الأحد، 25 مارس 2012

الوجيز المقتضب في أبواب النهفة والعجب في خفايا الفرنجة وأتباعهم من العرب




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله


الرحمة دائما لشهداء الثورة السورية وللأمة أجمعين 
لعل من أبواب العجب والنهفة والطرب في جمهورية كل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب هو أننا وخير اللهم اجعلو خير  لم نصل على مايبدو الى نتيجة أن المحور الأساسي والأول والأخير في ديار الخير ياطير هو لملمة الفلوس حتى ولو اقتضى الأمر القضاء على النفوس من على سدة الكرسي المنحوس والصولجان المتروس


حماية اسرائيل لايران وحمايتهما لنظام محرر الجولان والهند وأفغانستان لاتحتاج الى مواويل من فئة الكان ياماكان ولا صاجات ودفوف وألحان لفهمها وبلعها بعد هضمها وقضمها


وقد يكون للعدوين الظاهرين والحبيبين الباطنيين مصالح مشتركة تقضي بتفتيت العالم السني الى قسمين بعد دق الخازوق الزين على يد كل من حسن وعلي وحسين بمعنى ضرب الشيعة بالسنة واشعال نيران الفتنة والحروب السخنة بعد شلع القناع واظهار السحنة


دفاع اسرائيل عن ايران ونظام محرر الجولان والفلافل والعيران المستميت باطنا والعداء لهما ظاهرا ومايضخ في سبيل المصلحة من مليارات منقحة ومشاورات مفرحة وزيارات مفلحة بعد ادخال روسيا والصين في البازار الزين اشتري سوري وخود اثنين


حقيقة أن مشيئة رب العباد في تلك الديار هي التي تسير الجبال والبحار والجداول والأنهار بل هي التي تدفع وتدفش الأنفار ليلا ونهار على تقمص الدور سيان أكان النشمي المذكور شفير تركتور أو مهندس أو حتى دكتور


المهم أن يصف الجميع في الطابور ليتفرجوا على نبش القبور واغتصاب الشعب المقهور وقتل المذبوح والمنحور في شراذم وعد بلفور وحاكم في اليد خير من شعب مسطور بين مجاهل الأحراش ومتاهات الجحور 


المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة


ماشفطه ويشفطه ممتهنوا السياسة العلية -أجلكم- في جمهورية الكبة بلبنية يجعل من أحدهم قادرا على طعن أخيه وعشيرته التي تأويه وكل من حوله وحواليه من أجل دولار يعني مائة ليرة سورية حسب آخر تسعيرة وخليها مستورة يابهيرة


بمعنى أنه من اعتاد وتعود على هزهزة الكراسي ولملمة النقطة والتماسي يصبح من العسير شلعه وقلعه من سدة المصلحة تيمنا بالمثل القائل ديل الكلب أعوج حتى لو وضعوا له منهج


يعني تماما كالعوالم لايمكن لك بمجرد الكلام النظري تحويلهن من عوالم الى هوانم بعد  قذفهن بمجرد جملة من فئة حياتك من دون هز ألذ ...ألذ ...ثم ألذ


لأن العالمة يعني الراقصة أو الشطاحة قد تعلمت أبواب العوم وأتقنت كارالسباحة وأدمنت ضروب الفرفشة والراحة من باب وكتاب كل هزة بمزة وكل خلعة بلذة


وعليه فان شلع من تربطهم بالكراسي والفلوس علاقة هيام وغرام وأبواب من الغدر والانتقام وأكمام من النوع التمام هي مسالة شاقة وعسيرة لاتنفع معها عراضة كما لاتحول دونها مسيرة


وعليه فان تلك الضواري المسيرة والخاضعة واللامخيرة لايمكن قلع سحناتها النيرة ومصائبها الخيرة الا بالقوة أو باقناع أسيادها أن الوقت قد حان وأن الزمان والمكان ماعادا صالحين لحكام من فئة مالك الحزين ممن يبيعون الوطن بالتقسيط والناموس بالدين بمعنى أنه يجب اثبات أن الصلاحية قد انتهت وأن العباد قد انقرضت  بالجملة أو بالقرض بعدما مسح النشمي الهمام بوجوهها الارض سنة وفرض سنجق عرض بالطول والعرض


ولعل كلمة قرض العربية التي اشتق منها الغرب كلمة الكارد أو كريديت والتي تعني بلامنقود ولا مؤاخذة  بطاقات الائتمان والنقود الحسان وحسابات الخير الفلتان والمشفوط عالمليان من مضارب الكان ياماكان والتي يتقاضى بها حكام العربان العرابين الحسان هي سبب الداء وأصل المصيبة والغباء في جمهورية الالف باء فان لم تجد البغال فعليك بالجداء


المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي


مشيئة رب العباد وتتابع أحداث القتل عالهوية في جمهورية الكبة بلبنية وعجز هواة مؤتمرات الشاورما والكشري والبرياني في تحقيق الأماني بوقف القتل الجواني والعجز البراني جعلت من الصورة سوداء في مسلسل صراع البقاء في متصرفية الالف باء


وعليه نوهنا مرارا للحل العسكري وأن السلمية ستعني المنية على الهوية وعالبركة والنية وهذا ماحصل في ديار الكبة بلبنية وخليها مستورة يافوزية


وان كان شر البلية مايضحك وشر المنية مايسهسك وفك الأحاجي مايربك ولحلحة الصاج مايدبك فان تصور بؤس الحال ماعادت تنفع معه أفكار المتفزلك ولا حتى بركات المستبرك ولا فركات المستفرك في ايصال الفكرة للزبون والمستهلك


بلاوينا ومصائبنا التي هطلت علينا كالمطر بالجملة والنفرقضاءا وقدر يمكن تفسيرها وتعليلها فقط لاغير وخير اللهم اجعلو خير عبر فهم الارادة الالهية والمناورات البشرية والشراهة الآدمية في لملمة الفلوس الانسية حتى لو تحولت الضحية الى نفر منحوس مع أو بدون سراج وفتيلة وفانوس
وعليه وبالمختصر المفيد ياعبد الحميد فانه مهما أطلنا وقصرنا وشططنا ومططنا قاماتنا وهاماتنا فان في يد الرحمن حياتنا ومعاشنا ومماتنا وكل مانراه من هبات وصولات وجولات وبيع للتاريخ والحضارات والنواميس والكرامات وتجارة للثروات والخيرات وبلع ماتيسر من فضلات وفتات هي مجرد مهزلة في مسألة لاتغني عن الحساب والمساءلة وتنوع القوى والمؤامرات والخطط والمخططات على جمهورية الخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات هي بالمحصلة تنفيذ لارادة الهية عبر طرق هزلية بشرية يقوم بتنفيذها من يبلعون المعلوم ويشفطون الخرجية
رحم الله البرية في مضارب عربان آخر زمان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان


مرادآغا


الاثنين، 12 مارس 2012

حول المساعدات للشعب السوري




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

نتمنى بمناسبة بدء تدفق المعونات المعلنة وغير المعلنة لصالح الشعب السوري في محنته وخاصة منها الهادفة الى تسليح الجيش السوري الحر
نتمنى على القائمين على تلك المساعدات أن يتقوا الله في سلامة وصول تلك المساعدات الى مستحقيها وأن لايتبخر بعض أو معظم تلك المساعدات بين دهاليز فنادق الخمس نجوم وخلف جدران البنوك في حسابات خاصة 
كما نتمنى على جحافل المهربين وتجار المواد الغذائية والدوائية أن يتقوا الله في مايتقاضونه من مقابل وأن لايستغلوا الظروف البائسة التي يمر بها الانسان السوري المظلوم بحيث لايحولونه الى سلعة يتم بيعها أو مقايضتها من أدنى الى أعلى المستويات
لسنا في صدد تطبيق مقولة مصائب قوم عند قوم فوائد ولا نظرية بلاوي شعب عند شعب موائد لأن مايتعرض له الشعب السوري قد تعرض له الكثيرون في دول الجوار والعديد من الدول العربية وقد يتعرضون اليه لاحقا فنرجوا أن يتقي الجميع الله في الشعب السوري وفي محنته
ساهموا بدعم الجيش الحر بالمال والرجال 
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا

هنيئا لتيسير علوني ولكل صحفي حر


الخميس، 8 مارس 2012

العلامات المنتظرة والخواطر المعتبرة في أصول السمسرة وأبواب العسكرة


العلامات المنتظرة والخواطر المعتبرة في أصول السمسرة وأبواب العسكرة

بسم الله والصلاة على رسول الله
الرحمة دائما لشهداء سوريا والأمة أجمعين آمين
أذكر بداية هبة أحد نشامى المهجر في اسبانيا من مهرولي الدنيا الفانية حين انتخى بعدما انجعى وارتخى فهب لنصرة الثورة السورية عبر شرائه لمجموعة من أعلام الثورة بسعر التكلفة ومن ثم قام بتدوير ولف الثمن كم لفة مع صاج وكمنجة ودفة فتحول المربح الى سبع اضعاف القيمة الحقيقية بعد عصر النية وفهم الحالة وبلع القضية
لكن المفاجأة كانت أن نور العيون كانت له ديون ساهمت التجرة والعربون في سد ثغرة الجيب وفتحة البنطلون بحيث تحولت الثورة الى تجرة والقضية الى صحن مجدرة من باب وكتاب مصائب قوم عند قوم فوائد وبلاوي شعب عند شعب موائد
طبعا الحال السابق هو نقطة في بحر من يبيعون الوطن بكاسة لبن ويشترون القضية بعضة  ملوخية
وقد لايصل حال صاحبنا نسبيا الى أحوال الذين نستمتع برؤيتهم في فنادق الخمس نجوم بين أسياخ الشاورما وشرائح السجق والحلوم بل نرى ضحكاتهم النيرة وسهسكاتهم الخيرة وهم يحتسون القهوة ويكبعون المتة على ضفاف البوسفور بعد بلع المبلغ المذكور والعربون المستور 
ولعل كل ماسبق لايوازي في قبان هات ثوري وخود اثنان شيئا ان قورن بماقبضه وبلعه ونفضه  بعضهم من فوق ومن تحت الطربيزة عربونا لجهوده اللذيذة في تحويل الوطن الى خبيزة والثورة الى جميزة.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة ورجوعا الى مقال اليوم    
لعل أكثر ما يميز الثورة السورية والتي بات الفقير الى ربه يسميها بالثورة السينية تيمنا بحرف السين والأشعة السينية يعني أشعه اكس التي تدل على وضع مبهم سيان أكان الشعب حرا أو مرغم بحيث بات حرف السين الأكثر استعمالا في الحالة السورية على شاكلة سنطلب وسنحتج وسنستنكروسنفكر وسنحاول ونسمكر وسنقفز ونهرهر وسنفتح ونسكر والى آخره من السينات والتسويفات بعد دخول الشعب السوري في بازارات الخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات
وعليه ومن باب الاستمرار في السينات فان الأوامر الصريحة وخير اللهم اجعلو خير التي أصدرها نتانياهو لصديقه أوباما نصير لأرامل وراعي اليتامى بمراعاة التوقيت والرزنامة والمحافظة على الدور والعلامة باستبعاد الحرب التمام على نظام الحاكم الهمام وجيشه الشمام كانت أكثر من واضحة لأن اسرائيل ايها النشمي الجليل لم تجد لحد اللحظة وكما نوهنا مرارا وتكرارا طلبها ومبتغاها في معارضة الخارج البرلون هات مناع وخود غليون وحط الكيلوت وشلاح الكلسون واستلم هالمسطرة وكحل لهالزبون ممن يصلحون لذر الرماد على العيون ويزيلون الشكوك والظنون بالسادة أو باللون والعجينة بالمعجون بحيث لم تجد اسرائيل في تلك المعارضة ضالتها ممن قد يحظى بالثقة ويوقع على الورقة ويبيع البلاد بشربة مرقة يعني بالمشرمحي مازال النظام القائم بمابقي له من قوائم هو المطيع والفاهم والمتعاون والمساهم لدى سيده الهائم وهات وطن وخود دراهم وخود عبيد وهات غنائم يعني الحل الأنسب والملائم بعيدا عن بركات أهل الفتوى والعمائم هو وبعد البصم بالعشرة أسد باليد خير من غليون على الشجرة
ولعل من معجزات رب الخلق في عباده أن نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام  ينفذ وأسياده الأفهام تمنيات رب الأنام في نشر علامات الساعة بمعنى أن بلاد الشام وتنفيذا لمشيئة رب العباد في خلقه عبيدا واسياد  ستشهد الوقائع الجسام وسيموت فيها الكثير من الخلق والأنام وستذبح فيها الرعية كالأغنام سيان أكان من ينفذون الارادة من السادة أو أتباعهم من الأقزام بغض النظر عما قد نراه من مسلسلات وماسنتابعه من أفلام
وعليه ومنذ دخولنا معترك مايسمى بتحليل وتأويل  عويل وولاويل أهل السياسة ومن يترنح منهم بين دهاليز الكياسة وصولا الى متاهات الغباء والتياسة من لابسي الكلسون والكيلوت واللباسة وحملة النقافات والشباري الكباسة ذكرنا دائما أن تدخلنا عادة كان ومازال هو لمحاولة التوعية والتخفيف من المصير المخيف لأن ماقدره تعالى سيكون سيان أكان على يد نتانياهو الحنون أو على يد نظام البوطي وحسون أو حتى على أنامل عراضة مناع وغليون وخود هالمسطرة وكحل لهالزبون وبالتالي مهما كانت الأدوار بين الجار وصاحب الدار فان النتيجة واحدة لكن مايهم هنا هو اللطف بالقضاء لارده لأن قضاء الله نافذ مهما تعددت الأبواب وتنوعت النوافذ ومهما قفزت القردة وقمزت القنافذ
يعني الكل عبد مأمور يقوم بدوره المنظور سيان أكان سيدا أو طرطور طنبرجي أو دكتور 
لكن تدبير رب العباد لايمنع عباده من التفكير والتمييز والتعبير بحيث يكون الضرر أخف والبلية الطف حتى ولو أصاب الحاكم اللطف وأصاب عقله الضعف فبات يرى  الكامل نصف والربع  ضعف يعني غلبت المسطرة الصنف بعد سكون الطابور وهدوء الصف.
مصيبتنا السورية -منوها الى أنني أنأى بنفسي عن الخوض التفصيلي في المستنقع السوري المعتر والأندبوري لأن حال الفوضى وضيعان الطاسة في مضارب ساسة هم أقرب للتياسة  ومعارضة تفتقد التمرس والفراسة يجعل القصة سطحية يعني خلبية وموجايبه همها وتسلم لخالها ويخليها لعمها لكن مايهمنا هنا هو الضحايا من الأنام في مضارب صبي الحمام فوطة من ورا وليفة من قدام جعلت من الضرورة مسح السبورة وشفط الغبرة والشبورة لوضع النقاط على الصورة بعد بخ العبارات المسطورة وخليها مستورة ياقمورة
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
فان افترضنا أن  لكل حال معجزات كما أن لكل دف دربكة وصاجات
  فقد يكون من معجزات جمهورية الفول والفلافل والخوازيق على مراحل وخص نص عند الحديث عن مهنة الطب والتطبيب وعلاج العدو قبل الحبيب فان كليات الطب فيها ومنذ أن هبط عليها المظليون سالمين غانمين يعني بالف سلامة وبردا وسلاما عام  1980 تحولت تلك الكليات الى مقفزة ومقمزة تخرج الفطاحل من العجزة وتستخرج النوابغ من المفرزة طاحشة أهل الفطنة والجهبذة مع أو بدون بطحة ومزمزة كما حصل في كلية طب المزة حيث ظهرت الفلتة والمعجزة عقب بلوغ النشوة والهزهزة.
بحيث وصلنا الى درجة أن جمهورية محرر الجولان والشاورما والعيران التي  تحكم من قبل طبيب يقوم جيشه  بقتل الأطباء وقصف المشافي ودور الشفاء
بل يمنع المصل والدواء والماء والغذاء وكل مايؤدي لشفاء من تسرق لهم الأعضاء بعد تحويل ماتبقى منهم الى اشلاء وصولا الى تدمير المساجد والقباء التي حولها بعضهم الى ملاجئ وفناء لمعالجة وشفاء الجرحى من شقاء القتل وصراع البقاء 
بل أن عدد الجرحى من الرهائن ممن ينتظرون المصير الداكن من قبل النظام الماكن يجعل من نظام نابش القبور ونقار الخشب معجزة للعجم ومفخرة للعرب في القتل تحت الطلب رفع العتب وفرد الشنب واعلان الغضب  في ديار كل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب  بحيث تحول النظام الى زراعة الالغام وحصاد الأكمام ليعيق هروب الأنام من ديار اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام.
 وهنا قد نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة من باب الاستفهام أو حتى التعجب والاستبهام حول مايجري من مذابح للانام على يد نظام يسيره طبيب انه وبالرغم من لعب الدور من قبل الدكتور فلماذا لايتم درء المضرة والمحنة وابعاد شبح المظنة والفتنة والمصائب السخنة عن أجساد العباد المثخنة ولو من باب الحفاظ على أصول المصلحة وشرف المهنة.
مجازر سوريا الفنية والتفننية في سحق البرية والتي أدهشت طرقها الهمجية الجحافل المغولية وحششت الجيوش التترية  فاقت في فنونها مسلسل باب الحارة بعد فتح المحششة وتدشين الخمارة بحيث شكلت  معلما ومغارة في دعارة وشطارة جمهورية هات رفسة وخود طيارة محولة البلاد الى ضحية تترنح بين مباهج السمسرة ومناهج العسكرة وصولا الى ماابتدعه أحدهم من مصطلح العرعرة نسبة الى الشيخ عدنان العرعور أحد مشايخ الثورة السورية الحالية
لكن سيان اكانت الحال السورية الراهنة تتارجح بين السمسرة والعسكرة وصولا الى العرعرة أو حتى الى متاهات الجرجرة فان الحال اجمالا وصل بنا الى درجة المسخرة بالرغم من هبات الهلمة والبهورة وصولات النفش والفشخرة التي يقدمها بعضهم وخاصة من معلكي وماسكي الزمام في فضائيات هات غمزة وخود آهات من أن الفرج بات قاب قوسين أو أدنى سواء بدنا أو مابدنا يعني أيها السوري الحنون جاءك الفرج بالكيلو أو بالبيدون كاش أو بالبون مع ليفة ودعكة وصابون يعنيلحشة حجر أو شدة سيفون بعد تخديرك أيها المفتون بالنصر الموزون على النظام الملعون في هارج ومارج بحثا عن المنافذ والمخارج مهرولين خلف مهرجانات ومهارج لمعجزات متأخرة ونظريات مشرشرة ووعود مهرهرة على يد معارضة مستأجرة مشتته ومجرجرة من نوع الشخشيخة وهات مفتي وخود شيخة على خطى جوق من النوع اللقلوق -لألوء- مشرشح من تحت ومعتر من فوق وهو ماجعل  من حالنا السوري مسخرة بحيث ما عدنا نميز -أجلكم-  الخازوق من المؤخرة
رحم الله  أيام زمان ورحم الله عربان الأوان والمكان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
twitter  @muradagha1     
  

الثلاثاء، 6 مارس 2012

سلام آخر زمان


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

ان من يرى مذابح سوريا يظن نفسه في رواندا أو في كمبوديا ايام الخمير الحمر ايام حكم الحمير للبعير 
وان كانت عبارة أو كلمة حكومة في ديارنا تعني ح+كومة وهو مايعني كومة حمير أو كومة حثالات أو كومة حيوانات أو كومة حيايا أو كومة حرادين ... الى آخره من تجمعات من فئة الحاحا طالنا من خيرها الكثير من نظام الخير ياطير هات معتوه وخود أمير 
فان افترضنا هنا أن الشعب السوري برمته كان يعرف نوعية النظام الذي يجكمه وخاصة خبرته التدميرية في قتل النفوس وشق الصفوف سيما باعه الطويل في تدمير لبنان المتوازي مع بعبعته وجعجعته في المحافظة على هدوء حدود الجولان وكان ياماكان
وان كان الوحيد الذي انشق على نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام كان الشريك خدام الذي خرج من الحمام لأنه لم يحظى بنصيبه التمام وحصته بالارقام في جمهورية حط الفوطة وروح نام بمعنى أنه وبلا منقود ولامؤاخذة وبلامعنى لم ينشق عن النظام من كبار مؤسسيه ومنذ حوالي سبع سنوات ولحد اللحظة الا النشمي خدام لأسباب شخصية وتقاسمية وخليها مستورة ياسنية
طيب ان كان النظام معروفا بشراسته وغطرسته وتياسته فلماذا تمسك جمع الفلهوية بالسلمية ولماذا حولوا الشعب السوري مجانا الى ضحية من باب وكتاب اضحك للقناص وفرفش في مرمى الرصاص فان لم تجد الطرطورة فعليك بالباص
من المخزي والمعيب أيها السوري الحبيب تجربة المجرب واصلاح المخرب بعدما وصل بعيقنا مضيق هرمز وعويلنا باب المندب.
حوالي عام توالت فيه الأيام  ونحن متمسكون بأحلام السلم التمام مع نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام متمسكين برؤوس النعام الى أن تحولت جلودنا الى دربكات وعظامنا الى صاجات وأنغام
وهنا نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة
 هل تحولت حكمتنا المبهرة وفلهويتنا المنورة الى مهزلة على مسخرة في ديارنا المدمرة وعقولنا المهرهرة بحيث صرنا نرى الخازوق فندير المؤخرة
ساهموا بدعم الجيش السوري الحر بالمال والرجال
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
  

الاثنين، 5 مارس 2012

كان ياماكان


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

ان كانت روسيا الحليف الأكبر للنظام السوري تبعث مندوبيها الى اسرائيل للتشاور
وان كان الكونغرس الأمريكي يتحول الى مجلس للتصفيق تماما كنظيره السوري عند أول خطاب لنتانياهو 
وان كان نظام محرر الجولان والهند وافغانستان وباقي نشامى العربان يسيرون جميعا كرؤوس الخرفان خلف اسيادهم من روس وأمريكان
ان كان الوضع هكذا ياهذا من غير ليش وكيف ولماذا فكيف هو حال معارضة الكان ياماكان وهات صنديد وخود اثنان
بالرغم من أن الذين قد رفعوا الرايات البيضاء وصور نتنياهو ومنحبك سرا وعلنا من معارضة أهلا وسهلا ليسوا بالعدد القليل أيها النشمي الجليل فان اسرائيل لم ترضى بعد عن القائمة -الآئمة- وهو مايفسر -ياعيني- الدخول في مرحلة حاكم في اليد خير من غليون على الشجرة وهو مايفسر تخفيف نظام محرر الجولان والفلبين واليابان من هجماته الشرسة على المدنيين تمهيدا لانتخابات مستقبلية بناءا على دستور المهلبية والقانون بالنملية سيفوز بها حتما الرئيس الهمام مكيع النعام ومشرشح الحمام محافظا على نظامه التمام دبكة من ورا وفركة من قدام الى أن يشاء رب الأنام أو نتنياهو الهمام
معارضة الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير التي تسير على خطى أوامر الغير بشكل سري للغاية مع دفتر وسبورة ومحاية لم نعد نسمع عنها وعن مآثرها الا ماتيسر من انشقاقات بعد تقاسم الشاورما والسلطات ومايجود به الأجاويد من دراهم ودولارات
هذه المعارضة والتي استخدمها بعضهم كعارضة أو حتى مجرد جوقة مستعرضة تتم استضافتها يوما هنا وتكحش يوما من هناك وتارة يفتحون لها الباب وتارة يغلقون في وجهها الشباك انتظارا لتقارير الموساد وتوصيات الشاباك.
الفلوس التي بلعتها جوقة ادفع لنركع وبخبخ لنخضع وفتفت لنسمع كان يمكنها دعم الجيش السوري الحر واغاثة آلاف الضحايا والمشردين من ضحايا النظام اللعين بدلا من مؤتمرات هات نشمي وخود اثنثن
هل سنرى تحول معارك الارض وشرشحة السوري بالطول والعرض هل ستتحول الى حلبات يتبادل فيها الخصمان النظام الفهمان ومعارضة القهوة بالفنجان النعيق  بالنهيق والبعيق بالزعيق وهات صديق وخود رفيق من باب ديمقراطية وحرية النهيق والنهيق الآخر
نكرر ومن باب التكرار بيعلم الشطار أنه لاتفاوض ولامفاوضات مع نظام المتة والشحاطات وكل من سيفكر بهكذا أمر من قريب ومن بعيد أيها النشمي الحبيب سيكون خائنا وبالثلاثة 
دم شهدائنا ليس شوربة عدس وبلادنا ليست سلعة ولازواج متعة لكل مترنح ومخبول ولاحتى لكل معتوه وبهلول من فلول هات حمص وخود فول  
ساهموا بدعم الجيش السوري الحر بالمال والرجال 
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا  

الى متى ياترى


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الى متى ياترى
الى متى ياترى سنبقى شعوبا مخدرة
نترنح خطوة للأمام واثنتان لورا  
الى متى ياترى سنخضع للنظام النكرة وجيشه الحشرة  بالع الفاصولية وشافط  المجدرة
والى متى ياترى سيبقى شعبنا المأثرة وشهداؤنا المفخرة وديارنا المدمرة تنتظر بين المعصرة والمقبرة تلك المبقرة المبكرة والسحنات المتكررة لكل منظر ومسطرة من معارضة متعثرة من صنف المسخرة  مسخرة لخدمة الضواري والسحرة والسلاطين الفجرة والقوى المستنفرة والمخططات المنتظرة  لحلب الوطن كالبقرة وسحب الخيوط من البكرة
الى متى سيبقى الكرام البررة يقصفون بالمدفع ويدعسون بالمجنزرة
والى متى أيها السوري ستضرب بالسوط وتداس بالكندرة
الى متى ستطيق منيتك المبكرة وتلك الحشرات المتكبرة
أما كفاك مسلسل اللدغات المتكررة أم أن النظر يحتاج الى مكبرة
لتفهم أن جوق القوادين حولوا الديار الى معهرة والحضارة الى مخمرة
أما علمت بعد أن الجيش الحشرة أبو فاصولية ومجدرة هو أول من تقهقرا في كل المعارك والورى
وأن معارضتنا المسخرة معارضة السهسكة والكركرة تبيعك بالكيلو وتتقاذفك كالكرة
 نظام النهيق والهوبرة وفحل الهزائم المتكررة ومعارضة البعيق والشوشرة والخلافات المشرشرة ومؤتمراتها المتكررة  في جلب الخوازيق المنجرة بعد بلع العرابين المعتبرة هي لعمري سبب المجزرة واصل الشنططة والمرمرة
يعني وبالمختصر المفيد الى متى ياترى سنبقى ننجر جرجرة بين نظام نكرة وجيش حشرة وخلف معارضة مسخرة تفصل للوطن قدره من باب وكتاب غليون في اليد خير من عشرة على الشجرة  
ساهموا بدعم الجيش السوري الحر بالمال والرجال
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا