الخميس، 11 يونيو 2015

رمضان آخر زمان بين ولايا الحاج متولي وحريم السلطان



رمضان آخر زمان بين ولايا الحاج متولي وحريم السلطان

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

منوها في بداية المقال الى أن مقالات الفقير الى ربه تتوقف كالمعتاد في شهر رمضان الكريم تقربا من رب العباد وابتعادا عن مصائب الخلق وبلاوي البرية من العباد.
وكما دأبنا ودائما خير اللهم اجعلو خير تعليقا على مجريات الأمور في العالم العربي القمور وباقي الكون المسحور فان نتائج الانتخابات التركية الأخيرة تدل بمالايدعو للشك ولاحتى جلسات الهرش والحك الى أن الاضطرابات والحروب في مناطق العربان ستزداد اشتعالا وغليان نظرا لأن تردد تركيا في حلحلة تلك النيران لصالحها وترك المجال واسعا لغيرها أدى الى تراجع سينعكس سلبا على سلبية المنظر المرافق لتهاوي ماسمي بثورات الربيع العربي بالصلاة على النبي وهو ماأدى كما نراه الى المزيد من عمق الفروق الطائفية والمذهبية كمايريده أعداء المسلمين السنة  اضافة الى  عودة ظهور حالات قومية جديدة تضاف الى أنقاض ماسمي بالقومية العربية والتركية وغيرها كما هو الحال في الحالة الكردية والتي تتلاعب بها قوى كثيرة تريد ظهور حالة كردية موحدة ظاهرا لكنها مقسمة على الطريقة العربية بحيث نرى منذ اليوم أنه تم فرض الكردية بالأحرف اللاتينية في مناطق وبالأحرف العربية في مناطق اخرى اضافة الى حالة كوباني التي أظهرت التبعية الكردية في التعامل مع الشؤون الكردية الداخلية.
وان كنا حذرنا سابقا تركيا من التغلغل البطيء أو التردد السلبي  في المستنقع العربي الجنوبي سيما وأن دحر ثورات الربيع العربي باستعمال القوة من سوريا الى مصر وليبيا واليمن والاستيلاء السلمي على السلطة في تونس قد مضى قدما وبوتيرة متسارعة سبقت التردد التركي .
تردد أدت نتائجه الى ماحصل في تركيا كنتيجة غير مباشرة لأن فرض اعادة تمثيل مهزلة مايسمى بالقوميات مجددا بالتوازي مع المذهبيات والعرقيات والطائفيات قد فرضا حالة تجاوزت القومية العالمية الاسلامية والسنية منها تحديدا وهي التي ينبغي لها أن تكون سيدة الموقف نظرا للهجوم الشرس على الاسلام السني بحجة محاربة الارهاب والشيش كباب مع تفهمنا دائما للالتزامات والتعهدات والمعاهدات الخارجية لتركيا وعلى رأسها معاهدة 1923 المذلة اثر انهيار دولة بني عثمان على يد الفرنجة وأذنابهم من العربان.
كما كنا نتمنى على تركيا العدالة والتنمية  أن تتغلغل شرقا في حاضنتها التركية التقليدية وتحديدا في دول آسيا الوسطى وتمتين علاقاتها مع باقي الدول الاسلامية القوية مثل ماليزيا وباكستان واندونيسيا اضافة الى الدخول بقوة في أمريكا اللاتينية سيما وأن ايران قد سبقتها باشواط الى أن وصلت مثلا عبر حزب بوديموس الاسباني الى الوصول الغير مباشر الى الحكم في اسبانيا وهو نصر كبير لايران يضاف الى انتصاراتها في ديار العربان هات فحل وخود اثنان منوهين الى أن من يعارضون حزب العدالة والتنمية ومنجزاته الاقتصادية سيرجعون تركيا بغبائهم 13 سنة الى الوراء أيام كانت القمامة ترمى من البلكون وأسراب البعوض والسحالي والحردون تغزوا شوارع اسطنبول وبورصة وطرابزون. أيام كان الدولار بمليون وكان أكبر طموح لمن يعارضوه اليوم العمل في صناعة الجوارب أوالمحارم أوالكلسون أو تجارة الخيط والشنطة والنايلون أو ان ضحك لهم القدر العمل في برلين كشفيرية تاكسي أو مساعد شفير تركس أو كاميون.
تمنياتنا لديار بني عثمان بالقوة والاستقرار والمنعة والايمان والأمن والحكمة والأمان لمايحبه المولى الحنان المنان ذو القوة الرحمن ملك العرش والأكوان صاحب الرفعة والعزة والغفران قاهر العدا والدشمان وكل متربص ومنافق وجبان من عبيد الأبالسة وأتباع الشيطان أعاجما كانوا أو عربان.
وعودة الى مقالنا اليوم فانه قد أدهشنا وفرفشنا الى أن جلطنا وحششنا منظر ذلك الفلم العربي بالصلاة على النبي والذي حلف صاحبه يمينا معظما يعني بالتلاتة بعد كسر الهاء وميازين الأغبياء أنه قد تخطى موسوعة غينيس في أطول قبلة أو بوسة هات مهلبية وخود بسبوسة.
كما أدهشنا منظر ذلك الوفد البديع والذوق الرفيع الذي أدهش أهل الحضر جملة ومجاميع وحشش البدو والبدون والبقاقيع وأذاب الثلج والصقيع منظر الوفد المرافق للرئيس الموضوع والمنتصب المزروع خليفة سابقه المعزول وسابقهما المخلوع رئيس المحروسة والخلق المفروسة وأطباق الكشري والبسبوسة حامي الديرة وضريح أبو حصيرة مهندس قناة السويس وخط أبو الليف الذي سيضاف الى خط بارليف بعد تنظيف سيناء المخيف عالناعم والظريف بعد طرد وتنظيف المواطن الظريف ورغيفه الخفيف.
 جوقة الطرب والنغم الذي رافق بطل العرب والعجم والفذ المحترم وجوقة  السيسي عبدو ورقصنا ياجدع من عندك لعندو .
الوفد المرافق للسيسي الى برلين والغني بالولايا والنساوين وعلى رأسهن جوقة المغنيات والراقصات والعوالم وماتبقى من ذوات السيقان والقوائم مشهد يشبه جملة وتفصيلا مايرافق كل رئيس محبوب ومحترم من أهل العلم والاقتصاد والحكم عندما يتم استبداله بولايا شارع شواربي وعوالم شارع الهرم وخليها مستورة يامحترم.
لكن حقيقة حريم الحاج سيسي أو السيسي عبدو ورقصهم ياجدع من عندك لعندو لن تنتهي بزيارته الى ميركل في برلين بل ان بهجة الحريم والنساوين ستزداد طربا وونسا ووناسة على يد الحكماء والساسة من أهل الفطنة والكياسة والتحرر من كل حجاب وكلسون ولباسة أصحاب الأفكار الكباسة وجحافل المتربصين والبصاصين والعساسة وكاحشي الحزن والعنوسة والعناسة في شهر رمضان الذي سيتحول هذا العام ياهمام الى رمضان مناصفة وايمان بين شركة البيبسي وحنكة السيسي ونهجهما الابليسي من فئة قوي رمضانك مع بيبسي وحافظ على ايمانك مع سيسي
المهم وبلا طول سيرة ومهرجان ومسيرة
حقيقة أن الهجوم على دين الرحمن والتلاعب بالقرآن والايمان ورمضان في ديار العربان هات بوم وخود غربان أصبح مفهوما من زمان ومبلوعا جملة وتفصيلا وبالألوان سيما وأن التلاعب بالحريم والنسوان في ديار عربان آخر العصر والأوان وخليها مستورة ياحنان سيكون أكثر شراسة وتياسة ونجاسة هذا العام لأن مبدأ  تفكيك المجتمعات أيا كان نوعها وشكلها وصنفها يتم عادة بتفكيكها ماديا وأخلاقيا وهو مايمثل حملة شرسة تقودها جوقات علماء وعوالم الليبرالية والعولمة وحلحلة أوساط العوالم الشرعية في وسطية  ستتوسط في تحويل الدين الى مهلبية والشرع الى طاجن فول وصحن طعمية
فان افترضنا أن ديار العربان تزخر بعبيد من فئة عبد الابليس وعبد الشيطان والذين يقسمون حضرا وبدونا وبدوان الى عباد من فئة عبد الدرهم والدينار وعبد اليورو وعبد الدولار   
نظرا لأن حالات الفقر والنقر من فئة استروا عوراتكم بالستر قد طفحت بالعلن والسر صبحا وظهرا وعصر وهو مايدل على نجاح تفكيك تلك المجتمعات ماديا بعد شفط خيراتها وبلع مدخراتها وطمرها بالقروض وبطاقات الائتمان أو الكريديت كارد وهي تأتي من العربية قرض وهوأمر يؤدي ياطويل العمر عادة الى انقراض من يستخدموها ويستمتعون بمباهجها ونشوتها ناهيك عن حكاية شفط البترول وتسليح الفحول وشفط الحليب ومصمصة العجول لتدخل الأعراب بخفة وبهاء وحنكة وصفاء في حروب وغزوات من فئة داحس والغبراء ووقائع وجولات من فئة داعش والبلهاء وخليها مستورة ياعلاء بحيث يتبخر مال العرب من جيوب العرب بعد تبخر مقولة بترول العرب للعرب بعد ليطالهم لاحقا الطاعون وينال منهم الجرب.
أما الشق الأخلاقي أو الشق الحنون فتكفي معرفة أن بلدا عربيا مثل تونس مثلا يبلغ فيها عدد حالات الطلاق ياعبد الرزاق نصف حالات الزواج بل وتعتبر مدينة مكة المكرمة مثلا الأعلى في نسب الطلاق في الديار السعودية طبعا هنا لن نتظرق الى عدد العوانس الواقف منهن أو الجالس ولاعدد اليتيمات أوالأرامل نتيجة لحروب عربرب الحبوب فردا وجماعة وغروب.
ناهيك عن أن التكاثر الديمغرافي الطبيعي وخاصة في آخر العصر والأوان تغلب فيه الاناث من فتيات وحريم ونسوان على صنف الذكور والفحول والغلمان وهو مايؤدي وسيؤدي حتما الى انهيار الأخلاق في ديار العربان هات عوالم وخود ألحان.
وعليه فان كان الانهيار الاقتصادي قد تم فان الانهيار الاخلاقي قد بدأ ينتشر ويعم في ديار الأشقاء وأولاد العم بلا نيلة وبلا هم.
ويكفي أن نتابع ونحصي عدد القنوات الدينية التي أغلقت عنوة وقسرا أو تم افلاسها علنا وكحش موظفيها سرا وعدد قنوات الهشك بشك وحشش وخليك ريلاكس وابعت للدنيا فاكس التي فتحت وافتتحت وانتفخت وترعرعت وتناثرت وطفت وتكاثرت وطفحت وتناسلت وانطرحت وتمايلت وانبطحت عبر برامج من فئة السوبر ستار والسوبر أشعار والسوبر عوالم والسوبر شطار وعرب ايدول وعربرب ايه دول والسوبر فلافل والسوبر فول.
وأول نتيجة بدأنا بملاحظتها هي أن القنوات الدينية التقليدية التي بقيت على قيد الحياة في ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات هي قنوات قد طردت وكحشت وطحشت ولحشت أغلب من فيها من الفقهاء والمشايخ الشاب منهم والشايخ نظرا لأن تعليمات وأوامر وتمنيات  قد وصلتها عبر قوائم  من فئة المستور والناعم بحذف وطرد هؤلاء نظرا لأنهم من المشكوك في أمرهم أو أنهم قد يكونوا من فئة المحرضين على الارهاب وتحويل العيران الى شيش كباب من باب أن ديار الأعراب موناقصها  مصايب ويكفيها مالحق بها من خراب ودمار وعجائب.
وهناك أقنية تم تغيير اسمائها أو الباسها أسماءا لسابقاتها لكنها أشبه ماتكون بقنوات عوالم الهرم الهزة بخصر والحنجلة بقدم تصدح بحب الزعيم وطمره لرعاياه من فحول وحريم بجنات البهجة والنعيم.
وهناك أقنية تم تغيير تردداتها ليضيع متابعوها وتتوه متابعاتها يعني من باب أول الرقص حنجلة وأول البهجة بهدلة.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
المناظر السابقة ذكرتنا بأحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والفاركينها والطافشين من ديار عربرب الحزين هات مصيبة وخود اتنين وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير طلحة هات بطحة وخود فرحة وشيل الشلحة وتمتع بالصحة
وكان أخونا طلحة هات بطحة وخود فرحة من النوع الونيس والفرايحي والنزهي يعني من متتبعي ومتابعي برامج الهشك بشك وحشش وخليك ريلاكس وابعت للدنيا فاكس.
فكان اضافة الى معرفته بجميع أسماء المشخصاتية والممثلين كان بارعا في حفظ أسماء العوالم والمغنين وكل مترنح ومتلولح وحزين.
بل كان مخضرما أيضا في عد واحصاء جميع لاعبي الكرة تماما كاحصائه لحبات الكبسة في الطنجرة حيث كان نابغة وعالما وعلامة وعالم في أمور الكرات والقافزين والعوالم والراقصين والهوانم أعرابا وعربربا وأعاجم .
لكن أخونا طلحة هات بطحة وخود فرحة وشيلي الطرحة يعطيكي الصحة كانت له نظريات في مباهج ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات .
فمن نظرياته أنه بعد شكره الصين والأمريكان والأوربيين واهل اليابان والكوريين على تزويدنا بالتقنيات والهواتف والكلاسين والنت والسيارات والفساتين والمايوهات والكراسات والفناجين والصاجات والدربكات والمواعين والقناني والبطحات والفلين وخليها مستورة ياحسنين فبعد شكره لهؤلاء جميعا كان يحمد الله رب العالمين بأن العربان الميامين قد أبدعوا وبرعوا وسطعوا بعد أن ارتكوا وانبطحوا وانجعوا في صناعات محلية طحشوا بها البرية وكحشوا كل الحضارات البشرية صناعات من فئة اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي وصناعة الألحان وشفط الخيرات والمغانم وتحويل الحريم الى عوالم عالمنبطح والنايم بحيث ضربوا وبطحوا وطعجوا كل ميزان وقبان عبر تحطيمهم مثلا لموسوعة غينيس في أطول قبلة في التاريخ حيث سبقت المصمصة الصواريخ فوصلت شفتا الممثل الى عطارد والحرمة الى المريخ بعدما أشبعوا الخلق نشوة وبيضا وتفريخ.
وبحسب نظريات أخونا طلحة هات بطحة وخود فرحة واخلعي الشلحة يعطيكي الصحة فان حكاية الخميس أنيس والجمعة متعة والسبت فرفش بلا كبت من فوق ومن تحت والأحد حشش للأبد هي ميزات وهبات لاينافسنا فيها أحد لاجمعة ولاسبتا ولاأحد
لكن وبحسب أخونا العلامة طلحة هات بطحة وخود فرحة فان سباقنا الحميم والمحموم في نطح السحاب وكحش الضباب والغيوم عبر ناطحات السحاب ومؤخرات الأعراب والتي قام ببنائها الانكليز والأمريكيين والألمان والهنود والفلبينيين والباتان هذه الظاهرة الطفرة بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا تقوم الصين بتحطيمها عن بكرة أبيها طبعا بهندسة وبناء محلي بحت بلا نيلة وبلا كبت.
بل ان سباق العربان للاسبان في مجال كرة القدم أو الفوطبول هات كشري وخود فول قد فشل لصالح الاسبان حيث تتسابق العربان على متابعة فرق الاسبان ستيريو وبالالوان بل ويقوم مترفوهم بشراء حقوق البث والباس اللاعبين قمصانا وكلاسين ومايوهات وألاشين من فئة صنع في الصين تحمل علامات العربان التجارية بينما تخلوا ديار العربان من فرق ذات مقام أو أهمية وخليها مستورة يافوزية ليس لنقص في المهارات أو القدرات انما لأن أموال العربان تصب في جيوب فرق الطليان والانكليز والاسبان وخليها مستورة ياحسان وان كانت مهنة شوط أو شحط أوقذف الكرات هي أساسا صناعة انكليزية تضاف لصناعات شهيرة ومباهج غزيرة طمر بها الانكليز العربان حينما صنعوا بمعية الفرنسيين هات مصيبة وخود اتنين مايسمى بالجامعة العربية وطمروا العربان بالأحزاب القومية من فئة أحزاب البعث البهية هات رفيق وخود هدية بحيث صنعوا من البهجة عشرين فتمايلت العربان شمالا وترنحت يمين من تقسيم ديارها المهين وصولا الى ضياع فلسطين فكانت حكاية الفوطبول أو الكورة بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا ملهاة تضاف الى حديقة الملاهي العربية والاسبانية  من فئة صنع في انكلترا بلا منقود وبلا صغراحيث تشاهد ياحامد أن أغلب متابعي مهنة أو كار الفوطبول أو الكرة مرة تلو المرة أغلبهم من العربان أو الاسبان وان كان هؤلاء قد تفوقوا على أقرانهم العربان هات فلهوي وخود اثنان بعدما شفطوا أموال العربان وقلوبهم وعقولهم لتنتهي جملا واشهارا واعلانات على قمصان لاعبيهم بلا نيلة وبلا هم.
حقيقة أن انحلال العالم العربي بالصلاة على النبي أخلاقيا أمر لايختلف فيه اثنان ولايتناطح في شأنه فحلان وأن حل وحلحلة مضارب العربان اقتصاديا تماما كحلحلة خواصر عوالمهم أخلاقيا بات أكثر من واضح الخيوط والمعالم  بحيث ان لم تفلح الأسهم والكمبيالات واسواق المال والبورصات في شفط أموالهم تأتيهم هبات وعواطف وعواصف الحروب والغزوات وتكديس الأسلحة والطائرات وتخزين المدافع والدبابات ليفرغوا أموالهم في حسابات أسيادهم ويقوموا لاحقا بافراغ ذخائر أسلحتهم التي صنعت خارج ديارهم في صدور وعلى رؤوس اقرانهم من الأشقاء وأولاد العم بلا نيلة وبلا وكسة وبلا هم وهنا يصعب عليك افهامهم أيها المحترم أن الحروب اجمالا وخاصة في زمننا هذا هي صراعات يخطط لها الأقوياء ويقوم بتنفيذها واشعالها الأغبياء ويدفع ثمنها في النهاية معشر الفقراء والمساكين والأبرياء.
رحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الكرامات والذمم ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
صياما مقبولا وافطارا شهيا وكل عام وأنتم بخير
مرادآغا