درة الدرر في معارضه آخر خبر
بعد تبادل قصف المعلومات والمعلومات المضاده مؤخرا مابين مؤكد ومكذب لأخبار الداخل فاننا وبشديد الأسف من مانراه من مناورات كل على طريقته ومواله ومواويله ولياليه نؤكد على مايلي
بالمشرمحي العريض ومع فائق الاحترام للجميع مابين معارض ومتعارض ومستعرض للحكم القائم في دمشق فان صحه الخبر يجب أن تكون هي الأساس لأننا في المهجر وبخلاف نفاقيات الداخل واللهم اسألك نفسي فان مصداقيه التوجه نحو تغيير في النظام الحالي لن تصل الى مجراها الطبيعي الا بالحقيقه صياغه وتداولا
وان كانت جذور النظام الحالي ترجع الى امتدادات سايكس بيكو ومخططات طبخت وتم طهيها منذ أكثر من قرن من الزمان بعد دراسه التركيبه السكانيه والعشائريه والطائفيه ناهيك عن عقليه الزعامه والصنبعه المتأصله في بلادنا تأصل الشمس والتاريخ فان مما لاشك فيه أن جذور النظام الحالي على الأقل برمجته تعود الى فتره تلقي حافظ الأسد دروس ألف باء الحكم والتسلط وبكسر الهاء حين تواجده الميمون كملحق عسكري في الارجنتين بدايات ستينات القرن الماضي حيث تم رسم المرسوم والقدر المحتوم وقبض المعلوم
المهم وخير اللهم اجعلو خير وبعد استعراضيات الانقضاضات على الحكم بعد القيام بالدور الفريد بتسليم الجولان وقبض المعلوم حسب المرسوم استمرت مرحله التسليم والتقسيم والتلقيم والتنغيم عالوحده ونص حتى يومنا هذا
لذلك ومن المعروف أن زحزحه النظام لن تكون بالأمر اليسير وخاصه عند الكلام عن شرذمه وتفرق نسميه جدلا معارضه مع فائق الاحترام لكل شريف يتوق الى التغيير في سوريا
ليس الأمر هنا نقص أو انتقاص في الوطنيه انما نقص في التنسيق وهو أضعف الايمان لعمل شيئ لأن حالات التخبط وتبادل الاتهامات وتهميش الآخر والزيادات والمزايدات وعقليه الزعيم الأوحد معارضه أم موالاه مازالت هي السائده ومعها لن نتقدم قيد انمله ولن نحرر حتى ربع نمله أو نخله في بلادنا الحبيبه
يكفينا حالات التخبط والخبط واللبط والرفس والدعس على الساحتين العراقيه واللبنانيه مثالا لكي نحاول تجاوزه لاتقليده
ان كان بيع الذمم والهمم وطمر العباد بالوعود والشعارات ناهيك عن طمرهم جوعا وتشردا وحتى بالنفايات النوويه ذات الطله البهيه ناهيك عن الصاق التهم بالخارج كلما تنفس ورفع أحدهم صوته مطالبا بأدنى الحقوق
ان كان هكذا بيع للذمم في الداخل حاله شبه قسريه ناتجه عن تجويع وترهيب البلاد ومايرافقها من نشر للأكاذيب والنفاقيات والشائعات ومن كلو هات فان للخارج وضعا يمكن وصفه على الأقل بأنه وضع ذو سياده
هنا لاتحيط بنا شحاحيط وصراخ وزعاويط النظام انما بعض من الحمام الزاجل والراجل من مخبرين وبصاصه ومصاصه للأخبار والاسرار وهؤلاء بدأ العديد منهم بالصحوه من غفلته والعوده الى رشده لأن الحكم السوري وبالنتيجه تمت قسمته لفلان وعلان ولن يتم اشراك أي كان من الانس والجان لاينتمي للعائله المالكه في سوريا حتى لو صاح بالمليان وكان ياماكان
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنجعي فان تمنياتنا على من يتداولون أخبار الداخل أيا كانت منزلتهم ومكانتهم توخي الدقه لأننا من دون دف عم نرقص وخاصه في حالتنا حيث نقوم بترجمه الاخبار وبثها باللغات المناسبه لجاليتنا الكريمه وخاصه في جنوب أمريكا وهي الأكثر عددا في بلاد المهجر والتي لايتكلم أغلبها العربيه
وان كان لسياسه الدعايه والدعايه المضاده والحرب النفسيه أصولا نتمنى مراعاتها لأن الاشاعات قد تضر أكثر من نفعها والدعايه شيئ والدعابه شيء آخر
نتمنى مراعاه المصداقيه في المعلومات حرصا على وحده الموقف ومصداقيه من يقومون بصف تلك الأخبار دون مسؤليه عن محتوياتها احتراما لعقولنا
دامت سوريا ودام شعبها العظيم
د.مرادآغا
www.alhurriah.blogspot.com
بعد تبادل قصف المعلومات والمعلومات المضاده مؤخرا مابين مؤكد ومكذب لأخبار الداخل فاننا وبشديد الأسف من مانراه من مناورات كل على طريقته ومواله ومواويله ولياليه نؤكد على مايلي
بالمشرمحي العريض ومع فائق الاحترام للجميع مابين معارض ومتعارض ومستعرض للحكم القائم في دمشق فان صحه الخبر يجب أن تكون هي الأساس لأننا في المهجر وبخلاف نفاقيات الداخل واللهم اسألك نفسي فان مصداقيه التوجه نحو تغيير في النظام الحالي لن تصل الى مجراها الطبيعي الا بالحقيقه صياغه وتداولا
وان كانت جذور النظام الحالي ترجع الى امتدادات سايكس بيكو ومخططات طبخت وتم طهيها منذ أكثر من قرن من الزمان بعد دراسه التركيبه السكانيه والعشائريه والطائفيه ناهيك عن عقليه الزعامه والصنبعه المتأصله في بلادنا تأصل الشمس والتاريخ فان مما لاشك فيه أن جذور النظام الحالي على الأقل برمجته تعود الى فتره تلقي حافظ الأسد دروس ألف باء الحكم والتسلط وبكسر الهاء حين تواجده الميمون كملحق عسكري في الارجنتين بدايات ستينات القرن الماضي حيث تم رسم المرسوم والقدر المحتوم وقبض المعلوم
المهم وخير اللهم اجعلو خير وبعد استعراضيات الانقضاضات على الحكم بعد القيام بالدور الفريد بتسليم الجولان وقبض المعلوم حسب المرسوم استمرت مرحله التسليم والتقسيم والتلقيم والتنغيم عالوحده ونص حتى يومنا هذا
لذلك ومن المعروف أن زحزحه النظام لن تكون بالأمر اليسير وخاصه عند الكلام عن شرذمه وتفرق نسميه جدلا معارضه مع فائق الاحترام لكل شريف يتوق الى التغيير في سوريا
ليس الأمر هنا نقص أو انتقاص في الوطنيه انما نقص في التنسيق وهو أضعف الايمان لعمل شيئ لأن حالات التخبط وتبادل الاتهامات وتهميش الآخر والزيادات والمزايدات وعقليه الزعيم الأوحد معارضه أم موالاه مازالت هي السائده ومعها لن نتقدم قيد انمله ولن نحرر حتى ربع نمله أو نخله في بلادنا الحبيبه
يكفينا حالات التخبط والخبط واللبط والرفس والدعس على الساحتين العراقيه واللبنانيه مثالا لكي نحاول تجاوزه لاتقليده
ان كان بيع الذمم والهمم وطمر العباد بالوعود والشعارات ناهيك عن طمرهم جوعا وتشردا وحتى بالنفايات النوويه ذات الطله البهيه ناهيك عن الصاق التهم بالخارج كلما تنفس ورفع أحدهم صوته مطالبا بأدنى الحقوق
ان كان هكذا بيع للذمم في الداخل حاله شبه قسريه ناتجه عن تجويع وترهيب البلاد ومايرافقها من نشر للأكاذيب والنفاقيات والشائعات ومن كلو هات فان للخارج وضعا يمكن وصفه على الأقل بأنه وضع ذو سياده
هنا لاتحيط بنا شحاحيط وصراخ وزعاويط النظام انما بعض من الحمام الزاجل والراجل من مخبرين وبصاصه ومصاصه للأخبار والاسرار وهؤلاء بدأ العديد منهم بالصحوه من غفلته والعوده الى رشده لأن الحكم السوري وبالنتيجه تمت قسمته لفلان وعلان ولن يتم اشراك أي كان من الانس والجان لاينتمي للعائله المالكه في سوريا حتى لو صاح بالمليان وكان ياماكان
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنجعي فان تمنياتنا على من يتداولون أخبار الداخل أيا كانت منزلتهم ومكانتهم توخي الدقه لأننا من دون دف عم نرقص وخاصه في حالتنا حيث نقوم بترجمه الاخبار وبثها باللغات المناسبه لجاليتنا الكريمه وخاصه في جنوب أمريكا وهي الأكثر عددا في بلاد المهجر والتي لايتكلم أغلبها العربيه
وان كان لسياسه الدعايه والدعايه المضاده والحرب النفسيه أصولا نتمنى مراعاتها لأن الاشاعات قد تضر أكثر من نفعها والدعايه شيئ والدعابه شيء آخر
نتمنى مراعاه المصداقيه في المعلومات حرصا على وحده الموقف ومصداقيه من يقومون بصف تلك الأخبار دون مسؤليه عن محتوياتها احتراما لعقولنا
دامت سوريا ودام شعبها العظيم
د.مرادآغا
www.alhurriah.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق