الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

السيرة المختصرة في فصول البازارات وأبواب السمسرة

 
السيرة المختصرة في فصول البازارات وأبواب السمسرة
 
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين آمين
من أكثر الطرائف والظرائف التي طالعتني وأحزنتني بالرغم من طرافتها وظرافتها  في احد أيام رمضان المبارك حيث حرصت على قضاء الشهر الفضيل في الأستانة عاصمة خلافة بني عثمان عليهم الرحمة والغفران حيث كنت وتيمنا بالسنة الشريفة في أمر الزوار والمسافرين أصطف مع المصطفين وأقف مع الواقفين وأجلس مع الجالسين وأتدافع مع المتدافعين وأطحش مع الطاحشين لالتهام ماكان يقدم الينا من أطباق على موائد الرحمان في ديار بني عثمان باعتبار أن من فطر صائما بتشديد الطاء كان للاثنان من الأجر الكبير والخير الواسع الوفير لدى رب العباد سيما وأنني كنت وكما دأبت دائما على التسلل والسلحبة والتسرب بين العامة تقربا خاصة من ضعاف القوم من خلقه متقربا من رب العباد من باب أن من تواضع لله رفعه وهي عادة ومهنة تقربني من عبادة الواحد القهار ملك الحق والديار بعيدا عن عادات ونظريات وديباجات الكثير من ذوي اللحى الكبار ممن ألفناهم من دعاة ومنظرين ونظار ممن يترفعون عن العامة وكأنها مخلوقات سامة خاصة ان ظهر أخدهم في التلفزيون وقبض العربون وبلع الكومسيون بعد نتره الميمون من باب عما يتسائلون بالكمشة أو بالماعون على كل منهج وشكل ولون لماتيسر من فتاوى وتشريعات نظرية طمرونا بها منذ نعومة أظفارنا لكننا لم نرى أحدهم يطبقها من باب أن الدين هو دين معاملة وليس دين ديباجات ومجاملة. 
وفي أحد الايام وبينما كنا ننتظر دورنا لدخول باحة المسجد الذي كانت تقدم فيه الوليمة دخل وقت الأذان من غير استئذان يعني لااحم ولا دستور مفاجئا الجمهور وخاصة منهم من تأخر عن الحضور في الوقت المناسب
وتحديدا وعند باب باحة المسجد كان معنا من بين المنتظرين اثنان من الأتراك المتدينين وكان بيد كل منهما كوب من الماء فقرفصا لارتشاف مافيهما من ماء تيمنا بالسنة الشريفة فماكان من الجحافل الغاضبة وأغلبها من عربان آخر زمان ورمضان كريم ياحسان ودائما خير اللهم اجعلو خير الا أن اندفعت كتيار هادر وموج غامر وسيل طامر فوق رؤوس وأضلاع وأطراف التركيين المسكينين داعسة وماعسة وفاعسة وكابسة ومكدسة اياهما عقابا لهما على تقيدهما واتباعهما للسنة بعد أن شاعت الفتنة وضاعت المحنه بين جحافل لعل وكان وان
وفي مشهد هزلي مشابه الى حد ما يسأل فيه أحد فطاحل الألف باء في طج الأقسام وصياغة الافتاء يسأل مقدم البرنامج الديني الذي سيقدم على الهواء هل يريد الفتوى في الموضوع المختار حلالا أم حراما يعني هل يريد تحليل الحالة أو تحريمها في عجالة وكأن المشاهد مجرد زبالة المهم أن يمتلئ جيب الداعية وتنتفخ الحصالة
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
حقيقة أن ماسبق من اهانة وتهاون ولعب وتلاعب بدين رب العالمين دين الحق واليقين دين المؤمنين من المسلمين وتحويله الى مجرد قشور في ديار عربرب القمور عربرب البهجة والحبور ان تم ربطه بتساقط الأقنعة المذهل والفظيع لدى جحافل الحضر والبدو  والبقاقيع من جماعات وقطيع وزرافات ومجاميع من فصيلة عربرب المطيع الذي نراة اليوم بشكله المقرف والمقزز  والذي يدهش ويحشش ويهزهز كل من ترنح وتلولح واهتز من هواة فك الطلاسم وحل اللغز والذي لايمكن تفسيرو منطقيا الا بدخولنا الوشيك في علامات الساعة الكبرى والتي ماعاد ينقع أمامها بلامنقود وبلا صغرا الا الرجوع الى العقل واليقين لدى من تبقى من المؤمنين بكتاب رب العالمين.
بمعنى أنه بعد هدم المساجد على رؤوس أصحابها في جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران حيث الضمير بليرة والكرامة بالمجان واغلاق مئات المساجد في جمهورية الفول والطعمية حيث باتت الكرامة بجنيه والناموس هدية خاصة بعد انقلاب السيسي ودخولنا تندرا في عصر النفرسيسي بعيدا زمنا وقدرا وعلوا عن عظمة الفراعنة ايام العظيمة نفرتيتي في ديار تيتي تيتي متل مارحتي متل ماجيتي.
طبعا بعد كل ماسبق لن نستغرب مثلا ان رأينا مثلا دخول المساجد كما كانت في تونس  زين الهاربين بن علي عبر بطاقات قد يضاف اليها مستقبلا بطاقات ائتمان من صنف بطاقات التقوى التي ستجرجرك بهدوؤ واطمئنان الى الايمان ومن دون شك الى جنات الرحمن  بل وقد نجد مستقبلاعلى جدران المساجد اعلانات تجارية من باب قوي ايمانك مع بيبسي وهذه الصلاة برعاية علكة منطاد وبسكويت الصياد أو حتى قد نرى الطواف حول البيت العتيق أيها النشمي الشقيق بالعربات أو حتى بالمناطيد والطائرات المكيفة التي تدور حول الكعبة في مسارات مرسومة ومهضومة من باب دخول الشعائر في مرحلة الخمس نجوم بعد قبض المعلوم وفهم الطريق المرسوم بعد تطبيق اللوائح ودفع الرسوم أو مرحلة
VIP
يعني بالانكليزية فيب أيها النشمي الحبيب ولكل حكاية فتوى ولكل مفتي طفرة مع شوية سكاكر وحلوى وفرفش أيها العربي على أبواب الطاعة ونغنش على عتبات التقوى.
لكن السؤال هنا والوضع كذلك مع أو بدون نظارات أوكزالك والسؤال هنا أصبح سؤالين أيها العربي الزين والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
ان كان الغرب الحباب فد ابتدع لنا باعجاب وألبسنا ثوب الارهاب بعد أن شلحنا السلطانية وزهزهنا بمايوهاتنا العلمانية وكلاسيننا الليبرالية وفيزوناتنا التحررية وتنانيرنا التقدمية اكراما وتكريما لقوى الفرنجة البهية فتقمصنا الدور تماما كما يحلب الثور فأصبحنا على الفور ارهابيين من صنف البرلون من فئة أبو مايوه وسلفي من ماركة أبو كلسون بمعنى أنه مهما غيرنا من جلودنا و شلحنا مايستر عوراتنا وأظهرنا  مفاتننا وعرضنا بالطول والعرض خماراتنا ومحاششنا وتمتعنا بالتهام ملذاتنا تيمنا بفصيلة الجوزتين بخرج يعني تحولنا وهذا ماحصل الى مجرد لسان وبطن وفرج فان الغرب قد أطلق الصفة والتي باتت عمدا أو بالصدفة صفة من نوع النهفة أوالتحفة تلاحق المسلم والعربي بالصلاة على النبي مهما ادعى وبعق ولعى وتمطمط واركع وانجعى كقرود السيرك مكسيا باللباس والمظهر الغربي متناسيا أصله وفصله الذي يلاحقه كظله والذي لايتركه حتى تصل البهجة الى مؤخرته التي سيعيث فيها الفرنجة فسادا لدى دخوله الميمون أول مطار من مطارات الفرنجة حيث المتعة والبهجة والبصبصة والفرجة من باب وكتاب الطرق الواعدة في كشف طالبان والقاعدة عبر البحبشة في كل مؤخرة ومقعد وقاعدة.
وعليه فان كان الغرب قد ابدع وابتدع لنا ماسبق بل وابتدع ترياقا ودواءا لماسبق ولو من باب الفرجة والمتعة والبهجة اسمه الخوف من الاسلام أو تفصيلا العداء أو الكره  للاسلام والمسلمين أو باللاتيني اليوناني الموحد الاسلاموفوبيا
طبعا لايوجد شخص على وجه المعمورة ياقمورة يمكنه اليوم أن يميز الحد الفاصل بين المصطلحين وخليها مستورة ياحسنين فانت أيها العربي ارهابي حتى ولو حلفت أنك قديس أوصحابي فالمصطلح فضفاض ومتشعب وبياض سيلاحقك ملاحقة الآفات والأمراض حتى لو شلحت ثياب التقوى ومشيت بالبامبرز أوالحفاض وهنا لاداعي مع أو بدون أواعي للدخول في معاجم وقواميس لغويات ونحويات تلبيس الاتهامات وتدبيس الجنح والجنايات
طبعا الغرب أكثر دبلوماسية ومهنية وحرفية ولباقة في تلبيس وتدبيس الجنح ماخفي منها وماطفخ على خلاف مايحصل في ديار عربرب الحبوب خيث يرمى النفر المطلوب بالصاعقات وبالطوب ويتحول الى مشرد وبدون ومعطوب لاقماشا يستره ولاثوب حتى قبل أن ينطق بالاعتراف أو بالشهادة أو يدخل لاحقا الدنيا الآخرة من باب الانقراض أو الشهادة.
في ديار العربان حيث تقمصت الأنظمة الدور سيما بعد فشل ثورات البوعزيزي وثورة ينايرأو ماأسميه تندرا ثورة الكنتاكي في اشارة الى مؤسسة بيت الحرية الأمريكية التي كانت تواكب الحدث من ميدان التحرير وتوزع الكنتاكي على الجماهير حتى تم  تحرير طاقمها سالما غانما بأوامر أمريكية وصولا الى ثورة الفلافل والطعمية أو حالة تمرد التي اختفت كما ظهرت بل وحولت الحالة الى تشرد بعد انفراد وتفرد ماسمي لاحقا بانقلاب النفرسيسي في ديار النفر تيتي متل مارحتي متل ماجيتي حيث تحول الشعب المصري برمته ولحمه وبركته الى مشروع ارهابي في لمح البصر هات ولية وخود نفر.
طبعا تلبيس وتدبيس الانسان العربي كل أنواع التهم التي تهم أو التي لاتهم هو أمر أكثر من اعتيادي لكنه قد تفاقم سابقا وسيتفاقم لاحقا نظرا لخلط ومزج وخبط تهمو الارهاب بنظرية المؤامرة فحميع الشعوب العربية متآمرة على حكامها حتى يثبت العكس أو تدخل جميعها في المعتقل أو تدك جملة في البوكس طبعا بعد أن تنهار عليها وعلى قفاها مباهج اللبطات والرفس واللكمات والبوكس في مظهر نحس ووكس عربي لايعرفه الا من جربوه على تيمنا باغنية السحم بحم بوه والواد طالع لأبوه
والسؤال الثاني الذي يمكننا سرده في ثواني يقول ان كان العرب أو العربان أو العربرب أو الأعراب أشد كفرا ونفاقا كماذكر رب العباد في محكم آياته وهذا مانراه اليوم عبر الهجمة الشرسة على الدين وهي مهمة قذرة يقوم الغرب عادة بتسخير العربان ليفوموا بها لكي يفسر بدوره هجومه على المسلمين قاطبة وكأن العربان نظرا لوقوع المقدسات في ديارهم ونطقهم بالعربية هم الأوصياء على الدين -كلا وحاشا- فيتحذ الغرب من عربرب الكفر والنفاتق مثلا وذريعة من النوع الفظيع ليلتهم ماطالت يداه من قطعان وقطيع ممن يعتقدون أنهم قد طفشوا وزوغوا ونفدوا بريشهم من براثن أعراب الدمار والخراب هات بوم وخود غراب
طيب ان كانت الأعراب تماما كما ذكر تعالى وهو أمر نراه اليوم بأم أعيننا فهل هم قادرين حقا بعدما سقط الفناع وضاع من ضاع على صيانة وحماية ووقاية بيوت العبادة بل والمقدسات جميعا من العدوان أيا كان نوعه فكريا أو حسيا أو ماديا 
فمن يهدم المساجد ومن يغلفها ومن يفجرها بمن فيها بل ويسعى الى تشويه معالمها وكل ماهو مقدس حواليها هل هو بقادر على حمايتها ان افترضنا أن عدوا ما سيهاجمها 
بل ان افترضنا أن الاعتداء على المسجد الأقصى اليوم ممنوع على كل دول العالم باستثناء اسرائيل التي تتحكم بالأرض وأن الأنفاق التي تحفرها مثلا تحت المسجد يقوم بها عمال فلسطينيون من الضفة الغربية على خلاف الأنفاق التي تهدمها مصر على رؤوس الفلسطينيين في غزة وهي فرضية نجحت اسرائيل في الوصول اليها حيث باتت المقدسات الاسلامية في ظل الدولة اليهودية أكثر امانا من انتهاكها الفج والهمجي من قبل تتار العرب وكل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب على الاقل من باب النسبيات لان انتهاك المقدسات الاسلامية في الدولة اليهودية وهو انتهاك واضح وصريح يتم بشكل بطيء ويواجه برأي عام محلي ودولي يكبح جماحه ويؤخر تلك المخططات الى حد بعيد بينما يقوم الأعراب بهدم مالديهم بلمح البصر من باب بدنا خدمة وشوية فلافل ولحمة
وهو حصرا ما أوصل الشعوب العربية الى حالة  باتت فيها اليوم تقارن بين همجية حكامها التابعين لاسرائيل اصلا وفصلا وبين ديمقراطية اسرائيل مع شعبها وأعدائها الى أن وصلنا الى مصطلح أن اليهودي المحتل أكثر انسانية اليوم من الحاكم الهمجي المختل في مضارب دود الخل هات دعس وخود سحل  فتحولت اسرائيل الى مضرب للمثل في الانسانية من باب النسبيات مقارنة بأنظمة المصائب والآفات أنظمة هات دولار وخود خدمات
نفس الفرضية يمكن تطبيقها على  قبر الصحابي الجليل أبا أيوب الأنصاري رضي الله عنه ورفاة محمد الفاتح خان عليه الرحمة والغفران وهو من حرر القسطنطينية  واللذان يقعان في ديارالأتراك من بني عثمان حيث يرقدان  في الأمن والأمان بالرغم من العلمانية الشديدة التي اجتاحت وارتاحت في تركيا لعقود كثيرة وبالرغم من المصائد والمكائد التي يدبرها اليوم الفرنجة وأتباعهم من عربرب المتعة والبهجة حيث يتم طعن تركيا من الخلف لكن بلبافة ونياقة من طرف الغرب وأتباعهم من رعاة الابل والناقة حيث سحبت أعراب الدمار والخراب عربرب البوم يتلو الغراب مامقداره 12 مليار دولار من استثماراتها في تركيا بأوامر غربية للتأثير على الليرة التركية لكن البلاد على مايبدو قد امتصت الصدمة انتظارا لرؤية عربان الكان ياماكان تقع فريسة بامتنان بيد الفرس وايران بعدما يتركهم حلفاؤهم من الأمريكان ولكل حادث زمان ولكل حديث أوان.
وعليه هل سيكون العربان بماتبقى لديهم من مقدسات بعد بيعهم لفلسطين بالتقسيط المريح وبالدين وتفريطهم بالقدس بكيلو جزر ودرزن خس بلا نيلة وبلا وكس بقادرين على صيانه وحمايه ماتبقى لديهم وماملكت أيمانهم من المقدسات بل حتى بالمحافظة على ماتبقى مما يستر أجسادهم  وكراماتهم القذرة من كلاسين ومايوهات سيما بعد أن صدرت الأوامر العليا اليهم بدعس وفعس ومعس كل ماهو اسلامي سيان أكانت المقدسات من الصنف الثاني أو الصنف الأول يعني الأمامي
ولعل مجرد هدم جامع الصحابي الجليل خالد ابن الوليد رضي الله عنه في سوريا على يد جيش أبو شحاطة وتنورة وخراطة بينما هبطت وتهبط ملايين التهم والتلفيقات بالارهاب على الاسلاميين بحجة اقترابهم من دير معلولا من باب خليها مستورة ولاتقولا يوضح الآية ويفضح الحدوتة والحكاية
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
حقيقة أن الغرب قد ألبس الأعراب ثوب الارهاب وحولهم الى صنف حباب من النوع القلاب يتارجح بين فتاوى من الصنف الخلاب وماتيسر من هراوة وبطحة وانقلاب وألبسهم في الوقت نفسه من باب المحبة والرحمة بين دعسات العواطف والزحمة ثوب الاسلاموفوبيا من باب الستر والغطاء والدواء للداء لكن كل شيء بمقدار فانت ارهابي حتى ترضى الفرنجة عنك وأنت مظلوم ان قمت بالدور المفهوم وبلعت المعلوم وهضمت المهضوم 
وعليه فان قتلك مثلا للملايين من المسلمين السنة فرضا وسنة قد يؤهلك للحصول على جائزة نوبل في السلام تماما كما يحصل اليوم في سوريا لكن مجرد قيامك في وجه الموجة سيوحه الى صدرك وابلا من المصائب والتهم من باب وكتاب المختصر المحترم في كيف تصبح ارهابيا ومتهم في خمسة دقائق من دون معلم وهو مايفسر أيها المحترم سيول التهم التي تصب على رؤوس الاسلاميين الذين باتوا يحاربون وحدهم فقط لاغير في جمهورية الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير .
حقيقة أن الغرب والشرق معا قد استخدما ومازالا يستخدمان أنظمة العربان كرأس حربة لتمرير ماهو مخطط مابين نكسة ووكسة ونكبة بل ويتخذون تلك الأنظمة تماما كما يحدث في سوريا ومصر  لضرب عصفورين بحجر وفحلين بنفر لتربية وتهذيب من تسول له نفسه أن يطالب بحقوقه في عالمي العجم والعربان معا وليبرروا أية انتهاكات بحق دين المسلمين وحقوق البشر والأدميين التي تنتهك على يد من يحكمونهم من جهلة وأميين بافتراض ان تلك الظاهرتين أي سوريا ومصر تنتميان -ياعيني- للعالم الاسلامي هات منافق وخود حرامي وبالتالي فان ماتقوم به أنظمتهما به من أعمال تخريبية ومدمرة بحق الاسلام والمسلمين تبرر لغير المسلمين القيام بذلك من باب مافي حدا أحسن من حدا ونظام في اليد خير من لحية على الشجرة .
 ولعل مبدأ شراء الذمم والنواميس والهمم والدشاديش والعمم وخاصة في المجالين الديني والاعلامي حيث وصلنا في أغلب الدول العربية وخاصة في جمهوريات الفول والطعمية الى بازار النفر بشلن والحرمة هدية والى مبدأ وبازار مماثل في مجال  الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية حيث الصحفي بتعريفة والصحفية هدية مؤكدين على مبدأ أن الفلوس تعمي البصائر والضمائر والنفوس مبدأ أن المنحوس منحوس حتى ولو علقوا في مقدمته منارة وفي مؤخرته فانوس في متلازمة وبديهية تخطت ومن زمان حالة النظرية والفرضية في ديار عربرب الهنية ومضارب العربان البهية تلك الظاهرة الصوتية الطفيلية والطفولية والتطفلية حيث الهبة بدولار والقفزة عالنية حيث النفاق مهنة والنصب بالمعية في أمة أقل مايمكن نعتها بأنها باتت اليوم مجرد مسخرة ترى الخازوق قادما فتدير المؤخرة
رحم الله بني عثمان ورحم الله الانسان في مضارب عربان الكان ياماكان من مخالب أتباع الشياطين وبراثن عبيد الجان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مرادآغا