من عجائب وغرائب صندوق العجائب العربي بعد سيرة ألف ليلة وليلة وألف حيلة وفتيلة هو أن تراكم الأسرار وخير اللهم اجعلو خير يضع مخططيها ومصنعيها في مجاهل المجهول ومتاهات الغير معقول ويجعل الطبخة تحترق بين طناجر الحمص والفول من عادة اسرائيل مثلا التهديد والوعيد لكنها تتجنب عادة التلميح الى مكان الضربة التالية سواء جزئية أو قاضيه وماضرب المفاعلين النوويين العراقي والسوري الا مثال على الضربة المناسبة في الوقت المناسب أما كلام الحبايب كما هو معلن ومتقن عن استهداف النووي الايراني فهو واعتيادا على كشف النوايا والخبايا لايخرج عن كونه تلويح لحل سلمي أو بالمليح مقابل تنازلات ومفاوضات وتقسيمات وتنغيمات أما بالنسبة لسياسيينا وخير اللهم اجعلو خير وكلما أصيبت كراماتهم وانهزت أبدانهم فيصبون جام وحمم غضبهم وينزلون الآلاف الى الشوارع ويقومون بحرق الأعلام وصور أولمرت وشارون وبوش وكلو بدون نتيجه أي كلو فافوش وأما الرد المناسب في الوقت المناسب والمكان المناسب واظهار الشبريات والنقافات والمخالب لم يؤدي حتى اللحظة الى أي تغيير في معادلة تحويل المغلوب الى غالب فبالرغم من تجول وسيرنة وكزدرة الطائرات الاسرائيلية مثلا فوق الأجواء السورية لم تحن بعد ساعة الصفر بالرغم من عدد طلعات الطائرات فوق البلاد في الفجر والظهر والعصر واصطحاب الطيارين الاسرائيليين في سيرانهم للفستق والبزر لم يحن هذا الرد المناسب على الأقل بالمعايير المحلية والدولية لكنه كان أكثر من مناسب على البلاد والعباد عبر سلاسل ومسلسلات ومخططات الاضطهاد والفساد والاستعباد كان الرد مناسبا على اسرائيل في حماة وتدمر وجسر الشغور ومخيمات تل الزعتر والبارد والبداوي ومارافقها على أرض لبنان من بلاوي كان الرد أكثر من مناسبا ضد الصهيونية والرجعية عبر تجويع العباد وتحويلهم الى قناصة للخبز والمازوت وتحويل الطبيب والمهندس الى شفير تاكسي وبائع بسكوت كان الرد ومازال مناسبا عبر انزال الطائرات على رقاب العباد وتحويل المدارس الى سجون وتخريج أجيال من خبراء في السجون والمعتقلات والقواويش والمنفردات ومن كلو هات كان الرد مناسبا ومازال عبراعتقال الطلاب ومضايقاتهم أثناء الامتحانات بينما نتشدق بدمشق عاصمة للثقافة العربية والتي تحولت فعلا من منارة للثقافة الى مجرد آفه وزاد فيها الدهاء والداء وبكسر الهاء حتى وصلت المهزلة مرحلة اللارجعة خوفا من الشرشحه والسيرة والسمعه المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي هل كان الرد المناسب عبر الركوع المفاجئ والطارئ عبر فصل مايسمى المسار الواحد وقسم الأدوار والمقاعد وتحويل صناديد الصمود الى مجرد كم واحد متقاعد حقيقة الأمر أنه وبالرغم من التضحيات الجمة والجسيمة للشعب السوري وبعض شعوبنا العربية والتي دفعت المكيال مكيالين والصاع صاعين عبر صمود مفقود ومن ثم تطبيع مسدود حتى أصبحت الهياكل والأجسام أرفع من العود والعامود اذا كان هذا هو الرد المناسب فانه وبكسر الهاء صندوق العجائب الذي لا ولن ينفع معه حك أو فرك مصباح علاء الدين السحري ولا حتى تمنيات علي بابا والأربعين سياسي لعل مايلي من محاولة شعرية توصل المعنى والله أعلم
كلما دق الكوز بالجرة أي عالطالع والنازل وعالواقف والمايل نلقي همومنا وعجزنا بل حتى عوامل تأخرنا وتشرذمنا وتشرشحنا على الآخرين وان كانت هذه الصفة السلبية وخير اللهم اجعلو خير أصبحت مهنة كل من هب ودب من أهل السياسة والكياسة لدى الأعراب سواء من أبناء المصلحة أي مخضرمي تلك السياسة أو حتى من لامحل لهم من الاعراب أي حديثي العهد والمجد في دهاليز السياسة العربية من حاشية الظل والتي تظل تردد وتمجد يمينا ويسارا مايلقى اليها من اشارات وأوامر من الباب العالي الآمر الناهر
تحول سياسيينا وسياساتنا من فاعل الى مفعول به منذ أن أتممنا وبعونه تعالى النصر المبين ويخزي العين على العثمانيين عبر ماسمي بالثورة العربية الكبرى والتي تحولت على اثرها ومن بعدها بلادنا الى بلدات ووطينات وعلامات صغرى يتم رسمها ومحيها وجرها وسحبها يمينا ويسارا مترنحين وحيارى بين تيارات هادئة تارة وتسونامي مخططات الغير تارة أخرى ولعل أبرز مايمكن التساؤل عنه هنا اذا كان الآخرون يخططون ونحن ننفذ ويفصلون ونلبس ويهرولون و نركض ويدقون الدفوف ونرقص أليس من الأجدى اذا التفكير في سبب أننا مازلنا مفعولا به على سطح البسيطه وأننا مجرد تابع ومفعول به في مايسمى بالسياسة العالمية هناك من يسمي دولا مجاورة بالقوى الاقليمية ودولا أخرى بالدول العظمى ودولا أخرى بالحليفه ودولا بالعدوة ودولا بأنها محور الشر ودولا بأنها الشيطان الأكبر وهكذا اذا أين نحن من كل هذه المعمعة هل نحن مجرد صفر على الشمال بالرغم من كل مايقال عن مشاريع الوحدة أم أنها مجرد عالوحدة ونص في مشروع الرقص العربي الواحد الموحد على أنغام يتم تأليفها بعزف منفرد أو جماعي في بلاد العجم فقط للتذكير تحولنا من بلاد الطوق والحصار الى بلاد مطوقة ومحاصرة وتحول مشاريع المسار الواحد الى مسارات وشوارع وطرقات ومن كلو هات حتى ماكان يسمى بدول الممانعه والصمود والتصدي أثبتت وبكل جدارة أن ماكان وماجرى لايخرج عن كونه ركام من الكلام المصدي ويابعدي ألم تتحول كل مشاريعنا القومية والخطط الخمسية والمخططات الماسية الى مآس انسانية وجوع وحصار وتحول الانسان العربي من كائن ذو كرامة حسب المعايير الشرعية والانسانية الى مجرد مطارد ومراقب ومعذب ومشرد ومهجر وتحولت الجموع العربية في جلها الى قناصة للرغيف الخفيف وجموع تلهث ركضا في سبيل تأمين اللقمة أو هروبا من جحيم بلادها المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي ماذا أعطا الغرب الخير بلاد العربان كل مايمكن قوله وباختصار في جملة مفيدة سراب شراكات وهمية وصداقات وتحالفات يدفع ثمنها الانسان العربي أي بالمشرمحي عندما تبدأ دول اوربا وأمريكا بحملتها على الارهاب الاسلامي باغلاق أبوابها أمام الأعراب وبالمقابل تتحفنا مبادرة ساركوزي بالشراكة المتوسطية والتي ان اضيفت لموضة الوسطية ستحول بلادنا وخير اللهم اجعلو خير وبدءا من شواطئها الجميلة الى مجرد مؤسسات للفساد والاسعاد للمستجم الاوربي والغربي عبر مؤسسات اصطهجوا حتى تنفلجو وأفسدوا حتى تسعدوا وسيغرق مرتادوها في نعيم الحريم والقات والشيشة والحشيشة بينما يئن باقي العباد جوعا وخنوعا وتوصد في وجوههم الأبواب ويتم تحويلهم الى يد عاملة رخيصة ناهيك عن سحب وامتصاص الخيرات الطبيعية لدولنا العربية تحت مسميات الشراكة والصداقة والتحالفات الاستراتيجية أليس من الأجدى بنا أن تكون لنا مخططاتنا واستراتيجياتنا بدل أن تفصل حتى مجريات أدق تفاصيل حياتنا في الخارج وتبقى شعوبنا مستعبدة وتابعة ونبقى في شرذمة مابين هارج ومارج ألسنا بشرا حسب المعايير الدولية وبالتالي لسنا قاصرين عن التفكير والتدبير وتقرير المصير أم أن الجوع والركوع والجلوس على الحصير هو مصيرنا الأبدي المحتوم هناك مثل يقول أنه ان غابت الرجال فان من هرب يصبح له شنب ويسمى أبو غضب أتمنى الخير كل الخير لشعوبنا المعذبة والمغيبة وأتمنى أن يكون لنا مكانا ما على سطح اليابسة ونترك مصلحة المفعول به الى فاعل لأن تاريخنا على الأقل يشير الى ذلك أهدي محاولتي الشعرية التالية لمن يهمه الأمر والله أعلم
شراذم
ماذا نقول لمن بعدنا..............................وماذا نقول لمن سبقونا أن زمانا أغبر جاثم...........................على الصدور وأنهم باعونا وأننا صرنا شراذما وفلولا...............لمن في وضح النهار اشترونا هل ندعي الكرامة منهجا..........................أمام لئام ولائما قدمونا أهو رقي وسراب حضارة.......................أم قذارة بسهامها رمونا هل الطاعة والولاء منهج...........................حتى لو هياكلا تركونا وهل أضحى النفاق عادة....................وتأليه الصغار عبادة وفنونا رحم الله كل شريف..........................ونظيف في زمان أغبر مجنونا زمان الفساد والاستعباد......................لكل باغ ومتغطرس ملعونا والنكبة نكبات وستين عاما..............وعارا وحصارا غادرا يطبقونا أياليت الزمان يعود مشرقا................ويزهر الشرف أنهارا وعيونا وترجع الأماجد كبارا مكرمة...............على سراجها عزة وحصونا د.مرادآغا www.kafaaa.blogspot.com
أستذكر بداية وخير اللهم اجعلو خير حدثين هامين مقدمة لهذا المقال وهما أولا المقاطعة العربية لاسرائيل واللائحة السوداء والتي انقلبت وبكسر الهاء حصارا على البلاد والعباد بدءا من فلسطين ووصولا الى بغداد ثانيا سحب وحجب الجنسية عن فلان وعلان حسب تقلبات الكيف والزمان وكان ياماكان
أما أول الأمرين وكلامنا عن المقاطعة ويخزي العين نجد أن محاصرة الأعراب كانت ومازالت عبر منعهم حصرا وقهرا من انتاج ماهو خطوطا حمراء كمنع الانتاج العسكري التقليدي وماأدراك بالنووي أو أشباهه في تلك البلاد وحصر اعتماد تسلح تلك البلاد على الخارج وتأرجحهم مابين هارج ومارج في استدراج العروض والقروض والمدارج مرورا بالحصار على التقنيات العالية واستعمالاتها سواء السلمية أو العسكرية عبر حظر تعرفه بلادنا العربية وبالمعية أما بقايا حصارنا هذا ان بقي حصار أصلا وخاصة بعد موضة التطبيع الفظيع فهو حصار على العربي نفسه عبر حصار الغذاء والماء وحتى الدواء وماحصار غزة الاسرائيلي المرافق لحصارها العربي الا مثال على انقلاب السحر على الساحر بشكل دائم أو عابر في زماننا الغابر زمان الحدود والمعابر وأما ثانيهما وهذا ماتتميز به أغلب دولنا العربية باعتبار أن جنسياتها تحمل القدسية وتدخل العباد في فردوس الجنان وبالمعية فان تلك الهبة والعطية يتم حجبها وسحبها من فلان وعلان حسب تقلبات الطقس والزمان وكان ياماكان فمن قصص وحكايا البدون مرورا بالأكراد ومخيمات النسيان على الحدود العربية العربية والتي تتكرم هيئات الاغاثة الدولية وبعض البلاد الخيرة أمثال البرازيل وتشيلي بنقلهم وايوائهم بعد أن عجزت بلاد العربان الواسعة والشاسعة عن ايوائهم بينما تسرح السحالي والأفاعي والحرادين في الصحاري المراعي من وبغير داعي لذلك لاعجبا والحال هكذا من رؤية الانسان العربي يطارد اضافة لمطاردته الرغيف والغذاء والماء والدواء فانه قد دخل حربا ضروس مع الرماح والتروس تزيد ضراوتها عن حرب داحس والغبراء وبكسر الهاء لا بل تفوق حرب البسوس وذات الصواري عبر الحدود والصحاري هذه الحرب تسمى حرب الأوراق في الشرق ويوازيها في المغرب العربي مايسمى بحرب الكوارت أي جمع كرت أو كارت وهي حرب لقنص أي اقامة أو جنسية في أي بلد غير عربي يسهل الحصول على نوع من الحرية المفقودة ويحول قساوة وضراوة العيش في بلادنا العربية الى مجرد حادثة منسية وان اختلفت الظروف من المخفي أو المستور فان الهدف واحد لاغير وهو العيش الكريم وحفظ الكرامة وضمان المستقبل الكريم للفرد ولأولاده من بعده المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي فان ماوصلنا أو ماأوصلونا اليه من مجرد مشروع حصار الى شعوب محاصرة بالكامل عالطالع والنازل وعالواقف والمايل لهو الطامة الكبرى وبقينا نهرول مابين مطرقة حصار البشرية وحكوماتنا لنا وبالمعية وسندان رحمة جنسيات بلاد العربان وكان ياماكان حتى وصلت الجماهير العربية الى نتيجة أن الهروب قد يكون حلا مطلوب بعيدا عن وصفة مغلوب ومزروب وبالكاد يضمن اللقمة ويادوب كنت لأتمنى وجل من طفش وهرب من بلاده لأسباب يعرفها الكبير والصغير والمقمط بالسرير في بلادنا العلية ذات الطلة البهية كنت لأتمنى أن أجد بلادي في وضع أفضل أو أن الحال أحسن ولعلي أتمنى ويتمنى الكثيرين أن تكون جل بلادنا العربية بلادا ذات سيادة بدلا من أن تكون تابعة ومنقادة لهذه القوة أو تلك في حالة مرثية لاينفع معها لاحك ولافرك مصباح علاء الدين السحري ولا حتى شمشوم الجبار أوطرزان وسوبرمان بعد دخولها مرحلة من الهوان ودخول الكرامات فيها غينيس في طي النسيان وكان ياماكان اهدي أخيرا هذه المحاولة الشعرية وصفا للحال والله أعلم
مطاردة الأوراق
يامن ابتلاكم القدر فراقا.....................حبا في الكرامة وعناقا يامن شبعتم الوعود والحدود...............وأنفتم الشدائد والنفاقا بصبر فاق الحد طوله..................وفاقة أمعنت بضعافهااطباقا ورؤوس خاضعة وراكعة................لكل متغطرس متجبر أفاقا فلا غرابة يادرر البلاد ..............أن تطاردوا الرغيف والأوراقا وتمعنوا في الهروب فرارا.....................من ظلم بالعباد أحاقا وضنك عيش لبلاد خير..................أوصدت الأبواب والأرزاقا وسراب حق بات بعيدا................ومشاريع أخوة تضمر شقاقا فليست الأوراق لمن تشردوا..........الا رجاء عبيد تنشد الاعتاقا من أصفاد وأغلال أحكمت...........فكيها على أحرارها استرقاقا متى يعود العربي عزيزا................يباهي بدياره البلاد والآفاقا ومتى ترجع الطيور المهاجرة....... تعانق حبا التراب والمشتاقا يوم تضم الأم صغارها...................بدموع لقاء تملؤ الأحداقا
عندما أعلنت بعض من دولنا العربية وبحكمة ماسية وخير اللهم اجعلو خير استبداع واختراع قانون من أين لك هذا ياهذا وكيف ولماذا لم تدم تلك القوانين طويلا ولأسباب أكثر من معروفة لاتحتاج تحويلا أو تأويلا أبسطها أن الفساد المستشري في العديد من البنيات البيروقراطية وحتى الطبقات الهرمية العلية من متصرفي وصارفي تلك السياسات كانوا على وشك –الله يستر-أن يوضعوا على رأس القائمه التي أصبحت نائمة وبقدرة قادر الغاءا لهكذا قانون أو مقترح لأنه وببساطه سيشرشح وسيفضح ويفتح أبوابا لن تغلق الا بضعضعة الحكم وازالة صنبعة الكثيرين من المصلحين الصالحين والمناضلين من على سدة السلطة والسيادة ونتيجة الاخفاق الذريع في تطبيق قوانين من أين لك هذا ياهذا وكيف ولماذا لم تجد تلك الدول وخاصة منها المعروفة بدول الفقر والتعتير وانزال البلاد والعباد عالحصير لم تجد تلك الدول مناصا من تطبيق مايسمى بقوانين الضرائب عبر رأي وتطبيق صائب وضارب لايستثني من الدراويش طبعا لاصغير ولا كبير ولا حتى المقمط بالسرير قوانين الضرائب في بلاد تعجز فيها الجموع أمام الجوع عن تأمين أبسط متطلبات الحياة فما أدراك بالرفاهية والملذات والتي تلاحقها ملاحقة الظل تشليحا وافراغا وتعرية عبر ابتداع دخلات ومتاهات تزيد من حجم التعتير والآهات في تلك البلاد مما يثير الانتباه في بلادنا العربية كافة أنه مع ازدياد حجم الفقر والنقر وضروب النحس والسحر تزداد أسعار العقارات بشكل معاكس لانخفاض مستوى العيش الانساني بأبسط صوره وأشكاله في بلاد لايتجاوز حجم الدخل الاسري فيها ال 100 دولار شهريا تجد عقارات من بيوت وشقق تباع بأسعار تزيد في حالات عن المليون دولار أمريكي أي بأسعار تفوق طوكيو وباريس وهاواي في مجتمعات بالكاد تستطيع تأمين اللقمة وكاسة الشاي ولعل مقولة أن أرخص سلعة في عالمنا العربي هي الانسان صحيحة لأنه وبمنتهى البساطة وبالمشرمحي وبعيدا عن الكلمات المطاطة يتحول الانسان الى كائن طالما بقي على قيد الحياة عليه أن يعمل ويدفع دفعا لبلاء حكوماته دون أي ضمانات الا الدعاء والآهات المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي فان كانت دول الغرب تأمن لشعوبها من دافعي الضرائب القوت والياقوت فان حكوماتنا لاتأمن لدافعي الضرائب وعلى مبدأ يادافع البلا ومرحبا بالنشامى وياهلا هذه الدول لاتأمن حتى الكفن والتابوت للمترنحين والمتساقطين كأوراق التوت جوعا وتشردا بل بالعكس تمشي الأمور وحسب القوانين العسكرية الحاكمة على مبدأ نفذ ثم اعترض ومبدأ اما الدفع أو الحبس ألم يكن من الأجدى الاستمرار في قوانين ومقترحات من أين لك هذا ياهذا وكيف ولماذا انعاشا لاقتصاديات منهارة أصلا نتيجة تفشي الفساد والاستعباد للبلاد والعباد أو أن مقولة أسد علي وفي الحروب نعامة هي السائدة عبر افراغ جيوب الدراويش والمساكين من الملايين الصابرين تحت ضرائب تفرض اعتباطا وتطبق حصرا على الضعفاء لأن من فلت من قانون من أين لك هذا ياهذا وكيف ولماذا سينفذ وسيقفز فوق أي قانون ضريبي مهما تعددت الوسائل والأسماء وبكسر الهاء وهل يعقل أن من يسكن في عقارات تثمن استعراضا وافتراضا ارضاءا لرغبات فلان وعلان من حيتان آخر زمان بالملايين من الدولارات هم من أهل الثروات أليس الكثيرون ممن ورثوا تلك العقارات عن آبائهم أو أجدادهم أو حتى من الذين قد اشتروا العقار وبقيوا عالحديدة أي بالكاد يستطيعون تأمين اللقمة مآسي عالمنا العربي ان كشفت وبان المستور ستدهش المترنحين والحشاشة وستخرج حتى الموتى من القبور هل سيكفي الأمل والأحلام بزوال البلايا العظام أو أن الجوع والعطش وافراغ الجيوب سيبقى مطويا تحت سياسات ستر العيوب حتى تفرغ البلاد من سكانها هذا ان فتحت لها أبواب الأمل في مكان ما عل وعسى د.مرادآغا حركة كفى www.kafaaa.blogspot.com
أبدأ هذاالمقال وخير اللهم اجعلو خير بالعذر من كل ذو همة وشريف من أهل السياسة في عالمنا العربي والذين يحاولون جادين وبعكس تيار الانحطاط والخنوع شديد القوة والهوة الذي يطبق على عالمنا العربي كل على طريقته ومنصبه محيين في هؤلاء القلة محاولاتهم لقول الحق لكن غلبة الأمور ولحد اللحظة هي لقوى الفساد والافساد من مخلفات سايكس بيكو مكافأة للعربان على دحرهم لبني عثمان وكان ياماكان المهم وفي ظل الشرذمة المظلمة المطبقة على البلاد والعباد ودفع الثمن الباهظ ثمنا لقضايا تستخدم غالبا لابقاء الحال ودوام المحال حيث وصل الحال اليوم وتحويلا للعباد عن طريق التقدم والرفاه واسترجاع المغتصب الى مسارات لم تكن حتى في البال والحسبان في تسيير الأمم والذمم وان كان انتقال الاحتلال المباشر الى احتلال غير مباشر ثقافي واقتصادي وتقني وصناعي وزراعي لم يبقي ولم يذر في بلاد جلها خيرات وثروات وعقول نيرة وخيرة حيث تحولت الجموع الى قناصة للخبز والدواء والغذاء والماء تقليبا للأرزاق في حروب ضروس مبرمجة ومدبرة تعيض عن الانزالات العسكرية والتضحية بالجنود في حروب تقليدية أثبتت فشلها في اركاع شعوب المنطقة لكن حربا ضروسا تشن تفوق ضراوتها سابقاتها من الحروب التقليدية وهي انزال العطش والجوع الممنهج على الجموع عبر سياسات اقتصادية وزراعية وتوزيع للمياه الشحيحة أصلا في أغلب بلادنا العربية حيث يتم التحكم في أغلب مواردنا المائية عبر التنازع عليها مع دول الجوار وهدر ماتبقى أو السيطرة على بعضه عبر الاحتلال العسكري كما هو الحال في سيطرة اسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر على أجزاء من الثروة المائيه لدول الجوار هل سينضم العطش قريبا الى قافلة التركيع والتجويع وسوق الجموع والمجاميع الى مصير لايعلمه الا الله سبحانه وتعالى لاأريد ومع كل الحزن أن أنظر للأمربشكل تشاؤمي لكن مايجري على أرض الواقع قد تجاوز حدود الصراعات التقليدية والتحليل والتأويل وتبادل التفسيرات والمواويل ولم تعد تجدي معه وخير اللهم اجعلو خير جموع المنجمين وضاربي الودع والمندل والصندل استقراءا أو استنتاجا هل يتم سلب الموارد الغذائية والمائية عنوة ودفعة اثر دفعة لحرف الانتباه عن القضايا الأصلية والمصيرية عبر جعل مطاردة الرغيف والماء النظيف شعارا ومنهجا لايفوقه أي أمر مهما علا وغلا لأن صراع البقاء بحثا عن الغذاء والماء سيطغى على الصورة المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي وعذرا ومن كل شريف من أهل السياسة والكياسة من مدركي الخطر والضرر فان الحال يجب بحثه واعطاؤه الأولوية أمام أية مهاترات وتبادل للديباجات والقبلات أو الانتقادات والنقافات والشحاحيط الفكرية والنقدية لأننا قد شبعنا وارتوينا من صفوف الكلام والأحلام ووعود تقرير المصير التي أجلست العباد على الحصير وأدهشت النسور والعصافير وجعلت التماسيح ترفرف وتطير أتمنى من كل شريف وأبي في عالمن ا العربي النقي أن يعي المسأله ويتفادى المهزلة لمافيه خير للبلاد والعباد هذا والله أعلم أهي المحاولة الشعرية التالية لمن يهمه الأمر
جياعا عطاشا
عجبت لحال أعراب زماننا................وزادني في أمورهم اندهاشا ضنك عيش وعجاف سنين...............وقنص أرزاق عيشة ومعاشا جموع تطارد الرغيف بعزيمة........وعنفوان النسور تطارد الخفاشا لعلها لاتدري ماهو غدها.......................جياع اليوم وغدا عطاشا انه لعار أصاب البلاد............................جر العباد أغناما وأكباشا بينما الأمم تسابق الزمان..............نطارد الرغيف والماء والفراشا فلا كرامة ولا عزة باقية....................ماخوت البطون والأعشاشا ولاصف الكلام منمقا أجوف............يحيي الموتى وينقص الأنعاشا ولا جموع الوعود بجل نفاقها............تجدي الطريح بلسما وانعاشا فكفاكم بالعباد هوانا واذلالا.........وبعقول الأنام تخديرا واستحشاشا فلا الحق يصبح باطلا...................ولا ينفع الضياء جدلا ولانقاشا فلا تسمو بالباطل الأمم طالما.......أوكلت زمامها المترنح والحشاشا ولا تستوي كرامات العباد................تساق قطيعا تقودها الجحاشا ولايستوي زمان بآخر...................يستبدل أحراره ظلما وأوباشا لكن الحق عائد بجلاله.....................مهما الظلام أوغل الأشراشا
أبدأ أولا بتحية كل شريف أو حتى مشروع شريف بين سياسيي عالمنا العربي عالم آخر زمان وكان ياماكان وان تميز عالمنا السياسي العربي وخير اللهم اجعلو خير باقتناص المناصب وتخاطفها وتأرجح مرشحي السياسة هذا ان وجدوا لأنهم عادة يتم فرضهم وعرضهم عنوة علنا أو في الخلوة كما تتميز أغلب الأنظمة العربية اما بتولي من تم توليته وتسميته من طوال العمر مهيبي الذكر وذوي الهمة وبراءة الذمة اما عبر تقسيمات وتنغيمات مخلفات تشرذم العربان بعد دحرهم لبني عثمان أو عبر الانقلابات ونشر المدافع والدبابات في استعراضات النصر على الرجعيه والانبطاحية ومايرافقها من تراشق للزلاغيط وقذف لأعداء الوطن بالنقافات والشحاحيط في سياسة ماسية أذهلت مجاميع الحشاشة وأهل البشاشة على كل لسان وشاشة وان كان هذا الخليط من أصحاب السياسة والكياسة وطوال العمر ودوام الذكر هوخليط وحيد عصره في دوام حاله وأمره حيث نجد حالات من التلعثم والتتلخبط والتخبط في قراءة جملة مفيدة مفهومه أو حتى نصف مهضومه بالعربية الفصحى حيث يتم تحويل اللغه الى مجرد مزحه مع شوية زلاغيط وفرحه بطرحه وهناك من يتم تلقينهم ونكشهم ودفشهم حتى ينطقوا بالضاد تهجئة وترديدا لمايقوله ملقن الظل وحبيب الكل ناهيك عن الذين يرتكون ويتأرجحون نعاسا ونياما أمام الجموع وفي المؤتمرات وخلف الجدران والممرات كل ذلك يتم اخفاؤه وتجميله وتنميقه وتزويقه عبر مجاميع المطبلين والمزمرين ومفبركي الديباجات والخطابات والهتافات ومن كلو هات بحيث يبدو المترنح أفلاطونا والحشاش موزونا المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي هل يمكن قيادة أي بلد في العالم أيا كان بأشخاص كل مايعرفونه في أغلب الحالات وعذرا من الشرفاء وأهل الحكمة والاباء هل يمكن قيادة أي بلد بأشخاص لايعرفون في الغالب فك الخط أو ثلث الثلاثة كم ولاناقة لهم ولاجمل لافي السياسة ولا حتى في مهنة النجارين والكلاسة كل مايعرفون أنهم وصلوا أو تم ايصالهم واستمر وطال أمد بقائهم هل يمكن في عالم أصبح فيه الرغيف أهم من أي خطاب سياسي أو حتى من السياسي نفسه سيما وأنه قد عجز عن تأمين أبسط ظروف الحياة للبلاد والعباد ناهيك عن التشرذم والتفرق هل يستمع أي كان في عالمنا العربي لأي سياسي قشة لفة موالاة أو معارضة باستثناء استماعهم لتصريحات سياسيي القرار في أمريكا واسرائيل أو أعدائهم أمثال حسن نصر الله وأسامة بن لادن أتمنى أن أكون مخطئا لكن الحقيقة المرة لاتعدو كونها حقيقة مهما حاولنا تزويقها وتنميقها ومادخول الفضائيات وعصر الانترنت وتحول انتباه البشر في عالمنا العربي لأي شيء عدا سياسييهم ومطاردة رغيف الخبز الخفيف وقنص الأرزاق في حرب ضروس جعلت السياسي في آخر القائمة النائمة والنادمة على هكذا سياسة يتم فيها تحويل المترنح والنعسان الى سياسي وبطل لهذا الزمان.. آخر زمان وكان ياماكان
منذ نعومة أظفارنا ونحن نعيش على عاطفيات وهوبرات يعيش ويسقط حيث قمنا باحياء وانعاش ماهو محبوب أو مفروض آلاف المرات وقمنا باسقاط وشحط واهباط المكروه أو العدا أيضا آلاف المرات والكرات وان كانت عاطفيات يعيش ويسقط وخير اللهم اجعلو خير في عالمنا العربي اجمالا وفي منطقة الشرق الأوسط تحديدا يتسم بتقلبه العاطفي والسريع تقلب الطقس والرياح والخطط والمشاريع حيث يتم احياء شخص ما وجعله بطلا هماما وصنديد وذي همة حديد وفجأة وبدون سابق انذار وكالاعصار يتحول الى منافق وخائن ورعديد ويتم تحضيضه الى الحضيض ورميه بالشحاحيط وقذف صوره في القمامة والمراحيض والأمثلة في عالمنا العربي كثيرة لكن من أبرزها وعلى سبيل المثال لا الحصرهو تحول السادات من بطل قومي قبل زيارته الى سوريا عام 1979 قبل توقيع اتفاقيات كامب ديفد مع اسرائيل من بطل العبور والتحرير الى خائن وصغير بعدما بدأت طائرته بالاقلاع تطير من دمشق باتجاه القاهرة نفس الشيئ عندما ترك السيد خدام جبهه الموالاة الى جبهه المعارضه السورية انهالت عليه كل أنواع راجمات الصواريخ والشواريخ والشحاحيط والمسبات والشتائم عالواقف والنايم وعالخشن والناعم بعد أن كان رفيقا رقيقا يشع وطنية وبريقا نفس الديباجه والعراضة حصلت اثر سقوط حكم صدام حسين في العراق حيث وبقدرة قادر انهالت أعاصير وتسونامي الشحاحيط والصنادل عالواقف والمايل على صوره وآثاره المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي فان ظاهرة أن فلانا راح أقيموا الأفراح أو بعد أن طار ظهرت الثوار أو زحط والباقي زلغط هي ظواهر وعاطفيات سواء كانت عفوية أو مسيرة واجبارية كما هو الحال في دول الصمود والتصدي وياأرض اشتدي هي ظواهر تؤكد مبدأ المرجحة والأرجحة بين مؤيد ومعارض بشكل عرضي أو عارض وتحول الشخص من نقيض الى آخر بلمح البصر وهذا يفقد أي سياسة ان وجدت أي مصداقية ويحول الانسان البسيط في عالمنا العربي وخاصة في دوله الشمولية الى مجرد دمية تحمل وردة في يد وشحاطة أو شبرية في اليد المقابلة وتتحول الحشود الى مجرد مجموعات طالعة ونازلة مترنحة أو مايله حسب تقلبات الطقس والرياح قالبة الاتراح الى أفراح وبالعكس ونيقه عن الخليقة بطبيعة الحال لايمكننا القاء اللوم على بسطاء القوم لأن غسل العقول وادخالها موسوعة غينيس في السبات والنوم نجد مايقابله حتى في السياسة الدولية وبحركات طفولية أدهشت المترنحين والحشاشة وأهل الكيف والبشاشة مثلا تحول المناضل الكبير ياسر عرفات من ارهابي بعد مصافحته لاسحاق رابين الى رجل سلم وكبير المسالمين وتسليمه نوبل في السلام ومن ثم وبقدرة قادر بعد أن غضب عليه شارون تحول مرة أخرى الى رجل ارهاب بعدما كان رجلا طيبا وحباب المؤسي في الأمر أنه يطلب منا ومن بسطاء القوم أن نحيي ونميت فلان وعلان حسب المزاج وحالة الترنح والارتجاج ونقيم الدبكات والهوبرات مسبوقة بحرق الأعلام وكسر الأقلام وكلو تمام وكلو مليح وكل نشمي على مزبلتو بيصيح هل حررنا أو طورنا أو حتى اكتفينا ذاتيا أمام غدر الزمان بل هل ضمنا أو حتى نضمن للأجيال اللاحقة أي مستقبل مضمون مبني على تتابع مسلسلات يعيش ويسقط ويرتفع ويهبط أم أننا ننتظر يوما نحيي فيه من يعطينا الرغيف الخفيف ونسقط من يمنعه عنا هذا ان بقي من الهمم مايكفي لهكذا استعراض
مع مرور الوقت والزمان يزداد تقارب وتجاذب الأعاجم بينما يزداد تفرق واختلاف العربان وان كان لوطنا العزيز وخير اللهم اجعلو خير من المواصفات والمزايا والوصفات الجامعة نظريا والمفرقة عمليا ونيقة عن الخليقة حتى وصلنا الى مقولة اتفق العرب أن لايتفقوا بينما يتسامح ويتصافح أعداء الأمس وحلفاء اليوم من الاوربيين والأمريكيين مرورا بالصين والفلبين نجد أعرابنا من الأماجد والمكرمين يبنون الحدود والسدود وحفر الأخدود وصفصفة الجنود ولملمة البارود وبهمة الأسود دفاعا عن بقايا وشراذم وطنستان وكان ياماكان من عمان مرورا بخور فكان ودمشق وأسوان وعبورا بلبنان والسودان حتى الوصول الى وهران وتان تان ومازاد في الطين بلة وفي الوليمة حلة أن الفرقة والمذلة قد امتدت الى بلادنا فردا فردا عتادا وعددا حتى يمكن الحديث عن وطينات أي تصغير أوطان أو وطينستانات وهي تصغير وطنستان أي بالمشرمحي العريض ماكان بالأمس وحدة أصبح اليوم مصدر فرقة فبدأنا نسمع عن طوائف وأعراق على كل لون ومذاق في كل الاتجاهات والآفاق حتى وصلنا الى حالات من التناحر والتنافر أدخلتنا غينيس في طي الفرقة والهوان والنسيان وكان ياماكان هل نجحت اتفاقيات سايكس بيكو بهذا الشكل الباهر والماهر حتى تم تفصيل وتنزيل سايكس بيكو 2 أو 3 ....وهكذا دواليك وحولك وحواليك هل ستتحول بلاد وأقطار مثلا وعلى سبيل المثال لا الحصر الى سني ستان وشيعي ستان ودرزي ستان وعلوي ستان ....... ناهيك عن التوزعات العرقية والتنوعيات المترامية في عالمنا العربي هل يمكن الحديث عن تقسيم المقسم أصلا وعملا بينما تتحد الأمم من الأغراب والعجم بينما مازلنا نلبس الطرحة والعمم وننتر البشرية دروسا في الوحدة والأخاء بينما يتم تقسيمنا عالوحدة ونص عالخشن والناعم وعالواقف والنايم بينما يفكر الغرب في بناء حضارته ينعم انساننا العربي بالمسكنات والمهدئات مابين قات وشيشه وحشيشه وهشك بشك ورقصني ياجدع والنوم سلطان على مدى الساعات والزمان هل يمكن في عصر العولمة وتحويل العالم الى قرية صغيرة بقي من يتحدث عن فروق وتقسيمات دينية وطائفية أم أننا نمشي نيقه عن الخليقه عكس التيار مهما جرى وصار المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي هل سنلقي كالعادة الشماعة وأسباب الضياع والانصياع والتقسيم والانعدام على الغرب أو الحكام مع هون النفوس ودس الرؤوس كالنعام هل يحق للعالم الغربي وأغلبه مسيحي تكوين ناديه ووحدته الخاصة بينما يتم منعنا وتقسيمنا الى وطنستانات أو وطينستانات وارجاعنا قرونا الى الوراء مع شوية قشور في التقدم والحرية والعولمة على قياسنا عبر فضلات ترمى في مرمى مضارب النشامى وحماة الحمى هل بعد جيوش مطاردي الرغيف الخفيف واشتباكات الغلابة وضحايا الغلاء في بلاد الخيرات وبكسر الهاء داء من بعده دواء مهما تعددت الأشكال والأسماء فقد تم بنجاح وبكل ارتياح سوقنا الى مجاهل التقسيم وتقسيم التقسيم سواء كان على شكل جوقات أم بعزف منفرد مع شوية ألحان وتنغيم نتمنا لوطننا الكبير أن يبقى كبيرا بأبنائه وأن حق تقرير المصير هو حق مقدس للجميع لكنه يجب أن يكون مصدر قوة ووحدة وليس مصدرا للتفرق والتشرذم تماما كما يحصل في الغرب والذي تجاوز قومياته وتعددياته نحو وحدة وعيش مشترك وفر ويوفر لأبنائه الرفاهية والازدهار بينما يوفر تقسيمنا وتفرقنا الاندحار والانحسار بعد دخولنافي موسوعة غينيس في التفكك والضياع وتحول وطننا وطنستان الى وطنستانات و وطينستانات في غابر هذا الزمان وكان ياماكان
حال وطن عجبت لحال وطن...............عربي ممزق الاشلاء عجزت بوصف داء...............عضال عزه الشفاء نوايا تخفي خبايا.................ونفاق يملؤ الأرجاء وقمما تغطي ذمما...........ووعودا أصبحت أصداء نحن نعبد الله..........................ونكذب الأنبياء كم صحابي قتل......................وكم من الأولياء ماعرفنا يوما مسارا....................وماعرفنا ولاء كم تملقنا هذا .......................وكم هجونا هؤلاء عواطفا لامواقفا......................تخبطا بلا صفاء للحجاج سمعا وطوعا.................وللحق لا ولاء لا وصف هو سائغ..............وان تعددت الأسماء وللطغاه جوقه مرصعه.......بذقون ومسابح وفقهاء لادين يحترم ولا...................أهل فضل وعلماء وكل كلمه حق....................مصير أهلها الخفاء وصار الحر ذليلا...............وجياعا تنشد الكرماء مال القوم تلاشى...............في كنوز طمع ودهاء لاوعود تتحقق ولا.................قسما بكسر الهاء كله ضحك على اللحى...............خلفه قوم خبثاء فلاحريه قادمه ولا.............سراب تحرير قد جاء وبلاد تذل كبارها.................من أهل كرم وفداء
وان كانت مقولة يضع سره في أضعف خلقه صحيحة ومجربة فان مايحدث وقد يحدث وخير اللهم اجعلو خير هو مايؤكد هذه المقولة المعقولة وان افترضنا أنه في البلاد احادية القطب والقالب والتي يغلب فيها الجاكم الواحد والأوحد والمصمود كالعود في عين الحسود والتي تجبر فيها البلاد والعباد للركوع والسجود لهذا الحاكم فريد عصره والحاكم بأمره فخر الأماجد والمكرمين من بدو وحضر من مدغشقر حتى جزر القمر وان كانت ظاهرة الارهاب الغذائي المتمثلة في تبادل المزايدات والبازارات على أسعار البترول واستعمال البترول الحيوي وكله مسعر بالدولار حتى لو ترنح هذا أو وقع أو طار هذا الارهاب الغذائي المفتعل والذي زاد الطين بلة في بلاد الفقر والنقر والتعتير ومفترشي الحصير حتى وصل الحال أن تحولت لقمة العيش الأساسية الى رفاهية وتحول رغيف الخبز الى أداة للضغط بل حتى أداة للمن والتمنن على العباد عبر وعود تأمين الرغيف الخفيف الجيوش الجرارة في بعض دولنا العربية ومنها بلادنا العلية ذات الطلة البهية حيث بدأت قوافل شهداء وضحايا الرغيف تضاف الى ضحايا الظلم والظلام بعد تحويل العباد الى أنعام ورفع رايات الاستسلام قال أحد متظاهري ومطاردي الرغيف في أحد بلداننا العربية فليرفعوا سعر الرغيف وسيرون ماسيحدث بالطبع قد تكون الشاشة أو حتى قلوب البعض قد اهتزت من مقولة المواطن المسكين في ثورة غضب لكن هل ستثور الشعوب المبلية بالغلاء والتي بدأت تتحول الى هياكل عظمية هل سيثور من كان خاملا وعاطلا بعد أن وصل التقنين الى لقمة عيشه وبقائه أم أنه ستستمر مسيرة الخنوع والركوع فداءا للحاكم القائم ماأقامت ميسلون ودمشق ومرجعيون هل سيؤدي الرغيف الخفيف الى ماعجزت عنه معارضتنا الكريمة بعدما زجرت ونهرت ونترت النظام تسونامي من المسبات وراجمات الشحاحيط والكلمات وتم حشره في خانة اليك بعد نتره هزيمه حشك لبك تماما كما فعل النظام نفسه مع الأعادي وتسلم هالأيادي المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي هل سيتحول الرغيف الخفيف الى عنصر معارضه وعامل تنظيف للبلاد من نظام دام وأقام لأكثر من أربع عقود في عين الحسود هل سيحقق الرغيف ماعجزت عنه المعارضة من تحريض وتحفيز وشحذ للهمم والذمم حيث لم يحرك أحدهم لاساكنا ولا راكنا الا كل طويل عمر تم زجه وحشره في سجون النظام مروض الجياع والأنام لعل الانتظار قد يجلب لنا الانتصار ليس على ظهور الدبابات الامريكية انما من وراء جحافل الأرغفة والأفران وكان ياماكان أيا كان السبب والمسبب فانني وباسم كل أحرار سوريا أدعوا لهؤلاء الصابرين والجائعين بزوال الهم والغم والفرج القريب على الأقل هذا مانملكه لحد الساعه
أهدي محاولتي الشعرية التالية الى هؤلاء الصابرين حرب الرغيف
أما أشبعوا فيك تنظيفا..................وجعلك مطيعا خفيفا أفرغوا الجيوب والقلوب...........وجعلوك تطارد الرغيفا يريدونك راكعا خانعا.......................أصما أبكما وكفيفا خدروك حششوك وأسكروك...........أشبعوك كيفا وتكييفا طاردوا فيك الشرائع..................وقتلوا كل طاهر عفيفا فما أبقوا الا الله معينا.................لكل هائم جائعا ونحيفا أقاموا الحد على الحقوق..........وأمعنوا بالحريات توقيفا فمابعده ظلم ولا ......................وصف لحقده أو تعريفا وماأبقوا الا الرغيف................يداوي هياكلا وغضاريفا لك الله أيها المظلوم.....................ناصرا معينا ورديفا واللعنة على من أمعنوا..................فيك تجويعا وتكتيفا ويبقى اسمك وطني.....................عاليا وعزيزا شريفا
ان كان مصطلح الارهاب وخير اللهم اجعلو خير والذي أتحفونا به بعد الحرب الباردة الأولى على الشيوعية وانتقالها وبقدرة قادر الى حرب على الاسلام بادخال مصطلح الارهاب الاسلامي حصرا وقسرا وتفجير حرب القواعد والمقاعد في عالمنا العربي والاسلامي تحت مصطلحات الوسطية والتي توسطت وخير اللهم اجعلو خير لحل أوساط الراقصات والفضائيات والهشك بشك عبر مؤسسات اصطهجوا حتى تنفلجوا وأسعدوا حتى تفسدوا والتي جعلت من وطننا العربي موطنا للمقاهي والملاهي وجيوشا من المترنحين والشياشة والحشاشة من أهل المتعة والبشاشة لكن ارهابا من نوع آخر قد تم ادخاله لكن هذه المرة بدون أل التعريف عبر تنظيف جيوب ومعدة العباد في عالمنا العربي عبر تسونامي الغلاء المتنامي في أسعار المواد الغذائيه حتى وصل رغيف الخبز في بعض الحالات الى علامة للرفاهية ان كان من يتهم عالمنا العربي والاسلامي بالارهاب هو من يتحكم بأسعار النفط والغذاء لأنه وببساطة يتم ربط وشحط أسعارها جميعا بالدولار الأمريكي ومن مبدأ أن من ينتج النفط غاليا هم من الدول العربية والاسلامية ومنه اشتقت وابتدعت الحرب على الارهاب والذي تجلت مكافحته بالاستيلاء على منابع النفط مباشرة أو غير مباشرة وان كانت الادارة الأمريكية الفاشلة للرئيس بوش والتي يعترف الأمريكي العادي بسلبيتها عبر ازدياد حظوظ انتخاب أوباما حيث تصب كل المعطيات الى صالحه بالرغم من استخدام الأموال الطائلة من قبل التجمعات والللوبيات وعلى رأسها الآيباك وغيرها لصالح المرشح الجمهوري ومن قبله المرشحة هيلاري كلينتون والتي اعترفت أخير ابهزيمتها المهم أنه ان وصلت معاناة البشر حتى في عقر دار الادارة الأمريكية فما أدرانا في بلاد الفقر والنقر والتعتير والمشرد والفقير وان كنا جميعا لنتمنى زوال الادارة الحالية واستبدالها بادارة أفضل لكن مايؤرق هو الجوع الحالي وعدد من سيتساقطون ضحايا لهذا الجوع المعلن والممنهج عبر استخدام النفط الحيوي بديلا وعقابا للدول المنتجه للبترول بل عقابا للبشرية على يد سياسة الارهاب الغذائي الامريكية المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي فان اكتواء عالمنا العربي بنار الغلاء العالمي المبرمج والناتج عن الارهاب الغذائي الامريكي سيولد مآس قد تنتهي بعضها بالاطاحة أو على الاقل ضعضعة أنظمة تحت وطأة الجوع والبطالة لأنه وان كانت هناك انتهاكات صارخه لحقوق الانسان في العديد من الدول العربية والتي كان يتم تجاهلها أحيانا من شعوب تلك الدول المقهورة مادام الغذاء متوفرا لكن انعدامه سيفقد العديدين من المتضورين جوعا أي أمل في البقاء مع انعدام أبسط وأهم شروط البقاء البشري وهو الغذاء هل سيطغى صراع الغذاء والبقاء الناتج عن الارهاب الغذائي الأمريكي على الصراعات الموجودة أصلا في منطقتنا ويصبح هو الهم الأكبر الهاءا واشغالا لشعوب وحكومات بأسرها أم أنه سيكون دافعا لتلك الشعوب بل والعالم بأسره بفك قيود تسعير البترول والغذاء بالدولار الأمريكي في البورصات العالمية وحث أمريكا على انتخاب رئيس جديد أكثر عدلا وانسانية –وربما يكون أوباما- وهو على الأقل مايتمناه الكثيرون من الأمريكيين بعد ماسببه بوش من مآس لبلاده والعالم لننتظر ماسيحدث وبتفاؤل حذر متمنين لأوباما الفوز بالانتخابات الأمريكية دون مفاجآت مدبرة أو مفتعلة عل وعسى في عهده سيكون للبشرية شأن آخر
وان كنت لأبدء بمقولة السؤال لغير الله مذلة فان هذا المصطلح الجميل والذي يعبر عن المحافظة على كرامة المرء محافظته على حياته هذا على الأقل ضمن شيمنا العربية والتي أصبحت في الكثير من الحالات شيما منسيه أو ركنت في غياهب الدروب والنمليه وان كان مصطلح الركوع وخير اللهم اجعلو خير يوازي مصطلح السؤال سواء كان السائل فقيراأو غنيا من العامة أو سياسيا فانه ركوع مهما تعددت المظاهر والمخاطر والمعابر وبعيدا عن الفلسفيات في طرق الحفاظ أو هدر الكرامات فان مصطلح الممانعه في السياسة هو مصطلح مطاط يصلح لاستخدامه في صنع النقافات السياسيه والهوبرات الدبلوماسيه وتنويم الرعية مغناطيسيا وجعل الممانعة والصمود حبرا على ورق ونسيا منسيا وان كان فطاحل ومخططي السياسة السورية البهية خير البرية والذين حشروا العدا في النملية ونتروهم برتيه حشك لبك وحشروهم في خانة اليك قد غضبوا وزعلوا واحمرت عينهم عندما قام الراحل السادات بكسر ماسماه الحاجز النفسي مع العدو الاسرائيلي قام نظام الصمود والتصدي بقصفه بكل أنواع السلاح الثقيل والفردي من مسبات وشرشحات أدخلت الرجل غينيس في الخيانة بدون جدل أو صيانه بطبيعة الحال لسنا هنا في مجال تحليل وتأويل مواويل الركوع وتقدير سرعته والمقارنة بين من ركع أو سيركع وماحققه الركوع من جني للمغتصب والممنوع كل مانعرفه أن لظاهرة الممانعة السورية وان كنا نبحث هنا عن نتائجها والتي لم تكن بالرغم من التهديد والوعيد والرد في الوقت المناسب و أمهات المعارك والله يزيد ويبارك فان ماجنته هذه الممانعة الظاهرية والركوع الباطني هو شقاء ومعاناة وابتلاء للشعب السوري وارجاع البلاد قرنا الى الوراء عبر قتل وتعذيب وسجن وتطفيش العزل وتحويلهم الى خفافيش في سياسة كلو مافيش كرامة لعيون الصمود والتصدي وركام الكلام المصدي السياسة الحكيمة لنظام الصمود والتصدي والتي سقطت أخيرا وبصمت بالعشرة في ركوع لايختلف عليه اثنان ولا حتى عبد الباري عطوان والعديد من المراهنين سابقا على نظام الممانعة والصنبعة لم تجدي مع أعتى محللي السياسة السورية كل أنواع الفناجين والمبصرين والمنجمين وضاربي الودع والمندل والصندل في تكهن الخلل ومارافقه من حدث جلل عبر رفع الرايات البيضاء خوفا من المحكمة الدولية والعزلة الأبدية والتي لم تجدي معها نفعا كل المناورات العتية السياسية والنفسية في اقناع العباد بأن الصمود مستمر والوضع مستقر مناورات الرد في الوقت المناسب والذي كان غالبا مايتجلى في قهر أهل سوريا ولبنان ومخيمات النسيان متناسين أن حدود الجولان والتي يفترض لجبروت النظام أن يتواجد فيها قد دخلت منذ 25 سنه غينيس في طي النسيان المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي فان حركة الركوع المفاجئة وان كانت متأخرة في ظهورها للعيان تذكر تماما بحركة انسحاب الجيش السوري بشكل كيفي وعالسريع على مبدأ خفها والا بتضيع من لبنان عام 2005 وبنفس الطريقة المهينة في الانسحاب الكيفي في نكسة 1967 هل سيبقى هذا الانسان السوري المكبل هو الوحيد المهلل والمطبل مكرها لهزائم الانتصارات وتنازلات هذا النظام خير البرية والأنام مشرشح اليهود وحاشرهم بالحمام كنا لنتمنى أن نرى الأمور بشكل أكثر اشراقا لكن مآسي الداخل تأبى أن تنفصل عن تنازلات الخارج في عبقرية سياسية أدهشت الكبير والصغير والمقمط بالسرير وأجلست كبار المحللين والباحثين عالحصير كنا لنتمنى أن يكون هناك أدنى تنازل في مجال حقوق الانسان ورد الحقوق لأصحابها واطلاق المعتقلين وحرية الرأي والتعددية لكن لاتنازل أمام الضعفاء ونعم للركوع وبالعشرة أمام الأقوياء لايسعنا ونحن أمام هذا الحدث الجلل وهذه النكبه بركبه الا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل وكان الله عونا لهذا البلد وشعبه الصامد الأبي دامت سوريا ودام شعبها العظيم اهدي المحاولة الشعرية واصفا الحال والله أعلم النظام السوري
عجبت وطني ليوم.....................تقلبت به الأزمانا جعل الصغيرسيدا...............وأذاق الكبير الهوانا وأضحى اللئيم عظيما..................وأشرافه قطعانا نظام شديد عنيد..................يتضور حقدا وعدوانا أشبع العباد جوعا...................وفرق أهلا وخلانا باع وأضاع وطنا.................وأهدر مجدا وجولانا بكلام كبير كثير.................وشعارات صمت الآذانا وسراب نصر وتحرير.............بات أحلاما وأشجانا وأوهام وحده أمه..............أضحت شقاقا وفرقانا وجيش كان دره................أبطالا شدادا وشجعانا صار بفضل الأسود............شحاحيطا صدأ وكيسانا على الضعاف جاثم..............وفي الهزيمه حصانا أشداء في حماه.........................وتدمر ولبنانا على البريء أسود..................وفي الوغى فئرانا بلاد أصبحت سجنا..............وعلى عرشها السجانا لكن الظلام بائد.....................بنور يبهر الانسانا فلا جلاد باقيا...........................ولاحاقدا جبانا وزغاريد نصر مؤزر...............فاق وصفه اللسانا حبك وطني مقيم..................ماأبقانا الله وأحيانا انت للعلا وطنا....................ذابت دونه الأوطانا ولا أجمل موطنا..................منك ولاأحلى مكانا وبراعم روضك أينعت.........عطرا عبقا وريحانا
لاأدري من أين أبدأ فكل كلمة هي بداية تماما كما هي نسمات بلادي وحاراتها وأزقتها وروابيها هذه المرة وخلافا للمعتاد في مقالات المضحك المبكي في الحال السوري أريد ولو للحظة تأمل أن أقدم كل العذر نيابة عن كل مقصر في حق هذا الوطن العزيز ان وصل بنا الحال الى نوع من المحال من ذل وعبودية وتشرد حتى وصل بنا المطاف أن نجلس ركعا سجدا انتظارا لقدر لانعرف عن ملامحه الا بداياته من فاقة وعوز وكتم للأفواه ووصل الحال الى بيع البلاد جملة وتقسيطا في مزاد علني لم تعرفه بلادنا على مدى التاريخ والعصور وان كنت لأعزي نفسي وكل الأحرار في سوريا بهذا الابتلاء أشد على أيادي كل عزيز وكريم في بلادنا من الذين يأبون التسليم بالأمر الواقع ويدافعون حقا وحقيقة عن كرامة وحرية الانسان السوري من أهل الداخل والمنفى أعزي أيضا اخوتنا الأكراد في الذكرى الثالثة لاستشهاد المجاهد معشوق الخزنوي والذي انضم هو والآلاف من ضحايا حماة وحلب وادلب وجسر الشغور وادلب والقامشلي الى قافلة ضحايا النظام القائم الدائم على أعناق الشعب السوري لأكثر من أربع عقود كما أحيي باسمي وباسم كل المدافعين عن حقوق الانسان في سورية والعالم وباسم حزب السلام الاسباني وحركة كفى ومكتب اعلان دمشق في اسبانيا أحيي كل معتقلي الرأي في سوريا بدءا من وردة سوريا الأسيرة فداء حوراني مرورا برفاقها في اعلان دمشق الحر وباقي معتقلي الرأي والحقيقة كما أحيي كل مطالب بتحقيق العدالة والعدل عبر ملاحقة جلادي الشعب السوري قضائيا عبر جمع كل المعلومات المتوفرة والتي قد تفيد في جمع الادلة المتناثرة هنا وهناك وبخاصة في يد أبناء المهجر حيث أعيد النداء القديم الجديد والذي تشاطرنا فيه الأخت العزيزة والمناضلة فلورنس غزلان في مقالها الأخير بتاريخ 31/05/2008 والذي تدعوا فيه الى تلاحم القوى لجمع كل الأدلة المتوفرة لدى جميع وطنيي سوريا والتي تدين كل انتهاكات حقوق الانسان في سوريا خلال الحقبة السوداء واذ نضم صوتنا للأخت العزيزة فلورنس غزلان فاننا نضع تحت تصرف من لديه مثل تلك المعلومات أن يرسلها على عناوين بريدنا الالكتروني التالية shaamspring@yahoo.com partidodelapaz@hotmail.com وبتلك المناسبة اهدي المحاولة الشعرية التاليه عذرا يا شآم لكل محب للوطن وللحرية دامت سوريا ودام شعبها العظيم عذرا ياشآم
عفوا أيها الكرام قد يطول الشرح ويكثر الكلام
عن وطن وعهد يصارع السنوات ويقارع الأيام
عن رجال وسجال وفرقة أجيال وتقطع الأرحام
عن بسمة غابت وبراءة ذابت في يقظة الأحلام
عفوا أيها الكرام وياتراب وطني عذرا منك ياشآم
عفوا ان قصرنا عذرا ان تراخينا أمام جوقة اللئام
هل صرنا قبيلة ماباليد حيلة هل أصبحنا نعام
هل نمهل الجلاد أن يدمي البلاد ويرمينا عظام
هل رؤية الشهداء وقرابين الأبرياء مجرد أرقام
أم ننتظر وننتظر جالسين ننتصر مترنحين نيام
لعل الكرامة تمسح الندامة وتورث الاقدام
أين صلاح الدين ومحمد الفاتح وجابر عثرات الكرام
أم نطالب الغريب قريبا أو بعيد برمي السهام
عفوا أيها الكرام وياتراب وطني عذرا منك ياشآم
نحن خلقنا بشرا قضاءا وقدرا ولسنا جمع أغنام
نحن فينا الرجال نحن نرفض الزوال والابادة والاعدام
نقبل وجنة الحرية نعانق البشرية ونطعم الأيتام
لاغدر بيننا ولاكذب يقلقنا ويقض المنام
لافرق فيك ياشآم بين درر الأنام أهل المسيح والاسلام
الحركة القومية العثمانية...Osmanli Milliyetci Hareketi
الحركة لقومية العثمانية هي حركة ثقافية اجتماعية عابرة للحدود تهدف الى اعادة ذكرى وحضارة الدولة العليةالعثمانية
للمتابعة والمشاركة والتفاعل عبر الفيس بوك
https://www.facebook.com/osmanlimilliyetcihareket
طلعت يامحلا نورها شمس الشموسة
للاستماع للانشودة المرافقة اضغط على الصورة
نشيد وبيرق عسكر دولت علية عثمانية
للاستماع للنشيد اضغط على الصورة
كتاب النبوءات النبوية لمصر والعراق وسورية
لقراءة الكتاب اضغط على الصورة
الفقر ليس عيبا لكن العيب أن يصبح الفقير جيبا
طيب الله ثراكم ياأشراف سوريا
للاستماع للنشيد المرافق اضغط على الصورة
حيا على الجهاد
للاستماع للنشيد المرافق اضغط على الصورة
النشيد السوري الجديد برفقة علم الاستقلال
للاستماع للنشيد اضغط على الصورة
شكري بيك القوتلي خير رؤساء سوريا
عبيد الفرنجة علينا كبار .......فماأرخصنا يوم تحكمنا الصغار
كبار علينا وللغير صعاليك...أما كفاك ياوطني نهبا وتفكيك
ساهموا في دعم الجيش السوري الحر بالمال والرجال
الرحمة لشهدائنا... والحرية لأسرانا ..لن ننسى
ساهموا في عونهم
يمكن التبرع لصالح اللاجئين السوريين الى دول الجوار على الحساب التالي
حزب السلام الاسباني
PARTIDO DE LA PAZ
BANCO BILBAO VIZCAYA - BBVA
SPAIN
IBAN ES 92 0182 0220 01 0201624773
الله وطن ناموس اتحاد شعار دولة علية عثمانية
للاستماع للنشيد المرافق اضغط على الصورة
صباح الحرية ياحماة
لرؤية النشيد المرافق اضغط على الصورة
يمكن متابعة المقالات على العناوين التالية
www.kafaaa.maktoobblog.com
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/kafa.alhurriah
ساهموا في عونهم
يمكن التبرع لصالح اللاجئين السوريين الى دول الجوار على الحساب التالي
يمكن تصنيف المسؤولين العرب حسب درجات فسادهم الى 1-مسؤول من فئة أبوشفاطة وهو أكثرهم ضراوة ويزيد ماشفطه عادة عن الخمسة مليون دولار 2-مسؤول من فئة أبو بقجة ومخاطة ويتراوح ماشفطه مابين نصف الى خمسة مليون دولار 3-مسؤول من فئة أبوشبشب وشحاطة ويقل مقدار ماشفطه ونهبه عن النصف مليون دولار فتأمل يارعاك الله
الدعوة لانشاء بنك للغذاء والدواء والكتب الدراسية
الدعوة لانشاء بنك للغذاء والدواء والكتب الدراسية نتيجة لتداعيات الحرب على غزة وتعذر وصول المساعدات ناهيك عن انتشار الفاقة الغذائية والدوائية والتعليمية في العالم العربي فاننا نقترح انشاء بنك للغذاء والدواء والتعليم لتوفير الغذاء والدواء والكتب والمواد الدراسية لتلبية الحاجات الأساسية للانسان العربي نقترح انشاء بنك أهلي محايد وغير حكومي برعاية مراقبين محليين ودوليين ويتم دعمه ماديا من الجمعيات الخيرية الأهلية ومن مواطني المهجر يمكن التنسيق لمن أحب عبر حزب السلام الاسباني عبر البريد الالكتروني partidodelapaz@hotmail.com أوعبر حركة كفى على البريد الالكتروني alhurriah@gmail.com مدريد 24 كانون الثاني يناير 2009
رحم الله شهداء غزة قاطعوا البضائع الاسرائيلية والأمريكية
مايميز المسؤول الاسرائيلي عن العربي هو أن المسؤول الاسرائيلي يعمل لمصلحة بلاده أما المسؤول العربي فهو يعمل لمصلحته ولمصلحة اسرائيل معا وعذرا من كل شريف في هذه الأمة
يمكن التبرع لضحايا غزة عبر حساب حزب السلام الاسباني
BANK NAME: BBVA current account number IBAN..ES92 0182 0220 0102 0162 4773 PARTIDO DE LA PAZ SPAIN
الله-وطن-ناموس-اتحاد .كان هذا شعار الدولة العثمانية أما نحن فماذا بقي لدينا؟
اضغط على الصورة لرؤية الفيديو المرافق
يمكن الاطلاع على بعض من تاريخ وأمجاد بني عثمان في مايلي
في ذكرى السردار خاقان السلطان عبد الحميد سلطان الباب العالي في دولت علية عثمانية
العربقراطية أو ARABOCRACY هي محاولة عربية يائسة لتطبيق الديمقراطية وتتميز بالتسلسل الآتي 1-مرحلة لاأرى ولاأسمع ولاأتكلم 2-مرحلة أرى وأسمع ولاأتكلم 3-مرحلة أرى وأسمع وأكلم نفسي فهنيئا لبلادنا العربية هكذا ديمقراطية أو عربقراطية
بافتراض أن الاقتصاد هو بدعة بشرية وبافتراض أن من يخسر فانه بالمقابل هناك من يربح اذا الانهيار الاقتصادي فيه الخاسر والرابح اذا من هو الرابح وأين قد اختبأ الربح قد تكون الاجابة على هذا السؤال هي مفتاح لحل الأزمة المالية الحالية وخير اللهم اجعلو خير
نرحب بالمدونات المشاركة في حملتنا لانشاء اتحاد المدونين العرب
تنويها لقوله تعالى انما أمره اذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ان قسمنا اسم أمريكا على مايلي جد مصادفة غريبة وهي أمري-كا وقد يشتق منه أمري-كان وأمري-يكون ولعل أمريكان وأمريكيون لاتختلف كثيرا لغويا عن ماسبق هل توقع القرآن الكريم وبمعجزة تضاف لمعجزاته المتعددة وتنبأ بوصول أمة ستذيق العربان من الذل والهوان انتقاما على تشرذمهم وغدرهم بخلافة بني عثمان ان ماسبق لايعدو عن كونه نوع من الاجتهاد بحثا عن الحقيقة هذا والله أعلم