزينة على الوجوه الحزينة والسحنات المستكينة تحت سندان الشبرية ومطرقة السكينة على وقع وضربات وقرع طبول وصحون فول  النظريات القومية والفزعات التقدمية والنزعات الوحدوية والقصعات الاشتراكية والقلعات الثورية تصديا لمايسمى بالهجمات الكونية والمؤامرات الفضائية واللسعات الامبريالية واللدغات الرجعية والمضغات الزئبقية والبلعات الانبطاحية بحيث توحدت الخواطر والرفسات والحوافر على قنص السوري السائر وفعس الحائر واسقاط الطائر في مايمكن تسميته اتحاد الحوافر أو مانسميه هنا اختصارا بظاهرة حصر المحاصر خاف أسوار ومحاضر مؤسسات الطج حافر
بمعنى أنه ومن باب الاستئناس في فهم السرائر وسبر النوايا والضمائر يعني من حيث رقة هات حافر وخود فلقة كان يفرض على السوري الخارج من ديار الداخل مفقود والخارج مولود أن يتحول الى معقب معاملات أو مايسمى بالعرضحالجي تحت شعاراذا الفرج طار بكرا بيجي مترنحا بين الدوائر والسرايات ومخافر الأمن والقائم مقامات حاملا ماتيسر من اضبارات وطوابع وملصقات ومتأبطا ماسنح من ديباجات ومظالم وتظلمات وعواطف ومعطوفات ودموع ومسيلات وعلب بسكوت وحلويات ومطاربين التايد والمنظفات وأمتار العلكة ودرازن المصاصات  وعرابين وعمولات بالليرة أو بالدولارات للحصول وبقدرة قادر على مايسمى بجمع الطج حافر أو بالعربي طج الحوافر في جمهورية الفلهوي قبل الشاطرتحاشيا لكسر الأعناق والخواطر بعد الدية والأخذ بالخاطر في اشارة الى 13 موافقة أمنية من فروع الأمن السورية من فئة عالبركة وعالنية وعالتيسيروعالهوية تهطل فيها التواقيع والبصمات هطول الحوافر والكدمات بعد ماتيسر من رشاوى وعمولات وعرابين واكراميات  يعني تهبط الحوافر بالمعية على البرية من العباد المنسية بردا وسلاما ركوعا واستسلاما قعودا وقياما بعدما يمسح برؤوسها الارض سنة وفرض بالطول والعرض بعد هدر الكرامات وهتك العرض
جمهورية الطج حافر أو الحافر خانة وهات مصيبة وخود أمانة التي عودت السوريين خلال نصف قرن حزين من الظلمات والأنين خرجت في القرون على الجنبين والأكمام على الميلين وبلعت فيه الخازوق الزين كاش وبالدين بعدما بيع الشرع وتبخر الدين فوصلت الحال بالسوري المسكين والخانع المستكين بالع الموس عالحدين الى الرضوخ لارادة القادر وتحمل المظالم والمخاطر بعد تلقي الرفسة وطج الحافر الى أن جاء بصيص من فرج من خلف النفق ومن تحت الدرج  عبرمايسمى بالربيع العربي بالصلاة على النبي مدفوعا بعربة البوعزيزي التي حاولت ياعزيزي  دفش الارثين الفرنسي والانكليزي متحولة في سوريا الى عربة الثائر على مظالم وحوافر جمهورية المتاهات والمخاطر وكسر الافئدة والخواطر  بعد الصبر والسلوان والأخذ بالخاطر بعدما صحي الناموس والضمير وبعق البوق ونفخ في النفير عبارة وتعبير لاتشلحو بيشلح لحالو هالدراقن بعد نصف قرن من المصائد والكمائن بلع فيها السوري الكم الماكن وجلس على الخازوق الكامن واللغم الداكن  عبر ثورة المسالم والساكن ثورة الضعيف على المفاتن وثورة الغافل عن المفاتن وثورة الحزين على المكامن حيث يذبح الضعيف ويسحق الآمن وبالمختصر ثورة الثائر على تراكم الرفسات وتكاتف الحوافر انقلابا على مقالب القرون ونفايات الضمائر   
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
جمهورية الحافر خانة أو الطج حافر جمهورية النظارات والمخافر والقواويش والعنابر والتخشيبات والمحاضر والحردون السائر والتمساح الطائر وماتيسرمن بلاوي ومخاطر وخفايا ومناظر وشكيلات ومساطر والتي كوبس الخلق فيها وتكوبس بعدما اندعس وتكدس وانعفس  وانكبس الى أن انمسح وانكنس فيها وبها وبسببها أكثر من 20 مليون سوري بعيون الحاسد تبلى بالعمى ولمدة نصف قرن نبقت فيه القرون من وراء الشيشة ومن خلف الغليون بل وصلت فيها الحوافر لتطال الدشات والماعون بعد التشويش على فضائيات عربرب البرلون لصالح صندوق دنيا العجائب والصابون بعد فتوى حسون بجواز سكون النفر المفتون لرؤية انثى الحردون تتمرجح بالكلسون على الشرفة وبالشلحة عالبلكون
هذه الجمهورية البرلون التي يدافع عنها المدافعون ويتصدى لثورتها المنافقون من باب الحفاظ على مايسمى بقومية الكبة بلبنية وصحون الحرية والبطاطا المقلية والاشتراكية الممزوجة بالملوخية ممن نسيوا وتناسوا أو يتناسون أن مصير أكثر من عشرين مليون انسان تحول أغلبهم الى مشروع حردون وسحلية بخمسين لون للتحايل على حوافر أمن وعساسة جمهورية المعتقلات والمخافر والقواويش والمقابر لكي يخرج بسلام صاغ سليم يعني تمام من جمهورية صبي الحمام حافر من ورا ورفسة من قدام
لايمكن لكل من يتشدق ويتفلسف ويتبندق ويتليف بالشعارات وقومية الحوافر الصاعدات والرفسات الهابطات وتحويل الأعناق الى مطارات والجلود الى دربكات وهياكل المساكين الى صاجات لايمكنه ان كان هناك ماتبقى من ضمير باتت تغلبنا فيه -أجلكم - الحمير أن يتناسى أن من دفع ويدفع الضريبة في تلك الديار الغريبة هم من فصيلة البشر سيان بدوا أو حضر في جمهورية هات قضاء وخود قدر وهات حوافر وخود ضرر
الانسان هو المعيار والفيصل والمقياس في تفضيل وتكريم الأعراق والأجناس على نظريات أبو شبرية ومخططات أبو كاس وروايات عباس وحكايا فرناس من فئة أبو حافر وبقجة وسفرطاس والتي نتمنى تركها وراء ظهورنا والنظر الى مستقبل شعوبنا بعيدا عن كوابيس جمهورية الطج حافر وكسر النفوس والخواطر والصبر والسلوان بعد الأخذ بالخاطر
رؤية علم الاستقلال السوري يرفرف على المعابر الحدودية مع دول الجوار بعد كسر شوكة النظام الجبارذو الحافر المختار وجيشه الجرار أبو شحاطة وبسطار شافط البسكوت وبالع الخيار ناهب الديار وديار الجوار خبير الهزائم والاندحار أثلجت وتثلج صدور الانسان الحزين في ديار محرر الجولان وفلسطين والهند والفلبين والتي تعني ولو جزئيا زوال كوابيس الطج حافر لمن أراد التجول حرا في ديار الداخل مفقود والخارج مولود بعيدا والله أعلم عن مشيئة الروس والأمريكان وأذنابهم من عربان الكان ياماكان وحوافرنظام محرر الجولان والفول والعيران
مجددا مايهمنا في جمهورية الحافر خانة بعيدا عن اعادة كر الاسطوانة وفتق الجروح والكوانة في ديارالحافر هون وحافر كان هو الانسان وكرامة الانسان ومايقرره ذلك الانسان فوق أي اعتبار وديباجة وفرمان بعيدا عن فزلكات فلان وديباجات علتان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha         

الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

التحرير عن بعد




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
من باب وكتاب كول وشكور وطعمي المستور فان لم تجد فأطعم الطيور
وتطبيقا للمثل السوري الشهير ياأيها النشمي الخطير
لابيرحم ولايترك الخلق برحمة ربها تنعم وتنجو بريشها وتسلم
فان مايسمى دعوة القوى المتحكمة بالشأن السوري سيان أكانوا من فصيلة محبي النظام السوري أو من عشيرة أحباب الشعب الحباب دعوتها للمعارضة السورية للمرة الالف بتوحيد الهدف والصف بعيدا عن غمزات ماتحت الرف ودقات الصاجات والدف تمهيدا -ياعيني- لاقامة مايسمى بحكومة انتقالية وهات نقافة وخود شبرية
وتعقيبا على مقدمة هذا المقال فان تصريحات جوقات وعراضات معارضة الشاورما والكشري والبسطرما بشتى أنواعها وأطيافها السيكلما  التي تبارت وتضاربت وتناطحت على الاعلان بأنها قد دعت وتدعو وستدعوا جميع ماتبقى من أطياف الطيف السوري لمؤتمر جامع وجهوري طبعا بعد الدعاء والتضرع وبكسر الهاء بأن النية صافية و الضمائر نقية بعيدا عن غمزات أبو سطيف وسهسكات عبدو وفوزية
لكن ومن باب ريتك تعدموا ان فهمتوا أو راح تفهمو فان الدعوات ان وجهت أو صيغت وفبركت فانها تتحول بعون الله وبقدرة لااله الا الله وبمحض الصدفة مع شوية نهفة الى أشخاص بعينهم وأنفار بشخصهم ودائما من باب وكتاب عادت حليمة لعادتها القديمة يعني مكانك راوح فان لم تحظى بالمكيفات فعليك بالمراوح
يعني وتنفيذا للتعليمات والاشارات والهمسات والغمزات فان معارضة الخود وهات من باب وكتاب هات دولارات وخود خدمات لم توجه ولن توجه أية دعوات ولاحتى من باب المجاملات الى ذلك الصنف الشريف من المعارضة من هواة قول الحقيقة وصراع الصداع والشقيقة خدمة للوطن والعباد تطبيقا لعادة أن الحقيقة في جمهورية الرفيق والرفيقة حيث الرق والعبودية الرقيقة باتت صداعا وشقيقة يعني نيقة عن الخليقة خدمة  لمخططات آخر زمن وأتباعهم من بالعي الشاورما وشافطي اللبن
هذه المعارضة الشريفة والقليلة العدد لم ولن تصلها دعوات بالنفر أو بالعدد لاجمعة ولاسبت ولاأحد  الا الدعاء والتضرع بحسن الخلق والطبع فان لم تستطع المضغ فعليك بالبلع 
ولعلنا في المسار السوري سنصل قريبا  بعون الله وقوة لا اله الا الله يعني بقدرة قادر الى مرحلة يبلغ فيها عدد الأحزاب والتنسيقيات واللجان والهيئات والمجالس والتنظيمات والمضطجعات والمنجعيات والقناقات والمرتكيات سيزيد عدد تلك التجمعات واللمات قريبا على عدد سكان سوريا يعني لكل نفر تجمع ولكل فرد لمة ودائما بعيون الحاسد تبلى بالعمى والعمى على هالحالة السيكلما
حقيقة أننا أول من مثل باب الحارة ونتر المسلسلات التركية الجرارة أبوابا في الدبلجة والشطارة وأول من باع البلد بخيارة وشوية فراطة وهرارة
فكلنا زعيم وحكيم وفهيم وبالمحصلة نشكل قطيعا فطيم مسيرا أو غوييم بحسب الترجمة العبرية لمرادفتها العربية وخليها مستورة يافوزية
هناك من يحرر سوريا من الصين والآخر من الفيليبين والثالث من الارجنتين وهناك من حرر سوريا والجولان من خلف البطحات الحسان وعرق الريان ومن فوق طاولات  الشيش طاووك وكاسات العيران
وهناك من حرر سوريا من تحت التكييف وهناك من حررها بالصيف وسيحررها بالخريف ويبقى جوق الخواريف مشردا بين المدن والريف في جمهورية هات شهبندر وخود خفيف
الحقيقة أن وجود  مايسمى -انتو أكبر قدر- بمعارضة الخارج من عدمه بات أمرا أكثر من واضح وتآمرها أكثر من فاضح وكل مانتمناه ويتمناه معنا ذلك السوري المنتوف والذي يذبح كالخاروف هو أن يتركوا مجاهدي الداخل بعيدا عن الجهل والمجاهل وبعيدا عن المصائب والمهازل
ونبشر الغرب السعيد بأنهم لن يفلحوا من جديد في ايجاد بديل عتيد للنظام الفريد لأن الجوق المفيد جله عبيد يقفز بالريموت ويقمز بالتحكم من بعيد المهم أن ترمي له الجزرة  لتخرج القرون من تحت الغترة وتنساب الذيول المحمرة من تحت الدشداشة والسترة بعد نصب العراضة وحلقات الدبكة والهوبرة لمعارضة مشرذمة ومهرهرة من فصيلة المسخرة وقبيلة هات خازوق وخود مؤخرة
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
  

علم الاستقلال المعدل




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله 
نتمنى على الاخوة المجاهدين في سوريا والتنسيقيات اعتماد عبارة الله أكبر على علم الاستقلال كما في الشكل المبين أعلاه واعتماد العلم بشكله الجديد عسى أن ينصرنا رب العباد عندما نرفع اسمه على أعلامنا وبيارقنا ويدب الرعب في أعداء الله وأعدائنا
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا

الاثنين، 27 أغسطس 2012

مغامرات سلاحف النينجا وفاروق راح والشرع اجا


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بالنسبة لمغامرات سندباد وسلاحف النينجا وفاروق راح والشرع اجا ورؤيتنا للقصة والحكاية بعيدا عن مسلسلات أبو عصام وأم عبدو الداية
ذكرنا سابقا بان مايسمى بحركات ومغامرات فاروق الشرع ضمن مسلسلات باب الحارة وهات بطحة وخود خمارة هي مسلسلات محبوكة ومرسومة ومدعوكة
وعند ذكرنا للشرع سيان اكان جذعا أو فرع من باب انه يعد على الاقل من قبل اسرائيل وعراضتها من أبرز المبشرين بحكم المعترين والمدعوسين في جمهورية محرر الجولان وفلسطين وجزر المدغشقر والفلبين
وغيابه المفتعل بعد الاتفاق المرتل والأمر المنزل كان حقيقيا وكان الترتيب لغيابه المريب وتأكيد العدو وتكذيب القريب من باب مناورات الخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات
غياب الشرع ثم ظهوره فجأة بعد ايام عن عجز النظام ظاهريا عن اخراجه على مراقه ومزاجه كان من باب تغيير التكتيك وبطح الدجاجة بالديك
بمعنى أن خروجه على طريقة طلاس كما أوردنا قد لايقنع بالنهاية أحد لاخميس ولاجمعة ولاأحد بل قد يكون تقديمه و بعد تلميعه وترميمه من داخل النظام قد يعطي مصداقية أكبر هذا والله أعلى وأعلم وأقدر
لست هنا في باب التكهنات وضرب الودع وتبييض الفالات ونبش الاسرار وكحش الشائعات لكن عجز اسرائيل وأتباعها  تحت الطلب من فصيلة الأعاجم وصنف العربرب المتعمد حينا والعفوي أحيانا عن العثور على نفر قمور قد يسعد الجمهور ويخرج المطمور ويحيي من في القبور سيان اكان لغرض في نفس يعقوب أومرضاة لبني اسرئيل -يعني يعقوب- من باب كسب المزيد من الوقت لتدمير البلاد وتشريد العباد وتقسيم الأعراق والطوائف والافخاد بحيث يكون لكل عشيرة حظيرة ولكل قبيلة زريبة بعد أن تدفع الخلق الضريبة وتقسم الكعكة والزبيبة
شائعات غياب الشرع التي أكدها -ياعيني- ناطق باسم الجيش الحر وآخر يمثل مجلس الكر والفر لم تكن من باب النار من غير دخان ولا من باب تحضير الارواح واستخارة الجان 
كان هناك تسريبات وتلميحات من التي اتفق عليها مسبقا بحيث تظهر الحبكة وتختفي التجاعيد والدعكة وتدق الصاجات والدربكة معلنة ظهور النشمي الشطور في مكان منظور ووقت مشطور
وخلاف ذلك مع أو بدون نظارات وكزالك سيوحي بان الجيش الحر ومجلس الكر والفر واللعي والقر واللوص والحر مخترقان من قبل الانس والجان من فصيلة هات شبيح وخود اثنان من التابعين لمحرر الجولان والفلافل والعيران.
مايهمنا أخيرا في القصة والرواية والحدوتة والحكاية هو أن تنتهي معاناة الشعب السوري والذي نعتقد انها تزداد مع زيادة تعقيد وفرد وتمسيد القضية السورية على الطريقة الفلسطينية بعد زيادة عدد الطباخين وتزايد التابعين من المهرولين شمالا والزاحفين على اليمين من فئة المهرجين سيان أكانو من السوريين أو من لفهم من فئة الناصح الأمين من صنف عربرب الحزين
بحيث بتنا اليوم نتحدث عن حكومات انتقالية وعن تشكيلات وزارية وخطط خمسية وأنطمة مستقبلية تقبض الخرجية بالجمعة أو باليومية من جوقات علنية يتم اختيارها بالمعية بالنفر أوبالدرزن أوبالحبة للقيام بالمهام الصعبة من قبل الدول الصديقة أو المحبة بعد بلع الشاورما والكبة وحشو الجيوب المنكبة بالدولارات المنصبة وماتيسر من ضبة وغبة لماتيسر من عملات سهلة وصعبة للقيام بالقفزة والهبة من باب وكتاب هات نكسة وخود نكبة بحيث تكون تلك الهبات والقمزات ومايرافقها من غمزات ولمزات من باب التمهيد لقدوم الصنديد والنشمي الفريد والمبشر العتيد خير الأكارم والأجاويد والمكلف من جديد بتحرير العبيد في جمهورية محرر الجولان والسودان من اليهود والجنجويد
لكن على مايبدو يازين الحضر وياخيرة البدو أن اسرائيل في خضم ماترسمه من ألحان وتحيكه من مواويل قد نسيت -ياعيني- أو تناست أن مايسمى بالجمهورية السورية لها حدود مع الدولة العبرية يعني وعلى خلاف الجمهورية العراقية التي تم تقاسمها بالمعية وتفتيتها عالنية فان الحالة السورية تشكل خطرا كبيرا وبالمجان على مايسمى بحدود الجولان
بمعنى أنه وبلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا ان تصورنا أن االأتراك من بني عثمان وردا على تحريض اسرائيل وسوريا لحزب عمال كردستان وتأجيج ماتيسر من نيران في ديار بني عثمان ومن باب وكتاب هات مصيبة وخود اثنان قام الصناديد من بني عثمان بادخال المقاتلين الافغان والألبان والشيشان والباتان والتركمان عبر جسور طيارة وبضربة معلم وشطارة وايصالهم بالعبارة عبر أراضي جمهورية باب الحارة الى حدود الفلهوية والشطارة في مايسمى بمرتفعات الجولان بحيث يتم رد الصاع صاعين والفركة بفركتين سيما وأن النظام الزين بالع الموس عالحدين وقاتل الشعب الحزين قد انشطر نصفين واحد من فئة أبو شحاطة وأستك ومطاطة وآخر حر طعمه مر وقرصاته أمر ترعاه ارادة المنان وجهود الأجاويد من بني عثمان ومن لف لفهم من مقاتلين ومتطوعين بالمجان من بلاد الافغان وصولا الى ديار الالبان مرورا بمضارب الباتان والشيشان 
بمعنى أن فرط وبعزقة وتفتيت جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران ليست مريحة كعملية تفتيت وتقسيم بلاد الرافدين وهات لاطم وخود اثنين
وعليه من باب النصيحة ياسميحة فان استتباب الامن السريع ونقل السلطة الفظيع  في جمهورية عبد السميع اللميع هو أمرملح وضروري ومطلب سريع وفوري ليس حبا في الشعب السوري وكل مدعوس ومشرشح وأندبوري لكن من باب حماية اسرائيل من نهشات حدود الجولان وقرصات الجليل.
وعليه ايا كان المخلص المنتظر لذلك الشعب المنتوف والمعتر فان وضعه وتنصيبه ورفع مكانته ومقاديفه هو أمر جد حتمي وحيوي بعيدا عن مناورات السني والعلوي والشيعي والصفوي والكردي الحبوب والمنطوي او حتى افلام الكيماوي والنووي أو مسلسلات الوحوي ياوحوي
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا 

الجمعة، 24 أغسطس 2012

بشرى للسوريين بظهور الابراهيمي




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بشرى للشعب السوري بظهور المخلص الاممي والمحرر النشمي الأخضر الابراهيمي
 مخلص الصنف البشري الرجالي منه أو الحريمي
يعني رجل مهم وبالفرنسي سينييه يعني له قيمة
هو صديق لسوريا تماما كرابطة اصدقاء سوريا وأيضا بالفرنسي 
ليس آمي دو سوسو وهات راسك لبوسو  أو هات شعبك لدوسو 
لقد قرفنا من حكاية المهل والخوازيق على مهل
الرحمة لشهدائنا والحرية لاغسرانا

هل انتهى عصر الخلع



بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
ان كان القضاء المصري قد أصدر في عهد مبارك مايسمى بقانون الخلع فتم خلعه من على الكرسي فهل سيتعظ مرسي من الزعيم المنسي ويقوم بالغاء قانون الخلع متذرعا بالدين والشرع من باب وكتاب المنجد الجامع في سن الذرائع درئا للمصائب والفواجع وجلبا للمصالح والمنافع
فلاكوابيس بعد اليوم ولاقض للمضاجع

الأربعاء، 22 أغسطس 2012

الوجيز المقتضب في أبواب الصلاح والأدب لدى الفرنجة وأقرانهم من العرب




الوجيز المقتضب في أبواب الصلاح والأدب لدى الفرنجة وأقرانهم من العرب
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الرحمة دائما لشهداء سوريا والأمة أجمعين آمين
أنوه في بداية المقال الى طوله نوعا ما نظرا لحساسية الموضوع ومشيرا الى  أنه لايتطرق بحال من الأحوال الى أي من أبواب الفقه والتفقه مقتصرا حصرا على المقارنة بيننا كقوم وبين غيرنا من عباد الحي القيوم 
ولعلي أجزم في بداية هذا المقال هذا والله أعلى وأعلم بأن الدين الاسلامي الحنيف على الاقل كما علمونا ودرسونا وفهمونا هو دين عمل ومعاملة ودين سؤال ومساءلة بعيدا عن كونه دين خلافات ومجادلة أو مجرد قشور ومجاملة
وان كنت لأنأى بنفسي عادة عن أية مغامرات فقهية أو ديباجات فلسفية في الأمور الالهية والعقائدية والشرعية عموما نظرا لاحترامي الشديد للدين الاسلامي عموما ولاعتقادي خصوصا يعني خص نص وخير اللهم اجعلو خير بأن للدين علماؤه وفقهاؤه وجهابذته وعظماؤه من الدارسين والمجتهدين والباحثين المعتكفين من المشهود لهم بالصلاح والفلاح بعيدا عن قشور مظاهر الانشراح ونفاقيات فقهاء الأفراح يعني هات حلوى وخود فتوى فان لم تدفع حلت عليك البلوى
ورجوعا الى ماسبق فان أدب وأدبيات المسالك والسلوكيات في معظم الديانات والتشريعات توصي عموما بحسن المعشر والمعاملة وتوحي بتوخي الصدق في المداولة وتحاشي النفاق والمجادلة وتزويق المحرمات بالمجاملة
المهم بلا طول سيرة ومهرجان ومسيرة
وان كان الحديث النبوي الشريف عليه وعلى قائله أعطر الصلوات وأسمى البركات الذي يقول فيه خير الأنام 
أربع من كُنَّ فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خُلَّة منهن كانت فيه خُلَّة من نفاق حتى يدعها: إذا حدَّث كذب، وإذا عاهد غَدَر، وإذا وعَدَ أخلف، وإذا خاصم فَجَر
والذي يمكن اعتباره مقياسا ليس لتقدم أو تأخر الشخص والمجتمع فحسب بل لتقدم الأمم جمعاء وبكسر الهاء والتفريق بينها خلقا وتخلقا وطبعا وتطبعا
وان كنا ومن باب التندر تعمقا وتفكرا في الحالة والتي يمكن تشبيهها في عالمنا العربي اليوم بعيدا عن العتب واللوم يعني بلا صغرا ولامؤاخذة يمكن تصوير الحال ياعبد العال بمايلي
واختصارا بداء فنص وقنص وقصقص وخبص الى أن تنجعى وتقرفص فان لم تكن مقروصا فاقرص
بمعنى أن عادات ونفاقيات المراقبة والبصبصة والفضولية والمصمصة المرفقة بآفات الغدر والقنص والخلع والرقص والغرور والجعص والكذب والفنص وهتك الأعراض بالتجريص والجرص وحالات الفرك اللئيم والقرص تعتبر من أكثر البلاوي الظاهرات والمصائب الطافحات والأمراض الشائعات في مضارب الخود وهات واشفط من سكات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات.
ولعل ذكرنا للعدل والعدالة في مضارب الأخلاق والأصالة التي تحولت الى مجرد حالة تكثر فيها الشياطين والضلالة وجحافل الحثالة من حريم ورجالة تبلع المعلوم وترمي في الحصالة     
وعودة الى عالمنا العربي بالصلاة على النبي ومن باب وكتاب الصحيح المختار في فساد الأمم ونفاق الأنفار فانني أذكر حكاية اخونا التركي الذي بطحته الأنام وقرصته اللئام في مضارب الشاطر حسن وعروسة الأحلام حيث تلقى ماتيسر من أكمام وخوازيق وألغام ومصائب من النوع التمام وفركات لئام بعدما دخل الحمام وتعامل مع الأنام في ديار كل مين ضرب ضرب وكل مين نام نام
حيث فكر الحزين في اقامة مشروع متين لصناعة القمصان والبناطلين والشيالات والكلاسين في ديار هات مصيبة وخود كمين يعني حاول صناعة الخيط فدخل الحزين في ستين حيط وتدندل مشروعه على خيط فكمنت له المصائب وطفحت في وجهه المقالب وقرصته الوكسات والمتاعب في ديار الله غالب بعدما تسلط عليه أحد المتنفذين من شافطي الرشاوى والبركات وبالعي العرابين والكمسيونات فحول حياته الى جحيم وحول رزقه الى ملاليم وجعل مستقبله سقيم الله به وبمصائبه عالم وبصير وعليم
فوصل الحزين بعد أن قرصته الحرادين وفضمته الحيايا والثعابين وثقبته الشباري والسكاكين وقصفته عيون المتربصة من الحاسدين وخرجت في منامه السعادين وطوته أحناك النمامين وبطحته ألسنة الشياطبن فتحول  الى اثنين من فئة مالك الحزين بالعا الموس عالحدين وكارع الشبرية عالميلين فوصل به الحال الى أنه بات يوصي العباد من المعارف والمقربين درءا لعيون الحساد وألسنة الحاقدين بمقولة أنه ان هممت ونويت بعد أن استخرت واستحميت وتشجعت واستجريت أن تدخل العالم العربي بالصلاة على النبي بعد استثناء الأقداس والمقدسات فان أنسب مايمكن أن يقوله الانسان حين دخوله مضارب العربان تيمنا بالرسول الكريم الذي كان يردد لدى دخوله بيت الخلاء درءا للشياطين والجان قائلا اللهم اني أعوذ بك من الخبث والخبائث
وحين يخرج يقول غفرانك
يعني أنه وبالمختصر المفيد جنابك ان أردت أن تتقي أعداءك وتقي نفسك وأحبابك فعليك بالدعاء المذكور لأن الشياطين في ديار عربرب الحزين هي من النوع المتين ولها سحر مبين تنوم به المساكين وتحولهم الى تابعين برفة رمش وغمضة عين
ولعل المتصفح لسيرة ومسيرة العدل والعدالة في ديار العربان يعرف أنه وباستثناء الخليفة الأول أبا بكر الصديق رضي الله عنه وارضاه فان من تلاه من خلفاء تم طعنهم بجفاء وحقد وغباء ماعرفته ارض ولارأته سماء وان الصنف الحزين من العربان الغادرين هم من قتل الصحابة والتابعين وخرجوا في جنازاتهم لاطمين وملطومين من باب وكتاب المنير المستطاب في فنون الأعراب في طعن الاخوة والأحباب بعد لطم  الصدور بالشباشب والرؤوس بالقبقاب.
 وعليه فقد اختفى العدل الزين من ديار الصابرين  بعد وفاة خير العادلين وزينة الخلفاء الأمويين عمر ابن العزيز طيب الله ثراه وأعطاه مايرضاه
وان كان الدين الاسلامي وعلى لسان رسوله الكريم قد فرق بين الاسلام والايمان لدى عباد الرحمن سيان أكانو من الأعاجم أو العربان بحيث كان الاسلام عاما وشاملا والايمان محصورا وحصريا في من يطبقون الاسلام على أصوله وتعاليمه وفصوله عملا ومعاملة سؤالا ومساءله بحيث طغى تكاثر المسلمين على تناقص المؤمنين وكل بحسب نيته وتصرفاته وعمله
وعليه فانني شخصبا لاأخفي اعجابي مثلا بخير القادة والميامين ودرة القادة والفاتحين أمير المسلمين يوسف ابن تاشفين موحد المرابطين وململم طوائف الغادرين من ملوك الأندلس الملاعين من الاخوة الغادرين بعدما تشرذموا وماعادوا ليجتمعوا أو يتلملموا فطمعت فيهم ملوك الاسبان تنترهم خوازيقا بالمجان ومنجنيقات ونيران تصيبهم بالهوان عالناشف والمليان فهب أمير المسلمين يوسف ابن تاشفين لنجدة الأعراب من السلاطين وابناء العمومة المتناحرين فطرد الفرنجة الغادرين وأعاد الوحدة واليقين
ولعل لقب أمير المسلمين الذي لقب به خير الفاتحين يوسف ابن تاشفين متماشيا  مع معرفته الدقيقة بأن الحقيقة والفرق بين الايمان والاسلام كبيرة بحيث ان لقب بأمير المؤمنين فانه سيكون حاكما على خمسة نفر بالليل والسحر نظرا لندرة المؤمنين الحقيقيين ممن يمكن اعتبارهم من المبشرين باذن رب العالمين بينما ان لقب بأمير المسلمين فان حكمه الحقيقي سيشمل جميع المنطوين تحت الحكم الرزين والصولجان المبين من معتنقي الدين اليقين 
ولعل أكثر مايذكرنا اليوم بالأمس هو نفاقيات تعاملنا معشر العرب مع بعضنا ومقدار الحقد والحسد والبغض العربي العربي بالصلاة على النبي بينما تتسم علاقاتنا مع الغرب ياحبيب القلب  بالصغر وعقد النقص والدونية والخضوع بالجملة وبالمعية للخواجات فتتحول الفحول الى دجاجات والطبول الى صاجات
ومن باب ضرب ماتيسر من أمثال فهما للنغمة والموال فان علاقة العربان بين بعضهم في مايسمى بالحدود العربية العربية تتسم عادة بأقصى أنواع النفاق والخلافات والشقاق والمناورات فأغلب الحدود العربية  مسدودة مغلقة تتمرجح فيها العباد المنسحقة وتتأرجح فيها العباد المنفلقة وماتيسر مابين نطيحة ومتردية ومنخنقة 
بينما تتصف حدود الأعراب مع من جاورهم من أغراب عادة بأنها حدود سلسة  منبسطة وملساء ملسة تفتح أمام الغير ويغلق فيها السير امام المواطن والطير من عربرب الخير ياطير
ومن يعرف الحدود العربية مع الديار الفرنجية يمكنه التأكد من ذلك بدون نظارات أو كزالك
فمن الحدود مع اسرائيل شرقا وصولا الى حدود العربان مع الاسبان غربا بحيث تتسم العلاقات لصالح الغرب بالدونية وعلاقتهم عكسا بالفوقية 
بمعنا أن العربان يخضعون ويرضخون ويركعون ويسجدون حضرا أو بدوا أوبدون أمام الخواجة الحنون من باب عقدة النقص ومهابة القنص والدعك والخبص فيمعنون قمزا ورقص كمهرجي السيرك عسى أن يرضى عنهم السيد ويستلطف بهم البيك 
فاليهود والاسبان قد عرفوا العربان وفهموا الحكاية من زمان فماعادت تنطلي الحيل وماعاد ينفع الحلفان وان كان الاسبان من خلان التاريخ والزمان قد اكتسبوا صفات وميزات لاتختلف كثيرا عن مثيلاتها العربية في الحقد والغدر والقنص والسرقة والبلص بينما يحافظ اليهود على ستار حديدي يمنع فيه بالمطلق تبادل الرشاوى وتمرجح الثعالب وبنات آوى لأن القضاء الاسرائيلي شديد مقارنة بالقضاء الاسباني الفريد المسير من بعيد لصالح الأسياد  بينما يدعس البسطاء من العبيد 
لكن  ان قارنا هنا علاقة الاتراك من مسلمي بني عثمان بأقرانهم من اليونان بحيث يسود الاحترام والمهابة وتختفي القرصات الحبابة والطعنات الخلابة التي يكيلها العربان لاقرانهم من العربان
فان تجرا نفر من أهل اليونان على تخطي الحدود يدعس كالدود في الحجر الممدود ويتم قنصه عن بعد بطلقتين زرد من أول قناصة وجفت فيبحت المتسلل بحت من فوق ومن تحت 
ومن يعرف مثلا هدوء الحدود القبرصية بين اليونانيين جنوبا والأتراك شمالا وكيف يرفرف العلم العثماني فوق رؤوس القبارصة اليونان يعرف مقدار وقدر الهوة بين مسلمي الاعاجم ومسلمي عربرب الهائم على الاقل من ناحية الكرامة  والمكارم والحرمات والمحارم فشتان بين عزة النفس بين شعب عالي الجبهة والراس وشعب اعتاد مذلة االحاضر وهوان الأمس وماتيسر من دعس وفعس وهو مايفسر تمادي الغرب في استحقار واستصغار من يعتبرونهم بالعرب الصغار مقارنة بالمسلمين الكبار من اعاجم الأقطار من عباد الواحد القهار
وشتان بين انبطاح عربرب الشطاح عالناعم والمرتاح في بهجة وانشراح أمام أسياده من الخواجات بحثا عن الاوراق والاقامات وبحبشة عن الجوازات والجنسيات وتقليبا على الهبات والمعونات وطلبا للعطايا والمساعدات حتى ولو كانت مجرد فضلات يتم البحث عنها في المقالب والحاويات في أزقة وحارات فرنجة المسرات في ديار الخواجات حيث المباهج والبسمات.
ويكفينا عارا عند الحديث عن عظماء مثل خالد ابن الوليد رضي الله عنه ومن لف لفه من قادة وفاتحين من محمد الفاتح مرورا بصلاح الدين ووصولا الى طارق ابن زياد ويوسف ابن تاشفين بحيث نصاب مقارنة بين حاضرنا المهين وماضينا الدفين بالفالج أبو نصفين واليرقان بلونين والرعشة على الجنبين والجلطة بنوبتين 
فشتان بين مضيق هرمز الذي تتربص به العباد وتربص وتكمن بعد أن تقرفص لتغدر ثم تقنص كل من انجعى وانجعص ودخل المصيدة والقفص بحيث يمكننا اليوم تشبيه الحال في الخليج البهيج مثلا بقرصات الهجيج وغزوات الفراريج حيث تمثل انتهاكات حقوق الانسان والرق بالمجان والعبودية والهوان تحت مايسمى بالكفيل العليل صاحب الطعنات والمواويل محولة تلك المضارب والربوع الى أربعة مضارب وعيون بعيون الحاسد تبلى بالعمى ونكبات الارض ووكسات السما فهناك ربع يسكنه الرهط الحنون أو المواطنون وربعان جلهما مهاجرون أو وافدون وربع مابين طافش ومشرد وبدون
ولاداعي للخوض في نفاقيات علاقات دول الخليج البهيج العربية ببعضها ولاكيف تسير حدودها والتي فشلت جهودها حتى في اصدار بلا صغرا وبلا منقود وحدة عملة أو نقود بعيون الحاقد والحسود لأن الحال ياعبد العال لايختلف عن حال البترول والغاز يلفه الغموض والألغاز ناهيك عن أن الثقة معدومة والطعنات مفهومة والحدود مرسومة والخطوط معلومة
فبالرغم ممايسمى نظريا بالتقدم الظاهري تقنيا وخدميا وبالرغم من مظاهر النظافة والقيافة التي يقع مجملها على رقاب وأعناق الوافدين وما يمكن شراؤه بالكاش أو بالدين فان عدم ثقة الملوك والسلاطين وكل مسلطن وبدين من النشامى المنفوخين والمنتفخين والمثخنين بأموال وملايين الكنز الثمين والبترول الدفين عدم ثقتهم بأطبائهم ومستشفياتهم لعلاجهم واستشفائهم اما لأن من فيها من أطباء وممرضين هم من فئة الوافدين من عربان وباتان وهنود وأفغان فينظر اليهم نظرة دونية تجعل من مهاراتهم المهنية امورا منسية أو في أحسن الأحوال مجالا للسخرية أو لجلسات السهسكة والتسلية 
وعليه تجد المترف المذكور من صنف الحريم أو من فصيلة الذكور يسابق العصفور والحجل والزرزور الى محجه المشهور ومقره المذكور في مستشفيات ومصحات الغرب الشطور تاركا الفارهات من القصور ممنونا ومسرور وشاكرا ومشكور حتى لو خرج المذكور ميتا ومجرور الى مثواه المسطور وقدره المقرور وذنبه المغفور في مدافن وقبور عربرب الشطور 
طبعا يضاف الى ماسبق ماتيسر من شكوك وظنون بأن المعالج الحنون في ديار عربرب الموزون قد يدس السم الطاعون في الحلة والماعون بأوامر من العدو الملعون والحاقد المفتون فيموت الحسون وتتبخر الأحلام والشجون ويتهاوى الصولجان والقانون طبعا بعد تناسي ونسيان أن طعنات العربان اقل فتكا من طعنات الدشمان من الفرنجة الحسان والخواجا الفهمان حيث تنهال الطعنات بلياقة وتنصب الخوازيق بلباقة  والكمائن بنياقة فتتحول المصائب الى باقة فيهوي الفحل كالناقة ويضيع دمه بين القبائل وتنتهي الحدوته والمسائل من باب وكتاب أن لكل مصيبة أوان ولكل هزيمة زمان فان لم ينالك الخواجة ستحظى بك العربان
طبعا لن نخوض مليا في مقارنة العلاقة الفوقية مع الفقير والضعيف من قبل مستضيفه الخفيف بالعلاقة الدونية بين هذا وحليفه الخواجة حيث يتحول الفحل الى دجاجة والصنديد الى دراجة فيفعل الخواجة فعلته ويشفط كنزه وغلته تحت مرأى ومسمع العربان سكوب بالألوان تحت عدسات الكاميرات في الفنادق والممرات والقناقات والمولات 
وبعيدا عن فتق الجروح وشق القروح ومن باب ضرب المثل لفهم الحالة والعمل فان حادثة اغتيال محمود المبحوح القيادي العسكري في حماس في دبي البهجة والاستئناس بعدما دخلت عليه الموساد بالكاس والموس الكباس وشوية سلمكي وقلقاس تحت عدسات واحساس كاميرات الالوان في ديار الحنان والهبة على العدوان حيث أظهر مدير شرطتها المصان ضاحي خلفان ماتيسر من غضب وعنفوان وتوعد بالمليان أن منفذ الحركة أيا كان سيصيبه الفالج واليرقان وسيصاب بداء وبلاء الهلوسة والعصاب يعني ستأتيه الحركة بعد ماتنهال عليه اللعنة والفركة والصاج والدربكة وسيروح وطي يعني دبلكة بعد تحوله الى درويش يعني عالبركة
ولعل وكالة الموساد الاسرائيلية ودولتها عادة يتحاشيان التصريح علنا بمآثرهم الاستخباراتية في ديار العربان ليس خوفا أو خجلا من هؤلاء انما تحاشيا لاحراج دولتهم أمام أصدقائهم واقرانهم من الأعاجم المتفهم منهم والفاهم فغالبا ماتستخدم الوكالة الاسرائيليىة جوازات غربية ومستندات افرنجية لتصل الغاية والمنية بعد دفع العربون والدية لكن في هذه الحالة استثناءا وتهكما على مزايا ماسميناه -ياعيني- المرصاد  العربي أو مايعادل الموساد الاسرائيلي من أجهزة استخبارات عربية تعمل ظاهرة وخفية على ملاحقة البرية من الفلول العربية داخل وخارج بلادها الهنية فتلاحق سعدا وتبصبص على سعدية بحيث ينصرف اهتمامها عن أعدائها الحقيقيين بعد مطاردة المعتر والمسكين فصبت هنا الصحف الاسرائيلية بل وحتى ملفات دبكة حيث الصاج والدربكة ابوب تندرها بمآثر العربان في قفش أعدائهم من الدشمان سيما وأن لديها جيران من فئة  نظام محرر الجولان والهند وأفغانستان الذي كان يتوعد اليهود من الدشمان وأحبابهم من الأمريكان بالرد المناسب في الوقت المناسب والمكان المناسب والذي أثبت ومن باب الله غالب أن مايخبئه من بلاوي ومصائب من النوع الصائب كانت حصرا وخص نص بأن يطعن ويقتص من شعبه المتجمهر والمغتص تحت وابل القنابل والقنص يمعن عراضات ورقص من باب وكتاب ابتسم في وجه الرصاص وفرفش لرؤية القناص.      
وان انتقلنا وانتفضنا بحثا عن مناقب العرب في مغاربها بعد البحبشة في ظواهرها ونكش أسرارها ومجاهلها فاننا نجد وعلى سبيل المثال لا الحصر في مايسمى بمضيق جبل طارق  المقابل غربا لمضيق هرمز شرقا أو مايسمى في مغاربها بالبوغاز فهنا تم بعون الله وقوة لا اله الا الله الاستعاضة عن طارق ابن زياد ويوسف ابن تاشفين بجحافل من الطافشين والهاربين بعيدا عن الوضع الحزين بعد تجميل وتزيين بحر الظلمات الزين بماتيسر من خفافيش وحرافيش ومتعيشة ودراويش تحولت الى جحافل وجيش  طلبا للقمة العيش  بالحلال أو بالحشيش أو حتى بسرقة السيارات من على الكورنيش
بالمختصر المفيد ياأيها الصنديد فان حاضرنا الفريد وحالنا السعيد وتحولنا الى أمة من عبيد يدعسنا الظالم فنصرخ هل من مزيد هو حصرا وخص نص نتيجة لابتعادنا عن قيم وعبادات ودخولنا في متاهات وعادات ونفاق وجهالات وقشور ومظهريات تغلب عليها الآفات والوكسات متأرجحين خلف الهبات ومتمرجحين على حبال العواطف والنزوات في حال طفيلي وطفولي وتطفلي يجعل من سيادتنا لأنفسنا ولمن حولنا سيادة جلالة وفخامة وسعادة من يدعس على السجادة فكلما زاد الدعس والكبس لانت الأنفس وهوت النفس
ولعل وحدتنا العربية تحت الراية الاسلامية والتي تحققت فقط ومنذ سقوط الدولة العباسية على يد الأعاجم من البرية بدءا من المماليك ووصولا الى بني عثمان حيث الهيبة والصولجان والشعار العنفوان
الله وطن ناموس اتحاد
فوضعوا اسم الله جل وتعالى أولا والوطن ثانيا الناموس ثالثا والوحدة رابعا بمعنى أن الوحدة لاتكتمل الا بتحقق ماسبقها ومنها الناموس وكلمة الناموس هنا لاتعني أن تدعس وتدوس الشعب المنحوس والمعتر والمفعوس بينما تقبل وتبوس يد الفرنجة وأقدام المجوس محولا النهار الى مصيبة والليل الى كابوس
والعثمانيون أنفسهم سعوا على مدى عقود وبالرغم من الانتقادات التي وجهت لهم لاحقا الى توحيد الأمة ودرء المهانة والمذمة باللين حينا وبالضرب المهين أحيانا عبر حملات من صنف أدب سيس عليك بالخائن والخسيس فأجلسوا من جلس على الخوازيق وعلقوا من تأرجح من المشانيق وقصفوا الفلول بالمنجنيق وتكونت لديهم على مدى عقود من الزمان خبرة في لملمة العربان ومعالجة الخائن والجربان والطافش والهربان بتأديبهم سادة وبالالوان فحولوا الطرزان وسوبرمان الى فأر جبان واتباع ابليس وعبدة الشيطان الى مجرد صيصان تباع بالحبة على الميزان وبالجملة على القبان
ولعل تجاربهم المريرة في أمة وعشيرة بكماء صماء وضريرة تمشي على السليقة وتهب مغيرة عالريحة والسريرة جعلت من العثمانيين يطلقون عبارتهم الشهيرة وخليها مستورة يامنيرة
تاختادان ماشا يلمز عربتان باشا يلمز
وهي تعني حرفيا ولغويا ونصيا أنه كما لايمكن أبدا صناعة ملقط الجمر من الخشب فانه لايمكن أن تصنع الباشا من عربان البشاشة
بمعنى أن هناك عواطفا وخصالا وعواصفا تعود جذورها الى معارك داحس والغبراء حيث كانت الجاهلية والغباء والعواطف الصماء وضروب النفاق والفرقة والشقاق بين مايسمى بالأخوة الأعداء وسيان ان نفختهم بالعواطف البلهاء في مناقب الأخوة وخصال الأشقاء أو حتى لملمتهم تحت شيوعية وشمولية القوميين من الرفاق فالنفاق يبقى هو النفاق والشقاق يبقى هو الشقاق 
فالأمة العربية بنظر العثمانيين ودولتهم العلية وخبرتهم العميقة والتاريخية في مايسمى بالاخوة العربية والقشور الاسلامية ذات النكهة النفاقية لعشائرهم البهية تجعل منهم غير مؤهلين لتسيير دفات بلادهم بعيدا عن غدرهم وآفاتهم 
بمعنى أن العباد لاتثق بحاكمها ولاهذا يثق بمحكوميه كما لاتثق شراذمهم أم متصرفياتهم ببعضها البعض فهذا يتربص بذاك وذاك يركع للموساد والآخر للشاباك وذلك يخرج من الباب ليعود من الشباك وهو مايبرر فشلهم عموما حتى في مجرد وحدتهم الا على ماتركه لهم بارئهم وهو اللغة العربية والدين الاسلامي واللذان يتعرضان جملة وبالمجان لكل هجمات ولكمات صيصان وديدان عربان الكان ياماكان ولولاقدرة وحكمة رب العباد وقدرة وامجاد الأعاجم من المسلمين لكانت اللغة والدين قد تبخرا من سنين تحت وطأة المنافقين وباعة الناموس والدين في ديار عربرب الحزين ولعل مسح اسرائيل لكرامات العربان بالارض سنة وفرض بعدما فرضت بالسنة والفرض على لعالم جميعا الاعتراف بها حصرا وخص نص كدولة يهةدية وعبرية بينما تمنع الديار العربية من تطبيق الشرائع الالهية وتلاحق كل من له بعض من نية وفكر وحمية في الحفاظ على ماتبقى من دين في ديار المعترين والمشردين
فمحاربة اللغة العربية والدين الاسلامي من قبل العرب العاربة أو حتى منها الطافشة والهاربة هي سمة العصر صبحا وظهرا وعصر ياسيد الصناديد وياطويل العمر
بل ولعل في محاربة اسرائيل للفساد بعكس مايجري في مضارب الناطقين بالضاد يجعل من قوتها وتماسكها أمرا واقعا وشامل بحيث يدك أكبر مسؤول رفيع في السجن البديع وبعاني من المصائب والمشاكل لمجرد شفطه  لألف شيكل بينما يشفط الحاكم والعامل البلاد والمسائل في ديار العربي الزاحل عالطالع والنازل وعالمستوي والمائل فيكرم بعد نيله جائزة نوبل بل ويتم تشجيعه على المثابرة من باب ضاعف ودوبل عالحارك والعاجل ماتيسر من معامل ومصانع ومنازل فانهم زائلون وأنت زائل  
وبغض النظر عن اختلاف المذاهب والفنون وتأرجح الفاتن والمفتون في أمة عما يتساءلون فان النتيجة واحدة وهي أن نظرة الغرب الينا قد زالت منها المهابة وتخلت عنها الرهبة والهيابة لأن العباد الحبابة باعت الدين وأسبابه وتخلت عن اللغة العرابة بعد أن كثر المنافقون وتكاثرت النصابة فكثر اللغط وفاحت الشوشرة فصرنا بعدما كنا  أمة فخر ومفخرة مجرد عبيد مهرهرة وخدم مجرجرة يعني لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا أمة مسخرة ترى الخازوق فتدير المؤخرة
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
فان كان حال المتصرفيات العربية من شراذم الخلافة العثمانية قد بلغ الهوان وبلع الدنية تتحكم به الذئاب الغربية وأذنابها العربية تتراوح بين أشدها فتكا وفركا وصولا الى ألطفها هرشا وفركا في انتهاكاتها لحقوق الانسان أو العباد التي تركت من زمان لتبلعها الحيتان وتقرصها السحالي والديدان في غابات عربيات بدا بعضها يرى النور وألف نعيما وعليك نور في مايسمى بالربيع العربي بالصلاة على النبي والذي يتم الالتفاف عليه وحوله وحواليه بحيث ان صحت النظريات واكتمل الأمر كما لو كان مجرد حلم أو سحر ستحكم ديار العبيد من أول وجديد بيد من حديد لأن عشاق الصولجان والكرسي والهيلمان في ديار العربان يمثلون الغالبية في تلك الديار الهنية وخصال النفاق والشقاق وقطع الارحام والأرزاق لن تسمح بدوام الحال ياعبد العال الا وخير اللهم اجعلو خير ان طبقت المعايير الدينية الحقيقية بصيغة ايمانية بمعنى أن يطغى الفعل والعمل على ضرب الوعود والأمل وضروب السحر والعمل والتفنيص والملل تقاسما بين المذاهب والطوائف والملل
وغير ذلك لن تستوي الأمور في ديار العربي القمور الا بتدخل اسلامي أعجمي يعيد الى الأمة الوحدة واللحمة ويقيها المذلة والمذمة تماما كما فعل خيرة القادة والفاتحين من الأعاجم المكرمين ودرر المؤمنين والصالحين بدءا من الفاتح صلاح الدين وصولا الى خير الزاهدين وأمير المسلمين يوسف ابن تاشفين مرورا بالقادة الميامين وخيرة الأماجد والمكرمين من سلاطين الحق واليقين من بني عثمان المبجلين نية وصلاحا ويقين خضوعا وتمكين لمشيئة رب العالمين لمافيه صلاح العباد والدين. خلاصة القول وعودة الى المقدمة فان الفرق بين الاسلام والايمان هو فرق شاسع وهو حصرا مايفرق وبشكل واسع بين الذليل والخاضع وبين الشامخ والرافع وبين المتكبر على النعمة وبين الغني المتواضع وبين الأصم الأبكم وبين المستمع والسامع 
رحم الله بني عثمان بعدما شاعت المذلة والهوان وطغى الظلم والعدوان في ديار العربان بعدما تبخر الدين والايمان ودخلت الحقوق والنواميس ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مراد آغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha 
        
  

الثلاثاء، 21 أغسطس 2012

حقوق الانسان بحسب التسعيرة والقبان



بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
حقيقة أن الانسان في جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران لاقيمة له ماضيا ولا حاضرا بحسب البازارات البشرية الحالية يعني التسعيرة والدية  فهو أمر لايختلف فيه اثنان ولايتناطح على فهمه عجلان  أما قيمته مستقبلا فهذا مرتبط -ياعيني- بجهود الانسان السوري المنبطح منه أو الثوري حفيد الفينيقيين وسيد الشهبندرات والفلهويين
وباعتبار أن الانسان السوري يدخل وخير اللهم اجعلو خير في الفصيلة البشرية والتركيبة السامية يعني وبعد بسم الله وهو سامي ويامحلاه وهذه أيضا صفة لم يعترف بها أحد لاجمعة ولاسبت ولاأحد
وعليه فان التسعيرة ايتها العشيرة  بمعدل بورصات اليوم وبحسب بازارات القوم تعادل حسابيا نفر سامي من الديانة اليهودية مقابل الف سامي من الديانة الاسلامية سيان اكانت صفوية أو علوية أو سنية أو حتى وهذا ماأثبتته على الاقل ياسيد الكل حركات تبادل الأسرى بين اسرائيل بأفراد من فئة عربرب الجميل مع أو بدون صاجات ومواويل
وعليه وبعد أكثر من عام ونصف دمر فيها من ديارنا النصف وقتلت فيها العباد باسم الطائفة والصنف وبعد محاولات يائسة وبائسة لبيع مناظر جثث السوريين واشلائهم لكل من راغب  في شرائها من باب السبق الصحفي وخليها مستورة ياحنفي نظرا لقصور في عقولنا وادراكنا معتقدين ياسيد العارفين على أننا سنقدم تلك الصور بالجملة والنفر على أنها محرقة حديثة يتم تصويرها بالالوان على حلقات ونشرها على دفعات وكأنها مسلسل باب الحارة وهات اشلاء وخود شطارة
تناسينا وخير ياطير أن المجتمع الدولي لايعنيه من أمرنا أو حتى قيمتنا وقدرنا الا أمرين يانور العين نظرا لأننا بلاد فقيرة ماديا وأدبيا ودينيا نفتقر الى الصدق والشفافية نبيع الذمة بالدية والضمير بصحن ملوخية
مايهم الغرب في سيرتنا ومسيرتنا هما أمران ياحسان
1-الحفاظ فقط لاغير على هدوء مايسمى الحدود السورية الاسرائيلية والتي يبلغ طولها حوالي 85 كم بعيون الحاسد تبلى بالعمى والعمى على هالحالة العمى والتي ان قسمنا عدد الشهداء والأسرى -المخطوفين - من قبل النظام الهمام وعدد المشردين والمتضررين والذين يقدر عددهم ويخزي العين باكثر من مليونين ونصف  أغلبهم من صنف اهل السنة بلا منقود ومنة فنجد وبحسبة بسيطة أن كل كيلو الله وكيلك ووكيلو يعادل أكثر من 30 الف سوري ضحية وكأنهم -ياعيني- كائنات مجهرية أو حبات فلافل وطعمية
وعليه فان حسبة وقسمة حدود الجولان هات شاورما وخود عيران وبحسب شهبندرات تجار اللحوم الآدمية وتسعيرة الضحايا البشرية نجد أن الرقم رهيب والقسمة ضيزى وخليها مستورة ياعزيزة
2-مايهم الغرب بعد الحدود المذكورة وخليها مستورة ياقمورة هو ماتبقى من آثارات من أوابد شامخات وتماثيل مرتفعات من معالم وعلامات سياحية وتاريخية من التي لم يستطع الفرنسيون ومن بعدهم الرفاق القوميون سيان أكانو سنة أو علويون شفطها وتهريبها خارج البلاد بعد فك الشفرة وزحزحة التمثال من على الصخرة
نظرا لثقل وزنها وصعوبة تقسيمها نظرا لأن ماتبقى منها أو مايسمى بالآثارات الأثارات أو بقايا بقايا الحضارات تباع عادة بالقطعة مكتملة وكاملة بعيدا عن البسمات والمجاملة  يعني ولامؤاخذة من باب حسن المعشر وصدق المعاملة
وعليه ومن باب الرجوع الى بازار شهبندرات التجار في كيف تحرر الأنفار وتقي الديار مزيدا من الخراب والدمار على يد الطغاة والأشرار يجب الأخذ بعين الاعتبار أيها النشامى والأحرار أن الغرب مايهمه من المسلمين عموما ايا كانت فصيلتهم أو صنفهم سيان سني أو علوي أو صفوي أو حتى الوحوي ياوحوي هو أن يقوموا بتنفيذ المهمة وأن يبيعوا الضمير والذمة بالنفر والحرمة وبالتالي هم مجرد دمى اصابها داء الطرش والعمى فتحولت الى حثالات سكيكلما وأشلاء آدمية تعرض في دور العرض والسينما
لذلك ايها السوري الفهمان وقبل أن يفوت الأوان وتتحول البلاد الى كان ياماكان تذكر ماأشرنا اليه في هذا المكان 
بمعنى أنه ان أردت للمجتمع الدولي المنحط والمجتمع العربي الفرط أن يتحركا قفزا وقمزا صعودا وقفزا مهرولين لحل القضية وحماية العباد المنسية في الديار السورية فان اللعب على وتر حدود الجولان والكنوز الأثرية السورية وهي الأقدم في العالم ستجد فجأة ومن دون سابق انذار ان العالم سينط ولن يحط وسينتهي عصر الأسد بجرة خط وسيتوقف الجيش المنحط عن القتل والدمار الخبط
فعندما فجر مقاتلو طالبان التماثيل البوذية في الديار الافغانية بحجة أنها لاتتفق مع الديانة الاسلامية دفع العربان بايعاز من الأمريكان بشيوخ النفاق من أهل اللحى من حملة المسبحة والقرآن وصانعي الفتاوى والالحان ليقنعوا طالبان بأن الفعل مدان من قبل الشرائع والأديان وهات صاج وخود كمان
فان كان مجرد تفجير تماثيل بوذية حرك البشرية حول ديار الافغان البهية فماأدراك بمجرد التفكير بتهديد تلك الآثار والمعابد والأسرار التي تعود الى مختلف الحضارات والديانات ان لم تتوقف الآلة العسكرية لجيش أبو شحاطة وأستك ومطاطة على الفور عن قتل الشعب المطمور والانسان المقهور في جمهورية الساحر والمسحور
قتل الشعب السوري وتدمير البلاد السورية باستثناء المناطق الطائفية والحدود الاسرائيلية والأوابد الاثرية يجعل من الصورة أكثر من واضحة ياقمورة
لسنا دعاة طائفية  لأنه وكما ذكرنا أن الجميع بالنسبة للغرب واسرائيل حكاما ومحكومين مجرد قطيع يتم توجيهه بشكل بديع ليقتل بعضه عالسريع ويمعن فتكا وتقطيع لارضاء الغرب الفظيع وأذنابه من عربرب المجاري وعشاق الفضلات والبلاليع
كما أننا لسنا دعاة تدمير حضارة حولها الغرب الى تجارة وسياحة جرارة لكننا نعتقد أن قيمة الانسان السوري هي فوق كل شيء والمحافظة على مجرد أحجار بين يسحل السوري تحت الدبابة والجرار هو أمر غير مقبول حتى وان رضي به بالعوا الشاورما وشافطو الفول من معارضي القاهرة واسطنبول 
وعليه فلافرق عندنا بين سني وعلوي وصفوي أو حتى الوحوي ياوحوي لأن الخاسر الأكبر هذا والله أعلى وأعلم وأكبر هو تلك الديار وذلك الانسان المختار من رب الأكوان والأقطار ليصبح قطعة في يد الجزار وريشة في وجه الاعصار انتقاما وابتلاءا على ماجنته شهبندرات وشطار تجارة الدمار من الأشرار في بيع المحرمات بالكيلو والشرائع بالقنطار
قيمة الانسان السوري الحقيقية البشرية بحسب خلقته الآدمية والوصايا الربانية والشرائع الالهية أهم لدينا  من حدود اسرائيل وآثارات الماضي الطويل فلسنا خدما لأحد الا للواحد القهار رب العرش والديار لكن ثقتنا أن مجرد المساس بمايعتبره الغرب من المحرمات سيجعل من قيمة الانسان السوري تقفز مسابقة الأسهم والسندات وطاحشة الأسواق والبورصات ليس حبا فيه لكن خوفا على ماسبق يعني خيو موناقصنا مصايب هلق وحاجتنا بلاوي وقلق.
لذلك ومن باب وكتاب اعرف قيمتك أيها السوري الحباب وهات عيران وخود كباب وبالمختصر المفيد ياعبد الحميد فاننا نعتقد أن ماسبق هو وحده من سيوقف السباق والسبق على قتل البرية صبحا وغسق نفق من نفق وانفلق من انفلق
فيأايها السوري الحبوب يامن تقطعت بك الوسائل والدروب وبقي لك من الكرامة يادوب عقلك براسك تعرف خلاصك فأنت ابن البلاد والديار ديارك والربع ربعك والدار دارك فأجر من جارك واستخر أخيارك فبيدك أن تعيش حرا أو تبقى في مرارك فوالله مااصابك الا ما صنعته يمينك وبنات افكارك ولابلاء الا ماكتبه الرحمن في كتابك وقضاه فاعمل لأقدارك
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا    

الاثنين، 20 أغسطس 2012

حكاية فاروق الشرع حسن الطبع وأبيض الفال والطلع



بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
مجددا بالنسبة لسيرة ومسيرة انشقاق أو خلع فاروق الشرع هات ألحان وخود سجع فان مجرى الأمور ايها السوري الأمور الظاهر منه أو المستور مع ماتيسر من مسرة وحبور قد يتطور على الشكل التالي ايها العوالي هذا والله أعلى وأقدر وأعلم
فبعد الاتفاق بعد الحبايب على المنشق الغائب بعيدا عن ديار البلاوي والمصائب
فان حساسية الموقف خاصة بعد فشل عملية انشقاق وخلع طلاس هات بطحة وخود كاس ومارافقها من هدر للفلوس والكرامات وتلميع للصور والسحنات وغسل عند العتبات المشرفات ضحكا على لحى وعقلات شعب الصبر والسبات والصمود والثبات على ماابتلي به من مصائب وآفات
بعد فشل الغسيل المذكور في تلميع طلاس الأمور فان مسيرة الأحداث والأمور في حكاية الشرع المنصور ستتم بشكل أكثر تعقيدا وتكتما وتمسيدا
يعني سيحاولون اظهار انشقاقه السهل باطنا والمتفق عليه مسبقا من فئة الخروج المشرف يعني اتفضل ثم شرف سيحاولون اظهاره على أنه انشقاق محفوف بالمخاطر بعيدا عن هبات الحك وتأرجح الخواطر يعني سيكون خروجه ولو ظاهريا علشان تكمل الحدوته وتوتة توتة هرت الورقة وظهرت التوتة خروجا من فئة مغامرات سندباد والشاطر حسن مليئا بالتشويق والأخطار والمحن تماما كسيارين المراقبين الدوليين في سوريا حيث كانت القذائف تمر ملاصقة لجنباتهم وفي حذائهم وحولهم وحواليهم لكنها لم تكن وبقدرة قادر لتصيبهم يعني كان يلاحقهم قناصة من النوع الأحول بحيث ينجو المراقب ويصاب المعتر والمبهدل
لن ندخل في تفاصيل وخبايا برقيات الويكيليكس في كيفية تحول جوقات ابليس وماتدبره من كوابيس الى أحلام من النوع الأنيس وخصال من النوع النفيس
لكن مايهمنا اليوم في جمهورية التعاسة والمتاعيس هو أن يتم الانشقاق سريعا ونخلص من حكايا الف ليلة وليلة ومسلسلات باب الحارة وهات محششة وخود خمارة لكي يرتاح هذا الشعب المسكين من شباري وسكاكين محرر الجولان وفلسطين وجيشه الحزين أبو شحاطة وكلاسين
أما بالنسبة للحاشية المنبطحة منها أو الماشية في الاسطبل أو الباكية من المعارضة الغالية أو مايسمى بالجالية من متربصي المهجر بالكرسي والسكر سيان أكانو من فحول اسطنبول أو الجوقة الماهرة المنبطحة في القاهرة من ذوي العيون الساهرة والعقول الثائرة فاننا نبشرهم بنبأ مبين وصيد ثمينن تثمينا لهم على صبرهم وتبجيلا لجلالهم وقدرهم على الرضوخ وسماع الكلمة والتماشي مع اللحن والنغمة بعدما استحت العين بعد اللقمة وخارت القوى بعد النعمة وغابت الفلوس في الذمة فاننا نبشر هذه الجوقة واللمة بأن العم سام والعمة قد رضيوا عنهم وأرضوهم وسيغدقون عليهم ويكافئوهم ان رفعوا الرايات البيضاء وحلفوا وبكسر الهاء الطاعة والولاء سيد العلياء ونجيب النجباء ذو القامة الشماء والهمة الخيلاء كاشف السراء وكاحش الضراء متعدد المزايا والأسماء ململم اللحمة ورائب الصدع دائم النعمة والنفع القائد  السبع رباعي الدفع ملك الانشقاقات والخلع بالنفر أو الجمع جذعا كان أوفرع كاحش خوفو ومكيع خفرع ومنقرع طاعج الأسود وباطح الضبع داحش العدا بالنظارة وكابس الدشمان في الفرع فاروق باشا الشرع حسن السيرة والطبع وابيض الفال والطلع
يعني بالمختصر المفيد ياعبد الحميد يجب الاستعداد جماعات وافراد لمرحلة منحبك طال عمرك وقدس الله سرك هات صاجات لنطبلك
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا 

    

الجمعة، 17 أغسطس 2012

ان عرف السبب بطل العجب




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
من باب وكتاب فهم الحكاية وهضم الرواية بعد فك الخط وحل حزورة رمضان في أسباب قتل الانسان بالمجان في جمهورية الفلافل والعيران سيما وأن الحكاية قد طالت والرواية قد مالت والحدوتة قد فاحت بعدما طفحت النوايا وشاعت
قلنا دائما وأبدا في بداية التفسير أيها النشمي الأمير وياأيها السوري الفقير أن ارادة الخالق دوما فوق ارادة الخلق سيان ولافرق أعاجما كانوا أو عربان من فئة الكان ياماكان وهات نشمي وخود اثنان
علامات الساعة واقتراب الواقعة الكبرى بين الروم والمسلمين وظهور المهدي والمسيخ الدجال وبلاد الشام هي الموقع والساحة والوقود والباحة لتلك الموقعة مع أو بدون قعقعة وزعيق وجعجعة
لكن وتقريبا للقضية بحسب قدراتنا البشرية هذا والله أعلى وأدرى وأعلم فان ماشهدناه من هروب للرأسمالات الموجهة دينيا بعد فوز أوباما محرر اليتامى وحامي الأرامل ونصير النشامى تلك الرأسمالات ذات النكهة الدينية وخاصة اليهودية منها طفش الكثير منها باتجاه اسرائيل حيث الأمان والاطمئنان والكثير منها نزح باتجاه أوربا وتحديدا فرنسا ساركوزي بطيخة صيفي وجاكوزي باعتبار ونظرا لأصوله العرقية والدينية كان المبشر والنشمي المنتظر لخلافة الصنديد بوش  مكيع السلاطين وطاعج الوحوش  
لكن خسارة ساركوزي أمام عقل وتعقل الشعب الفرنسي جعل تلك الرأسمالات تطفش مجددا بحثا عن أمان جديد فكان الاختيار هنا وياسيد العارفين على روسيا بوتين وجمهورية  تنين الصين معمل الأقلام والمعاجين ومصنع المايوهات والألاشين
وهذا مايفسر لاحقا خضوع تلك الدول للارادة الاسرائيلية بعد قبضها للدية وتسلمها للعيدية المشروطة بتقديم فروض الطاعة والخضوع والقناعة وهو مايفسر زيارة النشمي المتين حامي النظام الزين الروسي بوتين الى العدو المفترض والمبين لنظام محرر الجولان وفلسطين وباناما والأرجنتين

يعني اسرائيل أوعزت للحبايب بضخ الأموال والعجائب  على الجنبين والدولارات عالميلين  باتجاه روسيا والصين فضربت بالحجر عصفورين وبالنفر نفرين
وهنا انضم العملاقين الجديدين الى حظيرة الطاعة والركوع والخناعة اضاقة لأوربا وأمريكا بعدما استتب الأمر ودقت المزيكا وضمنت خضوع الاثنين الحلوين روسيا والصين وهات دب وخود تنين وهو مايفسر زيارة بوتين المتين الى اسرائيل وانبطاحه طاعة لمستضيفيه ولاتسألني وليش وليه 
بمعنى أن المنظر المدهش والموقف المحشش الذي قدمته روسيا باعتبارها صديقة للنظام الحزين ملك التحرر ومصنع التقدميين وهات رفيق وخود اثنين 
روسيا هي نفسها التي خضع رئيسها وركع زعيمها مقبلا أرجل وأيادي الدشمان  والأعادي من الاسرائيليين مايؤكد النظريات الاشتراكية في اشتراك البرية بالمؤامرات الكونية وخليها مستورة يافوزية بمعنى أنه ان كانت سوريا تابعة لروسيا بتشديد الياء للمتحدثين باللهجات الساحلية في جمهورية الكبة بلبنية فان سوريا ودائما بتشديد الياء بعد اليمين وكسر الهاء هي تابع للتابع يعني سوريا العدو النظري لاسرائيل تابعة بدورها حكاما ومحكومين وهات نشمي وخود زين للعدو المبين مكيع الصين وبوتين وهات مايوهات وخود كلاسين
يعني الطبخة مرسومة والحبكة منظومة   وتهدف بالنهاية بعيدا عن النهفة والتسلاية الى تدمير الديار السورية وبمعيتها الآلة العسكرية لنظام جمهورية الفلافل والطعمية وهو ماسيضمن حتما ان طالت مدته الى  تفتيت البلاد والعباد وتحويل البلاد الى صحن فتة وشلمون وكاسة مته
بمعنى أن فرض حظر جوي على نظام الوحوي ياوحوي سيعجل في زواله ورجحان كف الجيش الحر لكن ان تركت الأمور على ماهي عليه وخليها مستورة يابيه ستوفر على اسرائيل ومن لف لفها تفتيت الجيش السوري بعد تسريحه كما فعل بريمر في العراق حين فنش وكحش جيش صدام فهبت الأنام وتحولت شراذم الجيش الى ميليشيات جلبت معها للأمريكان والأمريكيات ماتيسر من المصائب والآفات
ولتفادي خطأ بريمر في العراق كان لابد من تفتيت سوريا وجيشها من باب دود الخل منه وفيه وهو مايفسر استمرارية الحرب أيها الشعب ودائما  بعد الخضوع  لمشيئة المولى وقدرة الرب
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا   

السبت، 11 أغسطس 2012

خير اللهم اجعلو خير




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
تناهى الى  مسامع وعلم وماتبقى من حكمة وفهم لدى الفقير الى ربه عبر مصادر من ثوار الداخل أنه وخير اللهم اجعلو خير أن رهطا من معارضي الخارج ممن ادرجت أسماؤهم وأذكارهم وسحناتهم وأقدارهم على مايسمى بالقائمة -الآئمة- التي يتم تزويقها وتلميعها وتقديمها لاسرائيل وللفرنجة ومن لف لفهم من عربان السرور والبهجة على أنها تمثل مايمكن تسميته بالمبشرين بحكم المساكين والمدعوسين من الصابرين من السوريين في ديار محرر الجولان وفلسطين وبوركينا فاسو والأرجنتين
الرهط المذكور وأغلبه من الفحول يعني الذكور وصلوا الى ديار الرحمن في رمضان ضيوفا وخلان حاملين المسابح والقرآن بعد ترك الصاجات والكمان ليغرفوا من الحسنات الحسان ويتنعموا بأفضال الايمان ومباهج الأمن والأمان بعدما فتحت في أبوابهم طاقات القدر والحصالة فدخلو مرحلة التلميع والغسالة بعد تحولهم الى حالة تماما كمافعلوا بالصالح طلاس هات مسبحة وخود أقداس
غسيل ذنوب الرهط الحبوب والجمع المطلوب بعد مرحلة لملمة التبرعات من مضارب الخود وهات وديارالخود وعطي رحنا وطي كان لابد من تزيينه وتزويقه وتحسينه بماتيسر من بركات تهطل مجانا صلاحا وايمانا على الجوق المذكور المكلل بالغار والمبلل والمبلول بالمسك والعطور بعد زيارته للقصور وتبادل البسمات والحبور والبهجة والسرور بحيث خرج ليلف ويدور حول البيت المعمور عليه وعلى رسول الأنام وخير البرية أعطر التحيات وأسمى السلامات
غسيل وتلميع جوق المعارضة السورية والله دائما أعلى وأعلم بالمقصد والنية أضحى مصدر تندر وسهسكة وتكركر ومضحكة في الداخل من باب وكتاب هلا والله نعيما ياعبد الله بمعنى أن حكاية حركات التلميع من النوع الفظيع ونهفات الغسيل البديع التي تم فيها استخدام بيت الله والديار المقدسة أصبحت جميعا ذكريات مكدسة ونهفات مستأنسة وحركات مسيسة 
فمنذ سياحة رفعت الأسد أبو ذقن ومسبحة وتدافعه بين الصالحين ودورانه مع المتقين ولفاته على الشمال واليمين بين معشر المولوية والمتصوفين وكحشه علما وفهما لجهابذة الفقهاء  والمتدينين ودفشه للزهاد والمتنسكين و ودفعه للممسكين والماسكين بحبال جنات العرين مرورا بالزاهد في مناكبها والمتصوف في مباهجها عبد الحليم خدام درة النظام وشمعة الأنام في ديار اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام ووصولا الى طلاس هات سجدة وخود قيام في محاولة لاقناع الأنام والحي الذي لاينام أنه هو الفرد التمام والصالح الهمام وهو الخير المستدام والمجاهد الضرغام محرر فلسطين والفييتنام صحا من صحا ونام من نام.
 طبعا هنا لايمكننا أن نتغافل عن هبات الصالحين والنساك والمتعبدين من مسائيل ومسؤولين وكبار القادة والمناضلين والرفاق المترافقين والمرافقة والتابعين والجمع الأمين من القادة الميامين لجمهورية محرر الجولان وفلسطين والبرازيل والفلبين 
الحقيقة أنه وبرغم من تنويهنا دائما وأبدا أن العلاقة بين العبد وربه هي بالنيات والأعمال الصالحات لكن تكرار المشهد بالجمع وبالمفرد وكل منبطح وممدد سيما وأن الأموال التي تستخدم في تلك الزيارات  المقدسة هي في الغالب هذا والله أعلى وأعلم هي من عرق ودم السوريين سيان أكانت من مشفوطات الداخل أو كانت من مبلوعات الخارج بعيدا عن التنميقات والتزويقات والمسرات والمباهج
وان كنا لنقترح من باب وكتاب أن خير الفقهاء والصالحين هم العلماء والمتعلمين من دروس السلف والسابقين فاننا نقترح بعد التضرع والآمين أن يتوجه الرهط الوزين لزيارة درة العارفين وزين العابدين وخير الزهاد والصالحين ودرة النساك والمعتكفين العالم العلامة والفهيم الفهامة وخير من وضع العلامة والعمامة زين الهاربين بن علي الذي تحول من علي الى متصوف وولي بعد منعه المساكين من التونسيات والتونسيين من الحج المبين وأداء مناسك رب العالمين بحجة الاصابة والعدوى والأمراض والبلوى التي قد تصيبهم من ماسمي حينها بانفلونزا الطيور التي تحولت بعد الحج المذكور والنسك المبرور الى مجرد حكاية ونهفة بعدما عرف السر وفاحت الوصفة 
زيارة زين العابدين وخير النساك والمعتكفين في مقامه الرزين ومعتكفه الرصين هي زيادة في  الدين والصلاح والايمان والفلاح للمتعبدين الأصحاح من طلبة المغفرة والرباح طفش من طفش وراح من راح
رحم الله بني عثمان ورحم العباد من المذلة والهوان والنفاق والعصيان بعدما دخلت العربان ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان  وكان ياماكان
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
   

الجمعة، 10 أغسطس 2012

الأشكال والألوان في سيرة الصامت وحكاية الصفنان




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
سألنا أحد الأخوة وخير اللهم اجعلو خير والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
امتناع السوريين من الصامتين والصامدين والمصمودين خلف كراهية نظام جمهورية محرر فلسطين والسنغال والفلبين عن الظهور بملامحهم وأسمائهم الحقيقية ذعرا على أنفسهم وعائلاتهم وغالبا على مصالحهم وأملاكهم وتجاراتهم ومالكاناتهم هل نفعهم شيئا -ياعيني- بعدما حرق النظام الأخضر واليابس وشفط الخيرات والنفائس وقتل الخلق وهدم المجالس ودعس الأنفس وسد المنافس عالحارك والداعس وعالنايم والجالس.
بمعنى أنه الى متى يبقى ذعر النفر على عشيرته وشراطيطه وممتلكاته بعدما طار من طار وطفش من طفش وفركها من فركها وفنش من فنش ومات من مات وانتبش من انتبش ونهش من نهش وانتهش من انتهش
يعني هل يجدي مثلا ومن باب الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير المزيد من الذعر والصمت  والجبن أمام هجمات بالعي الفضلات وشافطي التبن
أم أننا الشعب الوحيد على سطح المعمورة بقامته الجميلة والقمورة نخاف الصورة وننتظر نهاية الحزورة سيما وأن خمسين من سنين معمورة طمرت الخلق في الجورة وأظهرت المصيبة والعورة  ومازلنا نتظاهر من الخلف ونشلف الهتافات شلف ونختبئ تحت البلاطة وفوق الرف بينما يعد غيرنا المليون والألف واقف بالدور وبالصف انتظارا للهدية والعربون والعيدية بعد بيعته الهنية لدياره العلية بقشرة بصلة وصحن ملوخية.
الى متى الصمت ياعشاق الكبت والى متى الصفنان ياعبدة الهوان والى متى يخشى أصحاب المصالح والطمع الفائح والجشع الطافح أن تزول ثرواتهم ومصالحهم وختلاتهم بعدما أعلنت الأرانب الحرب على عبيد الرب تنفيذا لأوامر عليا ومآرب دنيا بحيث تناثرت الشحاحيط وعم الخبط والخبيط فطارت الكرامات وانقطع الخيط وفاتت العباد في ستين حيط
هل ينفع مثلا تنكر أبو عبدو شلاش مكيع الدشمان ومشرشح الأوباش وسطيف الساطور قاهر النمور ومحرر المقهور أو بكري اللاش الزعتر بليرتين والبيلون ببلاش أو الثائر الحر طاعج الوحش ومكيع الكر
هل مازال ينفع تنكرنا جميعا خلف ستار الصمت والصفنان نتابع قفزات القرد وقمزات السعدان من باب وكتاب لم يحن الوقت  ولم يؤن الأوان
الى متى سنبقى شعبا من الطفيليات والشحادين نستجدي عطف الفرنجة الملاعين وأذنابهم من عربرب التابعين
والى متى ستبقى صور شهدائنا تباع بالحبة وأجسادهم تفرم كالكبة تباع بالدزينة والدرذن والكيلو ودماؤهم بالكيل وباللتر بعدما صارت الكرامات تحت الصفر والنواميس في القبر بعد جلسات التعذيب وحلقات القهر أيها النشمي وياطويل العمر
الى متى سنبقى مضحكة وعرضة للتهكم والسهسكة من الجميع نساق كالقطيع ونرمى في البلاليع من قبل الجرادين والجرابيع أيها السوري البديع
نعرف أن مانسطره ونخطه ونكتبه لن يغير من الحال شيئا لأن من شب على شيء شاب عليه فالحمار حمار والبيه بيه 
لكن كل مايهمنا هو أن نبرئ ذمتنا من آفات أمتنا وشواذ عصرنا أمام ربنا وبارئنا  من شرذمة الصامتين وجوقة الجالسين والمنبطحين خلف الشاشات واللعي والشات يعدون الضحايا ويحصون الدمار وكأن العباد غير العباد والديار غير الديار
لاداعي لتحريك مشاعر الأمم ان كانت مشاعرنا لاتتخطى العدم ويعرف الجميع ماأقصد بماسبق وأن من التصقت شفتاه بالغراء وأحمر الشفاه لاقيمة له بين الخليقة ولاوزن له عند الاله حتى ولو ظن نفسه فلهويا وخيل له أنه الشاه لأن الشاة قد ذبحت والعباد قد سحقت في ديارنا العدية وبقيت المتنطحة والمتردية تتابع المشهد وتحلل القضية تبلع الغصة وتشفط العربون وتبلع الدية 
رحم الله بني عثمان ورحم الله العباد من براثن الصعاليك والديدان بعدما دخلت النواميس ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا.
     

الأحد، 5 أغسطس 2012

من روائع القرآن ومقرئيه للاستماع لعظمة القرآن وروعة مقرئيه اضغط على الرابط

http://www.youtube.com/watch?v=d37p9NrJvXs&feature=related

قرآن الرحمن خير رفيق في رمضان وقصص القرآن خير ماأنزل على عباد المنان من الانس والجان وصوت مقرء ضرير قناعته في حفظه وقرائته لكتاب سيد الأكوان هو الخير كله اجتمع في مكان وزمان
صوت المبدع والمقرئ الجزائري محمد ارشاد مربعي وفقه الله وسهل له طريقا الى جنته وهو يقص علينا ماتيسر من سورة يوسف لاأحلى ولاأروع في ليالي رمضان
نسأل الله من حسنات شهره الكريم وقرءانه العظيم ماينير الطريق والبصيرة مكملة بنور الأحاديث وعطر السيرة عليها وعلى صاحبها أتم السلام والبركات والاكرام