
الثورة السلمية السورية لحد اللحظة تشبه من يتلقى اللطمات والكفوف عسى أن يسمعه الأصم ويراه المكفوف
وشتان بين من يتلقى تلك اللطمات والكفوف وبين من يحصيها من خلف الجدران ومن تحت السقوف
فكما يوارى الظلام الحالك ويدرك الليل الصباحا.......أماآن للظلم أن ينجلي وآن للظلام أن يزاحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق