المختصر المختار في ارتفاع الأسعار
ان كان مصطلح الارهاب وخير اللهم اجعلو خير والذي أتحفونا به بعد الحرب الباردة الأولى على الشيوعية وانتقالها وبقدرة قادر الى حرب على الاسلام بادخال مصطلح الارهاب الاسلامي حصرا وقسرا وتفجير حرب القواعد والمقاعد في عالمنا العربي والاسلامي تحت مصطلحات الوسطية والتي توسطت وخير اللهم اجعلو خير لحل أوساط الراقصات والفضائيات والهشك بشك عبر مؤسسات اصطهجوا حتى تنفلجوا وأسعدوا حتى تفسدوا والتي جعلت من وطننا العربي موطنا للمقاهي والملاهي وجيوشا من المترنحين والشياشة والحشاشة من أهل المتعة والبشاشة
لكن ارهابا من نوع آخر قد تم ادخاله لكن هذه المرة بدون أل التعريف عبر تنظيف جيوب ومعدة العباد في عالمنا العربي عبر تسونامي الغلاء المتنامي في أسعار المواد الغذائيه حتى وصل رغيف الخبز في بعض الحالات الى علامة للرفاهية
ان كان من يتهم عالمنا العربي والاسلامي بالارهاب هو من يتحكم بأسعار النفط والغذاء لأنه وببساطة يتم ربط وشحط أسعارها جميعا بالدولار الأمريكي
ومن مبدأ أن من ينتج النفط غاليا هم من الدول العربية والاسلامية ومنه اشتقت وابتدعت الحرب على الارهاب والذي تجلت مكافحته بالاستيلاء على منابع النفط مباشرة أو غير مباشرة
وان كانت الادارة الأمريكية الفاشلة للرئيس بوش والتي يعترف الأمريكي العادي بسلبيتها عبر ازدياد حظوظ انتخاب أوباما حيث تصب كل المعطيات الى صالحه بالرغم من استخدام الأموال الطائلة من قبل التجمعات والللوبيات وعلى رأسها الآيباك وغيرها لصالح المرشح الجمهوري ومن قبله المرشحة هيلاري كلينتون والتي اعترفت أخير ابهزيمتها
المهم أنه ان وصلت معاناة البشر حتى في عقر دار الادارة الأمريكية فما أدرانا في بلاد الفقر والنقر والتعتير والمشرد والفقير
وان كنا جميعا لنتمنى زوال الادارة الحالية واستبدالها بادارة أفضل لكن مايؤرق هو الجوع الحالي وعدد من سيتساقطون ضحايا لهذا الجوع المعلن والممنهج عبر استخدام النفط الحيوي بديلا وعقابا للدول المنتجه للبترول بل عقابا للبشرية على يد سياسة الارهاب الغذائي الامريكية
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
فان اكتواء عالمنا العربي بنار الغلاء العالمي المبرمج والناتج عن الارهاب الغذائي الامريكي سيولد مآس قد تنتهي بعضها بالاطاحة أو على الاقل ضعضعة أنظمة تحت وطأة الجوع والبطالة
لأنه وان كانت هناك انتهاكات صارخه لحقوق الانسان في العديد من الدول العربية والتي كان يتم تجاهلها أحيانا من شعوب تلك الدول المقهورة مادام الغذاء متوفرا لكن انعدامه سيفقد العديدين من المتضورين جوعا أي أمل في البقاء مع انعدام أبسط وأهم شروط البقاء البشري وهو الغذاء
هل سيطغى صراع الغذاء والبقاء الناتج عن الارهاب الغذائي الأمريكي على الصراعات الموجودة أصلا في منطقتنا ويصبح هو الهم الأكبر الهاءا واشغالا لشعوب وحكومات بأسرها أم أنه سيكون دافعا لتلك الشعوب بل والعالم بأسره بفك قيود تسعير البترول والغذاء بالدولار الأمريكي في البورصات العالمية وحث أمريكا على انتخاب رئيس جديد أكثر عدلا وانسانية –وربما يكون أوباما- وهو على الأقل مايتمناه الكثيرون من الأمريكيين بعد ماسببه بوش من مآس لبلاده والعالم
لننتظر ماسيحدث وبتفاؤل حذر متمنين لأوباما الفوز بالانتخابات الأمريكية دون مفاجآت مدبرة أو مفتعلة عل وعسى في عهده سيكون للبشرية شأن آخر
حركة كفى
د.مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ان كان مصطلح الارهاب وخير اللهم اجعلو خير والذي أتحفونا به بعد الحرب الباردة الأولى على الشيوعية وانتقالها وبقدرة قادر الى حرب على الاسلام بادخال مصطلح الارهاب الاسلامي حصرا وقسرا وتفجير حرب القواعد والمقاعد في عالمنا العربي والاسلامي تحت مصطلحات الوسطية والتي توسطت وخير اللهم اجعلو خير لحل أوساط الراقصات والفضائيات والهشك بشك عبر مؤسسات اصطهجوا حتى تنفلجوا وأسعدوا حتى تفسدوا والتي جعلت من وطننا العربي موطنا للمقاهي والملاهي وجيوشا من المترنحين والشياشة والحشاشة من أهل المتعة والبشاشة
لكن ارهابا من نوع آخر قد تم ادخاله لكن هذه المرة بدون أل التعريف عبر تنظيف جيوب ومعدة العباد في عالمنا العربي عبر تسونامي الغلاء المتنامي في أسعار المواد الغذائيه حتى وصل رغيف الخبز في بعض الحالات الى علامة للرفاهية
ان كان من يتهم عالمنا العربي والاسلامي بالارهاب هو من يتحكم بأسعار النفط والغذاء لأنه وببساطة يتم ربط وشحط أسعارها جميعا بالدولار الأمريكي
ومن مبدأ أن من ينتج النفط غاليا هم من الدول العربية والاسلامية ومنه اشتقت وابتدعت الحرب على الارهاب والذي تجلت مكافحته بالاستيلاء على منابع النفط مباشرة أو غير مباشرة
وان كانت الادارة الأمريكية الفاشلة للرئيس بوش والتي يعترف الأمريكي العادي بسلبيتها عبر ازدياد حظوظ انتخاب أوباما حيث تصب كل المعطيات الى صالحه بالرغم من استخدام الأموال الطائلة من قبل التجمعات والللوبيات وعلى رأسها الآيباك وغيرها لصالح المرشح الجمهوري ومن قبله المرشحة هيلاري كلينتون والتي اعترفت أخير ابهزيمتها
المهم أنه ان وصلت معاناة البشر حتى في عقر دار الادارة الأمريكية فما أدرانا في بلاد الفقر والنقر والتعتير والمشرد والفقير
وان كنا جميعا لنتمنى زوال الادارة الحالية واستبدالها بادارة أفضل لكن مايؤرق هو الجوع الحالي وعدد من سيتساقطون ضحايا لهذا الجوع المعلن والممنهج عبر استخدام النفط الحيوي بديلا وعقابا للدول المنتجه للبترول بل عقابا للبشرية على يد سياسة الارهاب الغذائي الامريكية
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
فان اكتواء عالمنا العربي بنار الغلاء العالمي المبرمج والناتج عن الارهاب الغذائي الامريكي سيولد مآس قد تنتهي بعضها بالاطاحة أو على الاقل ضعضعة أنظمة تحت وطأة الجوع والبطالة
لأنه وان كانت هناك انتهاكات صارخه لحقوق الانسان في العديد من الدول العربية والتي كان يتم تجاهلها أحيانا من شعوب تلك الدول المقهورة مادام الغذاء متوفرا لكن انعدامه سيفقد العديدين من المتضورين جوعا أي أمل في البقاء مع انعدام أبسط وأهم شروط البقاء البشري وهو الغذاء
هل سيطغى صراع الغذاء والبقاء الناتج عن الارهاب الغذائي الأمريكي على الصراعات الموجودة أصلا في منطقتنا ويصبح هو الهم الأكبر الهاءا واشغالا لشعوب وحكومات بأسرها أم أنه سيكون دافعا لتلك الشعوب بل والعالم بأسره بفك قيود تسعير البترول والغذاء بالدولار الأمريكي في البورصات العالمية وحث أمريكا على انتخاب رئيس جديد أكثر عدلا وانسانية –وربما يكون أوباما- وهو على الأقل مايتمناه الكثيرون من الأمريكيين بعد ماسببه بوش من مآس لبلاده والعالم
لننتظر ماسيحدث وبتفاؤل حذر متمنين لأوباما الفوز بالانتخابات الأمريكية دون مفاجآت مدبرة أو مفتعلة عل وعسى في عهده سيكون للبشرية شأن آخر
حركة كفى
د.مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق