الجمعة، 18 ديسمبر 2015

دليل العارف ومعجم المعارف في أمور العواطف والمواقف والسوالف



دليل العارف ومعجم المعارف في أمور العواطف والمواقف والسوالف
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين
أنوه بداية وتعقيبا على مايجري في ديار المطرح مايسري يمري وفالها الباتع وبختها السحري بأن جميع التكهنات الآدمية المتعلقة ببلاد الشام شريف البهية ومالها من مكانة وقدسية عند مبدع الخلق ورب البرية لاتخرج أبدا عن مجرد تكهنات وتحليلات وتخمينات ولن تخرج أبدا عن كونها بعض من ترهات وعراضات ومهرجانات تهبط على رؤوسنا مع الفضائيات وتغمرنا لعيا ولكلكا وترهات وتطمرنا نقاشا وتفصيلا ونظريات وتغرقنا نعيقا وبعيقا وصدامات في حين أن جميع ماسبق لم ولا ولن يخرج عن كونه محاولات لفهم حقيقة أن الخالق تعالى قد وعد وقضى وقدر  وأمر في شأن تلك الديار ومصيرها الأزلي بلاءا وابتلاءا عبر عنه في قرآنه وأحاديث رسوله ونبيه وعبده وانسانه سيد المرسلين وخير الخلق والعالمين محمد الأمين عليه وآله وأصحابه الصلوات والبركات أجمعين.
ولعل هبوط أسعار النفط والبترول واشتعال جمهوريات الفلاف والفول ودخولها في غياهب المجهول وترنحها بين مطرقة البلطجية والحرامية وسندان الشبيحة والمندسين والفلول هات دهشة وخود ذهول يدفع المنطقة الى حالات من ذعر وفوضى  وهلع وخبول أدهشت أهرامات الجيزة وحششت الهكسوس ونفرتيتي وابو الهول.
لذلك ورجوعا دائما الى مقترحنا بانشاء اقتصاد اسلامي موحد خلف بنك واحد وعملة اسلامية موحدة والذي يمكن اعتباره الخطوة الأولى والكبرى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا لمحاولة لملمة ماتبعثر من الأمة على الاقل اقتصاديا بعد محاولة لملمتها دينيا وأخلاقيا ومحاولة اعادة اللحمة والتلاحم والذمة والتصميم والارادة والهمة بعد لملمة ماتقهقر من الأخوة والجماعة واللمة بدلا من جلسات النواح وبعقات المذمة وهبات ذوي العواطف والعواصف والهمة سيان أكانو من فئة طوال العمر هات لعي وخود شعر وصولا الى زعماء البهجة والمسرات والسمر والمؤامرات تحت ضوء القمر هات خدمة وخود دولار. 
الوحدة الاقتصادية هي السبيل الأساسي لجبر الخواطر وتدارك البلاوي والمآسي والمخاطر باعتبار أن جميع المؤامرات والمخططات والخطوط والرسمات التي رسمت لحاضر ومستقبل الأمة لها دوافع اقتصادية بحتة تهدف الى بلع الخيرات وشفط الثمرات مقابل أطنان من الأسلحة والمفرقعات والقنابل المنشطرات والبراميل الهابطات والصواريخ العابرات التي تهبط بردا وسلاما على عربان أشبعوا الأمم حتى درجات الصمم عواطفا وأنغاما ورايات وبيارقا واعلاما بعدما نزعوا قمصانهم سلاما وكلاسينهم استسلاما وقضوا على ماكان يسمى عندهم اسلاما ليبقى دينهم تماما ككراماتهم وذممهم وضمائرهم بلا نيلة وبلا هم عبارة عن شبح من الماضي أو خيال أو في أحسن الأحوال مجرد صفر على الشمال يعبر عن حالة منبوذة أو في رواية أخرى نكرة بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا لتعم ديارهم بلاءات ربهم وابتلاءات خالقهم وباريهم.
لذلك وبناءا على ماسبق فان بلدا مثل تركيا بني عثمان الذي فرض احترامه على الجميع جملة وزرافات وقطيع حضرا وبدونا وبقاقيع هذا البلد الذي تحاربه روسيا بوتين بعد فشل النظام الزين وفرس ايران الحالمين ولاطمي بلاد الرافدين الهائمين في المساس بها نيابة عن اسرائيل التي تسارع اليوم ومن وراء الكواليس والمواويل الى التقارب مع تركيا بني عثمان ليس حبا بها أو حبا في الغاز الطبيعي الذي ستشفطه ان تمكنت رفقة أحبابها الروس بعد رمي السكرة الى الفرس والمجوس والبسبوسة للسيسي المفروس بعدما فعس ودوس عربرب المنحوس والطافش والمتعوس والخانع والمكبوس والراضع والموكوس والخاضع والمنحوس لكن لأن مكان اليهود الطبيعي والتاريخي على الاقل بالنسبة لحكمائهم ومتدينيهم والعارفين بالامر هو في جوار الديار التي خرجت منها ديانتهم وانتشرت انطلاقا من أحضانها غربتهم لذلك فان بلدا مثل روسيا تقوم اليوم بمافشلت فيه ايران وجوقات العربان هات بوم وخود غربان لاتعطي الكثير من الطمئنينة لليهود نظرا للمعاملة التاريخية والعبودية السوفييتية الماثلة لحد الآن في مخيلتهم بالرغم من التهامهم الحالي لمعظم الاقتصاد الروسي بمافيه القيصر الملهم بوتين هات رفيق وخود اتنين لذلك فان باب ضرب العصفورين بحجر والقيصر بنفر عبر التقرب من تركيا بحجة مؤازرتها في محنتها والوقوف الزين والاصطفاف المتين في وجه الحبوب بوتين هات فودكا وخود لينين يهدف الى الابقاء على الطريق مفتوحا أمام هجرات اليهود الجماعية المحتملة بعد افراغ ديار العربان من ساكنيها بحيث تتحقق مقولة اسرائيل من الفرات والنيل بعد حفلات التأهيل والتسهيل التالية لهبات وقمزات وقفزات عربان المؤامرات والمؤتمرات والمواويل التي تحاك نهارا وتطبق بالليل تحت ضوء القمر الجميل وأحضان الأشجان والتساهيل والنوق المسومة والخيل هات قهوة وخود هيل وهلا والله بالضيف ويامرحبا بالدخيل. 
كما لابد لنا من باب وكتاب دليل السائل وحجة المستأنس وبهجة المتوجس في أي من الأكمام يبلع أو يفترس أو على أي خازوق يرتكي وينجعي ويجلس أو على أي لغم يضغط ويقرفص ويكبس فان سؤالنا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
ماهو التعريف النهائي والموحد والبقائي لمعنى مصطلح الارهاب ياأحباب  سيما وأن هذا المصطلح الخلاب والمتلولح والهزاز والقلاب والذي أدهش الأعاجم واذهل الأعراب لم يعطنا تفصيلا دقيلا بشأن تعريف الخلق والكائنات البشرية التي تعتنق الديانة الاسلامية والمنتمية  حصرا وبالمعية الى الطائفة السنية التي تسقط عليها القذائف الروسية والبراميل الذكية فخر الصناعة السورية بعد نصف قرن من الصمود والتصدي الحسان وتحرير القدس وفلسطين والجولان نبت فيها للخلق بدل القرن مئتان وبلعت من الخوازيق ألفان ومن الأكمام أطنان.
بمعنى أنه وبالرغم من جميع التحالفات المحلية والعربية والدولية سيان أكانت من فئة عواصف الحزم أو كانت من صنف أعاصير البساطير والشحاحيط والجزم فاننا لم نرى أحدا لاجمعة ولاسبتا ولاأحدا قد استطاع ايقاف هطول البراميل والصواريخ والقنابل المستقيم منها أو المائل على تلك الكائنات البشرية وهو على مايبدوا ياعبدو أن مصطلح وتعريف نظام محرر الجولان والفلافل والعيران لهذا الشعب الغلبان غلمانا وولدان وحريما ونسوان ومسنين وشيبان هم جميعا حتما وقولا واحدا من الطابور الخامس ومن المندسين وكتحصيل حاصل ياحسنين فانهم جميعا من الارهابيين وخليها مستورة ياحزين.
.وعليه فان سلمنا وأسلمنا واستسلمنا لتعريف الارهاب هات بوم وخود غراب على أنه مصطلح ينال وينقف ويطال أهل السنة على أنهم أصل الفتنة وسبب كل بلاء وابتلاء ومحنة فاننا يمكننا أن نوصي ونتمنى على جميع المسلمين السنة يعني مليار ونصف من الأتباع والتابعين بأن ينهضوا أي المسلمين السنة جحافلا وحشودا وجماهير بجمعهم الغفير وعددهم الخطير وتعدادهم الطمير لافرق ولاتمييز ولا تعزير بين كبير وصغيرومقمط بالسرير وأن يهرولوا فزعا وهلعا ونفير الى أول مرآة يرون فيها وجوههم الناهضة من غفوتها ومنامها وغفلتها ويقولون مخاطبين صورتهم في الطرف المقابل بمقولة ..نحن ارهابيون ...نحن ارهابيون ...نحن ارهابيون وهكذا لأربعين مرة ثابتة ناصعة وناجزة بعد كسر الهاء وطج  اليمين وطبش الجرة من باب أن الاعتراف بالذنب فضيلة وبكل مصيبة منيلة بستين نيلة ودخولا في باب جلد الذات وطلب الغفران ياحسان عليهم أن يقوموا فحولا وغلمانا وشيبانا وحريما ونسوان بجلسات جلد وبعيق وتصويت ولطم بالشبشب والشلاليت والجزم على غلطتهم بحق الغنم كما يمكن لمن نقفته حقا كرامته ونطحته مشاعره وبطحته ألما ذمته أن يكفر عن غلطته اما على طريقة الساموراي القبضاي شبرية طالعة وسيف جاي أو على الطريقة السورية بأن يقصف المنتحر نفسه وبالمعية بعد جلد الذات وتصفية النية بثلاث رصاصات وأربع نقافات وخمس مصاصات.
يعني بالمشرمحي بات اهل السنة هم وبحسب مانراه من نتائج لما تيسر من مؤتمرات ومارشح من اجتماعات وولائم ومناسف وعراضات وماينتج عنها من أحلاف وتحالفات وتوافقات وتفاهمات باتوا هم أصل المحنة والفتنة والداء وهم أصل الخداع والخيانة والدهاء يعني داء بلادواء من فئة فالج لاتعالج فان لم تظفر بالسلمكي فعليك بالسمبادج وماعلينا الا أن ننتظر أيها النشمي المبجل أن يحصل النظام المدلل والتابع المنزل على جائزة نوبل من النوع المكرر أوالدبل أو في رواية أخرى المدوبل في السلام والبهجة والوئام بعد ترويض معشر الأنعام وقطعان المندسين والأغنام وادخال الارهاب التمام في غياهب النملية أو في رواية أخرى في الحمام ايد من ورا وايد من قدام.
بل انه لابد لنا من ابداء سعادتنا وامتناننا لكل من يحاربون الارهاب والعيران والشيش كباب على تحويلهم لمعشر الأعراب الى حشد متلولح وهزاز وقلاب بحيث تكون الأعراب أصل الارهاب قولا وفي الوقت نفسه هم من يحاربونه فعلا صبحا وظهرا وعصرا لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا يعني حشود من ذوات الوجهين أو بالانكليزية دوبل فيس بلا نيلة وبلا هم وبلا وكس.     
المهم وبلا طول سيرة ومهرجان ومسيرة
وتعقيبا على ماسبق فان أحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والطافشين والفاركينها بعيدا عن ديار العربان ومصائبها والبلاوي التي تجري في مناكبها والنكبات التي تعصف بمضاربها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير كريم وكان يطلق عليه اسم كرمو أو أبو عارف وكان أخونا كرمو أبو عارف شهبندرا في خانات المالفاتورة والمطمورة والمصارف وتاجرا فحلا في بازارات وكار المناشف والأقمشة والملاحف.
وكان كرمو أبو عارف مولعا بالنظريات والتحليلات والسوالف فكانت له نظريات من فئة النظرية النسبية التي طحشت وبالمعية نظرية أينشتاين النسبية بعد طحش البديهيات وكحش الفرضية 
بحيث تنص نسبية أخونا كرمو أبو عارف هات لعي وخود سوالف على أنه ان اجتمع فحلان يعني نفران فان المحصلة هي نفر + نفر = نفرين يعني1+1=2 
أما ان اجتمعت انثى مع فحل أو ذكر أيها النشمي المعتبر فان المحصلة ودائما حسب التساهيل قد تصبح ثلاثة أو اربعة أو خمسة أو حتى دزينة أو درزن بحسب نوعية وصنف ومعدن الفحل الهمام وخليلته وحلاله سيدة الحسن والجمال والقوام يعني بالمشرمحي فان النظرية النسبية لاينشتاين التي اعتمدت سرعة الضوء سبيلا تم كحشها ونتعها ودفشها وطحشها بنظرية أخونا كرمو أبو عارف عالمبلول والناشف وعالمايل والواقف هات نظريات وخود سوالف.
كما أن من نظريات أخونا كرمو أبو عارف هات مناشف وخود ملاحف هي نظرية الاس اس... السلام عليكم المشتقة من أغنية المطرب القويم والصييت الفهيم حكيم حيث يفترض أخونا كرمو أبو عارف أن اسم ومختصر الدولة الاسلامية أو داعش بالانكليزية
ISIS
يأتي من لملمة اسمي الدولة العبرية أي اسرائيل وتبدأ دائما بحرفي الآي والاس الانكليزية 
IS rael
والدولة الاسلامية 
IS lamic state
بمعنى ان جمعت مقدمتي اسرائيل او الدولة اليهودية مع مقدمة الدولة الاسلامية ينتج لديك خليط يفوق مقدمة ابن خلدون ياحنون يعني خليط من النوع العجيب وخليها مستورة ياحبيب بعد نطح الدولتين وتناطح التيارين والدينين والعقيدتين هات مخطط وخود اثنين.  
لكن وبغض النظر عن نظريات وتكهنات أخونا كرمو أبو عارف هات لعي وخود سوالف وهات عراضة وخود ملاحف فانه كانت له جملة من ماتيسرمن أسئلة وتساؤلات والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة.
أول أسئلة أخونا كرمو أبو عارف هات مناشف وخود ملاحف كان حول الحدود الجنوبية والشمالية لدولة اسرائيل فان افترضنا أن الفرات يحدها شرقا والنيل غربا فماهي حدودها الشمالية يابهية وتلك الجنوبية يافوزية سيما وأن تقسيم السودان الى اثنين والزول الى زولين واقامة سد النهضة الحبشي أو الاثيوبي وخليها مستورة ياحبيبي يعني وصول اسرائيل الى منابع النيل الجميل هات ولية وخود ولاويل ناهيك عن أن جنوب مايسمى بالجزيرة العربية هات سرفيس وخود هدية قد دخل المعمعة والبلية بعد تطاير وتبخر اسعار البترول وحروب مكافحة الارهاب والعيران والشيش كباب شمالا ومايسمى بعاصفة الحزم جنوبا ومطامع الفرس في بلع والتهام ولحس جاراتها الخليجية هات لاطم وخود حسينية يدل على ان الحدود الجنوبية باتت شبه مرسومة ومفهومة ومقضية.
أما الحدود الشمالية وتعني بلاد الشام وصولا الى الأناضول العثمانية فهي حدود أثبتت وعورتها وضراوتها بشريا وتضاريسيا فشعوب تلك الديار وبارادة الهية هي شعوب ذات بأس شديد وصبر مديد ومراس صعب وعنيد في اشارة الى الشق العثماني أو التركي الحالي لذلك فان فشل العربان والفرس لحد اللحظة والاستعانة لاحقا بالروس هات روبل وخود منحوس يدل على أن الاستعانة بصديق وقت الحرج والضيق هو دليل على الحرج وفشل الخطط والمخططات والحجج انطعج من انطعج وانفلج من انفلج.
طبعا لن نتطرق هنا من باب  ريتو يسلم لأمو الحال موجايب همو فان تحالفات بين دول عظمى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا كما هي الحال بين جمهورية النفر سيسي أومحروسة عبدو بامبرز حياتك من دون هز ألذ الذ ثم ألذ مع دول عظمى ودائما لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا مثل قبرص الجنوبية ودولة اليونان الغنية هات مفلس وخود هدية هي تحالفات من فئة جبتك ياعبد المعين لتعين فانبطح بعد خراب مالطا والبصرة والفلبين ودائما بعد الصلاة على النبي الزين خاتم الرسل والأنبياء والمرسلين.
أما السؤال الثاني ودائما السؤال لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة بعد هضم الحدوتة وفهم المسالة فهو
لماذا وعلى خلاف العصور التاريخية القديمة التي كانت تحمل فيها الدول أسماء عائلات وقبائل وعشائر حكامها كالدولة الأموية والعباسية وبني الأحمر وغيرها لماذا لاتحمل المتصرفيات أو الدول العربية الحالية اسماء عشائر أو قبائل حكامها باستثناء حالتين ياحسنين هما الحالة السعودية والحالة الاسرائيلية فالأولى اي السعودية والتي سميت فيها المملكة باسم قبيلة وعشيرة وعائلة مؤسسها عبد العزيز آل سعود مع التنويه دائما الى أن أكبر وأهم مقدسات المسلمين جميعا الا وهي مكة المكرمة والمدينة المنورة تقع فيها.
أما الثانية وهي دولة اسرائيل القائمة حصرا على اساس ديني يهودي فتسميتها تعزى الى اسرائيل أو نبي الله يعقوب عليه وعلى جميع الرسل والأنبياء المرسلين وآخرهم النبي الأمين المرسل رحمة للعالمين عليهم صلوات وبركات رب الخلق والبرية أجمعين. بينما لم يسمح لماتبقى من دول وممالك ودويلات وامارات وجمهوريات وسلطنات باطلاق اسماء مؤسسيها أو قبائل وعشائر حكامها ومتصرفيها.  
بمعنى انه لماذا لم يسمح حتى لتلك الامارات السبع الصغيرة التي سمحت لها بريطانيا يوما في أن تجتمع معا على شكل دولة واحدة لتشكل لاحقا دولة الامارات العربية المتحدة بينما لا تحمل اي منها اسم عائلة مؤسسها أو قبيلته او عشيرته او عائلته وكذلك الأمر بماتبقى من امارات ودول وسلطنات في خليج البهجة والمسرات والتي تم تقسيمها وتحديد معالمها ودائما  وحصراعلى يد الانكليز بعد اكتشاف النقط اللذيذ لايؤمر عليكم ظالم ولايفجعك الله بعزيز. .بل ولماذا لم يقم مثلا القذافي الذي قضى لاحقا في الوقت الاضافي عاريا ووحيدا وحافي بتسمية جماهيريته العظمى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا بالجماهيرية القذافية الثورية العربية الاشتراكية الموحدة الابدية بعد كيد العدا والحسود وكل ذو نية سوداء ودنية وخيلها مستورة يابهية  بدلا من مصطلح الجماهيرية الليبية هات تحليل وخود هدية.
هي بعض من أسئلة وتحليلات ونظريات وفرضيات كان أخونا الجهبذ ذو الفكر النير والخيال الفذ كرمو أبو عارف هات مناشف وخود ملاحف يقصفنا بها عالمايل والواقف وعالمبلول والناشف قاطعا تسلسل الافكار وطاعجا الخفايا والنوايا والمواقف بسيل من عواصف وعواطف وسوالف أدهشت الفاهم والعارف وحششت كل باحث ومحلل وواصف.
الحقيقة انه وبناءا على مبدأ وبديهية الفعل وردات الفعل وأن عبرة الأمور والأشياء هو في خاتمتها وخواتمها فان الحال العربي بالصلاة على النبي ودائما بحسب أخونا كرمو أبو عارف هات لعي وخود سوالف يوحي بأنه ان كان للخلق والبرية عند خالقهم حساب واحد فان للعربان -ياعيني-  حسابان واحد في الدنيا والآخر يوم القضاء والقيامة والحسبان.
 ولعل بلاءه سبحانه في خلقه من العربان جاء حاضرا ومن زمان جزاءا على طعنهم لبعضهم البعض بالطول والعرض سنة ونوافلا وفرض وصولا الى طعنات الغدر والتصميم والامعان بالميامين من بني عثمان فارسل عليهم في دنياهم وفي ثوان بدل البلاء اثنان واحد اسمه اسرائيل والثاني اسمه ايران
البلاء الأول أو الدنيوي يرونه في ثانية في هذه الدنيا الفانية على يد أعدائهم وأتباع هؤلاء من اقرانهم حيث ينالهم من الخوازيق اثنان ومن القرون قرنان ومن الأكمام كمان وخليها مستورة ياحسان بينما يلاقيهم الثاني يوم الحساب والحسبان فاما الجنة والغفران أو جهنم والنيران يوم لاتنفع شفاعة ولا وساطة ولا اثنتان ولاتنفع الخلق ماجمعوه من مليارات سمان أومابلعوه من ملايين حسان أو مااجتروه من قناطيروأطنان فلكل حسابه ومصيره وكتابه ويقينه لايظلم ربك منهم أحدا لاجمعة ولاسبتا ولاأحدا كما أن لكل مجتهد نصيب يصيب عباده من المؤمنين الصابرين لينعموا بجنات ونعيم آبدين خالدين مخلدين على عكس ظلامهم ومفسديهم ومتكبريهم وفاسديهم ممن يسمون بكبارهم  بلا نيلة وبلا هم  ممن يشكلون وسيشكلون وقود النار خالدين فيها أبدا وعدا حقا وواسعا سرمدا ممن خلق الكون وحده ويملك الخلق والقضاء واحد أحدا بعدما فشلت وستفشل عراضات ومهرجانات القائد الابدي والخالد السرمدي المصمود كالعود في عين الحسود وخمسة وخميسة بعيون الحاقد والمتربص والحقود على ديار التصدي والعنفوان والصمود ديار الداخل مفقود والخارج مولود وخليها مستورة يامحمود.
لذلك وعودة الى بداية المقال وتحليلا لماتيسر من اقوال وأفعال مع كل نغم وموشح وموال في ديار النوق والابل والجمال والصابرين من حملة الهموم والغموم والأثقال فان دخول بوتين الهمام على والى بلاد الشام هو تماما كدخول صبي الحمام ايد من ورا وايد من قدام لأنه أتى بناءا على طلب اسرائيل ليدخل السيرك الجميل ليجرب فيه حظه بعدما فشلت ايران وأحبابها من العربان في مستنقع ونيران الحبايب والجيران نظرا لقدسية الارض والمكان سيما وأن روسيا التي تتبع اشارات ومواويل وخطط وأقاويل بني اسرائيل لن تصمد طويلا نظرا لان التكاثر البشري والديمغرافي الحقيقي والصافي للخلق والبرية في الديار الروسية هو تكاثر معدوم ومفهوم ومهضوم لذلك فان الخسائر الفادحة بين الروس ستفوق نظيرتها بين الفرس والعربان والمجوس ان امعنت الدخول والارتخاء والجلوس في ديار المعتر والمفعوس والمنحوس لأن الواحد القاهر القدوس هو الذي يأمر ويقضي ويدوس فوق الخلق والعباد والرؤوس هات معتر وخود موكوس.
وبالتالي ان لم تحقق روسيا الهدف وتشد الرحال والطرف فان الخسائر والهزائم والقرف الذي سيفوق أشواطا مقادير وحسابات الجسامة والفداحة والترف سيقضي على امبراطورية بوتين المنزل والهابط المدلل هو ومن ورائه من حملة الدولار واليورو والروبل نظرا لأنه لن يصل أبدا الى كسر معادلة نقص وشح التكاثر والذرية والنسل  تطبيقا لباب وكتاب المعجم الكامل في تحويل العذارى الى حبالى والأرامل الى حوامل بعد فك الفال وضرب الودع وحلحلة المسائل في اشارة ودائما بحسب أخونا المبجل الكامل كرمو أبو عارف هات نظرية وخود مناشف الى استخدام التكاثر الاصطناعي عالمنبطح والواعي مع أو بدون شيالات وحمالات وأواعي في مايسمى بمخازن أو بنوك الحيوانات المنوية ونظيرتها بنوك البويضات الانثوية حيث يتم لملمة خلايا المتبرعين من الجنسين لاخراج ذرية وخلقا ورعية بطرق اصطناعية عبر الحمل بالأنابيب ليخرج لنا ديمتري انبوبوف ونتاشا انبوبوفسكا وفلاديمير ماسوروف واليكساندرا بواريفسكايا وجوزيف بلاليعوف بعد دق طبول الحرب ونقر الصاجات والكمنجات والدفوف.
حقيقة أن الحدود الشمالية للدولة الاسرائيلية وبارادة أزلية الهية لن يكون تحديدها ورسمها وتقييدها على نفس سلاسة الحدود الجنوبية باستثناء المقدسات الاسلامية التي لها رب يحميها وملايين من المؤمنين خلفها ومن حولها وحواليها فلكل حضرة مقام ولكل قضاء موعد ولكل ساعة قيام والكل خلائق ومخلوقات وأنام بيد الواحد القيوم  الذي لاينام وهو وحده بالتمام والقدرة والانعام من يحدد المستقبل والمصير وتعاقب الأكوان والأزمان والايام.
رحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الحقوق والذمم ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مراد آغا دفتر دار
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter  @muradagha1     

الخميس، 10 ديسمبر 2015

باب الدراية وفصل الوصايا في أمور الحريم والحرملك والولايا



باب الدراية وفصل الوصايا في أمور الحريم والحرملك والولايا


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

أنوه بداية الى أنه وعودة الى الأصول التاريخية العائلية العثمانية الطابع والتطبع والهوى للفقير الى ربه فان لقب دفتر دار العثماني والمرادف للدفتري باللغة العربية كان هو المتعارف عليه كلقب عثماني ملاصق وملصق بمهنة الفقير الى ربه دائما جد العائلة ومصدر لقبها الذي كان قائما على حسابات الخزائن السلطانية العثمانية في عدد من متصرفياتها وولاياتها ومنها غازي عنتاب وشام شريف بارك الله بها وفك البلاء والكرب عن أهلها لذلك ومن باب أن من تخلى عن أصله فلاأصل له وجب التنويه الى أن لقب مراد آغا دفتر دار سيعيض من الآن وصاعدا عن مرادآغا المتبع لحد اللحظة في تذييل وختام وختم واختتام مقالتنا هذه ومابعدها ودائما باذنه تعالى وبركته وصونه وحفظه هذا والله دائما أعلى وأقدر وأعلم.
وبداية وتعقيبا على مايجري في ديار مطرح مايسري يمري وباقي ديارالمعمورة هات حالة وخود صورة فان دهشتنا وتعجبنا ودائما مع بعض من الشعور بالقلق وماتيسر من تفاؤل مشوب بالحذر أيها النشمي المعتبر استعمالا لمصطلحات الأمين العام المصون بان كي مون هات سحلية وخود حردون فان دهشتنا من تصريحات المرشح الجمهوري الامريكي المدعو دونالد ترمب حول ضرورة منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة بل وطرد من هم فيها تأتي من باب أن الأوربيين من سكان القارة الأوربية الأصليين لم يصل أي مرشح فيهم الى مثل هذه التصريحات فما أدراك بولايات كل سكانها اصلا من المهاجرين ياحسنين بحيث نعتقد بداية أن الهنود الحمر هم المخولون حصرا بقبول أو رفض اي داخل أو خارج الى قارتهم وان لم يفعلوا فان التاج البريطاني كمستعمر وبان ومعمر لمايسمى بالولايات المتحدة المصمودة منها أو المنصمدة هو المخول ثانيا باصدار مثل تلك القرارات أو التصاريح أو التلميحات .
أما أن يطل علينا مهاجر حزين لينضم الى حليفه بوتين قيصر الكرملين من بين المحاشش والغرز والكلاسين ليضاف الاثنين ياحسنين الى النادي الزين نادي من رضيت عنهم اليهود من فئة المصمود كالعود في عين الحسود باصدار هكذا تصريحات ومواويل يداعب بها اسرائيل ومن يلف في فلكها من محافل كالآيباك وصهيونية هرتزل فهذه مأساة ومسخرة ومدعاة للتنويه الى خطورتها لأن مايسمى بالولايات المتحدة الأمريكية نظرا لكثرة التوتر العنصري والضائقة الاقتصادية وكم الأسلحة المتراكمة فيها وبين ايادي مواطنيها وساكنيها سيما وأن ساكنيها الأصليين وأغلبهم من الزنوج الافريقيين يزداد عدد الداخلين منهم في اسلام ودين رب العالمين رجوعا الى أصولهم وتذمرا وسخطا على السياسة العنصرية التي تطبق بحقهم ناهيك عن أن غالبية المسلمين الوافدين الى أمريكا هات صاجات وخود مزيكا هم من المسلمين الأعاجم وهؤلاء عادة أشد وحدة وتناسقا وانسجاما واتزان من اقرانهم من المسلمين العربان وبالتالي فان ردات فعل المسلمين الامريكان في بلد غزير السلاح والتسلح قد تكون عنيفة ان خرجت عن السيطرة لأننا نمزج هنا العنصرية بمايسمى بالاسلاموفوبيا أو كره الدين الاسلامي منوهين أيضا الى أن التدريبات المنظمة على استخدام الاسلحة بأنواعها الخفيف والمتوسط والثقيل لمنظمات وتجمعات المسيحيين المتطرفين في أمريكا ليست خافية على أحد جمعة ولاسبتا ولاأحد وبالتالي فان اقحام امريكا في مايسمى بالعنصرية الدينية على غرار الحالة الاوربية لامكان ولامبرر له سيما وأن دور أمريكا -ويأتي اسمها من أميركم- في اشارة الى لقب أرميكو الملاصق للرحالة الايطالي امريكو فيسبوتشي الذي اطلق على القارة اسم امريكا هات صاج وخود مزيكا ومنه نصل الى مصطلح أمري كان -أمريكان- في سيرة وحكاية دور الامريكان الذي انقضى وانتهى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا وهو ماحصل فعليا بانتقال مركز الثقل الحربي والدولي والمالي من واشنطن الى باريس بعدما دبت حالة الفزع والهستريا والتفليس التي تلت تهريب كل ماهو غال وثمين ونفيس من أمريكا الصاجات والليموزينات والفوانيس بعد وصول زعيم أو رئيس ذو أصول اسلامية في اشارة الى  باراك حسين أوباما مكيع الحسود وحامي اليتامى وهو مافسره المتحكمون بزمام الصهيونية والعالمية اليهودية منها والنصرانية من المطلعين بشدة على الكتب السماوية والاشارات الالهية على أنه من علامات الساعة فتم في لمح البصر نقل ترليونات الدولارات من قارة البهجة والمسرات الى ديار الفرنجة والمايوهات والتي اشتق منها اسم الفرنجة في اشارة الى اسم فرنسا وعليه فان حرب الروم الكبرى على المسلمين من ديار الأمريكيين  قد انتهت قولا وفعلا وتحولت بامر وارادة منه تعالى الى ديار الروم الاقرب وعلى رأسها كما ذكرنا فرنجة أو مايعرف اليوم بفرنسا هات شامبان وخود هلوسة بعد خلع النقاب في الشارع ونزع الحجاب في المدرسة زيادة في البهجة والأناسة والوسوسة لذلك فضرر الصنديد دونالد ترنب هات محشش وخود دب لايتناسب زمانا ومكانا مع الحالة الا ان اراد أن يحول بلاده من حالة الرخاء والنماء والحصالة الى جمهورية موز من البالة محولا حضارتها الى زبالة أو الى حثالة مساهما في زيادة الاحتقان والورطة ومسهما في خراب مالطا عبر تصريحاته الزاحلة او في رواية اخرى الزاحطة وكل ذلك حتما وطبعا بأمره جل تعالى وجل قدره ومقامه وجلاله.
وعودة الى مقام اليوم فان الفقير الى ربه على ثقة كبرى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا في أن الحديث عن الحريم والنسوان والحرملك وكل من دلك ويدلك وسيدلك صراحة وبعدا عن كل مدع ومتفلسف ومتفزلك بعد الاستئناس والمداس والسلملك هذا الحديث عادة يجذب برقته كل حاضر وغائب وموجود ويشحذ برومنسيته جموع الواقفين أو القعود وبحسب ماهو متعارف عليه ومعهود في مجتمعات الآهات والصبر والصمود بحيث يقع وقعه كما عهدنا في مسلسلات من فئة عائلة الحاج متولي ايام زمان وجميع مالحقها من مسلسلات وأفلام وأشجان تتناول تعدد الزوجات والحريم والنسوان وصولا الى حريم السلطان هات صاج وخود ألحان وهات مكائد وقول كمان يقع وقع ذلك الحديث وأذكاره وقع حبوب الفياغرا على جحافل الفحول الصابرة والذكور الغائرة والنشامى الفائرة والصناديد الثائرة ويقع بريقه وقع الالماس في قلوب المراهقات والعذارى والمترنحات الحيارى والعوانس الصبارة والضرائر الغيارى والارامل المنهارة والمطلقات بجدارة بل وحتى المغتصبات بقذارة والمغدورات بشطارة والمنتهكات بمرارة من قبل الوحوش الطيارة والحرادين الجرارة والحيتان الهدارة والتماسيح الفوارة والثعالب المكارة وقواد الغرز والميزونات والدعارة بعد تحويل الانثى الى عربية أو في رواية أخرى الى سيارة هات سرفيس وخود دوبارة.
انوه هنا الى أن مجرى المقال لن يكون حصرا في حكاية وأمور العواطف والآهات والنشقات والنهدات ولا حتى في حكاية المزاجيات والتقلبات والأحلام التمنيات والأنغام والتمرغات والأشجان والرومانسيات ولاحتى في امور الوضعيات والمنحنيات أو المنطرحات والمنبطحات ولاحتى في مستويات الأنزيمات والمنشطات والهرمونات التي تغزو وتطفح وتسرح وتمرح في أجساد المراهقات والحريم والفتيات والولايا والمسنات في ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات هات بهجه وخود مسرات انما سيتطرق المقال بعجالة الى دور الأم  وكيفية تربيتها واعدادها ومصير ملايين المشردات واليتامى والمنتهكات والطافشات والهاربات والأرامل والمطلقات الصابرات بعدما غزى ديار العرب داء الحرب والكلب وداء الرعشان واليرقان والجرب بعدما ضرب من ضرب وهرب من هرب.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
حكاية المراة في العالم العربي بالصلاة على النبي ودائما بعد السلام على امهات المسلمين وصالحات أهل البيت من المؤمنين ونساء الصحابة والاولياء والصالحين وكل من اتبعن الهداية والهدى والدين الى يوم الحق واليقين حكاية المراة هنا تذكرني ببيت الشعر القائل
الأم مدرسة اذا أعددتها....أعددت شعبا طيب الأعراق
وهو بدوره يجعلني اقفز الى بيت آخر يقول
انما الأمم الأخلاق مابقيت ..فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وهذا بدوره يدفشني ويقذفني الى بيت ثالث من باب الثالثة ثابتة والذي يقول
رأيت الناس قد ذهبوا الى من عنده الذهب.....ومن لايملك الذهب فعنه الناس قد ذهبوا
والمهم في الحكاية والرواية ان ماوصلنا اليه في العالم العربي بالصلاة على النبي جعل من تحويل المرأة من مدرسة أو معهد للصالحين أو مؤسسة الى مجرد مقشة أو شفاطة أو مكنسة أو سلعة متعة ولذة مؤنسة أو قطيع عوالم ومومسات مومسة وهزازات وشطاحات مستئنسة ومدغدغات عواطف ومناشف ولحمسة ومدلكات ودلاكات محسسة أمرا فيه شطارة ومهارة وهندسة ولعل ثورة السيسي البهية على كل فتاة ويافع وولية وكل عفة وعفاف انثوية من باب التحرر والتقدم والحرية مفترسا وفارسا ومستفرسا سوسو وخواطروبدرية وتفيده وكيداهم ورضية ووحيده وزينات وسنية وانصاف وهايدي وشكرية وتطويعه الأزهر المنقهر هات فتوى وخود دولار لمآربه التحررية حيث أتحفنا اعلامه بأقنية من فئة القاهرة والناس هات مايوه وخود لباس واعلامييها من فئة أبو شيالة وشنب وحصالة وكباس مرورا باسلام البحيري النسناس وبرنامج الراقصة صافيناز هات ملولح وخود هزاز ووصولا الى برنامج التيسنة والبغلنة والغرزنة والمجون والمواخير والكرخنة المسمى ظلما وعدوانا  - نفسنة - هات سهسكات وخود وسخنة.
ومن باب المثل على الحالة الوردية نضرب مثلا وبختا وفألا الحالة المصرية  ويمكن عليها وحولها وحواليها المقارنة بباقي الديار العربية حيث لاتختلف الحال الا في مقدار النفاق والنصب والاحتيال أو في مقدار الشذوذ والوحشية والانفعال بعيدا عن مشقة البحبشة ومذلة السؤال مهاجمة القيم الاسلامية في الديار المصرية تماما على غرار سابقاتها القومية الناصرية وصولا الى المدرسة السورية هات كلسون وخود هدية مدرسة التقدمية والمقدمات الثورية والستيانات العصرية والمايوهات المخملية وكلاسين الصمود القرمزية بعد نطح الرجعية وبطح الامبريالية والتخلف والزئبقية وللحديث تتمة أوفي رواية أخرى بقية.
وبدلا من أن تكون المرأة قدوة تخرج أجيالا واعدة ومجتمعات صالحة وماجدة باتت مجرد حدوة أو عربية أو تاكسي أو صهوة لكل قواد ومنافق وعديم نخوة من شلة أبو عمامة وعبوة وأبو مسبحة رخوة أو رفيقا من عصابات الرفاق الأخوة ومناضلي المتعة والخلوة وعشاق العرفي والصحوة ولاطمي الشرف والعفة والبصاصة على كل فاتنة وجذابة وحلوة واللاهثين خلف الفروج والثقوب والشهوة تطبيقا لسياسة كله عند العرب صابون فان لم تظفر بالحجاب فعليك بالكلسون والمشتقة من مدرسة الجوزتين بخرج يعني لسان وبطن وفرج بعد مضغ القات ومصمصة الحشيش والملذات والمرج.
ولعل في سيرة أحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والطافشين والفاركينها بعيدا عن ديار العربان ومصائبها والبلاوي التي تجري في مناكبها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير فؤاد مكيع المنافقين ومشرشح الأوغاد حيث اشتهر فؤاد بالذكر الكثير والتصوف الغزير وتشبثه حصرا بكتب ومواعظ الصالح ابن كثير لكن وباعتباره مراوغا وملتفا وخبير في تحويل الأعمى الى بصير والتماسيح الى عصافير والمجاري الى جداول أو في رواية أخرى الى غدير سمي أخونا فؤاد بابن قليل هات صاج وخود مواويل باعتبار أن فتاوى ومواعظ وكتب ابن كثير وصل تأثيرها الكبير حصرا وفقط لاغير الى لسان أخونا الخطير والملهم المنير حيث تتوقف أحاديث اين كثير عن التقدم والمسير لتخرج كما هو شأن أغلب علماء العربان فقط من اللسان ليلفها لاحقا وباتقان الزمان وغبار الصالة والدخان ولتطويها حقا وحقيقة وبامعان موسوعة غينيس في طي النسيان هات عذارى وخود نسوان.
وفي احدى المرات وحين تطرقنا الى سيرة الحريم والفتيات والمحارم والمحصنات نقفنا أخونا فؤاد أو ابن قليل بسؤال من الحجم الثقيل هدم الملذات وانار عتمة الليل الطويل طاحشا الأنغام وكاحشا المواويل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة وكان سؤاله حصرا في مظهرين وخليها مستورة ياحسنين
لماذا لاترتدي حريم ونساوين الزهاد المتصوفين والنساك الصالحين من حكام العربان الميامين وقادتها الميامين وسلاطينها المؤمنين والذين لولم يكن تعدادهم قد فاق العشرين لكانوا حتما بين العشرة المبشرين بعد كسر الهاء وطج اليمين لماذا لاترتدي تلك الحريم او الحرملك او النساوين الحجاب الزين الذي يغطي بقية نساء المسلمين من العالمين هات لغز وخود اتنين وان ارتدت أحداهن الحجاب يكون علادة من النوع القلاب والمهتز باطراب والملولح باعجاب يغطي نصف الشعر والباقي يظهر ناصعا وجليا وخلاب بعد تمسيده بالحنة والسلمكي وصبغة أبو دياب والمنيكور والبخور وفراشي الميك أب
ولماذا يسود في ديار الأعراب مظهر الثلاثي المرح حين تجتمع الجدة مع ابنتها وحفيدتها معا في مشوار أو سيران حيث تظهر الجدة بالعبائة والملاية والنقاب والقفطان لاترى من مفاتنها الا مايرشح من بخور وعرق ودخان بينما تتلولح ابنتها باتقان وتتغنج باحسان تحت فستان السبور السواريه وحقيبة كارتيير وبارفان العود بتاع بييرغاردان بينما تظهر الحفيدة بالمايوه والكلسون أو في رواية أخرى بالستيان هات آهات وخود ألحان.
هل أصبح للعربان مدارسهم الدينية الخاصة البهية في تحويل كل حرمة وفتاة وولية كتلميذات نجيبات وبالمعية من مدارس للأخلاق الحميدة النقية الى مدارس ومكابس للشهوة والخلوة والشهية ومكانس وشفاطات لكل خطيئة وسيئة ودنية بعد فك الفال وكشف الحال وتصفية النية ودفع الزكاة ونتع العربون والدية هات عذارى وخود خطية.
أم أن المستعمر الحبوب والآمر اللهلوب خالي الدسم والشوائب والعيوب هو من أعطى الأوامر العليا لتحريك المآرب الدنيا بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا.
بمعنى أنه من هو المسؤول حقا عن صناعة الدعارة والاباحة والشطارة وفتح كل غرزة ومحششة وخمارة في وجه الجيوش الجرارة من اللاهثين بجدارة عن كل مفرش وفرشة وعبارة من قواد الخدمة والاشارة وفتاوى المتعة والاثارة وشطحات عوالم الجدارة وخواصرهن المنهارة وصدورهن العارية المعارة وفروجهن الملتهبة المسعارة في كل مرتع وموضع ومغارة بل وفي كل تخشيبة وبوكس ونظارة حيث بات الاغتصاب في ديار الأعراب يدخل من النافذة بدلا من أن يطرق الباب مسابقا البرغش وطاحشا الذباب سيما وأن علامات الحروب وندبات الخراب في ديار الأعراب هات بوم وخود غراب جعلت من الاناث أو النسوان علكة في كل حنك وبق ولسان وسكرة يقضمها الفكان ومابينهما من انياب وأسنان.
الحقيقة يمكننا القول أولا وآخرا يعني بالعربي قولا واحدا وهو أن السبب الحقيقي في الحكاية والحدوتة هو مايعرف بمصطلح  وظاهرة كرامة الأمة بعيدا عن مناحات الللولحة والتمسحة والمذمة. 
فمن لاكرامة له لايمكنه أن يطالب الآخرين باعادتها او صناعتها له وكل على مقاسه وحجمه ومداسه ومن فقد ومن زمان الدين وباع شرع رب العالمين وتقاضى العربون على بيع القدس والكومسيون على بيع فلسطين لايمكنه لا اليوم ولا غدا ولا بعد حين بل والى  أبد الآبدين أن يحافظ على المحارم والحريم والنساوين من غدر الغادرين وقرصات السعادين ولاحتى من عضات الثعابين أو نكشات الحيايا والحرادين ولاحتى نغنشات البق والدبان والقوارض والجرادين وكل مانراه من عراضات ومسيرات واستعراضات عاطفية في ابواب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والفتاوى المؤنثة ونقيضها المذكر بعدما ظهر المعطوب وانتشر وتناثر المتلوف وانهمر وشاعت الفاحشة وساد المنكر وبغض النظر ايها المعتبر والنشمي المنبهر من مجرد رؤية الحالة والحدوتة والمنظر فان التهافت على بقايا وفضلات الدنيا الفانيات مابين مباهج ومهارج وملذات بين المراهم والدراهم والمدسات ومصمصة المغانم والمحارم والشهوات ورضاعة المنتجعات وجماع الجماعات ومتاع المضطجعات والمنبثقة جميعا جملة وقطيعا من مدارس ومؤسسات وجامعات الجوزتين بخرج وشعارها المنفرج ومسارها المندمج في مثلث  اللسان والبطن والفرج جعل من الدين والتمسك بالكرامة واليقين وماتبقي من غطاء شرعي ثمين يغطي عورات الولايا والعذارى والنساوين في ديار عربرب الحزين جعلها جميعا أمرا ثانويا واختياريا ومختار بعدما بيع الدين بدرهم والشرع بدينار أو في رواية أخرى الدين بيورو والشرع بدولار وخليها مستورة ياعمار.
صحيح أن معظم الديار العربية هات سرفيس وخود هدية مازالت قلبا وقالبا تابعة لأسيادها من الفرنجة من طالبي الثروات وشافطي الأحلام والخيرات والمتعة والمسرات بحيث لايمكن لأي دولة عربية أبدا أن تتخلى مثلا عن لغة أو دستور وقوانين مستعمرها الذي هجرها حتى ولو اباد سابقا نصف سكانها وشفط لاحقا كل خيراتها وبلع دوما جل ثرواتها بحيث يتبع المتفرنسون من العربان ماتمليه عاصمتهم المقدسة باريس وتلفظ باغي ويتبع المتبرنطون عاصمتهم المقدسة لندن بكسر الدال ياجمال هات نوق وخود جمال وهات ابل وخود بغال وهات قات وخود أحمال وهات حشيش وخود أثقال ودائما بعد ضرب الودع والأسهم والأعمال وفتح الشهوات والمشهيات والفال وفت العربون وكت الكومسيون والمال هات مسيرة وخود موال .
قدسية المستعمر الأنيس مكيع الفحول ومشرشح المتاعيس التي اشرنا اليها سابقا في باب وكتاب المرجع النفيس في جواز العمرة الى لندن ووجوب الحج الى باريس
لذلك فان التخلي عن السيادة الوطنية في الديار العربية يتبع حتما التخلي عن السيادة الدينية بحيث ان اعتبرنا أن وضع الحريم مثلا للحجاب درءا لأعين كل بصاص ومصاص وغراب وكل قواد ومراوغ وقلاب ان اعتبرنا أن وضعها للحجاب هو بمثابة علم او بيرق أو راية تشير الى حصانتها وحرمتها وبالمحصلة الى حصانة وحرمة وطنها وموطنها ودينها فان العالم العربي في يومنا هذا بدلا من أن يضع رايات الحصانة والحرمة على المستضعفات من النساوين أمعن في الباسهن المايوهات وتدبيسهن بالكلاسين بحيث أصبحت الرايات البيضاء في ديار الالف باء هي الأكثر انتشارا وتداولا فمن رايات الاستسلام التي ترفعها الجيوش العربية في صراعاتها الأزلية مع العدوة التقليدية أو مايعرف بالدولة العبرية يعني اسرائيل هات نغم وخود مواويل الى تلك الرايات البيضاء على شكل قمصان أو كلاسين شماء يرفعها الجنود العرب وكل مين ضرب ضرب أثناء فرارهم في حروبهم الأهلية أمام من يسمون بالجماعات المندسة أو في رواية أخرى الارهابية. 
وزيادة في الهناء والحظ والبخت ودرءا للغشاوة والكتم والكبت من فوق ومن تحت خميسا وجمعة وسبت من وراء أو خلف التخت فان الدماء التي كانت تسيل من فروج العذارى والمتيمات الحيارى ليلة دخلتهن بعد عقد قرانهن وخلوتهن الشرعية مع محارمهن باتت تخرج وبالمعية من فروج كل فحل ودجاجة وفروج في ديار اليأجوج ومأجوج وصولا الى خروج الدم من كل جهات الجسم بعد معارك الفصل والحسم العربية التي تلت الثورات العربية حيث تطايرت الأحلام الوردية والكلاسين البيضاء النقية وبقايا الأحلام الرومانسية عن تلك الديار المنسية معلنة استسلامها لقضائها وقدرها بعد بيع دين خالقها وشريعة وشرع نبيها فحاق بها البلاء وعمت الفوضى والفتن والابتلاء وساد التشرد والبغاء بحيث تزايد نتيجة للحروب والدمار والآفات والقنابل الهابطات والصواريخ العابرات عدد الأرامل واليتامى والمشردات والعوانس والجوالس والمطلقات وبدلا من سترهن من قبل الفحول من اقرانهن تحولن شطارة ومهارة وفن الى سلع في اسواق النخاسة هات كلسون وخود لباسة وأصبحت تباع العربية بعد تحويلها الى تكسي أو في رواية أخرى الى عربية بمايعادل الخمسمية وهو الرقم الذي اتفق عليه معشر علماء النخاسة وجهابذة الفتاوى الكباسة بمعية قواد المتعة والنجاسة فهناك من تم ويتم بيعهن بخمسمائة ليرة عالفرشة أو عالحصيرة وهناك من يتم بيعهن بخمسمائة جنيه وشلن بخشيش يابيه وهناك من يتم بيعهن بخمسمائة ريال هات هلله وخود موال وصولا الى حريم ومحارم الخمسمائة من الدنانير اونظيرتها من الدراهم في متاع مستمر ودائم قلم قايم في ديار السلب والنهب والمغانم ديار المحارم التي تحولت الى محارم كلينكس وعوالم وسبايا في اسواق المغانم ديار الله غالب خلينا حبايب وديار الله بالخير وديار الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير هات زعيم وخود أمير وهات بغال وخود حمير.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
حقيقة الوضع المزري والحال المخزي في ديار الفاتح والمنتصر والغازي حيث تحولت الولية الى غزية والمحارم النقية الى عوالم ملولحة وهنيه ومتعة وسلعة وضحية بضاعة ورضاعة وسبية حيث تفنن أهل الديار العربية في شراء القنابل والهواتف الذكية بحيث يقابل كل كبسة شاشة أو دردشة أو شات ماتيسر من مدافع ثقيلة ورشاشات وقنابل متفجرات وبراميل ساقطات تماما كما هي حال الكرامات في ديار السرفيس والكمسيونات ديار الخانات ووكالات البلح والبازارات ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات بحيث تحول ماكان يسمى سابقا سوريا أو جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران الى تلك الظاهرة الذهبية حيث يحثك ويشجعك الاعلان الرسمي المهول اعلام الفلافل والفول عبر الفضائيات والنت والمحمول على الاشتراك في مسابقات من فئة من سيربح المليون والراتب عالبلكون هذا ان لم تسقط عليك القنابل كالجردون ولم تفعسك الدبابات كالحلزون أو لم تنطحك المدرعات أوذوات القرون من كل حدب وصنف ولون وخليها مستورة ياحنون وبدلا من أن يعلموا ويدرسوا ضحايا المستقبل فحولا وغلمانا وحريم بعضا من الذكر الحكيم بحيث ان سقطت القنبلة والقذيفة والجحيم فانهم ذاهبون بمشيئة الله الى الجنة بدل من دفشهم الى الجحيم هات قطعان وخود غوييم.
وقد يكون حال حريم وفتيات المستقبل هات قبضاي وخود معدل قد انبطح ومال تماما كبختهن ومن زمان ياحسان سيما وأن ثورة المحمول أدخلت المجتمعات في المجهول وابعدت الحريم عن الفحول بحيث أضحت العلاقات الاجتماعية والجمعات العائلية وصلات الرحم الاسرية والروابط العشائرية والقبلية عبارة عن مهرجانات رقمية وعراضات الكترونية واستعراضات تقنية بحيث تخاطب البنت أمها عبر الواتساب العابر للغرف والجدران والأبواب والخارق لكل ستارة وعمارة وحجاب  وتنقف خطيبها فايبر من النوع الجذاب أو تسلخ حبيبها الافتراضي المجذوب صورتين انستغرام على فوتوشوب ليدخل مذهولا ومترنحا ومعطوب  في أول حيط وحانوت وشوب ويخر صريعا لعشقه الطروب سكرانا ومحششا ومطروب في المسارات والزنقات والدروب بعد كشف المستور وفضح المحجوب وخلع الستيانة والبطانة والميني جوب في مظهر أدهش الأمم وحشش الشعوب وخليها مستورة ياحبوب.
ولعل أكبر وأشد وأشنع ظاهرة تمر بها النساء والفتيات والنساوين في ديار عربرب الحزين هي ظاهرة العنوسة والتكدس والتخزين نظرا للحروب والدمار والهجرة والفرار بحيث طفى وطفح وفاض عدد الحريم والنسوان ومن زمان على عدد الذكور والفحول والغلمان وهو ماينذر بحرب خطيرة وعشواء وفوضى وفتن خطيرة وأخطاء ستساهم حتما في انهيار المجتمعات العربية أخلاقيا بعد انهيارها طوعا أو كرها اقتصاديا وماديا. 
لذلك وباعتبار أن ارخص اثنان في ديار العربان هما الانسان ودين الرحمن وأرخص جنس بني الانسان تداولا ومذلة وهوان هن معشر الاناث أو النسوان فلك أن تتخيل وتنتفخ وتتدلل وتتمارى وتنتفش وتتخايل وتنتعش وتحشش وتتمايل بين جيوش الحريم والعذارى التي تطفح في وجهك وبجدارة في كل ركن وناصية وحارة وخليها مستورة ياجارة وهو ماأشرنا اليه في مقالنا السابق تندرا حول اباحة الراحة والصراحة بحيث ان كنت واقفا في الساحة وجائتك الولايا طفاحا وغمرتك الحريم سفاحا فهل تغوص متعة او تسبح سباحة.
وان اعتبرنا أن الانهيار الأخلاقي لايقل باي حال عن الانهيار الاقتصادي بل هو أشد خطورة منه لكن الانهيار الاقتصادي يسارع ويسرع عادة وبوتيره شديدة السرعة الانهيار الأخلاقي نظرا لضعف الحال والفقر وخليها مستورة ياطويل العمر فان دعوتنا الى انشاء كيان اقتصادي اسلامي موحد وبنك اسلامي موحد وعملة اسلامية اقتراضية موحدة تهدف الى منع الانهيار المتتالي والتسلسلي للديار الاسلامية وعلى راسها العربية هات مصيبة وخود هدية هو نصف الحل لمايعانيه العالم الاسلامي عموما والعربي خصوصا سيما وأن الشق الأخلاقي وهو الأهم على المستوى المتوسط والبعيد هو الأساس والدعامة لقيام وسلامة الأمة بعيدا عن مناورات النفاق والمراوغة والمذمة. 
فاننا هنا ومن باب الحفاظ على الأخلاق الحميدة وضبط مكارم الأخلاق حفاظا على الأمة الاسلامية المجيدة فاننا ندعو الى الاسراع في امتصاص الفائض من النساء والفتيات درءا للفاحش والفواحش واللعنات لتحل مكارم الأخلاق بدلا من جلسات المصمصة والرضاعة والمسرات في الغرز والمحاشش والميزونات والمراقص والحانات والكباريهات عبر سن قوانين شرعية عالمية اسلامية تسهل زواج الفائض من تلك النسوة درءا لكل مفسدة وغفوة ونزوة وشرور الفتنة والهفوة والخلوة ومتعة الذروة ومصمصة الغفلة ورضاعة الصحوة والجفلة عبر انشاء هيئة اسلامية عالمية ترعى مكارم الأخلاق عبر دراسة واحصاء الفائض من الاناث والفتيات العذارى منهن والمطلقات والمهجورات والارامل واليتيمات وغيرهن ممن يشكلن وقد يشكلن خطرا كبيرا وفتنة على المجتمع ان تركت الظاهرة من دون علاج ونظرا لاستفحال الظاهرة نظرا لماسبق فان مجرد هيئات اسلامية صغيرة متناثرة هنا وهناك قد لاتكون حلا ان لم تكن هناك تشريعات تتبع هيئة موحدة اسلامية نقترح مركزها في اسطنبول التركية تقوم باعداد وجمع قاعدة بيانات بعدد هؤلاء النسوة جميعا وتحديد حالتهن الراهنة وحاجاتهن المتزامنة وقدراتهن العلمية والثقافية والاجتماعية البائنة ومقدراتهن الاسرية والشرعية الكامنة اضافة الى تشجيع الزواج للرجال ممن لم يتزوجوا بعد من المقتدرين والقادرين وتشجيع الشباب على الزواج وتشجيع الأعراس الجماعية اضافة الى تسهيل وتشريع وتسريع القوانين االشرعية في مايتعدد بتعدد الزوجات مثنى وثلاث ورباع ضمن القواعد الشرعية الاسلامية كما نحض على أن من أهداف الهيئة العليا لمكارم الأخلاق المفترضة حث المهاجرين من المسلمين على الزواج بل وتعدد الزوجات للقادرين منهم من تلك الفتيات اللاتي لاحول ولاقوة لهن الا الله تعالى واحسان المحسنين حيث يوجد اليوم في العالم العربي وحده ملايين وجيوش جرارة من تلك الفتيات اليتيمات والفقيرات والمنسيات سيان أكن عازبات أم كن  من الأرامل أوالمطلقات او المغتصبات سفاحا أو المهجورات بعد دراسة طلبات الراغبين بالزواج بعناية منعا لتجاوزات ومحن وفتن وحدا لظاهرة تجارة البشر وخاصة النساء والفتيات لأغراض المتعة أو السياحة الجنسية أو غيرها عبر عقود مزيفة وعرفية وصورية لذلك لابد من القضاء على جميع الظواهر الاقتصادية والاجتماعية ومحاربة جميع عصابات التجارة البشرية وابطال جميع الفتاوى الدينية من فئة الفتوى بجنيه والدرزن هدية التي تطمر العالم العربي بالصلاة على النبي كتلك الفتاوى التي سهلت تجارة الرقيق من البشر نتيجة للحروب التي يشهدها العالم الاسلامي وخاصة الشطر العربي منه.
ننوه مجددا الى أن انهيار العالم الاسلامي وخاصة العربي منه اقتصاديا سيسرع حتما من انهياره الأخلاقي الذي بدأ ومن زمان باوامر من الأوربيين والأمريكان عبر ماسمي ويسمى بسياسات من فئة الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات وان لم تنالك العوالم فعليك بالمومسات وان لم يقرصك الهوى فعليك باللمسات ومن تلك السياسات مايسمى بسياسة العولمة والعمى على هالحالة العمى والتي أسرعت باظهار ما للعوالم من مفاتن ومعالم الله بها وبماتخبئه بصير ومبصر وعالم اضافة الى سياسات من النوع الخلاب من فئة محاربة الارهاب والشيش كباب وفرض مايسمى بالوسطية توسطا في ولدى أوساط العوالم والهزازات وصدور بنات الغوى المنبطحات ونساء الهوى المنسطحات وبائعات الآهات المنطرحات بحيث أصبح الحفاظ على الدين في ديار عربرب الحزين ضربا من الجنون اليقين وعلامة من علامات التخلف والارهاب هات بوم وخود غراب فسارعت العديد من حكومات الأعراب امعانا في الفتن والمحن والخراب الى فتح صدور حريمها وشلع الحجاب من على رؤوسها وخلع النقاب من وجوهها لتظهر للبشرية وللدول المحبة للحرية والكبة بلبنية على أنها مثال للتحرر والاباحية بعد دحش الدين في النملية والكرامة في الزبدية فنزعت الحجاب والأعلام وأدخلت الاسلام جملة وتفصيلا وأرقام في الحمام بعدما طارت حمائم السلام وظهرت المفاتن والأنغام والآهات والأحلام خازوق من الخلف وكم من الأمام  في ديار اتفرج ياسلام ..اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام وخليها مستورة ياهمام وهو مااختصرناه بمقولة الأمة التي تحولت بخفة ومهارة مذهلة الى ملطشة او في رواية اخرى مسخرة ترى الخازوق مقبلا فتدير المؤخرة بلا منقود وبلا قافية وبلا صغرا.
بالمحصلة فان من لم يستطع الحفاظ على دينه او يقينه فلايمكنه ان يحافظ على نسائه وحريمه ونساوينه ومن فقد يوما قدسه وفقد قبلها فلسطينه لايمكنه ان يميز بين الطينة والعجينة ولا أجلكم بين الحجاب أوالمايوه أو في رواية أخرى الكلسونة.
وبمقارنتنا ببني اسرائيل وبتمسكهم بدينهم وتمسك متدينيهم ومتديناتهم بالحجاب بينما ينزع من رؤوس الأعراب بعد ضربهم بالهراوة ونقفهم بالقبقاب وعليه فمن يدعي سيان عالواقف أو عالمرتكي او المنجعي أن في نزع الأخلاق وانتزاع الحجاب وشلع الكلسون وخلع القبقاب حرية وتقدما واعجاب وتحررا وتقدما واطراب وماعدا ذلك تأخرا وتخلفا وارهاب فحسبنا أن نقول لهذا الحباب ولمن هم من خلفه من أعاجم وأعراب أن يتوقفوا جميعا عن الكذب والنفاق والبيض من الفم والمهبل والمبيض فنفاقهم البغيض والمقيت والمريض الذي فاق مرحلة البيض ليصل مرحلة الحيض قد دخل ومن زمان بعيد في غياهب البلاليع او في رواية أخرى المراحيض وهو حصرا مايمكن تسميته نفاق النقض أو النقيض الذي أوصل العربان مرحلة العدم أو في رواية أخرى الحضيض. 
رحم الله بني عثمان ورحم الله عربان آخر العصر والاوان بعدما دخلت الذمم والأخلاق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا دفتر دار
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter @muradagha1                  
       
           

الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015

باب الاسهاب وفصل الاعجاب في أمور السحر المجاب والدعاء المستجاب



باب الاسهاب وفصل الاعجاب في أمور السحر المجاب والدعاء المستجاب

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

بداية وتعليقا على مايجري في بلاد الشام والرافدين وباقي ديار العربي الحزين والصراع القائم المتين بين مايسمى بالدولة الاسلامية وباقي الدول الاسلامية والمسيحية والعبرية ومستقبلا عاجلا لاآجلا  قد نكحل أعيننا بدخول الدول البوذية والهندوسية والسيخية والزردشتية ودول عبدة النار وتلك الوثنية في حيطان النار المذهبية والعواصف الطائفية والعواطف الدينية في بلاد الشام البهية هات مصيبة وخود هدية.
وعليه فاننا نذكر وننبه تركيا الى أن موضوع عضويتها في الاتحاد الأوربي تماما كعضويتها في مايسمى بحلف شمال الأطلسي أو الناتو لاتخرج عن كونها عضوية فخرية ونظرية وخلبية وافتراضية  تمشي عادة باتجاه واحد وهو مصالح تلك الدول جميعا على حساب المصالح التركية
فلا تركيا ستدخل يوما في عضوية النادي المسيحي المسمى بالاتحاد الأوربي
ولا حلف شمال الأطلسي قد يساعد تركيا على التصدي لمايسمى بالتحرشات الروسية.
يعني بالمختصر المعتبر وكل مافي الأمر ياطويل العمر فاننا أمام مجموعة من مصائد ومؤامرات ومكائد تحاول اسقاط تركيا على نار هادئة ومحاصرتها بنوايا حاقدة ومواجهتها بحصارات مؤصدة وضربها بطعنات نافذة بعد دغدغتها بوعود جامدة وتمنيات قاعدة وآمال مقعدة بعد فرد الوليمة الممددة والمناسف المتعددة والمعالف الموقدة على كل طاولة وطربيزة ومنضدة في فنادق الخمس نجوم الخالدة وقاعات المؤتمرات الماجدة وغرف المؤامرات الممددة.لذلك فاننا ننصح تركيا أولا وآخرا الى عدم الانجرار باي شكل عسكري مباشر الى المستنقع السوري والاكتفاء بالدعم الغير مباشر لمن تراه مناسبا من الفضائل المحاربة لأن جميع اقتصادات الدول المنخرطة في الحرب مباشرة في سوريا قد تنهار تباعا مع استمرار المحرقة السورية باعتبارها محرقة ذات طبيعة الهية لايمكن لأي قوة بشرية أن تديرها أو تنتصر فيها الى قوة المؤمنين به تعالى قولا وعملا لذلك فانهيار الاقتصاد السوري والعراقي والايراني المؤكد والناجز سيتبعه حتما انهيار اقتصادي روسي جاهزهذا ان لم ندخل في حال الاقتصاد الأوربي المهتز والأمريكي العاجز . 
ولذلك فان أي تدخل تركي عسكري مباشر في المحرقة السورية سيتبعه حتما ضرر اقتصادي وعسكري سينتج أولا وقبل كل شيئ عن تخلف وفرار وتهرب حلف شمال الأطلسي من المسؤولية نظرا لأن معظم الدول الأوربية وأمريكا تحجم عن ارسال جنود لها الى سوريا نظرا لخبرتها الواسعة والكبيرة والشاسعة في حجم الضحايا الذين سيسقطون في تلك المحرقة لذلك سيفرون بجنودهم بعيدا تاركين الأتراك ولسان حالهم كما ورد في قوله تعالى حين خاطب اليهود نبي  الله موسى عليه السلام ودائما بعد الصلاة والسلام على أنبياء الله الصالحين أجمعين
فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ
وأيضا ومن باب التعقيب على مايجري في الساحة هات بهجة وخود شراحة فانه قد استوقف الفقير الى ربه مقابلة أجرتها هيئة الاذاعة البريطانية أو ال بي بي سي وخليها مستورة يامرسي مع أحد المهاجرين دون غيره على أبواب مقدونيا التي بنت سياجا لمنع تدفق المزيد منهم بلا نيلة وبلا هم الى ديار النغم والأمل والحلم الأوربي المحترم.
ولاأعرف لماذا اختارت ال بي بي سي ذلك النفر الحزين دون الآخرين من المشردين والمشنططين والمشرشحين ممن تعذبوا حقا ويقين وكان شاب المقابلة الظريفة والنهفة الخفيفة من رعايا احدى دول المغرب العربي ودائما بعد الصلاة على النبي. 
حيث اشتكى ذلك البالغ أو النفر النابغ أنه قد هرب من بلده لأن أحدهم حاول طعنه لأنه كان يكرع أو يكبع أو يبلع قنينة أو قارورة أو دبوزة أو قرعة أو بطحة الجعة أو البيرة على مرأى من الحشود الغفيرة والجحافل الكبيرة وأنهم لاحقا قد منعوه -ياعيني- وصدوه عنوة عن تقبيل ومصمصة شفاه صديقته أوعشيقته أو صاحبته جهرا جهارا وعلنا ونهارا وعليه وخليها مستورة يابيه قرر الفرار من موطنه الذي لايكفل له حقه في المصمصة والبلع والرضاعة متعة ومتاعا ومتاعة ملقيا المسؤولية أو الشماعة على فظاظة وفظاعة التزمت الديني وكأن ديار العربان قد خلت ومن زمان من أية مشكلة أو معضلة أو هوان ومابقي فيها الا التزمت والكبت والكتم والحرمان من مصمصة الغلمان ورضاعة النسوان باعتبار أن تحرير المايوهات والكلاسين وتعرية الفتيات والنساوين حتما سيؤدي يازين العابدين الى تحرير القدس وفي رواية أخرى فلسطين.
وتعقيبا على ماسبق من مشهد ظريف وباب خفيف في الاستخفاف المخيف بعقول العربي العفيف بعد دس المفصل ورفع التكليف فاننا نقول مايلي من باب ياساتر ويالطيف وياولي.
العالم العربي بالصلاة على النبي وكما أشرنا دائما يسير ومن زمان بأوامر عليا ومآرب دنيا على والى محاربة الدين اليقين جملة وتفصيلا تعذيرا وتدليلا وكل على مقاسه وحجمه وقياسه وبالتالي أن تجد أحدهم يشتكي من الكبت من فوق الحصيرة أو من تحت التخت خميسا وجمعة وسبت فهذا قد يكون أمرا مبالغا فيه وتندرا نقول فيه
انه من باب درء الفتن ومحاربة الضياع وارضاءا لكل مكبوت ومكتوم وملتاع فقد أجمع أهل الفتوى والاقناع جماعة وجمعا واجماع بعد كسر الهاء ونتر اليمين والذراع بجواز المصمصة وتحليل الارضاع ووجوب المعاشرة والجماع متعة وبهجة وامتاع صاع من صاع وضاع من ضاع
وعليه وخليها مستورة ياوليه فان أغلب الديار العربية من باب الوسطية والاعتدال بالنية باتت وبالمعية أنظمة ومجتمعات وبرية أوكارا للدعارة ومركزا لكل محششة وغرزة وخمارة ولن تغلب أو تتعب أو تنقصك المهارة أو تخونك الذاكرة أو الشطارة في أن تغوص بهمة وجدارة في صدور الحريم الجرارة ومؤخرات العوالم الطيارة بطونا وباطنا وجهارة فالدعارة فن انبهار وبهارة وهي مسالة اتقان وعصرنة وعصارة ولكل طريقته ومقداره وبازاره.
ولعل مايختلف في الأمر زمانا ومكانا وعصر صبحا وظهرا وعصر ياخير النشامى وياطويل العمر هو في مسألة السر أو الجهر في الأمر والمشتقة طوعا ووجوبا وأمر من جمع الفتاوى المبوبة وفصل النصائح المحببة والمبينة والمستحبة في باب وكتاب اذا كنت في الساحة وطفحتك الملذات طفاحا وطمرتك الحريم سفاحا وبطحتك المباهج افراحا من باب الصحة والراحة فيجوز لك عذرا الغوص فان لم تأثم فعليك بالسباحة.      
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
ولعل من عجائب القضاء والقدر في ديار العربي المعتبر والصنديد المنتصر في مضارب البدو والبدون والحضر هو أن السحر المنتشر والدعاء المزدهر الذي يسقط بردا وسلاما على الخلق جميعا رعية وحكاما ورعاعا قد يكون الأكثر والأغزر عالميا وانسانيا وآدميا.
وان سلمنا بوجود السحر لتأكيد حصوله برواية القرآن والدين وخير المرسلين وأن الدعاء منعا أو استجابة هو دائما بيد الله تعالى وحكمه وقدرته فان الحالة ذكرتنا بأحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والفاركينها والمبحبشين عن الارزاق في مناكبها فرارا من ديار العربان ومصائبها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير سطام. 
وكان أخونا سطام نشميا وصنديدا وهمام بارعا في فنون السحر المستدام طامرا الخلق والبرية والأنام بدعاء من النوع التمام لايعرف هوادة ولامجادلة ولا استسلام سيان أكان دعاءا عالواقف أو سحرا على القاعد كثيرا بالزاف أو برشة أو هوايد سيما وأن أخونا الماجد والنشمي الصامد والصنديد الخالد والنشمي الماجد سطام كان عراقي المنشا وعالمي التشرد والتمرد والهوى فكان دعائه الكبير الواعد أوبالعراقية الخليجية الموحدة -هوايد- من النوع القوي الجامد والشرير والحاقد والمصيب الحاسد بل كان من النوع المتعدد الأوجه والأجنحة يعني دبل فيس بحيث كان يمسح البرية ويمسخ الضحية سيان فحلا أو ولية من حالته الآدمية الى صحن باجة أو في رواية أخرى طاجن ملوخية لأن دعائه المقذوف رشا ودراكا حقدا وغزوة وعراكا والذي يذكرنا -ياعيني - بزوج أحذية الصحفي العراقي منتظر الزايدي الذي صبهما بردا وسلاما ورتوش على رأس الرئيس الأمريكي بوش مكيع الضواري والوحوش الوحوش ومروض كل سلطان وحجاج وقرقوش  بحيث ان أخطأ الأول أو كان من النوع الفافوش فان الثاني سيطوف حتما ويفوش ويترك مايترك من آثار وندبات وخدوش وطعجات وبعجات ورتوش وخليها مستورة يافنكوش.
فكان مثلا ومن باب طلب الرزق يفتتح نهاره تماما كأحد شهبندرات الشام المسرورة وتجار الصرة والمطمورة وملوك الخسكار والمال فاتورة الذي كان يقول يافتاح ياعليم... يارزوق ياكريم بمعنى أنه ان لم يصبه خير خالقه بدعائه الأول فكان يطلب منه أن يطاله برزقه في الثاني يعني دعاء مضاعف أو مدوبل أومكرر من فئة الدبل قد يخوله دعاءا وتضرعا حيازة جائزة نوبل مع بعض من جد وجهد وعمل.
وكان هناك أدعية ينقفها رشا ويفقسها دراكا فتطال المدعو عليه خلسة وتنال الضحية ادراكا وتنطحه خسة وتبطحه ارباكا كدعاء من فئة .. يخرب ديارو ويلعن والدو.. بحيث ان لم يطال ديار النفر المختار الدمار فان والده حتما سينهار لعنة وحقدا وشرار وسيتحول ليله الى نهار وبخته الى شبشب وفي رواية أخرى الى بسطار.
وبعيدا عن تعداد مناقب ومصائب ومقالب أخونا النشمي الهمام والصنديد الخالد والدرغام الماجد ..هوايد.. سطام شعوذة من ورا وسحر من قدام وأدعيته التمام متعددة الوجوه والسواعد والأكمام والمراحل والأنغام كدعاء الغرام والانتقام ودعاء البهجة والسلام ودعاء الحقد والحسد والألغام فان لم تنالك الخوازيق فستطالك الأكمام وان لم تدعسك الحوافر فستفعسك الأقدام فان سؤالنا له والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة  من باب الاستئناس والفطحلة فهما للحكاية وبلعا للحدوتة والمسالة.
قلنا له وبما أنه والكثيرون من غيره في العالم العربي بالصلاة  ضليعون في ابواب السحر والشعوذة وفصول الدعاء والجهبذة والخارقات النافذة والمستحيلات الناجزة والطلاسم المنجزة فلماذا لايستطيع الانسان العربي بالصلاة على النبي بسحر باتع أو بدعاء خارق وواسع أن يزيل حاكمه القابع وزعيمه الساطع وسلطانه الناصع متعدد المخالب والبراثن والمباضع بل ولماذا ان مرض أو انقبض أو حتى ان قبض وانقرض ذلك الحاكم الهمام فان السحر التمام والدعاء التام لاينفع درءا أو وقاية أو دفاعا أو دفعا قصرا أو نوافلا أو جمعا في تحاشي المرض والداء ولاحتى دفع الأذى أو الداء عن الزعيم المعطاء والحاكم بالسراء والمتحكم بالضراء وخليها مستورة يابهاء.
قلنا له ان هناك بلدانا وأصقاعا برمتها في العالم العربي المعتبر بدوا وبدونا وحضر قد اشتهرت بالسحر والشعوذة والدعاءات المنجزة والأدعية النافذة المنفذة بحيث يمكنهم تحويل الفيل الى قنفذة والجسر الى نافذة بل وتحويل السوبرمان الى سعدان وأبو قبيس الى أبو بريص أو في رواية أخرى الى أبو قردان .
ولماذا عجز معشر العرب وكل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب  بسحرهم الجميل ودعائهم الطويل وتصوفهم الذليل الى خالقهم صبحا وظهرا وليل في تحريك اليهود أو زحزحة اسرائيل هات موشح وخود مواويل وهات تصوف وخود ولاويل بل ولم يستطيعوا شمالا أو يمين تحريح الحاكم الحزين الذي اصبح ومن سنين مومياءا محنطة أو اثنتين من اللاصقين والملتصقين على كراسيهم الى يوم الدين بل ان هناك صورا لراحلين مازالت ملتصقة ولاصقة وباصقة على رؤوس البرية في الديار العربية حيث لاسحر نفع معها ولا أدعية فهي تماما كالبلاعات السحرية والشفاطات القوية تشفط السحر والدعاء وتلفظه لاحقا كالزبد أو الغثاء دون كد أو جهد أو عناء حيث لادهاء ينفع ولاذكاء فيختفي السحر الباتع والفال الخالع والدعاء الساطع والابتهال النافع في لحلحة السلطان عن الصولجان قاهر الانس ومكيع الجان.
المهم أن أخونا ..هوايد.. سطام شعوذة من ورا وسحر من قدام صفن صفنة العاجز وتنفس نفس العواجز وشهق شهقة المهتز وبعق بعقة الهازز نظرا لأن خبرته وباعه الطويل في اللطم والشعوذة والولاويل المعوذة لم تفلح حتى في انارة ظلامه الطويل ولاحتى ارشاده الى الطريق والسبيل الذي يفك بها ضيقته ولاحتى بعضا من ديونه ونكبته ولا لحلحة أكوام مصائبه وركبته ولا زحزحة ركام متاعبه أو كربته.
الحقيقة أن الدعاء بالخير ودعاء فك الكرب وازالة الضيق وزحزحة الغم والشر هي أدعية محببة ومستحبة لكن أدعية الشرر المستطير ودائما خير اللهم اجعلو خير التي تكيلها البرية لبعضها البعض سنة ونوافلا وفرض متمنية الانقراض والدمار والمرض للعدو المفترض والغريم المنقبض هي الأكثر تداولا في العالم العربي بالصلاة على النبي بحيث تقتصر الأدعية المحببة والخيرة والنيرة على تلك الغريزية التي تدعو بها معشر الامهات لأولادها والجدات لأحفادها بينما تكال اللعنات أحادى وزرافات وقطيعا وجماعات على كل من هب ودب وكل من حط وطب من العجم والعرب وكل بحسب الغاية والوسيلة والمصلحة والطلب. 
وعليه -ياعيني- فان معشر الحكام العرب ضرب من ضرب وهرب من هرب هم الأكثر حظا ونصيبا في تلقي الدعاء لهم بالخير والنصر والرفاه والبنين والبطانة الصالحة جهرا في وجودهم والدعاء عليهم وعلى ذريتهم وذرية ذرياتهم وذرية اللي خلفوهم من خلفهم وخلف ظهورهم بلا نيلة وبلا هم حتى ولو حاول الحاكم الحبوب أن يظهر بمظهر الصالح المرغوب والقديس المطلوب والمتصوف المرغوب أو حتى بهيئة الخاشع المرعوب والمؤمن الخالي المسلوب من كل االخطايا والذنوب والسيئات والعيوب ونظيفا وعفيفا وحبوب من الدسم المشوب بالهفوات والنكبات والشحوب بعد ماتيسر من تزويق وترميم ومكيجة وفوتوشوب.
ولعل حقيقة أن هناك أهرامات وأوابد ومومياءات وتماثيل ومستحاثات تحكم العالم العربي بالصلاة على النبي في اشارة الى أنفار من فئة هرمنا وطعج الكولسترول عروقنا وطوى الروماتيزم مفاصلنا ونخر السكر شراييننا ونقر الكورتيزون أوردتنا وبقر الانسولين أوعيتنا ونخرت الأدوية معدتنا فبتنا وتحولنا وأصبحنا الى تماثيل وأهرامات على شكل صيدلية بشرية أو أكزخانة متنقلة آدمية  من فئة وفصيلة ..روحو الهي يبعتلكن الهنا وموالين وعراضة وميجنا.
بل حتى أن الحكم في ديار العربي المحترم والمواظب والمنتظم على الدعاء لزعيمه سيان أكان شابا أو هرم أو كان طويلا أو قزم في وجوده والدعاء عليه كعدوه وغريمه في غيابه فان هناك حالات لزعماء عرب تم التخلص منهم بارادة ربانية عليا وبأياد بشرية دنيا اما لكونهم وهو الأغلب أكثر طموحا ممن سبقوهم بلا نيلة وبلا هم وقد سعوا أو يسعون أو قد يسعون الى النهوض بأوطنهم وديارهم ورعيتهم ورفضوا بعضا من أوامر مستعمريهم وعصوا تمنيات أسيادهم فباغتتهم خوازيق العجم من ورائهم وأكمام الفرنجة من أمامهم طبعا بمساعدة العربان من أذنابهم وسيان أكانت الايادي العربية هي من الحاشية البهية أو حتى من تلك الايادي البيضاء النقية التي تدعو للحاكم وسدته العلية وبطانته الجلية بدوام الصحة والنصر والعلية هات مصيبة وخود هدية فان التاريخ العربي بالصلاة على النبي يزخر ويفاخر ويفخر بعشرات من الحكام والسلاطين والنجوم ممن قضوا تحت وقع الغدر والطعنات والسموم ليواجهوا القدر المحتوم على يد كل غراب وحاقد وبوم بعد أداء الخدمة وشفط المعلوم.
بحيث أننا لانعرف لحد الآن من زرع السم لعبد الناصر في مصر ولعرفات في المقاطعة بل لايعرف من الرعية أحد لاجمعة ولاسبتا ولاأحد أنواع العلاج الثابت منه أو الرجاج الذي يتم صرفه بنشوة وكرم وابتهاج للحاكم المحتاج والزعيم الوهاج في المدينتين المقدستين والمخصصتين لكل حاكم وسلطان زين لعلاج السحر المتين والدعاء البطين الذي ينقف به العربي المسكين حاكمه الفطين في اشارة الى لندن وباريس المقدستين هات علاج وخود اثنين حيث تتم ازالة السحر الدفين والدعاء النافذ المتين على الحاكم الأنيس وحامي اليتامى والأرامل والمتاعيس بحيث يذهب الشر وينتعش طويل العمر وينتفش الحاكم بالأمر هذا ان اراد الغرب المحافظة على شهم العرب وراعي الطافشين في المغترب اما ان كان الحاكم الولهان من حماة الديار وبناة الأوطان فان الأوامر العليا والمآرب الدنيا تصدر الى المشافي لكي تقتل بدلا من أن تعافي هات صحة وخود عوافي بلا هم وبلا نيلة وبلا قوافي بمعنى أنه يمكن أن يتحول العلاج من علاج شاف ومنعش ومنعنش الى شفاء قاض وقاتل وفنش يدفع الحاكم تفنيشا الى نعشه بدلا من احيائه وانعاشه وهو مايفرق علاج الحاكم المطيع والخانع السميع عن ذلك الرافض المنيع والممانع المريع حضرا أو بدونا أوبقاقيع وخليها مستورة ياشفيع.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
صحيح أن الحاكم العربي لايثق بمواطنه وخادمه وتابعه العربي بالصلاة على النبي وخاصة عندما يتعلق الأمر بالعلاج سيان أكانت وعكة أو جلطة أو انفلاج هات هزاز وخود رجاج لكن نوعية السموم السري منها أو المعلوم التي يدسها بهندسة واتقان وعلوم الغرب المنظوم للحاكم الموهوم تفوق كل التصورات والنظريات والعلوم. 
الحقيقة أن ديار العربان وخاصة قصور الحكم والصولجان هات بوم وخود غربان هي ديار محاطة بالاسرار وبأسوار من السحر والدعاء والاستنفار فرادا وجماعات وأنفار يكيلون السحر والشر لبعضهم البعض طولا وميلانا وعرض سنة ونوافلا وفرض ويدعون غريزيا لمن هم لهم ويدعون لكل من هم غرباء عنهم الا الحاكم الهمام الذين يدعون له جهرا ويدعون عليه سرا ليكون السحر والدعاء والداء لهؤلاء الحكام والوجهاء والسلاطين الحكماء أمرا محاطا بالاسرار والألغاز والأسوار والأسحار يختلط فيها الحابل بالنابل وتفوت فيها البراعم بالسنابل وتتناطح الاسرار والمسائل بحيث يصل الحاكم الذي تغلب على شعبه سحرا ودهاءا وبدعة ودعاءا الى  لقمة سائغة داءا وسموما ودواءا بيد أحبابه الفرنجة هات نغم وخود بهجة بحيث تعم البهجة وتدوم الفلجة فيقومون باحياء الحاكم الخدوم والتابع المهضوم والقضاء دواءا وجرعات وسموم على ذلك المنظوم حامي الفقير والمظلوم والذي يلف ويدور ويحوم محاولا انقاذ بلاده والنهوض بدياره فيكون بذلك خطرا على مستعمريه واسياده 
لذلك فان محاولة مساعدة ذلك الحاكم الخدوم والخادم لشعبه المظلوم والمحبوب والمهضوم من قبل رعاياه وخدمه غير ممكنة لأن الحلقة مغلقة وضيقة ومؤصدة والرقابة شديدة ومشددة تحيط بالضحية كالمصيدة انتظارا للنهاية المعدة والخوازيق الممتدة فلا عدد ينفع ولاعدة تردع لأن الفرنجة قد اتخذوا القرار وجندوا من جندوا من الأنفار هات خدمة وخود دولار انجلط من انجلط  وطار من طار.
اما الانسان العربي الحبوب والمستضعف المضروب والغلبان المغلوب خالي الدسم  والشوائب والذنوب والمغيب عن الانسانية والمشطوب فحسبه أن ينجو من السحر والحسد الدؤوب والدعاء الخارق المحجوب أومن عيون الحاقد والحاسد والمضروب والآفات التي تغلف القلوب التي ترميه رشا ودراكا ويادوب عالواقف والمايل والمقلوب من كل حدب ومفرق وصوب بالشرر والحسد والطوب هات معتر وخود مغلوب حال عربي أبكى الدببة وتماسيح المدغشقر والأمازون ومرحبا بعد السلام عليكم وهلا والله وابشر ويامرحبا .
رحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter @muradagha1 

              
      


الاثنين، 23 نوفمبر 2015

المرجع المفتوح في حكاية المستور والمستتر والمفضوح



المرجع المفتوح في حكاية المستور والمستتر والمفضوح

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

بداية نتمنى على الحكومة التركية وباقي الدول الاسلامية الكبرى التنسيق بينها لفتح أبوابها الكريمة بشكل ممنهج ومنطقي ومدروس في وجه من يرغبون من العرب خصوصا وباقي المسلمين عموما بالعودة أو بالاستقرار الى بلد اسلامي حقيقي بعد عقود من الهجرة في بلاد الغرب فهناك عشرات الآلاف من الذين كانوا يرغبون يوما في العودة والاستقرار في بلادهم لكن الظروف الحالية المعروفة من تفكك وتفكيك ممنهج ومخطط ومدروس لأغلب الدول العربية المفككة اصلا ومنهجا وفصلا ونظرا لغياب الدين الممنهج أيضا عن تلك الديار وهو مايجعلنا نحث تلك الدول الاسلامية الكبرى ونخص بالذكر تركيا واندونيسيا وماليزيا والعديد من دول وسط آسيا والبلقان من التي ترغب في اثراء مجالاتها العلمية والمعرفية بخبرات عشرات السنين التي اكتسبها وراكمها ملايين من المهاجرين العرب في ديار الغرب أو تلك الدول العربية التي هاجروا اليها يوما وضاقت بهم لاسباب يعرفها الكبير والصغير والمقمط بالسرير 
لذلك نتمنى على تركيا وباقي الدول الاسلامية الصحيحة أن تكون سباقة الى الاستفادة من تلك الخبرات والمهارات كما كان يفعل سلاطين بني عثمان سابقا عبر جلبهم للمهارات والخبرات من جميع الديار الاسلامية الى اسطنبول عاصمة الخلافة العثمانية مادفع عجلة التطور والنماء فيها وماكانت دعوتنا سابقا ومازالت اليوم ولاحقا الى اعادة الاعتبار الى اسطنبول كعاصمة ثقافية وعلمية بل ولغوية ودينية في مايتعلق بالدين الاسلامي الحنيف نظرا للخلل الكبير الذي أصاب دور البحث اللغوي ودور الافتاء نظرا لمخططات الدهاء ومهرجانات الغباء العربية تنفيذا لأوامرعليه أولمآرب دنيوية لذلك نادينا بجمع وحصر الافتاء ومتابعته وتدقيقه ومجمع جمع اللغة العربية وتدقيقها وتدقيق وطبع المصجف الشريف وصحيحي البخاري ومسلم وباقي الكتب الدينية والشرعية تحت اشراف المجمعين الديني واللغوي في اسطنبول اعادة لمكانتها واستعادة لبريق وشرف وكرامة الدين الاسلامي منبرا ومنهجا ومسارا .
كما ننوه مجددا الى مقترحنا بشأن انشاء بنك اسلامي عالمي موحد قد يكون من بين أسس وموارد تمويله الكبرى هو توحيد جني وجباية الزكاة في بوتقة واحدة وتنظيمها بشكل شرعي وموحد وممنهج اضافة الى تنظيم الاقتصادات الاسلامية على منهج ومسير واحد عبر ذلك  البنك الاسلامي المركزي الموحد  الذي سيقوم لاحقا باذنه تعالى باصدار عملة اسلامية مؤقتة رقمية وموحدة  لاتصك مبدئيا انما تكون موجودة كمرجعية لتقييم العملات الاسلامية مقارنة بسلة من العملات الرئيسية المتداولة حاليا والمعتمدة كمرجعية كما ويمكن التعامل الرقمي البنكي بها والمبادلات التجارية بين دول العالم الاسلامي وبين تلك الدول وباقي دول العالم اسوة بالعملة الأوربية الموحدة اليورو حين اصدارها قبل صكها لمافيه خير وصالح العالم الاسلامي منعا للمزيد من هدر الخيرات والمضاربة على العملات والأسهم والبورصات وتبعيتها جميعا لنظام غربي ربوي أضر بأصحابه كما أضر بالعالم الاسلامي جميعا نظرا لتلك التبعية الغير منطقية هذا والله دائما هو الأعلى والأقدر والأعلم.
وعودة الى مقال اليوم حيث تذكرنا حالنا اليوم بحكاية أحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والطافشين والفاركينها سعيا في مناكبها والفارين من ديار العربان ومصائبها وكان اسم النشمي بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير حسن أو حسون لكنه كان يسمى مداعبة حسيسون  خمسة عربون وعشرة كومسيون
وكان أخونا حسن حسون حسيسون لبنانيا وتاجرا ملموسا وشهبندرا مهووسا ووسيطا ملبوسا وعربونجيا مكبوسا ومولعا ومجنون بتجارة الوساطة والعربون أو مايسمى بالفرنجية الغربية الموحدة بالكومسيون هات خدمة وخود زبون يعني كان حسن حسون حسيسون نابغة في تجارة الكومسيون وشفط العمولة والعربون خمسة عندك وخمسة هون هات وساطة وخود عربون.
وكان لأخونا حسن حسون حسيسون هات عربون وخود كومسيون مواهب كثيرة في فنون الكلام وتخدير البرية وسطح الأنام وادخالهم في النملية ومن تبقى في الحمام ايد من ورا وايد من قدام فكان خبيرا في الأعراس والعراضات وفطحلا في تنظيم المناسبات والمهرجانات بل وكان خبيرا حتى في تفعيل المآتم ونونحة  المناحات فكان يهبط على الكل كالقضاء المستعجل أو القدر المنزل فكان مثلا يدخل المأتم مخاطبا المرحوم المسجى والمسطوح بكلمات عزاء ونوح وعبارات خارقة وجروح وآهات خانقة وقروح تدهش المفكوح وتحشش المشلوح  فكان يقول مخاطبا المرحوم ...ولك قوم.. لساتك شباب ..ماحلك ...ولك قوم وحط حدا محلك ..طبعا كانت الجملة الموجهة الى المرحوم عامة وعلى الدوم وسيان أكان المرحوم شابا يافعا أو كهلا مسنا وقابعا ومتقوقعا ومطعوجا وفاقعا. فذهبت عبارة ..ولك قوم ..مثلا ومسطرة وفنون في وصف قدرات أخونا حسن حسون حسيسون خمسة عندك وخمسة هون.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
وفي احدى المرات سألت أخونا حسن حسون حسيسون خمسة صالة وعشرة بلكون والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة سالته عن مقدراته الخفية وقدراته الخارقة والقوية في تخدير العباد والأنام وسطح كل من تلحلح وترنح وقام بل ومحاولة احياء الموتى سيان أكانوا من ضحايا الفوالج أو الجلطات أو السكتة بحيث يخيل للجميع بأن المرحوم قد بدا يتنفس ويتحرك ويقوم ويتمايل ويتطاير ويحوم تحت ضربات حنك ولسان وبلعوم التاجر المهضوم والسمسار المرسوم والكومسيونجي المعلوم حسن حسون حسيسون من سيربج المليون والسيفون عالبلكون.
كانت اجابة أخونا الحنون حسيسون هات عربون وخود كمسيون هو أن مايقوم به من ايحاءات وعبارات ونبرات وعراضات ومهرجانات ومايرافقها من غمزات وهمسات ومايصحبها من قفزات وقمزات وهبات وطبات لاتختلف كثيرا عن فنون الايحاء والنفاق والدهاء العربي بالصلاة على النبي. 
فمثلا ومنذ خسارتهم أي العربان لفلسطين هات معتر وخود حزين قاموا بتحريرها بدل المائة مائتين وبدل المرة خمسين وخمسة وخميسة ورصاصة ونقافة وشحاطتين ومصاصة بعيون الحاقدين والحساد والبصاصة.
 طبعا تمت عمليات التحرير الهجومية التي أدخلت العربان عالم النجومية في فنون الانتصارات الوهمية والغزوات الخلبية وأمهات المعارك الكرتونية هات خازوق وخود هدية تمت معظمها على سيرة ومسيرة الايحاء وضروب السحر والمراوغة والدهاء وخليها مستورة ياعلاء.
بل ان خطوط سايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو لم يستطع تحريكها من العربان أحد  خمسيا أو جمعة أو أحد بل وحتى اللغات التي تركها المحتل لم تتحرك أو تهتز أو تختل بل أصبحت في ديار العربان هات صاج وخود ألحان هي لغات التحرر والحرية والديمقراطية والتقدمية حتى وان ادعت الأنظمة البهية محاربتها للاستعمار والامبريالية ونطحها للرجعية والانبطاحية وبطحها للزئبقية والليلكية وصحون الرز بلبنية.
لذلك فان ماسجله التاريخ لعربان الارض بل وحتى هؤلاء ممن وصلوا بنفس الطريقة الى المريخ بعد تحويلهم للشباشب والشواريخ الى سفن فضائية وصواريخ نزل بعضها على قفاهم المسترخي واالقاعد ومستقبلهم المرخي والواعد وبعضها وخاصة ذلك الصنف المارد والجبار الصاعد وصل بسحرهم النافد الى بلوتو والمشتري والزهرة وعطارد.
لذلك ودائما وبحسب اخونا حسن حسون حسيسون خمسة أسفلت وعشرة سيفون فان مايسمى بالكذبة البيضاء مع حركتين من لسان وحنك وأسنان تدخل معشر البشر وصنف الانسان في أحلام اليقظة وفي غياهب الهذيان بل وحتى موسوعة غينيس في طي النسيان وخليها مستورة ياحسان.
لذلك وبحسب أخونا الفاهم حسن حسون حسيسون هات صك وخود عربون فان من يمتهنون السياسة ممن يسمون ظلما وعدوانا بالساسة من صناديد التياسة والتعاسة والتياسة ونشامى القذارة والشطارة والنجاسة ممن يقنعونك ظنا ويبطحونك فنا وينطحونك لحنا ويسطرونك علنا فهما وفطنة وكياسة وحنكة وفهلوية وفراسة وماتيسر من ضروب وعظ وتقوى وقداسة بعد تحرير القدس بالشبرية وفلسطين بالكباسة هؤلاء جميعا لم يحتج احد منهم تماما كالتجار الشطار وملوك البازار والخان والمزمار لم يحتج اي منهم يوما شهادة أو دكتوراة أو حتى دكتورة في اصول الأخد والعطا والمال فاتورة وحط بالخرج وضب بالمطمورة فهؤلاء جميعا جملة وقطيعا يعتمدون الحنكة والحنك واللسان ليكتمل المشهد وتتم الصفقة والفرجة تحت الطاولة أو الطربيزرة أو الدرج اشباعا لمثلث وثالوث الجوزتين بخرج يعني لسان وبطن وفرج وهو مايميز نهاية وحكاية ومسار المللايين والمليارات التي يشفطها عربان السياسة والمسرات وعربرب التجارة والفلهويات حيث تذهب لشراء المتعة والبهجة والخلعة عبر فرد المناسف والمعالف عالمايل والواقف وخلع الكلاسين والمايوهات والمناشف والفوط والفيزونات والشراشف لتكتمل الفرحة عالمبلول  وتزول الطرحة عالناشف فيكتمل المشهد وتتضح الصورة والحالة والمواقف.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
ودائما بحسب أخونا حسن حسون حسيسون هات زبون وخود عربون فان ماضاع من العرب وانضرب أكثر بكثير مما تم تحريره وانجلب بمعنى أنه ان افترضنا أن ضياع فلسطين كان ومازال كارثة أو مصيبة أوفضيحة سادة أو عالريحة فان تبخر نصف السودان وتحويل الزول الى زولان يعتبر كارثيا بكل ماتعنيه الكلمة من معنى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا.
وبينما تتنازع العربان على قطع من أراض ووديان أو ماتيسر من صحاري وجزر وخلجان تركها لهم المستعمر كمايسمى بمسمار جحا والعمى على هالحالة العمى بحيث يستمرون في الخلاف من الأمام ومن الخلف ومن خلاف بينما يحترمون ويصمتون ويتسمرون أمام رغبة المحتل الغريب أو الفرنجي من باب  التوازن الاستراتيجي أو بالعراقية الستراتيجي يعني السترراح لكن ممكن يجي فان لم تجده في الموصل فسيطالك في بيجي.
بل ان جل ماتركه المستعمر ان تركه يوم تركه  فان ماتركه لأتباعه كان بشروط تعجيزية ومهينة وقهرية تعرفها معظم أنظمة الأعراب هات صاحي وخود قلاب بحيث ترزح ومازالت جميعا على أنغام وألحان واطراب دساتير الأغراب وكل غاز ومستعمر وغراب بينما تكتفي تلك الأنظمة المهمة والجبارة والمحترمة بعبارة الرد المناسب في الوقت المناسب بعد بلع الخازوق وستر المصائب.
لذلك فان العبودية والتبعية جملة ومفرقا وبالمعية وزرافات وآحاد وجمعية هي أمر أزلي وممدد وممتد مادامت الأمة مرتدة وترتد عن دينها ولغتها ويقينها تحاربه طوعا أوكرها تنفيذا لأوامر عليا أو لمآرب دنيا.
وبحسب أخونا حسن حسون حسيسون هات فضيحة وخود كلسون فان مجموع ماقبضه ويقبضه وسيقبضه جوق وشلة وعصبة من يمثلون العربان أنظمة وموالاة وغربان بل وحتى معارضة وعراضات الكان ياماكان والطرنيب والكون كان يمكنها أي تلك المبالغ والمبالع منذ بدئهم بقبضها وجمعها وتكديسها وتهريبها ودحشها في حسابات الدنيا انتظارا لحساب الآخرة تعادل عشرات ترليونات الدولارات مقابل تركهم صنابير خيرات وبلادهم ومواسير بترولهم وغازهم بلا نيلة وبلا هم لأول مستعمر ملهم أو غاز متيم يحمل العقد الملغم والخازوق المعمم والكم المعلم مقابل أن يسمحوا لتلك البلاعات البشرية ذات السحنة الوطنية التي تمثل زعما الشرعية ووهما القومية ونفاقا التقوى والقدسية بأن تقبض الكومسيون وتشفط العيدية.
وهنا يتسائل أخونا حسن حسون حسيسون هات خدمة وخود عربون والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة ماهو الثمن الذي قبضه أو دفعه الزعماء العرب الذين تم خلعهم وعزلهم حتى هؤلاء الذين تم كحشهم بعد حرقهم باستثناء القذافي الذي أبى أن يترك الكرسي والدور فتم التخلص منه على الفور وتسليم التركة الى جوقة وجمهور الوريث المنصور والخلف المسرور وما هو حجم الأموال المجمدة والمنبطحة والممددة لهؤلاء جميعا المخلوع منهم أو الباقي في منصبه تنفيذا لاوامر أسياده ومعلمه 
وماهي نوعية ومهية تلك اليد العجيبة والسحرية التي تجعل الانسان العربي بالصلاة على النبي يتجه لاجئا ومهاجرا وطافشا وملتجئا الى مستعمره الذي هو نظريا وعمليا قاتله وشافط ثرواته وبالع خيراته وكنوزه وممتلكاته بمعنى ماهو ذلك السر الباتع والسحر الناصع الذي يجعل الضحية سيان أكان فحلا أو ولية أن يطفش جملة وبالمعية الى نفس تلك الدول الاستعمارية التي قتلت آبائهم واغتصبت حريمهم وسبت نسائهم بلا نيلة وبلا هم أم أن في الحكاية ان ولعل ولكن بحيث أصبحنا مثلا أوطانا من فئة المليون فيزا والعشرة مليون تأشيرة والخمسين مليون اقامة وجنسية بدلا من ديار المليون شهيد والخمسة مليون مكرسح ومشرشح وقعيد والعشرين مليون طافش ومهاجر وسعيد.
بمعنى أنه لماذا ينفر العربي المحتاج نفرة المعتمرين والحجاج هربا من سيف قرقوش وشهرزاد والحجاج ليصل سالما غانما الى مقدساته الجديدة وأماكن عبادته الفريدة حيث تحولت القبلة بعدما انضربت البوصلة وسقط البرميل والقنبلة ودخلت الخلق المعمعة والسيرك والمهزلة بحيث أصبحت الوجهة ومن زمان هي العواصم المقدسة في لندن وباريس من باب وكتاب المعجم النفيس في جواز العمرة الى لندن ووجوب الحج الى باريس هات خدمة وخود سرفيس.
هل استغنى العربان عن كراماتهم بلا نيلة وبلا هم أم أن هناك حكومات وأنظمة ومتصرفيات حولتهم الى كائنات ترزح وتتمرجح بين نارين نار الحاكم الذي هل وطل وبل وابتل وحل وتحلحل وتجلجل وجل وحاشيته الحبوبة ست الكل التي تمشي كالنمل وتتغلغل كالصئبان والبرغش والقمل في كل درب وناصية ومحل تشفط المعلوم وتبلع الكل ونار ذلك المحتل الحقيقي الذي تحول أو على الاقل الى حبوب وقديس وصديق وصديقي ينشر الحرية في كل مكان ويحترم حقوق الانسان ويعطف على الأرانب والصيصان  وخليها مستورة ياحسان بحيث يجذب بريقه الفتان الفحول والنشامى والنسوان من بلدان العربان المكتوية بنار الظلم والقهر والعدوان والطافية على بحر من الظلام والظلمات والدبان والجارية على بحار من الفضلات وسيول من الصنان ليهرب طافشا باتجاه النطافة والقيافة وفنون المعشر والمخلق والضيافة بحيث ينسى همومه وهموم اللي خلفوه في أحضان مستعمريه ومن بلعوا بلاده وشفطوه.
ودائما بحسب أخونا حسن حسون حسيسون هات مسطرة وخود زبون فان جحافل السوريين الذين هربوا من تحت القنابل الفوسفورية والعنقودية والبراميل المتفجرة السحرية وصلوا الى نفس الديار التي تقوم بتصنيعها وشحنها بعد تلميعها الى النظام الحنون ليقذفهم بها شكلا وجوهرا ومضمونا ولون هات سحلية وخود حردون.
وبناءا على تساؤلات أخونا حسن حسون حسيسون هات مؤامرة وخود عربون فانه ومن باب من سيربح المليون والسكرة عالبلكون فاننا نتسائل بدورنا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة 
ماهي السكرة أو الهدية أو الارمغان التي ستتقاضاها جوقات الحيتان وقطعان سياسييي عربان الكان ياماكن سيان أكانوا من موالاة النظام الولهان التابع للفرس والروس والأمريكان أو معارضة العراضة والمهرجان التي يمكن شراؤها بدولار والدرزن باثنان  وأغلب هؤلاء سيان أكانوا من صنف الشبيحة والبلطجية والشليحة أو من صنف القديسين وحملة المصاحف والسبيحة أو من ذوي الذقون الفسيحة أو حتى العلمانيين والليبراليين وذقونهم الصغيرة المليحة عالموضة أوعالريحة وسكاسيك السبايكي والصبغة والتسريحة وأغلب هؤلاء جميعا مع الاسف ايضا  من طائفة السنة هات حبة وخود سنة.
ماذا سيتقاضى هؤلاء من هدايا وغنائم وسبايا ان باعوا طائفتهم الكريمة هدية وقربانا وغنيمة عالريحة أو عالناعم أو عالتنعيمة سيما وأن أغلب من يشيطنون المسلمين من المدافعين وكل على طريقته على ماتبقى من طائفته  هم بدورهم من طائفة السنة نفسهم بعد شيطنة أقرانهم وتحويلهم بلا نيلة وبلا غم الى ارهابيين وملاحقين ومطاردين وتحويل النظامين الحلوين في مايسمى ببلاد الشام والرافدين أنظمة الملالي والموالي واللاطمين الى أنظمة محاربة للارهاب هات عيران وخود كباب حيث ستتعاون مع محبي السلام من أهل السنة وسياسة العربون واللبنة وسندويش الشاورما والجبنة على قتل وتشريد من تبقى من السنة هات مصيبة وخود محنة لأنه وبحسب القصف الروسي الذي يطال حتما وخص نص وعالوحدة ونص السنة من المعارضين المسلمين سيان أكانو ارهابيين أو نصف ذلك أو ثلثين وان كان قصفه اليوم يطال فقط وحصرا جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران احتراما لأحبابه الامريكان ولحليفته ايران هات لاطم وخود اثنان وبغض النظر عن اسماء وتسميات تلك الفئات المقاتلة للنظامين الشيعي والرسمي العالمي وتابعهما العربي بالصلاة على النبي فهي بالمحصلة فئات سنية تحاول بعضا أو كلا أن تقول لاهل السنة أو من تبقى منهم بلا نيلة وبلا هم أننا هنا للدفاع عنكم أو حتى لمجرد المحافظة ماتبقى من كراماتكم وماء وجوهكم ومنعا لدس ماتبقى من خياشيمكم ومنع شفط ماتبقى من أراضيكم وخيراتكم وتدمير ماتبقى من مساجدكم وحرابكم وصوامعكم ومقدساتكم ومنع حرق ماتبقى من مصاحفكم ومزارعكم هات مصيبة وخود كم.
وان افترضنا أن الحكاية قد تمت وتحقق الانتصار العظيم على السني المقيم وتحويله الى مشرد ومشرشح وسقيم فهل سيسلم باقي أهل السنة من عربان الكان ياماكان ان تمكنت منهم ايران ومن ورائها الروس والأوربيين والامريكان.
وهل سيتمكن مثلا الخليج البهيج هات بدون وخود هجيج من الدفاع عن نفسه بماتبقى لديه من أسلحة ومن نفط بعد انهيار الطفرة وزوال التحشيشة والسكرة وقبض العربون والسكرة نظرا لأن جل امواله في الغرب وأغلبها ستتحول قريبا الى تسديد ديون السلاح الحنون الذي تم شراؤه من فوق الطربيزة ومن تحت الدشداشة أو البنطلون باعتبار أن أموال النفط المنهار وبحار البذخ الجرار وسيول وأنهار البسط الطيار وأمطار السوبر ستار والسوبر عربرب والاشعار كلها ستتبخر وتتلاشى وتتطاير سيان على شكل دينار أو درهم أو دولار لتعود كباقي ديار العربان ديارا قاحلة وخاوية على عروشها تغزوها الافاعي والحرادين والجرذان لأن المصيبة واحدة والمأساة ممتدة وواجدة وفتيل النار الذي بدأ يوما في تونس البوعزيزي ماعاد بالامكان ايقافه بعدما انهار سقف الكرامة العربي واركانه وتشرد السني عن أوطانه فالحرب اليوم على مايسمى بالارهاب هي حرب بدأت تخطيطا وتنظيما منذ اكثر من قرن عبر ماسمي بسايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو لتصل اليوم الى حرب عالمية سياسية وعسكرية واقتصادية تم الباسها العبائة الدينية والعمائم الشرعية عبر دب الفتن ماظهر منها ومابطن بين أتباع الدين الواحد عبر مساندة الاقلية ضد الأغلبية من قبل مايسمى بالقوى العالمية سعيا في خراب الديار وتشريد الخلق والأنفار في ديار عربرب المفتخر بدوا وبدونا وحضر لذلك ومن باب النصيحة التي تحولت اليوم الى فضيحة سادة أو عالريحة بعدما كانت النصيحة يوما ما بجمل هات سحر وخود عمل فان مايمكن قوله ملخصا ان مايجري يستوجب أولا وقبل كل شيء محاولة ايقاف النزيف البشري والاقتصادي المفتعل في ديار الناقة والجمل خشية أن يتم  شفط ماتبقى من الجمل وبلعه بالجملة وبماحمل. 
لذلك فان من كانت له ثروات وحسابات ومدخرات في ديار الغرب السعيد هات يورو وخود عيد فانه قد يكون لاحقا مهددا بتجميدها أو شفطها أو الاستيلاء عليها بتهمة مساندة الارهاب والشيش كباب  وتلبيس وتدبيس التهم هات صاج وخود نغم هو امر سخهل ياسيد الكل سيما وأن مايسمى بقوانين الارهاب ستزداد شدة وعنفوانا وصلاحية لشفط المدخرات وبلع الدية هات مخطط وخود هدية وتماما كما تم تجميد أموال ايران ليتم الافراج عنها مقابل غزو العربان ليتم بلعها لاحقا وساحقا وزمان بعد اتمام المهمة بعد انهيار اسعار النفط وزيادة نفقات التسليح المريح فاموال ايران والعربان مصيرها بنوك وحصالات الأوربيين والامريكان هات صاج وخود ألحان وهو حتما ماسيحصل مع العديد من أنظمة وحكام العربان باعتبار أن تجميد أموال من تبقى منهم بلا نيلة وبلا هم هو أسهل اليوم بكثير حيث بدا الغرب حملته المسعورة لملئ الحصالة والمطمورة ومن لم يقم بتسليم امواله من المسلمين والعربان الى الغرب طوعا سيقومون بالانقضاض عليها لاحقا كرها لذلك فان دعوتنا لاقامة بنك اسلامي عالمي وعملة اسلامية موحدة قد تكون حجر الاساس والعضاضة الصلبة في وجه مايتعرض له المسلمون أعاجما واعراب بحجة مكافحة الارهاب هات عيران وخود كباب. 
وسيان أكانت ثورات الربيع العربي بالصلاة على النبي قد بدا بعضها على وقع والحان سندويشات ووجبات الكنتاكي وسيان ان كانت بعض الفصائل الاسلامية المحاربة السنية تفضل البيبسي على العرق سوس وسيان أكان الفيس بوك والتويتر والبلاك أند بلوك صناعة امريكية او بالمحصلة غربية فان آبار النفط بالنهاية تقع في اراض عربية وسندويشات الفول والطعمية وطواجن الحريرة والشباكية التي نشأت عليها البرية في ديار العربان البهية هي ايضا عربية هذا ان تم الاعتراف بها على أنها دول مستقلة اصلا وفصلا وهو ما لم نصل اليه لحد الساعة هات عربون وخود بضاعة وهات دولار وخود طاعة لذلك ولمن اراد العبرة والنتيجة وحسن الخاتمة فان عليه أن يرجع الى ربه ويحافظ على ماتبقى من كرامته ودينه وأن يسعى الى الوحدة مع المسلمين من اقرانه بدلا من الهجرة الى ديار الفرنجة الميامين من مستعمريه القادرين وأتباعهم من حكام وسلاطين فيكون  كالمستعين على الرمضاء بالنار وعلى الخازوق بالرياحين.
رحم الله بني عثمان ورحم عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الذمم ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter @muradagha1    
       



        
 
   

الجمعة، 20 نوفمبر 2015

باب الفرج وفصل الاستئناس في حكاية الوسواس والمندس والنسناس



باب الفرج وفصل الاستئناس في حكاية الوسواس والمندس والنسناس

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

بداية ومن باب الاعتراف بالحق فضيلة وبكل مصيبة منيلة بستين نيلة لابد من تهنئة اسرائيل ومن ورائها الدول التي تسير في ركابها أو مايسمى بالدول الكبرى أو العظمى بلا منقود وبلا قافية وبلا صغرا على ارتفاع أسعار الأسلحة كما ونوعا نظرا لنجاحها البارع وسحرها الباتع في زيادة المبالغ والمبالع التي تدفعها العربان لاستيراد السلاح ليغمر ديارها بالبهجة ويطمر شعوبها بالافراح برك من برك وصاح من صاح. 
كما لابد من تهنئة اسرائيل ومن حولها على انخفاض اسعار بترول الأعراب هات برميل وخود خراب المتزامن مع ارتفاع أسعار الأسلحة زيادة في تعتير وشنططة وشرشحة من بقي صامدا من عربان البهجة والسرور بعدما دخل جلهم في الحيط وماتبقى في الجارور ومن لم تطاله البلاعة فحتما سيطاله المجرور.
كما لابد من تذكير وتنبيه المقيمين في ديار الغرب المتين بأن معاداة الاسلام وحتى السامية ستزداد حدة ونوعية نظرا لتسارع تواتر الأحداث الدموية داخل وخارج بلاد الشام العلية والمقدسة الأزلية بلاءا وابتلاءا وهو أمر به الخالق تعالى وتنبأت به ورسله وكتبه في شأن تلك البلاد ومصيرها لذلك فمن يستطع العودة الى أي بلد اسلامي يحفظ له ماتبقى من كرامته وماتبقى من عزمه وقدراته الاستقرار والاستثمار في تلك الدول وخاصة لمن بلغوا من العمر عتيا من فئة هرمنا وسد الكولسترول عروقنا وطعج السكر شراييننا ونطحت الفوالج أبداننا ونطحت الجلطات صدورنا منوهين ومنبهين الدول الاسلامية وخاصة منها الكبرى مثل تركيا واندونيسيا وماليزيا بأن من بين المسلمين المهاجرين من عقود وسنين هناك مئات الآلاف بل من الملايين من حملة الشهادات العليا الأوربية والأمريكية وأن هناك عشرات الآلاف منهم ممن يدرسون في الجامعات الغربية وأن تلك الدول ان دخلت في الاتجاه الصحيح وجذبتهم اليها فانها يمكنها الاستفادة من خبراتهم ومهاراتهم وقدراتهم لأن الكثير منهم قد قنط وجزع من الحياة الغربية وينتظر تلك الفرصة الذهبية التي تنقله وبالمعية الى ديار الاسلام النقية مشيرين هنا الى أن ذلك الاسلام الحقيقي والنقي موجود اليوم حصرا في دول اسلامية أعجمية وأن الدول العربية المسماة بالاسلامية قد أغلقت ابوابها حتى في وجه أبنائها واقرانها وأشقائها من باب موناقصنا مصايب خلينا حبايب أما لسان حال من يرغبون في الاستقرار في أية دولة عربية فعليهم التفكير مليا وجليا في مستقبل ومسار تلك الدول نظرا للظروف الراهنة والتطورات البائنة لئلا يدخلو في ستين حيط ويتعلق مستقبلهم على خيط من باب وكتاب رضينا بالهم والهم مارضي فينا وحولنا وحوالينا وخليها مستورة يالينا هذا والله أعلى وأقدر وأعلم.
لكن ودائما خير اللهم اجعلو خير وبناءا على ماذكر وماسبق والذي يلخص بدوره في نقطتين ياحسنين مقدار ماوصلنا اليه وحوله وحواليه من خراب ودمار وانحطاط وانهيار وشنططة وشرشحة وفرار أي ارتفاع اسعار السلاح وانخفاض أسعار البترول المهول ليصبح البرميل المفتول بسعر طاجن الكشري أو في رواية أخرى صحن الفول فاننا لابد أن نلفت النظر ياطويل العمر الى بعض من نقاط وجب الوقوف عليها وعندها ومن حولها بعدما تحولت البوصلة وانحولت البصيرة وابطحت المرجلة ودخلت الديرة في البلبلة والعشيرة في الفوضى والقبيلة في المعضلة
أولا وتعقيبا على ماحدث في فرنسا وقبلها في سيناء وغيرها فان الجميع وخاصة المتابعين للشأن العام من العقلاء منهم لابد من أن يسألوا ويتساءلوا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة عن السبب الحقيقي والمنطقي لماجرى بلا منقود وبلا مؤاخذة وبلا صغرا  بعيدا عن عواطف وعواصف رمي المسابح وحرق المساجد و المصاحف وعراضات خلع الكلاسين والمايوهات والملاحف التي يقوم وقام وقد يقوم بها بعض من عربان البهجة والسرور من فئة العبد المامور والشيخ المجرور والمفتي المسعور والخادم المسرور ممن يدعون تمثيل الجاليات الاسلامية في الديار الأوربية أو الأمريكية كلما حصل اعتداء في ديار الفرنجة البهية ليثبتوا فيها بشكل مبالغ حينا ومقزز أحيانا ولاءهم للدولة أو الدول التي تحتضنهم خوفا وطمعا خشية وهلعا من أن تطير عنهم الاقامة منعا أو أن يتم سحب الجواز المعتبر خلعا فتطير البهجة ويختفي السمر وتنكسف الشمس وينخسف القمر هات سرفيس وخود عبر فان لم تظفر باليورو فعليك بالدولار حيث يتفننون في نقف دينهم ونتف شرعهم وذقونهم وخلع حجابهم ونقابهم بل وحتى كلسونهم وقبقابهم وشلف عقيدتهم وقصف معتقداتهم بعد اعلانهم البراءة من أقرانهم وتكفير أمثالهم بلا نيلة وبلا هم مذكرين أن أغلب هؤلاء المسلمين من المتهمين بالعمليات الارهابية وخليها مستورة يافوزية هم ممن ولدوا وتربوا وترعرعوا في أحضان تلك الدول على خلاف من يدعون تمثيل المسلمين وأغلبهم من مهاجري الجيل الأول الحلوين جيل الفقهاء الصالحين الفتوى بيورو والجنية باثنين  جيل من فئة منحبك هات اقامة الله يجبرك وجنسيه الله يكرمك جيل العربي الهزاز والمتقلب باعجاز من فئة بيورو بنركعلك وبنص دولار بنخضعلك وبجنيه بنقبل شواربك وبشلن بنمصمص جواربك حيث يقومون بحركات بهلوانية تثير الشفقة حينا والتقزز أحيانا منوهين هنا الى أن خطابهم بلا نيلة وبلا هم هو خطاب موجه أصلا الى جاليات عربية لاحول لها ولاقوة بعيدا عن هبات العواطف والهوبرات والنخوة زتلمهرجانات وتقبيل الشوارب ومصمصة الوجنات فهي جاليات أغلب مكوناتها من الفئات المقلبة عن الأرزاق والاقامات والكوارت والجوازات بعدما طفشوا من ديار المصائب والآفات والنفاق والنكبات هات فتوى وخود حسنات لأن الخطر الحقيقي ان وجد سيكون عادة من طرف الجيل الثاني أو الثالث وهو الجيل الذي تربى حصرا في ديار الديمقراطية والحرية والشفافية والحقوق الانسانية وهو جيل لايعرف اجمالا النفاق وقطع الارحام والأعناق والأرزاق وطج اليمين نفاقا والتملق والالتصاق اسوة بآبائه الكرام وأجداده العظام الذين اعتادوا حياة الأغنام وسيرة النعام لذلك وجب التفريق والتنويه والتنبيه سيما وأن الكثيرين من أعضاء الجيل الثاني والثالث لايتقنون العربية أو يجدون صعوبة في فهمها لذلك فان الخطاب العربي بالصلاة على النبي المبني على مهاجمة الدين الحزين كلما دق الكوز بالجرة ودقت الدولارات بالصرة وعلت الهزات وتلولحت المؤخرة هي حالة نتمنى التوقف عنها والتوقف عن استخدام هؤلاء كمهرجي السيرك احتراما لماتبقى من عقولنا وماتبقى من كرامات هؤلاء اضافة الى تمنينا على الدولة الفرنسية وأيضا من باب احترام عقول وكرامات وماتبقى من أخلاق حميدات الكف عن خلط التحرر والحرية والعلمانية والليبرالية بالعقيدة الدينية والشريعة الاسلامية عبر استخدام مايسمى بالقناة الفرنسية 24 الناطقة بالعربية وتلفظ عشان الحبايب من المتفرنسين هات لولو وخود شيغين- فغانس بانت كاتغ -أو فرنسا 24  بالعربي ودائما بعد الصلاة على النبي حيث تطل علينا مثلا مذيعات يلبسن حدادا ثيابا سوداء هي  اقرب عريا الى الكلاسين منها الى الفساتين وأقرب الى الستيان منها الى القفطان وخليها مستورة ياحسان ناهيك طبعا عن أنه يمنع عليهن لبس الحجاب ولاحتى القبقاب ويسمح لهن فقط بلبس السواريه والميني جوب أو جاب والمايوه أبو سوستة والكلسون أبو سحاب حيث نتمنى أن يتوقفوا عن بث برامج من فئة كيف تمارس الجنس من باب جواز اللمس ووجوب الكبس تحاشيا للنكبة وتخطيا للوكس بلا نيلة وبلا نحس سيما وأن لدينا  الشيء الكثير والكم الغزير من المواخير والغرز والميزونات والمجارير في ديار الأمير عربرب الحرير محبوب الجماهير ديار المواويل والبعقات ديار البهجة والبازارات ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات حيث تحولت ديار وأراض مقدسة ذكرت في القرآن ومن زمان مثل سيناء وخليها مستورة يابهاء الى حانات وملاهي وكباريهات مثل شرم الشيخ حيث تطفوا وتطفح وتشيخ شيوخ الملذات وأئمة الفتاوى الطائرات ومتصوفي الحسنات المجنحات ونساك الغرز الصالحات ومواخير التقوى والحسنات من باب وكتاب جواز ممارسة الجنس والهوى ووجوب استنشاق الحشيش والهوا في الوادي المقدس طوى وخليها مستورة يانجوى  .
حقيقة أن موت الابرياء هو أمر محرم شرعا ومجتمعا وقانونا وهذا أمر لايختلف فيه اثنان ولايتناطح في أمره فحلان لكن أن يكون للحكاية وفي الحدوتة مكيالان أو معياران أو تسعيرة أوفاتورة أو قبان فهذا أمر غير مقبول أو مستساغ أو مستبان بمعنى أن تسعيرة الأوربي باقرانه من العربان تعادل اليوم النفر بمئتان بينما تبلغ تسعيرة الاسرائيلي بحسب التعريفة والبازار والقبان النفر بألفان وهو مايشير الى مستوى انحطاط كرامة الانسان العربي بالصلاة على النبي وهو أمر لم تعيه الدول التي كانت ومازالت تستعبده لأنه أي العربي نفسه لم يصل بعد وقد لايصل الى تلك المرحلة التي يعطي فيها لنفسه قيمته وقدره الحقيقي بالعودة الصحيحة والعقلانية الى دينه وقرآنه وعقيدته ويقينه نظرا لأن كل مايحيط به يجعله ينفر ويطفش ويفر منها جميعا طوعا أو كرها قهرا وزجرا ودفعا .
الدين الممنوع في ديار العربان والمسموح به بل والمفروض في اسرائيل على أتباع الديانة اليهودية هو الذي جعلهم يسيطرون على جيرانهم فحكموهم بالنيابة عن طريق القوى الحبابة وأتباعها من أصحاب الفخامة والجلالة والسعادة والسمو والنيابة لذلك فان فارق القيمة والتسعيرة والقبان بين الفرنجي الولهان سيان أكان من صنف الفرنجة ومنها اشتقت كلمة فرنسا أو من فصيلة الأمريكان مقارنته بتسعيرة قرينه من فئة العربان هات عربون وخود اثنان هي التي أدخلت وتدخل العربي في متاهات الاحباط والتشرد والانحطاط حين يرى اقرانه يموتون كالخرفان مابين ضحية ومشرد ومفقود وقربان بينما يبلع ممثلوه أو حكامه باسمه وعلى هيكله الويسكي والشامبان ويبلعون السكالووب والكافيار والشاتوبريان في الألزاس أو باريس أو بربنيان وخليها مستورة ياحسان.
وبينما مازال ملايين من ضحايا فرنسا السابقين في ديار عربرب الحزين ينتظرون ولو مجرد اعتذار من تلك الدولة على ماضيها الاستعماري المهين يتسابقون أي الأعراب أنفسهم بلا نيلة وبلا هم على ابواب السفارات الفرنسية وغيرها مطالبين بالفيزا اللذيذة التي ستخرجهم من ديارهم العزيزة ليتنفسوا الصعداء بعدما طفشوا من ديار الغباء والبغاء ديار آلهة الكرتون العظماء الذين يتم تكريمهم وكل على قدر خدماته باستضافتهم دون فيزا أو تأشيرة في ديار الفرنجة البهيرة وتعرف فرنسا جيدا عدد السفاحين من ساسة العربان الميامين الذين قضوا ومازالوا يقضون تقاعدهم السعيد على أراضيها بعد قتلهم للرعية وشفطهم للعبيد في ديار عربرب المناكيد عربرب النار والحديد وخليها مستورة ياسعيد.
طبعا لن ندخل هنا في نوعية الطائفية البغيضة التي قسمت بناءا عليها وعلى اساسها بلاد الشام ياهمام على وقع أنغام والحان الثنائي  سوسو  وكوكو في اشارة الى الفرنسيين -سوسو- والانكليز -كوكو- أو الانكليزي سايكس -سوسو- أوالفرنسي بيكو -كوكو. وماخلفته وخلقته تلك الالحان الطائفية في ديار الزكزك والزكازيكو والتوكتوك والتكاتيكو بحيث نعرف جميعا أن بلدا -ياعيني- مثل لبنان لايمكن فيه لأي من سياسييه الفطاحل مابين رفيق  وسيد ومناضل أن يحك مؤخرته أو في رواية أخرى قفاه دون التقيد بالتعليمات والرسمات والدساتير والمخططات الطائفية  التي رسمتها فرنسا العليه حتى ماسمي حينها باتفاق الطوائف الذي فصل ميليشيات واقطاعيات الأديان والطوائف عالمايل والواقف وعالمبلول والناشف لم يستطع أن يغير من الدستور الفرنسي ولاحتى أن يزحزح المقعد أو يلولح الكرسي وخليها مستورة يامرسي. 
وكما تعرف فرنسا وحليفتها الحبوبة بريطانيا كيف تم انشاء مايسمى بجامعة الدول العربية هات مصيبة وخود هدية بل وكيف تم انشاء مايسمى بحزب البعث العربي الاشتراكي والرفاق العساكر واللون العسكري الكاكي والذي تحول لاحقا الى لون جردوني وسيرقوني وليلكي وكيف تقسمت تلك الدول العربية لاحقا على أوتار القومية  والتقدمية والتحرر من الرجعية وبطح الامبريالية ونطح الانبطاحية والرز بلبنية وكيف تم اركاب الطائفة العلوية مثلا على دفة الحكم البهية وعلى رقاب من يسمون بالأغلبية  السنية وكيف تم محو الهوية والجنسية عن الأقلية الكردية بل وكيف علقوا أنوار عيد الميلاد التي تعمل بالبطارية على ثوب أحد أعيان الطائفة العلوية قبل عصر الكهرباء ليقنعوا هؤلاء البسطاء بأن نور الله وبركته قد سقط على ذلك النشمي المعتبر من باب وكتاب على صدرها تنور وعلى كتفها تنور وعلى وجهها تنور هات مغفل وخود معتر.
المهم وبلا طول سيرة ومهرجان ومسيرة
مع الاسف ماحصل في الديار العربية عامة وبلاد الشام خاصة وارتداداته العالمية سيما وأن مايسمى بالحرب على الارهاب التي خبطت وضربت ونطحت خص نص وعالوحدة ونص ديار الأعراب هات بوم وخود غراب هي حرب تم تدشينها وكما يعرف الجميع بعد سقوط جدار برلين وسقوط الاتحاد السوفييتي في يد يلتسين ومن بعده القيصر بوتين ابلع فودكا وخود نفسين وامضغ قات وحشش مرتين.
لذلك انتقلت الحكاية من حرب على الشيوعية سابقا والتي كانت معروفة المكان والموقع والهوية في ماعرف بجمهوريات الاتحاد السوفييتية الى حرب على ديانة سماوية حرب مذكورة في أغلب الكتب والسير والأحاديث الدينية حرب بدأ فتيلها في افغانستان لتشتعل لاحقا على يد الأمريكان ودائما بمساعدة العربان الذين طعنوا برقة وحنان أخوهم وشقيقهم صدام الهمام طعنة من الخلف وخازوقا من الأمام لصالح عدوه الامام لتنقض لاحقا  ايران سكوب وبالالوان بتنسيق مع الامريكان على ديار العربان هات بوم وخود غربان ليتم تدشين حرب بدأت على أساس قومي أوماسميناه حينها قومية صدام لتتحول لاحقا الى حرب طائفية ومذهبية أو ماسميناه ايضا بمذهبية الامام وهكذا سارت الحكاية والحدوتة الى الأمام ملتهمة الأنام في بلاد الرافدين والشام هات نشمي وخود درغام والخلق نيام على وقع وأحلام اتفرج ياسلام ..اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام.
طبعا وخلال سير الشعلة والفتيل ياجميل حصل أمر أدى الى دب الهلع والجزع والفزع والخلع في قلوب المسيطرين على المال والبزنس والأعمال هات سحر وخود فال حين وصل شاب أسود من أصول افريقية واسلامية الى حكم البيت الابيض وأخذ بزمام المبادرة والمقبض فأصاب تلك القوى بالمرض وداء الجفلة والعرض والفالج والرجفان والحرض فانجلط من انجلط وانقرض من انقرض فكان لابد وبعد ظهور احدى علامات الساعة هات فرجة وخود بضاعة من السرعة والبراعة والقمة والنجاعة في اخراج الفلوس والأموال والخيرات والأعمال من بلاد العم سام أو مايسمى بالولايات هات مخطط وخود دولارات فتم سحب المليارات في دقائق معدودات وانهار الفيلدمان بروذرز وهو من باب الصدفة والخيال أول وآخر بنك يهودي ينهار على وجه البسيطة هات مخطط وخود زلغوطة بحيث دخل العالم في ماسمي ومازال يسمى بالأزمة المالية العالمية التي سببها الهلع والفزع والجزع والخلع من وصول أوباما مكيع الضراوي ومروض النشامى حامي الأرامل وحاضن اليتامى.
طبعا القسم الأكبر من تلك الأموال تم تكديسه في  اسرائيل بعيدا عن الضجة والمواويل والباقي تم تحويله الى فرنسا جمهورية البونجور والبون سوار وأحلى مسا لتنتقل اليها مهمة التصدي للارهاب والشيش كباب وفعلا ومن باب ماكذبو خبر ولامبتدأ ولاخبر تم ايصال سيد النشامى وخير الرجال المسيو ساركوزي بطيخة صيفي وجاكوزي الى سدة الحكم ومركز الادارة والنغم فاستطاع بهمة ونشاط توتير الأجواء وكهربة السماء فقام الشعب الفرنسي بعزله ووضع الصنديد أولاند محله لكن السياسات الاشتراكيه  واليد اللينة الطرية لم تكن مقبولة او مستساغة من اليد الخفية التي تحرك الدول والخلق والرعية على كرتنا الارضية فانتقلت وبقدرة قادر وخص نص جميع العمليات الارهابية الى الديار الفرنسية لاقناع الناخبين وبالمعية بأن فرنسا تواجه الارهاب ولاقناع اليهود خاصة أن اسرائيل هي بر الأمان الجميل والوطن البديل هات شيكل وخود مواويل وأن الارهاب الاسلامي المتطرف بات يضرب قلعة العلمانية والحرية والليبرالية هات كلسون وخود هدية وأن قوانين من فئة منع الحجاب وشلع النقاب لم تفلح في علمنة الاسلام الحباب في رؤوس المسلمين الأعاجم ولاحتى الأعراب بل وفشل في مكافحة الارهاب و كاسات العيران والشيش كباب من عقول غلمان وشبان وشباب تلك الجاليات التي تابى الاندماج ولاحتى مجرد التفكير أو الانزعاج في تقبل الافكار العلمانية وان كانت تجاهر نفاقا باندماجها واحتيالا بانصهارها في المجتمع الذي يحيط بها لأن أعتى المتظاهرين بالعلمانية حالما يحصل على  الاقامة  أو بالفرنسية عشان الحبايب -السجووغ- أويشفط الكوارت أو الجنسية لايلبث أن يفكر وبالمعية في وطن بديل عن فرنسا التي هجرها ويهجرها حتى ابناؤه بحيث لاتخفى عن الكثيرين ظاهرة الفرنسيين الفقراء منهم أو المترفين الهاربين بعيدا عن ديار الشانزيليزيه والسين نظرا للضرائب المرتفعة والأمراض النفسية المندفعة والهستريا المقنعة وعلامات الاحباط المقنعة هات فنجان وخود زوبعة.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
حقيقة أن هناك فعل وردات فعل هي من قوانين الطبيعة الكونية ومنها تلك البشرية 
وعليه فان العربان الذين طعنوا من الخلف بني عثمان في سابق العصر والأوان ليسمحوا للأوربيين والأمريكان بتقسيمهم على لحن منفرد وثنائي على الناي أو في رواية أخرى على الربابة هات كم وخود سبابة هم نفسهم من طعنوا لاحقا وساحقا وماحقا وبالمجان شقيقهم  صدام المصان سامحين وفي التو والآن للشقيقة ايران بالتهامهم وقضمهم من مقدماتهم ونقفهم من مؤخراتهم بلا نيلة وبلا هم وهم أنفسهم ونظرا لحبهم العشقي لزعمائهم وخروجهم المليوني حبا لهم ولصورهم وتماثيلهم وأبنائهم من غرقوا لاحقا في خراب ديارهم وسيول دمائهم التي سالت جزاءا وابتلاءا وبلاءا على فقدهم لدينهم وشرعهم وكراماتهم. 
لذلك فان اختلفت التسعيرة والقبان بين الفرنجة وأتباعهم من العربان بحيث يساوي النفر من الفرنجة مائتان من عربان المسرة والبهجة والالحان بينما تصل التسعيرة الى ألفين ان تعلق الأمر الجليل بالجارة اللدودة والوديعه الودودة اسرائيل من باب أن من لادين أو كرامة له لايمكنه أن يطلبها من غيره من باب أن فاقد الشيء لايعطيه وخليها مستورة يابيه وهذا الأمر حصرا هو الذي يميز العربان عن سادتهم وأسيادهم ومستعمريهم وقادتهم لذلك فان معادلة سلاح الغرب للعرب ونفط العرب للغرب أصبحت أكثر من مؤكدة اليوم والتي ان أضفنا اليها ارتفاع أسعار السلاح الغربي وانخفاض النفط العربي بالصلاة على النبي وخليها مستورة ياشلبي اضافة الى انهيار السياحة في ديار الدعارة المتاحة ديارالحشيش والاباحة والميزونات النياحة وبائعات الهوى والفراحة وكباريهات الصحة والراحة على كل مفرق وناصية وساحة هات مفتي وخود سباحة فان المنظر العربي  بالصلاة على النبي يبدو قاتما ومظلما وظالما طالما استمر العربي طوعا وكرها ببيع ماله من دين بيورو وقرآنه باثنين وخليها مستورة ياحسنين بحيث تبقى معادلة انهيار القيم وسوق الخلق كالغنم في ديار عربرب المحترم تابع الفرنجة وعبد العجم هات صاج وخود نغم بحيث تحول ومن زمان عبر الاعلام الممنهج والمنظم الى تايع ومهرج وقزم والى ارهابي ومندس ومتسلل ومتهم طفش من طفش واقتحم من اقتحم.
مجددا فان لكل فعل ردة فعل وبدلا من أن تعالج الحالات بظواهرها وامتداداتها فان الأجدى هو البحث عن اسباب العلل ومسبباتها والا فان كل داء يعالج بعد حدوثه سيكون مكلفا أكثر بكثير مما لو ازيلت اسباب حصوله ومسببات حدوثه فكما هو معروف الوقاية خير من العلاج فخلطة السلمكي مع حبتين يانسون وسمبادج قد تكون وقاية من الجلطة وفي رواية أخرى من الفالج هذا والله أعلى وأقدر وأعلم.
رحم الله بني عثمان ورحم الله عربان آخر العصر والاوان بعدما دخلت القيم والكرامات ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter  @muradagha1