
المختصر المفيد في سيرة الخط الحجازي العتيد
قد يكون الصرح الحديدي الحجازي ماديا ومعنويا عامودا فقريا وخير اللهم اجعلو خير لأي تقارب وتجاذب أو تحابب بين الدول الاسلامية التي يمر فيها والتي تم قطع أوصالها بعد نخوة العربان وطعنهم لخلافة بني عثمان وبيعهم ماتبقى للفرنسيين والانكليز والأمريكان وكان ياماكان
وان كان هذا الخط المجيد وماتكلفته دولة عالية عثمانية مابين مجيديات وليرات عثمانلية لنقل الحجاج من الأستانة مرورا بشام شريف حتى أرض الحجاز تخفيفا لمعاناة ضيوف الرحمان من أعاجم وعربان
بعد قصف الخلافة وتفكيكها تم وبعنفوان مماثل قصف ونتف وتفكيك هذا الخط لمامثله وماسيمثله من عنوان لتجميع وتوحيد النشامى والصناديد الى يوم الحساب والوعيد
وان كان هذا الخط وعمره القريب البعيد واعادة بنائه يعتبر في يومنا هذا خطا أحمر لايمكن تجاوزه أو تخطيه تمام كالتصنيع الحربي العربي الممنوع منعا باتا لما سيجلبه من هواجس وكوابيس للغرب ومندوبيه من الأعراب من خلف الكواليس
رمزية الخط الحديدي الحجازي والذي ان تم اعادة تسييره سيمثل عمودا فقريا ومحورا جوهريا لاعادة توحيد بلاد الشام والحجاز مع بلاد الأتراك من بني عثمان
لذلك وكما يستنتج أن اعادة بنائه وتسييره سيعادل انشاء مفاعل نووي مع كم حاملة طائرات بالنسبة لمسيري البلاد والعباد في عالمنا العربي وهذه وبكسر الهاء خطوط حمراء لاينفع معها مدحا أو هجاء
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
لو كان الخط الحديدي المذكور خطا لتهريب الحشيش والقات والأفيون أو لنقل قوافل الهشك بشك وتابعا لمؤسسات اصطهجوا وفرفشوا وافترشوا حتى الممات لكنا رأينا تسابقا وتطايرا في التبرعات ونتر الخيرات والمواويل والآهات في فضل الخط طار من طار وحط من حط
ولعل الحدود العربية العربية المقفلة بالأصفاد والأثقال من الربع الخالي حتى جوج بغال والتي لاتنفع معها سبل التودد والاحتيال تشكل بحد ذاتها عائقا أمام أي مشروع لوصل ماتم قطعه وبتره في عالمنا العربي فما أدرانا بالخط الحجازي العتيد تركة العثماني المجيد
كنا لنتمنى أن يترك الدين ومؤسساته جانبا في معمعة اغلاق الحدود وبسمرتها بين دول الأعراب لكن الدين يقحم في قائمة الممنوعات لأنه على مايبدو الخط الأحمر الأكبر المفروض على بلاد العربان من موريتانيا حتى عمان وخورفكان
الدين الغريب في أرضه تماما كغرابة الخط الحجازي والذي لاتقل قدسيته وبركاته عن أي عمل وصرح ديني شريف كان يراد به الحق ووصل الأرلاحام ونقل المؤمنين والحجاج من الأنام وتم تحويله الى باطل وياحيف وياباطل
وان كنا لنستنكر على اليهود تدنيس الأقصى بينما يتم التلذذ في بلادنا بتدنيس وتفعيس وتدعيس المسلمين وهدم الصوامع والمساجد ونتف الذقون ونزع حجاب النساء واتهام العباد عالواقف وعالمايل وعالطالع والنازل بالارهاب وزجرهم وحشرهم في غياهب السجون والمعتقلات والقواويش والمنفردات فليس مستغربا في هكذا بلاد أن تنتهك حرمة وبركة هذا الخط وتاريخه ومآثره
حركة كفى
د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
قد يكون الصرح الحديدي الحجازي ماديا ومعنويا عامودا فقريا وخير اللهم اجعلو خير لأي تقارب وتجاذب أو تحابب بين الدول الاسلامية التي يمر فيها والتي تم قطع أوصالها بعد نخوة العربان وطعنهم لخلافة بني عثمان وبيعهم ماتبقى للفرنسيين والانكليز والأمريكان وكان ياماكان
وان كان هذا الخط المجيد وماتكلفته دولة عالية عثمانية مابين مجيديات وليرات عثمانلية لنقل الحجاج من الأستانة مرورا بشام شريف حتى أرض الحجاز تخفيفا لمعاناة ضيوف الرحمان من أعاجم وعربان
بعد قصف الخلافة وتفكيكها تم وبعنفوان مماثل قصف ونتف وتفكيك هذا الخط لمامثله وماسيمثله من عنوان لتجميع وتوحيد النشامى والصناديد الى يوم الحساب والوعيد
وان كان هذا الخط وعمره القريب البعيد واعادة بنائه يعتبر في يومنا هذا خطا أحمر لايمكن تجاوزه أو تخطيه تمام كالتصنيع الحربي العربي الممنوع منعا باتا لما سيجلبه من هواجس وكوابيس للغرب ومندوبيه من الأعراب من خلف الكواليس
رمزية الخط الحديدي الحجازي والذي ان تم اعادة تسييره سيمثل عمودا فقريا ومحورا جوهريا لاعادة توحيد بلاد الشام والحجاز مع بلاد الأتراك من بني عثمان
لذلك وكما يستنتج أن اعادة بنائه وتسييره سيعادل انشاء مفاعل نووي مع كم حاملة طائرات بالنسبة لمسيري البلاد والعباد في عالمنا العربي وهذه وبكسر الهاء خطوط حمراء لاينفع معها مدحا أو هجاء
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
لو كان الخط الحديدي المذكور خطا لتهريب الحشيش والقات والأفيون أو لنقل قوافل الهشك بشك وتابعا لمؤسسات اصطهجوا وفرفشوا وافترشوا حتى الممات لكنا رأينا تسابقا وتطايرا في التبرعات ونتر الخيرات والمواويل والآهات في فضل الخط طار من طار وحط من حط
ولعل الحدود العربية العربية المقفلة بالأصفاد والأثقال من الربع الخالي حتى جوج بغال والتي لاتنفع معها سبل التودد والاحتيال تشكل بحد ذاتها عائقا أمام أي مشروع لوصل ماتم قطعه وبتره في عالمنا العربي فما أدرانا بالخط الحجازي العتيد تركة العثماني المجيد
كنا لنتمنى أن يترك الدين ومؤسساته جانبا في معمعة اغلاق الحدود وبسمرتها بين دول الأعراب لكن الدين يقحم في قائمة الممنوعات لأنه على مايبدو الخط الأحمر الأكبر المفروض على بلاد العربان من موريتانيا حتى عمان وخورفكان
الدين الغريب في أرضه تماما كغرابة الخط الحجازي والذي لاتقل قدسيته وبركاته عن أي عمل وصرح ديني شريف كان يراد به الحق ووصل الأرلاحام ونقل المؤمنين والحجاج من الأنام وتم تحويله الى باطل وياحيف وياباطل
وان كنا لنستنكر على اليهود تدنيس الأقصى بينما يتم التلذذ في بلادنا بتدنيس وتفعيس وتدعيس المسلمين وهدم الصوامع والمساجد ونتف الذقون ونزع حجاب النساء واتهام العباد عالواقف وعالمايل وعالطالع والنازل بالارهاب وزجرهم وحشرهم في غياهب السجون والمعتقلات والقواويش والمنفردات فليس مستغربا في هكذا بلاد أن تنتهك حرمة وبركة هذا الخط وتاريخه ومآثره
حركة كفى
د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق