بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
للتذكير فقط ومن باب المقارنة
فان رئيس دولة اسرائيل السابق موشيف كاتساف يقضي عقوبة السجن لمجرد تحرشه بسكرتيرته يعني لمجرد الاعتداء على حرمة في لحظة ظلمة ونزوة عتمة
أما في جمهورية الزعيم الدائم والمصمود القائم والمحاط بحاشية البهائم من ثنائيات القوائم والقطيع المطيع النائم فحسب العباد من المظالم أن يتوقف القصف العشوائي والاعتباطي ويتحول جيش أبو شحاطة الى التعاطي مع العباد بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي
وهو تماما الفرق بين العالي والواطي وسبحان المعطي وتبارك العاطي
هم يحكموننا بعدالتهم ونحن بفوضانا ونفاقنا نستجدي عطفهم وحسناتهم
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق