ياأشراف سورية اتحدوا
يبلغنا وببالغ الأسى من حين لآخر من خلال مانشاهده ومانلاحظه من مظاهر للتناحر الاتهامات ظاهره أو مبطنه من طرف لآخر والتي تصل الى مراحل الشتم العلني وتأرجح المد والجزر بين مصلحيات شخصية أو منافع وأغراض في نفس يعقوب وكشف للأسرار والبطائن وماشابه من استعراضيات كنا لنتمنى أن نكون كمعارضه سورية سوية وشريفه في منأى عنها وعن أي نوع من المهاترات والاتهامات العلنيه والمبطنه التي لاتزيدنا الا ضعفا وتزيد أعداء سوره الداخليين والخارجيين اطباقا بأعناق العباد ومقدرات البلاد نتيجه تفرق من يرفعون الراية في معارضتنا الشريفه
وان كنا لنوهنا بأنه وباستثناء حالات تلطخ يد شخص ما أو فئه بالدم السوري الزكي وحفاظا لذكر وذكرى الشرفاء من شهداء الوطن الذين تساقطوا غدرا على يد سفاحي وسفهاء هذا الزمان في سورية المعاصره
نكرر وباستثناء تلك الفئه فاننا نتمنى على الجميع أن يكونوا يدا واحده وأن لاينسوا شهداء سورية ومعتقليها وطوابير الجياع والذين قد التهمت مؤسسات الفساد جل مدخراتهم وأتت موجات الغلاء الغذائي العالميه لتلتهم ماتبقى من مدخراتهم وأجسامهم الهزيله
باسم هؤلاء جميعا نتمنى مرة أخرى على جميع الاخوة والاطراف الحوار الهادئ والاخوه في الوطن والغايه سبيلا وترك أي مهاترات علنيه جانبا لأنها لن تزيد الا الضعيف ضعفا والفرقه اشتعالا
لانريد تكرار الحالين العراقي واللبناني ولانريد بأي حال لدبابات المحتل أن تصول وتجول في شوارع وروابي بلادنا الحرة الأبيه وأن لانكون سلعة تباع وتشترى بأقل الأسعار والأثمنه
دامت سورية حرة شامخه ودام شعبها الأبي مشعلا ومنارة للأحرار والشرفاء
أين أنتم من النصر......................يامن غمرتم الناس العتابا
أين أنتم من الظفر....................يامن هجوتم الوطن والأحبابا
أما كفا الضعاف ضعفا...................لنصب على العذاب العذابا
أليست سورية لنا جميعا................. فيها الذكريات والأصحابا
أليس عارا رجال جبال......................على الظالم جمعا سرابا
كفانا زعامات وصنبعة.......................كفانا شعارات وأقطابا
هل نسينا قرابين الضحايا...................براعم ونساء وأشيابا
أم نسينا طوابير الجياع.....................وهياكل تطرق الأبوابا
ونسينا في الشقاق المساكين..............تنشد الطعام والشرابا
بلادي وأهلها صارت ......................مطية لكل أفاق وكذابا
أطبقت عليها حيتان..........................والغيوم أمطرت أنيابا
فلا يؤمن مكر الثعالب................ولو أقسمت بصدقها الذئابا
فلا حرية ترجى بنفاق........................وشقاق جيئة وذهابا
ولا كرامة بالغدر ترتجى...............ولا السفاهة أورثت أطنابا
وما أزالت فرعونا الأماني...............ولا عادا وثمودا السبابا
بلادي وأهلها كرام................لا تأمن الا الصادقين والأطيابا
ومهما بيعت الذمم.......................هوانا ونصبا واستنصابا
ستبقى أشرافهاعلما.......................معلما وعالما أسرابا
واسم سورية عاليا.........................يزاحم بعليائه السحابا
د.مرادآغا
يبلغنا وببالغ الأسى من حين لآخر من خلال مانشاهده ومانلاحظه من مظاهر للتناحر الاتهامات ظاهره أو مبطنه من طرف لآخر والتي تصل الى مراحل الشتم العلني وتأرجح المد والجزر بين مصلحيات شخصية أو منافع وأغراض في نفس يعقوب وكشف للأسرار والبطائن وماشابه من استعراضيات كنا لنتمنى أن نكون كمعارضه سورية سوية وشريفه في منأى عنها وعن أي نوع من المهاترات والاتهامات العلنيه والمبطنه التي لاتزيدنا الا ضعفا وتزيد أعداء سوره الداخليين والخارجيين اطباقا بأعناق العباد ومقدرات البلاد نتيجه تفرق من يرفعون الراية في معارضتنا الشريفه
وان كنا لنوهنا بأنه وباستثناء حالات تلطخ يد شخص ما أو فئه بالدم السوري الزكي وحفاظا لذكر وذكرى الشرفاء من شهداء الوطن الذين تساقطوا غدرا على يد سفاحي وسفهاء هذا الزمان في سورية المعاصره
نكرر وباستثناء تلك الفئه فاننا نتمنى على الجميع أن يكونوا يدا واحده وأن لاينسوا شهداء سورية ومعتقليها وطوابير الجياع والذين قد التهمت مؤسسات الفساد جل مدخراتهم وأتت موجات الغلاء الغذائي العالميه لتلتهم ماتبقى من مدخراتهم وأجسامهم الهزيله
باسم هؤلاء جميعا نتمنى مرة أخرى على جميع الاخوة والاطراف الحوار الهادئ والاخوه في الوطن والغايه سبيلا وترك أي مهاترات علنيه جانبا لأنها لن تزيد الا الضعيف ضعفا والفرقه اشتعالا
لانريد تكرار الحالين العراقي واللبناني ولانريد بأي حال لدبابات المحتل أن تصول وتجول في شوارع وروابي بلادنا الحرة الأبيه وأن لانكون سلعة تباع وتشترى بأقل الأسعار والأثمنه
دامت سورية حرة شامخه ودام شعبها الأبي مشعلا ومنارة للأحرار والشرفاء
أين أنتم من النصر......................يامن غمرتم الناس العتابا
أين أنتم من الظفر....................يامن هجوتم الوطن والأحبابا
أما كفا الضعاف ضعفا...................لنصب على العذاب العذابا
أليست سورية لنا جميعا................. فيها الذكريات والأصحابا
أليس عارا رجال جبال......................على الظالم جمعا سرابا
كفانا زعامات وصنبعة.......................كفانا شعارات وأقطابا
هل نسينا قرابين الضحايا...................براعم ونساء وأشيابا
أم نسينا طوابير الجياع.....................وهياكل تطرق الأبوابا
ونسينا في الشقاق المساكين..............تنشد الطعام والشرابا
بلادي وأهلها صارت ......................مطية لكل أفاق وكذابا
أطبقت عليها حيتان..........................والغيوم أمطرت أنيابا
فلا يؤمن مكر الثعالب................ولو أقسمت بصدقها الذئابا
فلا حرية ترجى بنفاق........................وشقاق جيئة وذهابا
ولا كرامة بالغدر ترتجى...............ولا السفاهة أورثت أطنابا
وما أزالت فرعونا الأماني...............ولا عادا وثمودا السبابا
بلادي وأهلها كرام................لا تأمن الا الصادقين والأطيابا
ومهما بيعت الذمم.......................هوانا ونصبا واستنصابا
ستبقى أشرافهاعلما.......................معلما وعالما أسرابا
واسم سورية عاليا.........................يزاحم بعليائه السحابا
د.مرادآغا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق