البديع في مسيره التطبيع الفظيع
منذ زياره الراحل السادات الى اسرائيل والتي قابلهامن جانب الأنظمه العربيه بقصفه بتسونامي من الشتائم والبهادل والشرشحه والتي جعلت من كرامه الرجل ممسحه وخرقت بعنفوانها الدبابه والمصفحه
المهم وخير اللهم اجعلو خير وبعدما حردت وزعلت وانطمزت الانظمه العربيه جمله وتفصيلا من أعمال السادات تهاوت الواحده تلو الأخرى في أحضان اسرائيل ولم تكتمل فرحه تونس باستضافه مقر الجامعه العربيه بعد نقله اليها بعد هبه النشامى في وجه السادات وياما كان وياما
قد يؤخذ على السادات أنه أول من تهاوى في الحضن الحنون لبني صهيون علنا
أما سرا فان وجبات الشيش كباب والكافيار بين الأحرار والأخيار خلف خطوط النار مع العدو الصديق فلم تنقطع أو تنشلع في يوم من الأيام
وقد يكون للسادات يومها الأثر الأول والأكبر في استرجاع سيناء ولو بشكلها المشروط على مبدأ الكحل أحسن من العمى ودخان يعمي ولابرد يضني
أما من بقي في الميدان مثل نظام حديدان محرر الجولان ومشرشح اليهود ومخليهم في خبر كان فقد بقي نظاما للجعجعه واللعلعه والصنبعه على قمم الصمود والتصدي ومايرافقها من كلام وركام حديد مصدي من شحاحيط وناقلات للنقافات وراجمات الصواريخ والشواريخ والتي جعلت اليهود تطفش وتحتمي بالمريخ
المهم وخير اللهم اجعلو خير وبعد أن تمت مكافئه رابين والسادات بنيلهم نوبل ومن ثم امطارهم بوابل من الرصاص والقنابل في رده فعل داخليه وكل على طريقته فان مايهمنا اليوم وفي كل البلاد التي طبعت وتطبع وستطبع مع اسرائيل بأن الجوع والفقروالتشرد في عالمنا العربي قد وصلت مرحله لم يسابقنا اليها احد لا الجمعه ولا السبت ولا الأحد
ولعل اشتباكات وحرب الخبز في مصر والدعوه الى اضراب عام في البلاد هي بدايه مايسمى أول الرقص حنجله وأول الشرشحه بهدله
باستثناء بعض الرمق في دول الخليج البتروليه والتي ادخلت في متاهات البورصات والرهن العقاري وكله تحت المظله الأمريكيه والرحمه الايرانيه والتي تمشي قشه ولفه تحت مظله الحيط الحيط وياربي الستره فان العالم العربي برمته وتحديدا من قام بخطوات التطبيع الفظيع والذي فتح الآفاق والرخاء وحتى البلاليع التي امتصت الأخضر واليابس في عالمنا العربي حتى بدأت مواكب الهياكل العظميه البشريه تسرح وتمرح في عالمنا العربي بحثا عن لقمه تسد الرمق والتي بدأت تطفو على السطح والتي لم تعد تنفع معها أي من مظاهر التزويق والتنميق والمكيجه أو الدبلجه أو الدحرجه لاخفاء المخفي وستر المستور مابين معتر ومشرشح ومقهور
يكفي التجوال في أي مدينه عربيه وخاصه في مناطق البؤس فيها والتي لاتفصلها في أغلب الحالات الا أمتار قليله عن المنشآت السياحيه والخمس نجوم والتي ترى حولها الآلاف تدور وتعسكر وتحوم وسط فشل ذريع في فصل مناطق الخمس شحاحيط من مناطق الخمس نجوم ذات القدر المعلوم
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنجعي فان مآثر التطبيع الفظيع مفرج الهموم والبلاليع قد مسحت باقتصادات الدول العربيه الأرض بالطول والعرض سنه وفرض حتى لم يعد في جيوب العباد حتى مايسددون به الديون والقرض
ولعل أكثر المشاهد حزنا ومأساويه في الأمر أنه بينما يتم التطبيع الفظيع مسير القطيع فان اللاتطبيع وقطع الأوصال والاتصال واغلاق الحدود بين الدول العربيه في موجه تسابق على الخلاف والاختلاف وتبادل قذف الاتهامات والنقافات والمسبات وكشف المستور والمغمور كله امعانا في مسرحيه هزليه لايعلم الا الله سبحانه وتعالى ضراوتها وخطورتها والتي يدفع ثمنها الانسان العربي المقعد والمبعد عن أي قرار يتناول مصيره ولقمته وحصيره
حمانا الله من هكذا تطبيع ومايرافقه من بلاليع ومص وشفط للخيرات والثروات والكرامات في ظاهره لم نعرف لها مثيلا قط
د.مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
منذ زياره الراحل السادات الى اسرائيل والتي قابلهامن جانب الأنظمه العربيه بقصفه بتسونامي من الشتائم والبهادل والشرشحه والتي جعلت من كرامه الرجل ممسحه وخرقت بعنفوانها الدبابه والمصفحه
المهم وخير اللهم اجعلو خير وبعدما حردت وزعلت وانطمزت الانظمه العربيه جمله وتفصيلا من أعمال السادات تهاوت الواحده تلو الأخرى في أحضان اسرائيل ولم تكتمل فرحه تونس باستضافه مقر الجامعه العربيه بعد نقله اليها بعد هبه النشامى في وجه السادات وياما كان وياما
قد يؤخذ على السادات أنه أول من تهاوى في الحضن الحنون لبني صهيون علنا
أما سرا فان وجبات الشيش كباب والكافيار بين الأحرار والأخيار خلف خطوط النار مع العدو الصديق فلم تنقطع أو تنشلع في يوم من الأيام
وقد يكون للسادات يومها الأثر الأول والأكبر في استرجاع سيناء ولو بشكلها المشروط على مبدأ الكحل أحسن من العمى ودخان يعمي ولابرد يضني
أما من بقي في الميدان مثل نظام حديدان محرر الجولان ومشرشح اليهود ومخليهم في خبر كان فقد بقي نظاما للجعجعه واللعلعه والصنبعه على قمم الصمود والتصدي ومايرافقها من كلام وركام حديد مصدي من شحاحيط وناقلات للنقافات وراجمات الصواريخ والشواريخ والتي جعلت اليهود تطفش وتحتمي بالمريخ
المهم وخير اللهم اجعلو خير وبعد أن تمت مكافئه رابين والسادات بنيلهم نوبل ومن ثم امطارهم بوابل من الرصاص والقنابل في رده فعل داخليه وكل على طريقته فان مايهمنا اليوم وفي كل البلاد التي طبعت وتطبع وستطبع مع اسرائيل بأن الجوع والفقروالتشرد في عالمنا العربي قد وصلت مرحله لم يسابقنا اليها احد لا الجمعه ولا السبت ولا الأحد
ولعل اشتباكات وحرب الخبز في مصر والدعوه الى اضراب عام في البلاد هي بدايه مايسمى أول الرقص حنجله وأول الشرشحه بهدله
باستثناء بعض الرمق في دول الخليج البتروليه والتي ادخلت في متاهات البورصات والرهن العقاري وكله تحت المظله الأمريكيه والرحمه الايرانيه والتي تمشي قشه ولفه تحت مظله الحيط الحيط وياربي الستره فان العالم العربي برمته وتحديدا من قام بخطوات التطبيع الفظيع والذي فتح الآفاق والرخاء وحتى البلاليع التي امتصت الأخضر واليابس في عالمنا العربي حتى بدأت مواكب الهياكل العظميه البشريه تسرح وتمرح في عالمنا العربي بحثا عن لقمه تسد الرمق والتي بدأت تطفو على السطح والتي لم تعد تنفع معها أي من مظاهر التزويق والتنميق والمكيجه أو الدبلجه أو الدحرجه لاخفاء المخفي وستر المستور مابين معتر ومشرشح ومقهور
يكفي التجوال في أي مدينه عربيه وخاصه في مناطق البؤس فيها والتي لاتفصلها في أغلب الحالات الا أمتار قليله عن المنشآت السياحيه والخمس نجوم والتي ترى حولها الآلاف تدور وتعسكر وتحوم وسط فشل ذريع في فصل مناطق الخمس شحاحيط من مناطق الخمس نجوم ذات القدر المعلوم
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنجعي فان مآثر التطبيع الفظيع مفرج الهموم والبلاليع قد مسحت باقتصادات الدول العربيه الأرض بالطول والعرض سنه وفرض حتى لم يعد في جيوب العباد حتى مايسددون به الديون والقرض
ولعل أكثر المشاهد حزنا ومأساويه في الأمر أنه بينما يتم التطبيع الفظيع مسير القطيع فان اللاتطبيع وقطع الأوصال والاتصال واغلاق الحدود بين الدول العربيه في موجه تسابق على الخلاف والاختلاف وتبادل قذف الاتهامات والنقافات والمسبات وكشف المستور والمغمور كله امعانا في مسرحيه هزليه لايعلم الا الله سبحانه وتعالى ضراوتها وخطورتها والتي يدفع ثمنها الانسان العربي المقعد والمبعد عن أي قرار يتناول مصيره ولقمته وحصيره
حمانا الله من هكذا تطبيع ومايرافقه من بلاليع ومص وشفط للخيرات والثروات والكرامات في ظاهره لم نعرف لها مثيلا قط
د.مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق