الخميس، 21 فبراير 2013

المعين المستعان في ارادة المنان على عبيده من الأعاجم والعربان




المعين المستعان في ارادة المنان على عبيده من الأعاجم والعربان

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الرحمة دائما لشهداء سوريا والأمة أجمعين آمين
حقيقة ارادة رب العباد في خلقه وعباده الذين يتأرجحون جملة ونفرا بدوا وبدونا وحضرا سيان حاكما قضاءا أومحكوما قدرا متأرجحين بين قضاء مرسوم وقدر محتوم يجعل من تناحر الظالم والمظلوم على ماهو متاح ومعلوم من ارزاق وخيرات وعلوم حولتها النفس البشرية الامارة بالسوء الى غابة يلتهم فيها الكبير الصغير والظالم للمظلوم بحثا عن الفتات من المعلوم فوق الاراضي والتخوم وتحت السحاب والغيوم وفي أعماق المحيط الملطوم في منظر بتنا نعرفه اليوم فصيلا وقوم بارادة الحي القيوم الذي سخر لنا مايسمى بعالم  العولمة وماجلبه لنا من أسرار ومسلسلات وسينما مابين عوالم ومظاهر ومعالم بتنا نرى فيها وبالألوان كيف يلتهم الانسان أخوه الانسان وكيف يفترس الظالم ماملكت يمينه من مغانم ومشفوطات وولائم تاركا الخلق في اتراح ومآتم تدعوا عليه قلم قايم بشكل مستمر ودائم الى أن يلفظه الحي القدير الدايم في نار جهنم جزاءا على مااقترفته يمينه من مظالم الله بها وبنفوس عباده عليم وبصير وعالم.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
ولعل زيارة بابا الفاتيكان الألماني الذي استقال مؤخرا الى جزيرة قبرص ومن ثم الى لبنان قد فتح الكثير من الجروح والقروح حول مايبدو ويلوح في الأفق من مخططات وحكايا مرسومات سيما وأن الحرب المعلنة على الارهاب والشيش كباب التي ورثها عن الحرب االباردة على الشيوعية  النشمي بوش مكيع الوحوش وكل حاكم ومتصرف وقرقوش ومن بعده بلير وخير اللهم اجعلو خير وصولا الى صولات وجولات ساركوزي بطيخة صيفي وجاكوزي جعلت من الحال الظاهر والمجازي يوحي بأن التحضيرات على قدم وساق في سباق الالتحاق بخنادق حرب عالمية ثالثة تتوافق توقيتا وتزيد دمارا وتفتيتا عن سابقاتها بل قد تكون الفاصلة والواصلة لأمره تعالى في قوله في سورة الاسراء 
إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لَأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً
وبغض النظر عن دقة التوقيت فان العلامات الفارقة الربانية والتي تفوق ماتحاول البشرية اخفاءه من أحاجي والغاز أكثرها واضح وضوح الشمس والآخر قد ترشد اليه حاسة الادراك والبصيرة واللمس مع ماتيسر من حركات وغمز وهمس  والثالث قد تفضي اليه ملفات دبكة وبرقيات الويكيليكس مع ماتطفح به من نحس ونكبات ووكس.
العولمة التي أخبرتنا عن هزيمة الروس في افغانستان حيث كان القتل بالمجان يتم بصمت لتنتقل المهمة الى الأمريكان ليتم القتل بلباقة وحنان في ديار ذكرت على أنها ستكون مكان انطلاقة مايسمى بالرايات الاسلامية السود التي ستسير وتسود ديار البيض والسود وصولا الى حرب من النوع اللدود والغضب الحقود لاتعرف الجمود ولاتحترم الحجر والبشر أوالدود لاينفع معها خندق ولااخدود ولايقف في وجهها عازل ولاحسود ولن يصل النصر الموعود الا من أوتي ماتيسر من ايمان وصمود  ضد مايعرف بالرايات الصفراء أو الروم  في حرب ضروس ستستخدم  فيها الفلوس والارواح والنفوس كل ماتوصلت اليه البشرية من أسلحة  نارية وغازية وكيميائية ونووية قد تزول معها البشرية انتظارا للمسيخ الدجال وكل سفاح ونصاب ومحتال بعيدا عن تضارب التكهنات واللعي والاقوال.
صناعة وفبركة مايسمى بالحرب على الاسلام بحجة الارهاب والشيش كباب كوريثة للحرب الافتراضية على الشيوعية وتحويل الصراعات العربية من أبواب القومية الى أفلام المذهبية والتي وبالرغم من لفظ الأمريكان انتخابيا لبوش والانكليز لبلاير ودائما خير اللهم اجعلو خير ومن ثم لفظ الفرنسيين لساركوزي بطيخة صيفي وجاكوزي والذين لم تعد تسمع لهم او عنهم جميعا خبرا ولاهمس ولاحسا ولاأنس لأن ماقاموا به وبحسب الاوامر العليا لم يكن بالأمر السهل فسيان اكانوا مقتنعين أم لم يكونوا مقتنعين ياحسنين فان مهمة اقناع ثلثي البشرية بعداء واستقصاء واقصاء الثلث المتمم يعني الاسلام ليست مهمة سهلة حتى ولو فرشت التلال والسهول والجبال بالذهب والفضة والمال  وجندت خلف الزعيم المذكور ماتقر به عينه وترضى من أموال وقدرات ورجال وسخرت له كل ماتوصلت اليه البشرية من قوى ظاهرة وخفية وموارد امامية وخلفية تجعله سيدا على الحضارات والأمم وقاهرا لذوي الطرابيش والعقالات والعمم في مهمة ليست أبدا بالسهلة سيما وأن القيام بدور ابليس الانيس الذي يجرجر جوقات المتاعيس ويقود ديار المناحيس  كالتوكتوك والأوتوبيس ويقبض الخدمة و والعربون والسرفيس هو دور خطير للغاية وحسب هؤلاء جميعا أن قاموا بما استطاعوا به وتقاضوا المليارات عليه لذلك تجدهم قد تركوا السياسة بمافيها من تعاسة وتياسة لان ماقبضوه وبلعوه وشفطوه جزاء أتعابهم لايعد ولايحصى ولن تتكرر بماتبقى لهم من قوة الفرصة ليروا عربرب الجميل يرحب بهم تاهيلا وتحية وتسهيل ويقيم لهم الزفات والمواويل ورقصة السيف والترس الجميل تماما كاحتفاء العربان ومن لديهم من ببغاءات وغربان بالنشمي السوبرمان بوش قاهر الوحوش ومكيع كل سلطان وملك وقرقوش عند انتهاء صلاحيته  وهم نفس العربان الذين سارعوا وهرعوا وهلعوا وفزعوا الى كينيا في هبات من نوع السفاري كاحشين السحالي والضواري لاصطياد وقنص جدة أوباما حامي الصناديد والنشامى وراعي الارامل واليتامى فأتوا بالجدة الى جدة وفرشوا لها المسابح والعبايات والعدة ودفشوها جالسة ومنصمدة سبعا اكمالا للعدة حول بيت الله العتيق ولولا أنها جدة أوباما لتقاذفوها بالصندل العتيق وقذفوها بالمنجنيق على قارعة الطريق لتنهشها الصقور وتدعسها البطاريق حتى تصحوا وتفيق من حلمها الرقيق وكل مسلم شقيق في زيارة المقدسات مجانا وبلا فيزا يعني بلوشي وعالريق.

لكن الدور الأهم والأخطر في تاجيج العباد على المسلمين أعاجما وعربان هو الذي قام به البابا المستقيل بالرغم من المنظر الجميل والمظهر الجليل سيما  زيارتيه الشهيرتين الى لبنان وقبرص  زارعا الخوف والرعب في نفوس وانفس مسيحيي ونصارى المشرق اجمالا وفي تلك الدولتين خصوصا من اقرانهم من المسلمين وكأن الاسلام الذي تعايش بوئام وأمن وسلام مع كل الخلق والانام ايا كانت دياناتهم وطوائفهم ومعتقداتهم  بل وكان الملجأ وسيصير لليهود الذين هربوا وطفشوا وفركوها من محارق الاسبان وأحبابه من الالمان في سالف العصروالزمان. 
عملية اثارة الرعب هذه التي خلقها الغرب اجمالا بحربه على الاسلام من خارجة ومن داخله عبر تسخير أذنابه ووكلائه واحبابه من حكام وسلاطين حولوا الاسلام من دين وشرع ويقين الى حالة من النوع المخفف والخفيف بعني دين من النوع اللايت تتماشى فيه العبايات والجلابيات والقفاطين مع ماتيسر من مايوهات وتنانيروكلاسين بعدما قام فقهاء السلاطين بطمر العباد من الصابرين على بختهم اللعين بفتاوى البهجة والانشاء وبخفة وحداقة ودهاء بتسونامي من الحجج والافتاء بعد طج اليمين وكسر الهاء كجواز ارضاع الكبير والصغير والمقمط بالسرير وجواز نكاح المسيار والفريند والمعيار وخلط الحريم والحرملك بالأنفار ونكاح النملة والصرصار وجواز سكون النفر المفتون لرؤية كلسون انثى الحردون تنشر الغسيل بالفيزون وتتمرجح على مجاري السيفون هازة خصرها الحنون بدلع وجنون بين الليفة والبرسيل والصابون.
عملية تخويف نصارى المشرق الغير مبررة والتي كانت على الاغلب ممنهجة ومدبرة ماأثار حفيظة الازهر ومنظمة المؤتمر الاسلامي والتي لم يعتذر عنها البابا المستقيل الذي اعتذر لاحقا عن الاستمرار في دوره في ظاهرة غير اعتيادية أثارت ومازالت آلاف الشكوك في سيرة حبل الشوك الذي اختاره البابا السابق ليرميه بعد ان مشى عليه سيما وأن نفس الكنيسة الكاثوليكية التي أعفت اليهود من دم المسيح هي التي تلقي باللوم الصريح على مسلمي اليوم في تخويف وارعاب  للقوم من الأنام من مسيحيي ونصارى حوض النيل وبلاد الرافدين والشام.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي ووالمنجعي
وايا كانت اسباب اعتذار البابا عن الاستمرار في مهامه نظرا لقسوتها وخطورتها وانهاكها لجسده الذي دبت فيه الكهولة ونخرته الشيخوخة العجولة فانه قد افسح المجال وفتح الطريق تمهيدا لتلك الواقعة الكبرى التي ستحصل بلامنقود ولامؤاخذة وبلا صغرا على الاغلب وكما اراد لها رب الانام في بلاد الشام  سيما وأن تزايد وتكاثر عدد المسلمين الديمغرافي في أوربا وأمريكا سيان أكانوا من المهاجرين او وهذا وجه الخطورة الأكبر من أبناء البلاد الاصليين من الذين دخلوا في الدين المبين والذين يفوق دينهم ويقينهم باشواط أغلب المهاجرين وينحدر اغلبهم من عائلات عريقة ويحملون العديد من الشهادات الجامعية ويتكلمون الكثير من اللغات الحية يعني ينحدرون من مستويات علمية وثقافية واجتماعية عليا وتكفي الاشارة الى أن معظم المنقبات مثلا في فرنسا بلد الكآبة والهلوسة والهستيريا والامراض النفسية المكدسة هن من الفرنسيات اللواتي اعتنقن الدين الاسلامي عن قناعة وليس مجرد قشور وشماعة كالعديد من اقرانهن وقريناتهن من العربيات اللواتي تجد الكثير منهن قد خلعن الحجاب وشلعن النقاب والخفافة والقبقاب وتمخترن بالمايوه والبكيني القلاب وفتحن الزر والسحاب والاباجور وأظهرن كل ماهو مستور خشية أن تطير الاقامة  يعني السوجور والكواغت والبسبور في بهجة وتطفل وحبور أدهش من على الارض وحشش من في القبور وهو ماجعل هولاند وبالرغم من اكثر من 4 مليون  فرنس يذو اصل عربي بالصلاة على النبي يغزوا مالي امام جالية من فئة ونا مالي ونا مالي ونا مالي بالأحزان ونا مالي لوردة الجزائرية التي قام بلدها تحديدا بقتل مالديه من رهائن ليثبت لسيده الماكن ان الانسان لايساوي قشرة بصلة ولا نصف خيارة او فجلة في ديارعربرب الهمام هات بوم وخود أنغام في خدمة لدولة تابى الاعتذار للجزائريين أنفسهم على جرمها واجرامها القديم في قتلها للملايين من المفعوسين والصابرين في ديار حولها الغرب كباقي ديار العربان الاميرة بلا منقود وبلا طول سيرة الى جحافل غفيرة وجيوش خطيرة تلهث خلف الفيزا وتهرول خلف التاشيرة وخليها مستورة يابهيرة.
خطورة تزايد عدد المسلمين في الغرب وخاصة من ابناء البلاد الأصليين بل ووصول الحال الى اعتناق بعض الرجال من رجالات الكنيسة نفسها للدين الاسلامي ناهيك عن الفضائح الجنسية والكبوات المالية والهفوات الادارية وتسرب المعلومات الخفية اضافة لاعمق الازمات الاقتصادية منذ الحرب العالمية الثانية هي التي تسرع عموما من دفع الاستعدادات  المتنامية الى مزيد من الاشتعال بالعافية بين العالمين المسيحي والاسلامي مهما تعددت المواويل وتنوعت الاسامي
وللتذكير فقط لاغير بأن قبرص التي تشكل اليوم اضافة الى لبنان والكوسوفو والناغورنو كاراباخ والشيشان والبوسنة وديار الكوسوفو من الألبان اضافة الى سبتة ومليلية في ديار الاسبان  تشكل جميعا أكثر المناطق خطورة لاضرام النار الحرام بين الخلق من الأنام وأن قبرص ولبنان قد تكون اخطرها جميعا نظرا لقربها من المقدسات لكن قبرص تحديدا قد تكون لها من الميزات اثنتان
1-  كانت قبرض احدى الأماكن التي عرضها الاستعمار البريطاني الماكن على هرتزل وباقي الجوقة الصهيونية لاختيار بلد لهم لكنهم اختاروا امتثالا لنبوءات وارادة رب العباد فلسطين ليكونوا أوصياء بدهاء ولو الى حين على مقدسات الخلق والعالمين من المسيحيين والمسلمين يعني تحكما في دينين يتم التلاعب بهما ودائما بارادة رب العالمين انتظارا ليوم الحق واليقين.
2- غزو الاتراك لقبرص التي كانت تحكمها اليونان عن بعد قد فتح جروحا وقروحا قديمة لدى اليونانيين خصوصا والغرب المسيحي عموما حيث ذكرتهم بغزو العثمانيين للقسطنطينية هات ارمغان وخود عيدية يعني تحولت الهزيمة الى اثنتان وهو مايجعل من محاولة رد الصاع صاعين والصفعة باثنتين امرا محتملا وان كان وقوف اليونان وحدها في وجه بني عثمان غير وارد البتة لانهم سيتحولون الى مجرد بطة وأرنب وقطة ستتم مطاردتها وتحويلها بعد اصطيادها الى شيش كباب وكاسة عيران وهو ماعرفه ويعرفه جيدا سكان قبرص اليونانية الذين يراقبون عن بعد بمزيد من المرارة والحقد اعدائهم الشماليين والذي يطلقون اسم الروم على اليونانيين على مايبدو انتظارا لذلك اليوم المبين هات غزوة وخود اثنين.
دخول أوربا وأمريكا في فترة ركود اقتصادية نتيجة الفزع والجزع والهلع الذي سببه وصول باراك حسين أوباما ذو الاصول الافريقية المسلمة الى حكم عرين القوى الغربية المسيحية عسكريا واقتصاديا والذي جعل أموال ونقود النشامى من اليهود تتبخر لامؤاخذة وبلا منقود وتعود الى اماكن آمنة وملاذات كامنة بدأت بعدها بالخروج تدريجيا والتركيز على القارة الأوربية وهو مايشير اليه ارتفاع أسهم ومكانة فرنسا أيام ساركوزي والذي وصل فيه اليورو الى اعلى مستوياته ومن ثم مالبث ان هوى الى أدناها بعد تهاوي ساركوزي وخسارته وبدا لاحقا في الصعود أيضا لامؤاخذة وبلا منقود بعدما ارسل هولاند الجنود الى احدى افقر الدول الاسلامية مبرزا عضلاته القوية وقواه البهية زائرا البلد في وضح النهار بينما كان يزور  سلفه وأقرانه من اقوياء العالم افغانستان سرا خشية أن تطاله او تطالهم قذائف طالبان هات صنديد وخود سوبرمان طبعا مع تناسي أن عشرات الىلاف من الفرنسيين من الطافشين والهاربين والفاركينها من فرنسا تاركينها بما فيها وما عليها هروبا من البرد وماتيسر من أمراض نفسية وضرائب شيطانية ومصائب وردية بحثا عن الدفئ والأمان في افريقيا الشمس والحنان سيان أكانت أفريقيا العجم أو افريقيا العربان هؤلاء الفرنسيين واغلبهم من المسنين ممن لاناقة لهم ولاجمل قد يدفعون الثمن المحتمل جزاءا على تخبط رئيسهم البطل.   
حقيقة تأرجح مايمكن تسميته بأموال الحقد والتحكم عن بعد بين الديار الاوربية وخاصة الفرنسية ووصولا الى الروسية بعد تخليها عن الجنة والأمريكية بعد الخسائر العسكرية والهزات السياسية والاقتصادية  يجعل من صورة انتقال الحرب المقبلىة الى ديار الروم من الاوربيين بعد انتهاء الدور الامريكي الحزين امرا مؤكدا ويقين.   
وان كنا أخيرا لندعوا متضرعين رب الخلق والعالمين اللطف بعباده من الصابرين والفقراء والمعترين من الذين ذاقوا ومازالوا الأمرين في ديار عربرب الحزين  ولسان الحال.. اللهم انا لانسألك رد القضاء انما نسألك اللطف فيه.. وخاصة أن ابتلاء الأنام  قد بدأت علاماته التمام في بلاد الشام حيث تسحق الانام تحت الدمار والناروالحطام على يد اتباع الشياطين اللئام وحكام الظلم والانتقام وخفافيش العتمة والظلام وخوازيق عربرب السلام وجوقات اللعي والانغام من فضائيات وصحف واعلام خازوق من ورا وكوع من قدام بعدما دخلت الحقوق والأديان في ديار عربان آخر العصر والاوان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha   
Twitter @muradagha1    
                

ليست هناك تعليقات: