كان ياماكان في سيره العربان وبني عثمان
كما هو معروف وماأضحى من المألوف بأنه منذ انتهاء عهد الخليفه الصديق أبو بكر الصديق رضي الله عنه وخير اللهم اجعلو خير لم تتوقف دسائس ومكائد الأعراب والمؤامرات والخراب لبعضهم البعض بالطول والعرض سنه وفرض
وان كنت لاستذكر احدى معالم الاستبداد والعبوديه العربيه العربيه سيان كانت في القسم الآسيوي من العالم العربي أي الجزيره العربيه وملحقاتها من بلاد الرافدين والشام ومااتصفت به من عشائريات وزعامات وصنبعات على مدى الزمان والأيام ومارافقها من اذلال واستغلال للأنام وقسمه الافريقي الأقل عشائريه لكنه لايقل في صراع الصنبعه عن مثيله الآسيوي
أستذكر احدى القصص وهي جزء من بحر من استغلال واذلال في بلاد يفترض فيها التمييز بين الحرام والحلال عن خادمه من أرياف مصر عملت في القاهره كسبا للقمه العيش والتي كان عمرها 12 ربيعا والتي تم ضربها وتعذيبها واجاعتها وصعقها بالكهرباء ونعتها بأقسى المسميات والاشياء من قبل سيدها أحد ضباط الأمن المصري وزوجته
حتى وبعمر22 ربيعا اي بعد 10 سنوات من العذاب والضرب المبرح أصيبت بالعمى نتيجه للتعذيب وتم طردها جزاءا على ماأصابها وهامت في البلاد حتى ادخلت منزلا للمكفوفين يشرف عليه جمع من المحسنين
أحيل جلادها السابق الى التقاعد وفقد السلطه والجاه والصولجان تزوج ابنه من شابه أنجبت له طفلان ضريران فأصاب الرجل الهستيريا والهيجان وادخل احدى المصحات العقليه
أصيبت اسره الجلاد بالذهول من الحدث المهول فأخذت بالبحث عن الفتاه العمياء لاستسماحها دفعا للبلاء وهذا ماكان من قصه ظلم الانسان للانسان في بلاد كان ياماكان
المهم وان احصينا عدد المسحوقين والمدعوسين والمفعوسين والمنبطحين والمشرشحين فان معاجم البشريه لن تتسع لاصدرا ولاصفحات لذكر ظلم الانسان لأخيه في عالمنا العربي والذي يكفي ذكر أي من بلاده لأي جمعيه لحقوق الانسان حتى يصاب موظقوها بالرجفان واليرقان
ان من قتل الصحابه والأولياء وحرف الحقائق والأشياء وصنبع الزعماء لهو بكسر الهاء داء يصعب معه الدعاء والدواء
لذلك فان عبوديه الانسان للانسان في العالم العربي مابين قويه وضعيفه وتربص الأخ بأخيه وتبادل قصف السحر والمعوذات والشعوذات والسحب والنصب وقطع الرحم والدرب وتسونامي الحسد ومدد المدد وقف من وقف وقعد من قعد لهي سمات أدغال لايعلم ظلمتها وظلمها الا الله عز وجل
ولعل تعامل الأعاجم وآخرهم بني عثمان مع العربان وماأصابهم من دوار ومكائد ومصائد في الازقه والمساجد عالواقف والقاعد مابين منافق ومتنافق وحاسد من مدعي الاخوه من الأماجد لهو ماتعجز عن وصفه الأزمان وقصص ألف ليله وليله وكان باماكان
لم يكن بالسهل على العثمانيين بالرغم من القوه والحزم بالتعامل مع المتآمرين والمؤتمرين والمنافقين والغادرين حمله الشباري والسكاكين القضاء على الداء
فبالرغم من صنبعه الآلاف من المنافقين وقاطعي الأرزاق والطريق على الخوازيق وقصفهم بالصنادل والشواريخ والمنجليق وحشرهم بالدهاليز والصناديق لم يتمكنوا من القضاء على مكائدهم ومظالمهم ومشاكلهم والتي أتمت بالضربه القاضيه بعد الحرب العالميه الأولى اي السفر برلك حيث تم طعنهم من الخلف استغلالا لضعفهم وللظرف بماسمي بالثوره العربيه الكبرى أو بالأحرى الوكسه العربيه والبشرى حيث تم تقسيم العربان الى بلدان وفصل الأنام والولدان ودخلت الكرامه العربيه غينيس في طي النسيان
فمنذ الوكسه العربيه الكبرى اصيبوا بالنكبه 1948 فالنكسه 1967 فالدعسه 1973 ثم النحسه 1982 وان كان لبحلو لبعضهم تحويل الهزيمه الى نصر عبر نشر الشعارات والهوبرات والمسيرات محولا الكلام المصدي الى صمود وتصدي ويابعدي فان الحقيقه الأكثر من دقيقه هي أن الأعاجم منذ طارق بن زياد الأمازيغي وصلاح الدين الكردي والمعز لدين الله المملوكي حتى محمد الفاتح العثماني هم من أعطوا للاسلام وللأعراب تحصيلا وتدويلا ببطولاتهم المكانه والرفعه والمتانه بعد الفتوحات الأولى والتي أبلى فيها أوائل الفاتحون العرب أمثال خالد بن الوليد وغيره البلاد الحسن وبقي ذكرهم خالدا على مدى الزمن
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي فان شرذمه اليوم هي جزء لايتجزء من مظالم الأمس واليوم المتراكمه على مدى الأزمان
وتكفي اليوم نظره على الحدود العربيه العربيه ومدى تفنن مسؤوليها ومديريها ومتصرفيها في اذلال البريه وبالمعيه وتباهيهم باغلاقها على مبدأ موناقصنا مصايب لنعرف مدى حب المقسمات من بلاد الأعراب لبعضها بعضا طولا وعرضا حيث يتم تباد لقصف شعارات الوطنيات والاخوه والقوميه صبحا وعشيه حتى حفظتها الصحاري والبريه والتماسيح والحرادين والسحليه من صنعاء حتى المحمديه لكن الحقيقه أن المكائد والمصائد تكال بلاكلل أو اهمال وبلا حاجه أو سؤال على مبدأ التشفي والقنص والشفط وطعنات الظلام بين الأنام حاكمين كانو أو حكام
وان كانت خبره بني عثمان كافيه ووافيه في تعاملهم مع العربان وكان ياماكان فان الخشيه اليوم أن تتدخل بعض دول العربان وتطعن الأتراك من الخلف و الطعنه اليوم بألف لأن مايحيط بتركيا من أخطار وأشرار كبير نظرا لموقعها وقدرها الاستراتيجي وبدايه نهضتها الاقتصاديه والاجتماعيه والدينيه والثقافيه خشيه اعاده ترتيب دار الخلافه الاسلاميه وهذا مايقلق الغرب وأتباعه من العربان في مناورات اخويه لاتخلو من خناجر مسمومه مدعومه ومفهومه وكان ياماكان
د.مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
كما هو معروف وماأضحى من المألوف بأنه منذ انتهاء عهد الخليفه الصديق أبو بكر الصديق رضي الله عنه وخير اللهم اجعلو خير لم تتوقف دسائس ومكائد الأعراب والمؤامرات والخراب لبعضهم البعض بالطول والعرض سنه وفرض
وان كنت لاستذكر احدى معالم الاستبداد والعبوديه العربيه العربيه سيان كانت في القسم الآسيوي من العالم العربي أي الجزيره العربيه وملحقاتها من بلاد الرافدين والشام ومااتصفت به من عشائريات وزعامات وصنبعات على مدى الزمان والأيام ومارافقها من اذلال واستغلال للأنام وقسمه الافريقي الأقل عشائريه لكنه لايقل في صراع الصنبعه عن مثيله الآسيوي
أستذكر احدى القصص وهي جزء من بحر من استغلال واذلال في بلاد يفترض فيها التمييز بين الحرام والحلال عن خادمه من أرياف مصر عملت في القاهره كسبا للقمه العيش والتي كان عمرها 12 ربيعا والتي تم ضربها وتعذيبها واجاعتها وصعقها بالكهرباء ونعتها بأقسى المسميات والاشياء من قبل سيدها أحد ضباط الأمن المصري وزوجته
حتى وبعمر22 ربيعا اي بعد 10 سنوات من العذاب والضرب المبرح أصيبت بالعمى نتيجه للتعذيب وتم طردها جزاءا على ماأصابها وهامت في البلاد حتى ادخلت منزلا للمكفوفين يشرف عليه جمع من المحسنين
أحيل جلادها السابق الى التقاعد وفقد السلطه والجاه والصولجان تزوج ابنه من شابه أنجبت له طفلان ضريران فأصاب الرجل الهستيريا والهيجان وادخل احدى المصحات العقليه
أصيبت اسره الجلاد بالذهول من الحدث المهول فأخذت بالبحث عن الفتاه العمياء لاستسماحها دفعا للبلاء وهذا ماكان من قصه ظلم الانسان للانسان في بلاد كان ياماكان
المهم وان احصينا عدد المسحوقين والمدعوسين والمفعوسين والمنبطحين والمشرشحين فان معاجم البشريه لن تتسع لاصدرا ولاصفحات لذكر ظلم الانسان لأخيه في عالمنا العربي والذي يكفي ذكر أي من بلاده لأي جمعيه لحقوق الانسان حتى يصاب موظقوها بالرجفان واليرقان
ان من قتل الصحابه والأولياء وحرف الحقائق والأشياء وصنبع الزعماء لهو بكسر الهاء داء يصعب معه الدعاء والدواء
لذلك فان عبوديه الانسان للانسان في العالم العربي مابين قويه وضعيفه وتربص الأخ بأخيه وتبادل قصف السحر والمعوذات والشعوذات والسحب والنصب وقطع الرحم والدرب وتسونامي الحسد ومدد المدد وقف من وقف وقعد من قعد لهي سمات أدغال لايعلم ظلمتها وظلمها الا الله عز وجل
ولعل تعامل الأعاجم وآخرهم بني عثمان مع العربان وماأصابهم من دوار ومكائد ومصائد في الازقه والمساجد عالواقف والقاعد مابين منافق ومتنافق وحاسد من مدعي الاخوه من الأماجد لهو ماتعجز عن وصفه الأزمان وقصص ألف ليله وليله وكان باماكان
لم يكن بالسهل على العثمانيين بالرغم من القوه والحزم بالتعامل مع المتآمرين والمؤتمرين والمنافقين والغادرين حمله الشباري والسكاكين القضاء على الداء
فبالرغم من صنبعه الآلاف من المنافقين وقاطعي الأرزاق والطريق على الخوازيق وقصفهم بالصنادل والشواريخ والمنجليق وحشرهم بالدهاليز والصناديق لم يتمكنوا من القضاء على مكائدهم ومظالمهم ومشاكلهم والتي أتمت بالضربه القاضيه بعد الحرب العالميه الأولى اي السفر برلك حيث تم طعنهم من الخلف استغلالا لضعفهم وللظرف بماسمي بالثوره العربيه الكبرى أو بالأحرى الوكسه العربيه والبشرى حيث تم تقسيم العربان الى بلدان وفصل الأنام والولدان ودخلت الكرامه العربيه غينيس في طي النسيان
فمنذ الوكسه العربيه الكبرى اصيبوا بالنكبه 1948 فالنكسه 1967 فالدعسه 1973 ثم النحسه 1982 وان كان لبحلو لبعضهم تحويل الهزيمه الى نصر عبر نشر الشعارات والهوبرات والمسيرات محولا الكلام المصدي الى صمود وتصدي ويابعدي فان الحقيقه الأكثر من دقيقه هي أن الأعاجم منذ طارق بن زياد الأمازيغي وصلاح الدين الكردي والمعز لدين الله المملوكي حتى محمد الفاتح العثماني هم من أعطوا للاسلام وللأعراب تحصيلا وتدويلا ببطولاتهم المكانه والرفعه والمتانه بعد الفتوحات الأولى والتي أبلى فيها أوائل الفاتحون العرب أمثال خالد بن الوليد وغيره البلاد الحسن وبقي ذكرهم خالدا على مدى الزمن
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي فان شرذمه اليوم هي جزء لايتجزء من مظالم الأمس واليوم المتراكمه على مدى الأزمان
وتكفي اليوم نظره على الحدود العربيه العربيه ومدى تفنن مسؤوليها ومديريها ومتصرفيها في اذلال البريه وبالمعيه وتباهيهم باغلاقها على مبدأ موناقصنا مصايب لنعرف مدى حب المقسمات من بلاد الأعراب لبعضها بعضا طولا وعرضا حيث يتم تباد لقصف شعارات الوطنيات والاخوه والقوميه صبحا وعشيه حتى حفظتها الصحاري والبريه والتماسيح والحرادين والسحليه من صنعاء حتى المحمديه لكن الحقيقه أن المكائد والمصائد تكال بلاكلل أو اهمال وبلا حاجه أو سؤال على مبدأ التشفي والقنص والشفط وطعنات الظلام بين الأنام حاكمين كانو أو حكام
وان كانت خبره بني عثمان كافيه ووافيه في تعاملهم مع العربان وكان ياماكان فان الخشيه اليوم أن تتدخل بعض دول العربان وتطعن الأتراك من الخلف و الطعنه اليوم بألف لأن مايحيط بتركيا من أخطار وأشرار كبير نظرا لموقعها وقدرها الاستراتيجي وبدايه نهضتها الاقتصاديه والاجتماعيه والدينيه والثقافيه خشيه اعاده ترتيب دار الخلافه الاسلاميه وهذا مايقلق الغرب وأتباعه من العربان في مناورات اخويه لاتخلو من خناجر مسمومه مدعومه ومفهومه وكان ياماكان
د.مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق