مابين الأرسوزي وتحالف ساركوزي الكركوزي
أولا وعرفانا لذكرى زكي نجيب ابراهيم الأرسوزي المناضل والمفكر القومي العربي السوري
1900-1968 والذي استنهض الهمم والذمم دفاعا عن تراب وطنه سوريا أمام محاولات فرنسا اقتطاع لواء اسكندرون لصالح تركيا
والذي كان ومازال منارة لكل عربي مخلص وقومي شريف وكانت أفكاره أساس الفكر البعثي والذي تم تحريفه وخير اللهم اجعلو خير اثر ابتلاع البعث وأفكاره في مهدها أي سوريا اثر افتراس الحزب ومنظريه قشة لفة مع كم عود ودفة بسلسلة افتراسات رفاق الطريق لبعضهم منذ انقلاب 1963 حتى الافتراس الصحيح اثر تصحيح 1971 والذي التهم البلاد والعباد وجعل الأنام تولول وتصيح
وان كان الأرسوزي أول من نبه الى لواء اسكندرون حيث درس في انطاكية وعرف اللواء وأهله وأن ماستفعله فرنسا سيكون وصمة عار على كل وطني وشريف
وبعد أن أهدت فرنسا لواء اسكندرون الى تركيا عام 1939 لم يكن ليخطر على بال هذا المناضل الكبير ماسيؤول اليه مصير اللواء ومصير هضبة الجولان من بعده من مخططات ومؤامرات ستنتهي بتقطيع أوصال البلاد والعباد من غير ميعاد حتى دخلت بلادنا قشة لفه وحقوق الانسان موسوعة غينيس في طي النسيان
وان كان يؤخذ على فرنسا أنها من قسم بالتعاون مع انكلترا بلاد الشام الى أربع بلدان وأنها من أسس مفاعل ديمونة الاسرائيلي وكذلك العراقي وساهمت في تدميره وأنها المستعمر بامتياز لبلادنا فانه وتكملة للمعروف فان مايسمى اليوم بالمبادرة الساركوزية الكركوزية عبر رقص الحنجلة تناغما مع نظام محرر الجولان ومشرشح اليهود ومخليهم في خبر كان بحيث يتم وبالمشرمحي جعل الجولان ثمنا وعرفان مقابل ابعاد شبح المحكمة الدولية والعزلة الأبدية مع الاحتفاظ ببعض من ماء الوجه عبر التحكم الغير مباشر من جديد في أجزاء من لبنان وليست معارك درب التبانه وجبل محسن في طرابلس الا مقدمة لماسيتم ادخاله في الحسبان شكرا وعرفان وكان ياماكان
لذلك وان كان دور فرنسا في مايسمى شراكة المتوسط لايعدو الا نوعا من المكيجه ودبلجه مشاريع تقسيمية وتطبيعية ستبيع سوريا وبقية البلاد العربية بشوية وعود واتفاقات سرية وستعيض ظاهرا عن وجه أمريكا المكروه لدى العديد من حكومات وشعوب المنطقة بعد سياسات بوش الفاشلة والتي كان لابد من الاستعاضة عنها بوجه جديد ذو همة حديد تزيد من مآسي الشرق الأوسط العتيد
ان البلد الذي استعمر وقسم وأهدى المفاعل النووي الاسرائيلي وساهم في قصف المفاعل العراقي لايمكنه بأي حال من الأحوال أن يتحول الى ملاك الا بالوعود وصف الكلام والعلاك
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي
واستذكارا وعرفانا لذكرى المناضل زكي الأرسوزي وان اعترفنا بوضعنا المهين ولجوؤنا الى الله القوي المعين لدرء مخططات فساد السياسيين فان اعتقادنا أنه ان عجزنا عن الالتقاء حول كلمة واحدة ولابد من راع لأي عملية سلمية متوسطية فان هناك بلادا تجمعنا معها روابط ثقافية وحضارية ودينية أولى بالمبادرة وأكثر نزاهة على الأقل من الحال الفرنسي المشبوه وهي على سبيل المثال لا الحصر تركيا واسبانيا حيث لها معنا الكثير من العوامل المشتركة ولها امتداد جغرافي واسع حيث تركيا تمتد حضاريا في كامل آسيا الوسطى واسبانيا في كامل جنوب أمريكا وكلها بلاد تكن لنا الاحترام والمودة
لكن تأبى الأقدار الا أن نعيش هذا التخبط الكركوزي الساركوزي بعيدا وترحما على أيام المناضل الكبير زكي نجيب ابراهيم الأرسوزي
مرادآغا
حركة كفى
www.kafaaa.blogspot.com
أولا وعرفانا لذكرى زكي نجيب ابراهيم الأرسوزي المناضل والمفكر القومي العربي السوري
1900-1968 والذي استنهض الهمم والذمم دفاعا عن تراب وطنه سوريا أمام محاولات فرنسا اقتطاع لواء اسكندرون لصالح تركيا
والذي كان ومازال منارة لكل عربي مخلص وقومي شريف وكانت أفكاره أساس الفكر البعثي والذي تم تحريفه وخير اللهم اجعلو خير اثر ابتلاع البعث وأفكاره في مهدها أي سوريا اثر افتراس الحزب ومنظريه قشة لفة مع كم عود ودفة بسلسلة افتراسات رفاق الطريق لبعضهم منذ انقلاب 1963 حتى الافتراس الصحيح اثر تصحيح 1971 والذي التهم البلاد والعباد وجعل الأنام تولول وتصيح
وان كان الأرسوزي أول من نبه الى لواء اسكندرون حيث درس في انطاكية وعرف اللواء وأهله وأن ماستفعله فرنسا سيكون وصمة عار على كل وطني وشريف
وبعد أن أهدت فرنسا لواء اسكندرون الى تركيا عام 1939 لم يكن ليخطر على بال هذا المناضل الكبير ماسيؤول اليه مصير اللواء ومصير هضبة الجولان من بعده من مخططات ومؤامرات ستنتهي بتقطيع أوصال البلاد والعباد من غير ميعاد حتى دخلت بلادنا قشة لفه وحقوق الانسان موسوعة غينيس في طي النسيان
وان كان يؤخذ على فرنسا أنها من قسم بالتعاون مع انكلترا بلاد الشام الى أربع بلدان وأنها من أسس مفاعل ديمونة الاسرائيلي وكذلك العراقي وساهمت في تدميره وأنها المستعمر بامتياز لبلادنا فانه وتكملة للمعروف فان مايسمى اليوم بالمبادرة الساركوزية الكركوزية عبر رقص الحنجلة تناغما مع نظام محرر الجولان ومشرشح اليهود ومخليهم في خبر كان بحيث يتم وبالمشرمحي جعل الجولان ثمنا وعرفان مقابل ابعاد شبح المحكمة الدولية والعزلة الأبدية مع الاحتفاظ ببعض من ماء الوجه عبر التحكم الغير مباشر من جديد في أجزاء من لبنان وليست معارك درب التبانه وجبل محسن في طرابلس الا مقدمة لماسيتم ادخاله في الحسبان شكرا وعرفان وكان ياماكان
لذلك وان كان دور فرنسا في مايسمى شراكة المتوسط لايعدو الا نوعا من المكيجه ودبلجه مشاريع تقسيمية وتطبيعية ستبيع سوريا وبقية البلاد العربية بشوية وعود واتفاقات سرية وستعيض ظاهرا عن وجه أمريكا المكروه لدى العديد من حكومات وشعوب المنطقة بعد سياسات بوش الفاشلة والتي كان لابد من الاستعاضة عنها بوجه جديد ذو همة حديد تزيد من مآسي الشرق الأوسط العتيد
ان البلد الذي استعمر وقسم وأهدى المفاعل النووي الاسرائيلي وساهم في قصف المفاعل العراقي لايمكنه بأي حال من الأحوال أن يتحول الى ملاك الا بالوعود وصف الكلام والعلاك
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمنبطح والمنجعي
واستذكارا وعرفانا لذكرى المناضل زكي الأرسوزي وان اعترفنا بوضعنا المهين ولجوؤنا الى الله القوي المعين لدرء مخططات فساد السياسيين فان اعتقادنا أنه ان عجزنا عن الالتقاء حول كلمة واحدة ولابد من راع لأي عملية سلمية متوسطية فان هناك بلادا تجمعنا معها روابط ثقافية وحضارية ودينية أولى بالمبادرة وأكثر نزاهة على الأقل من الحال الفرنسي المشبوه وهي على سبيل المثال لا الحصر تركيا واسبانيا حيث لها معنا الكثير من العوامل المشتركة ولها امتداد جغرافي واسع حيث تركيا تمتد حضاريا في كامل آسيا الوسطى واسبانيا في كامل جنوب أمريكا وكلها بلاد تكن لنا الاحترام والمودة
لكن تأبى الأقدار الا أن نعيش هذا التخبط الكركوزي الساركوزي بعيدا وترحما على أيام المناضل الكبير زكي نجيب ابراهيم الأرسوزي
مرادآغا
حركة كفى
www.kafaaa.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق