سمير القنطار مابين الفخر والافتخار والهوان والعار
أولا وبالنيابة عن كل انسان شريف في عالمنا العربي والاسلامي وباسم كل حر في هذا العالم أتقدم بحار التهنئة القلبية الى حزب الله وكل من ساهم في الافراج عن الأسرى اللبنانيين والعرب في السجون الاسرائيلية وأتقدم الى عميد أسرى العرب سمير القنطار بقنطار من التمنيات بدوام الصحة مرفقة بالعز والحرية ولكل من تبقى في السجون الاسرائيلية العودة سالما غانما الى ربوع الحرية والكرامة
وان كنا وخير اللهم اجعلو خير لنستذكر دائما وأبدا عشرات بل مئات آلاف سجناء الرأي والحرية في عالمنا العربي والمنسيين خلف قضبان الذل والهوان دون حماية أو رعاية تتقلبهم الأيام والآلام وتتقاذفهم الأحلام في يوم يتمتعون به بنفس مايتمتع به اليوم سمير القنطار ورفاقه من حرية
وان كان سيان المقارنة بين السجون العربية والاسرائيلية وحتى غوانتانامو لأنه يمكن تأليف قصص ألف ليلة وليلة في قساوة وضراوة السجون العربية بحيث يتم تحرير فلسطين عبر تعذيب وترهيب وشرشحة وتعليب كل من زار ويزور تلك السجون ويتمتع بمنظرها وطابعها الحنون
على الأقل وهذا ليس دفاعا عن سجاني وجلادي العجم لكنه لديهم على الأقل رأي عام ومنظمات لحقوق الانسان ويسمح للاعلام بتغطية مظاهر وشروط ومعالم الاعتقال مقابل التعتيم ونفاقيات التنغيم في عالمنا العربي
لذلك وان كنا لنتقدم بقنطار من التهاني والفخر والفخار والافتخار للمناضل المحرر سمير القنطارورفاقه فان قنطارا موازيا من الخزي والعار يتحتم توجيهه الى كل جلاد ومدبر ومهندس للفساد والاستعباد في عالمنا العربي ويكفينا خزيا أن منظمات لاحكومية هي التي تقوم بالمقاومة واسترجاع الحقوق والدفاع عن أوطان بأكملها كما هو الحال في حزب الله وحماس وغيرها من التنظيمات التي تقوم وبالنيابة عن الذين يدعون الصمود والتحرير عبر صف الكلام وترويض الحمام والنعام ولا فائدة ترجى ولا حتى سلام
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
فان مانشهده اليوم من انتصار لفئات قليلة أمام القوة العسكرية الهائلة للدولة العبرية مقابل استسلام واسترحام وارتحام واستجمام أنظمة بكاملها أمام تلك الدولة وبالمقابل تقوم بالاستزلام على الشعوب والأنام في تناقضات أدهشت المترنحين والحشاشة وأهل الكيف والبشاشة وجعلت من غسيل قناطير عارنا العربي على كل محفل وشاشة
وان كنا وخير اللهم اجعلو خير لنستذكر دائما وأبدا عشرات بل مئات آلاف سجناء الرأي والحرية في عالمنا العربي والمنسيين خلف قضبان الذل والهوان دون حماية أو رعاية تتقلبهم الأيام والآلام وتتقاذفهم الأحلام في يوم يتمتعون به بنفس مايتمتع به اليوم سمير القنطار ورفاقه من حرية
وان كان سيان المقارنة بين السجون العربية والاسرائيلية وحتى غوانتانامو لأنه يمكن تأليف قصص ألف ليلة وليلة في قساوة وضراوة السجون العربية بحيث يتم تحرير فلسطين عبر تعذيب وترهيب وشرشحة وتعليب كل من زار ويزور تلك السجون ويتمتع بمنظرها وطابعها الحنون
على الأقل وهذا ليس دفاعا عن سجاني وجلادي العجم لكنه لديهم على الأقل رأي عام ومنظمات لحقوق الانسان ويسمح للاعلام بتغطية مظاهر وشروط ومعالم الاعتقال مقابل التعتيم ونفاقيات التنغيم في عالمنا العربي
لذلك وان كنا لنتقدم بقنطار من التهاني والفخر والفخار والافتخار للمناضل المحرر سمير القنطارورفاقه فان قنطارا موازيا من الخزي والعار يتحتم توجيهه الى كل جلاد ومدبر ومهندس للفساد والاستعباد في عالمنا العربي ويكفينا خزيا أن منظمات لاحكومية هي التي تقوم بالمقاومة واسترجاع الحقوق والدفاع عن أوطان بأكملها كما هو الحال في حزب الله وحماس وغيرها من التنظيمات التي تقوم وبالنيابة عن الذين يدعون الصمود والتحرير عبر صف الكلام وترويض الحمام والنعام ولا فائدة ترجى ولا حتى سلام
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
فان مانشهده اليوم من انتصار لفئات قليلة أمام القوة العسكرية الهائلة للدولة العبرية مقابل استسلام واسترحام وارتحام واستجمام أنظمة بكاملها أمام تلك الدولة وبالمقابل تقوم بالاستزلام على الشعوب والأنام في تناقضات أدهشت المترنحين والحشاشة وأهل الكيف والبشاشة وجعلت من غسيل قناطير عارنا العربي على كل محفل وشاشة
د. مرادآغا
حركة كفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق